رواية المكالمة الفصل التاسع عشر 19 قصص سكس جريئة
رواية المكالمة الفصل التاسع عشر 19 قصص سكس جريئة
البارت التاسع عشر
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
بعد أن قام عم فؤاد البواب بفض بكارتي الشرجية واغتصاب دادة بهية التي جاءت إليه طائعة ليغتصبها… قال وهو يدلك قضيبه الضخم البارز العروق: نفسي أنيك الهانم يا بهية… لطمت بهية خديها وولولت نائحة: انت عايز تموت مقتول ولا مشنوق يا عبده شكلك اتجننت؟!
ارتخى قضيبه وأشار إلي قائلا: من ساعة ما حسام بيه وصف لي جسمها وأنا بحلم بيها وأتمناها ومش بحلم حد غيرها.
تضايقت بهية لارتخاء قضيب عم عبده، فما كان منها إلا أن قامت بقرصي في حلمات صدري وأشارت إلي أن أرضع وأقوم بمص قضيبه… تلكأت وتباطأت قليلا فقامت بصفعي على وجهي ومؤخرتي، ثم وضعت إصبعها في مؤخرتي الممتلئة بحليب عم فؤاد فالتصق إصبعها داخلي ما دفعني لغلق مؤخرتي عليها فدفعتني حتى وقعت على ركبتي ووجهي أما قضيب عم فؤاد الذى وضعه في فمي، تلقائيا بدأت في شمه ومص رأسه وباقي قضيبه الذي بدأ يكبر تدريجيا وينتفخ ويملأ فمي
فيما قامت دادة هنية بإدخال إصبع ثان داخل فتحتي التي أخذت تتجاوب معها تلقائيا وكأن أصابعها ومؤخرتي يعزفان لحنا شجيا يدغدغ أعصابي، عندما اكتمل انتصاب قضيب عم فؤاد داخل فمي بدأ في جر دادة هنية من ثدييها فانكفأت فوق ظهري وأصبحت فتحة مهبلها فوق مؤخرتي، كان جسمها أو سقوطها فوقي مؤلما ما دفع جسمي الضعيف للتمدد على الأرض فأصبحت نائما وممددا على بطني وفوقي دادة بهية التي احتكت شفتا مهبلها بمؤخرتي ما سبب لي ولها ما يشبه الماس الكهربي أو الدغدغة القوية ما جعلها تقوم بحك كسها أكثر وأكثر في مؤخرتي وتناست أو غفلت أنا وهي عن عم فؤاد
لمحته بطرف عيني وأنا مغمض العينين يدور حولنا ليشاهد هذا الجنس العجيب لسيدة تنيك طفلا بكسها في مؤخرته
سمعته يصدر ما يشبه الزئير ثم رفع وسط دادة بهية ما أبعد كسها وبطنها عني فرفعت ظهري ومؤخرتي طالبا منها بلغة الحب الصامتة أن تنيكني أكثر، تفاجأت بقضيب عم فؤاد يقتحم مؤخرتي فيما دارت دادة بهية بجسدها وجعلت كسها فوق عنقي وكانت تقوم بمص قضيب عم فؤاد لحظة خروجه من مؤخرتي ثم توسع الفتحة بأصابعها وتدخله بيدها
لم أستطع التحمل لأكثر من لحظات فصرخت طالبا منها أن تقوم من فوقي حيث إني لم أعد أستطيع التحمل
تركتني مضطرة حتى لا أموت تحت ثقل جسدها ثم دارت وأرادت أن تفعل مع عم فؤاد مثلما فعلت بي، فبدأت تحك كسها في مؤخرة عم عبده بل قامت بفتح ساقيه وأمسكت خصيته التي كانت تضرب فلقتي… يبدو أن عم فؤاد لم تعجبه مسكة دادة بهية له ولا أنها تحولت لتنيكه بعد أن كان هو من يسيطر عليها، فمن خوفها منه ومن ردة فعله وبطشه قامت بعصر خصيتيه، فدفعه الألم للانحناء للأمام فاندفع قضيبه بصورة مفاجئة داخل مؤخرتي فصرخت: حرام عليكم انتو موتوني، وعرفت بعدها أن دادة بهية لما اندفع جسده للأمام قامت بإدخال إصبعها داخل طيز عم فؤاد الي أراد أن يتملص منها لكن وجود يدها بين ساقيها وهي تعتصر خصيته لم يتح له الفرصة فكان ينحني أكثر وأكثر وهي تزيد في عدد الأصابع بداخله حتى دميت مؤخرته وانجرحت فتحته الشرجية، فبدأ قضيبه في الارتخاء فأحسست بالهواء يدخل صدري ثانية وعودة الروح والحياة إليّ
فقام بالضغط على أصابع يدها ثم فردها إصبعا إصبعا ولم تأخذ جهدا فسريعا كانت أصابعه تعتصر أصابعها ثم قام بإبعاد يدها عن خصيته وألصقها بالحائط وقام بصفعها مرات عدة على صفحات وجهها، سقطت فاقدة النطق تريد الاعتذار لعم فؤاد الذي كبل يديها ورفعها من كتفيها بذراعيه ثم غرز قضيبه في كسها دفعة واحدة فصرت طالبة رحمته والعفو عنها قام بإدخاله وإخراجه لفترة ليست بالكثيرة ثم قيد قدميها ويديها كما تقيد الشاة المسلوخة وكان يتعاقب في إدخال قضيبه بين كسها ومؤخرتها، ظل يفعل بها هذا وبطريقة وحشية ورأيت الدم على قضيب عم فؤاد الذي لم يكن يعي ما يفعله فقلت له عم فؤاد: دادة بهية عندها تعويرة… أفاق عم فؤاد من غضبه ثم رأى فتحة المؤخرة لدادة بهية وهاله كم الدم الذي كان خارجا منها.. بدأ في إفاقتها لكنها لم تستيقظ… لم يملك عم فؤاد نفسه من الرعب فخرج هاربا لا يلوي على شيء
وانتظروا البقية قريبا
- لقراءة باقي الرواية اضغط على (رواية المكالمة)