رواية المكالمة الفصل التاسع 9 قصص سكس جريئة
رواية المكالمة الفصل التاسع 9 قصص سكس جريئة
البارت التاسع
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
لقد عرفت ما الذي جعل زوج شوشي يتشاجر معها ويضربها، زاعما أن المايوه هو السبب، أو أنه فاضح ولا يستر جسدها المتفجر بالإثارة رغم أنه رآه مرتين وضاجعها مرتين عندما لبسته كان آخرهما قبيل دقائق من ضربه لها… الذي جعله يفعل هذا هو أه على علاقة بإحدى الفتيات في القرية الساحلية أو على الشاطئ الذي كانا فيه.
كيف لي أن أتأكد من صدق استنتاجي
هناك أمور يجب أن أعيد ترتيب وقتها بعد حضور شوشي لمنزلي
دخلت الحمام أخذت الهاتف خرجت من الشقة بحجة الذهاب للماركت القريب، اتصلت بالطبيب اللعوب، أفهمته أن ينتظر تعليماتي وعليه أن يجهز العيادة بالكاميرات وبعض الأيور الصناعية التي يحتاجها كلانا وقت المرح.
كان فرحا جدا بما أمرته أن يفعله، لكنه لم يستوعب أمر الكاميرات وكيف يجعل الأمر طبيعيا أمام الممرضة، وعاملة النظافة
قلت له: ببساطة أنت محتاج تراقب سلوك المرضى لأطول فترة ممكنة وتتأكد من أنهم لا يدعون المرض، وبوجود هذه الكاميرات يتحقق أمر المراقبة ومعرفة السلوك وردود الأفعال جيدا
أقر بعبقرية الفكرة، لكنه تساءل مرات عدة عن جدواها وأهميتها لي، قلت له: مفذ وها امتعك متعة لا حدود لها.
أرسلت رسالة إلكترونية إلى ماجدة الملعونة أن تنتظر أوامري وعليها أن تنفذها بكل دقة متى وصلتها… جاء الرد بعدها تحت أمرك
الآن سأحاول التأكد من صحة استنتاجي اتصلت بفايز زوج شهيرة من خلال الاسكايب وكتبت له: حكت لي عنك حاجات تجنن أجملها إنك فنان حب.
كتب لي: بعد دقائق: مين… ومين اللي حكت لك؟
كتبت له: صاحبتك اللي هايص معاها في المصيف.
لم أشأ أن أقول إن هناك علاقة قد تمت فقد يكون الأمر حتى لحظات المحادثة معه لم يتعد طور الإعجاب والتجهيز للعلاقة.
كتب: مش فاهم حاجة!
كتبت: ما تقلقش… سرك في بير… صاحبتك حكته ليّ من كتر إعجابها بفنك في الحب… وعجبها أكتر إنك عرفت تتخلص من مراتك.
كتب: أنا كنت غيران على مراتي وما حبتش حد يشوفها كدة
ما تقلقش… وها اثبت لك بعد شوية إني مش مراتك ولا أعرفها، بس بشرط زي ما أفرجك من جسمي تفرجني من جسمك
لم أتلق ردا… عرفت أنه وافق ولكنه خاف من أن تسجل إجابته
زيادة في الحرص كتبت له: ها اعمل معاك مكالمة فيديو من غير وشي ولا صوتي كتابة وفيديو من غير صوت
أما أنت فأنا عايزة أشوف كل جزء فيك.
لم يرد أيضا…. تأكدت الآن أنه في حالة يرثى لها من التفكير والأخذ والرد ووو.
أحضرت بعض المرطبات والأطعمة التي تحبها شوشي، ورجعت إلى المنزل
استأذنتها في أن آخذ حماما سريعا لأنفض العرق عن جسدي
اتصلت بفايز، سألته كتابة: معك أحد؟
لا
افتح الكاميرا ولفها جوة الأوضة عشان أطمن
أوك حاضر
نفذ ما أردت
كتب: مين؟
اعتبر اسمي جيرلاية
مين اللي كلمك عني
تؤ عيب زوزي حبيبي
فتحت له الكاميرا لأريه بعض جسدي المتشوق لإخضاع هذا الخائن له
رأى أثدائي
فتح الكاميرا فاغرا فاه إعجابا ولهفة بما يرى
كتبت له: اخلع كل لبسك
نفذ ما أمرته به وأمام الهاتف
كنت أسجل المكالمة
أمرته أن يرضع صدري
أمرته أن يلحس أصابع يدي
أن يدلك قضيبه
أن يدلك قدمي
كان يرد قائلا أنا دلوقتي بدلّك أجمل وأنعم رجل
كنت أكتب له ما أريد من الأوامر وأريه مكان الأمر من جسدي
قدمي وساقي وفخذي ومهبلي وبطني وصدري
سألته: عرفت مين اللي قالت لي إنك تجنن في الحب ولا لسة؟
قال: ميرنا ولا أماني. الآن تأكد ظني.
لم أجب سؤاله وسألته: تحب يدخل ده فيك، وأريته قضيبي الحبيب الذي صنعته
أجاب بنفي قاطع لا: أنا راجل وهفضل راجل
لففت القضيب فوق مهبلي مباشرة
كتبت له: رجولتك في نظري هيا طاعتك ليّ
رد بغضب: مش أنا يا كسمك.
كتبت له ساخرة: اللي يبوس الرجل يتناك بالزب… والشتيمة مش ها يترد عليها دلوقتي
لكن يا حبيب أمك لما شهيرة مراتك وأخوها يوصلهم الفيديو اللي بتلحس وتبوس فيه رجلي ها تقول إن قضيبي المحبب لما يدخل فيك يبقى أنا كدة برحمك وبدور على مصلحتك
رد بغضب أكثر: أنا راجل يا لبوة ومش مرة اللي تهزني وتكسرني انت فاهمة
دلكت القضيب أمامه: تعال قرب
هدأ انفعاله بعض الشيء
وقال: حاضر
تعرف تمص الزب الحلو ده عملته ليك انت يا حيوان؟
لا مش بعرف (لم يتنبه أني أهنته إذن هو الآن منهك فكريا ومرتعب نفسيا من تهديدي بإبلاغ زوجته وأخيها)
جرب كدة تمصه وقول رأيك يا متناك
قلت لك: لا يا كسمك
رفعت القضيب عن فتحت المهبل قليلا
وضعت إصبعي داخل المهبل: طب مص الزب ده يا كسمك عشان تلحس ده يا كلبتي الوسخة
رأيت قضيبه بدأ في الانتصاب
- لقراءة باقي الرواية اضغط على (رواية المكالمة)