Uncategorized

رواية التنويم المغناطيسي وطياز أمي وأختي الفصل الثامن 8 – قصص سكس محارم

رواية التنويم المغناطيسي وطياز أمي وأختي الفصل الثامن 8 – قصص سكس محارم

 

البارت الثامن

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

صحيت من نومي على الضهر ، كنت مجهد جدا ، لدرجة إني نمت ما دريتش بنفسي ، قمت وسمعت أصوات جاية من جنينة الشالية ، خرجت أبص من البلكونة وأنا مش قادر أفتح عيني من الشمس ، لاقيت نهاد وإيناس قاعدين يتهامسوا ويضحكوا حسيت إنهم جايبين في سيرتي
دخلت عملت حمام وغسلت وشي ونزلت لهم سلمت على نهاد وبوستها ، قاموا حضروا الفطار وفطرنا بعد كدة شربت نسكافيه وقلت لهم إني هانزل أعوم شوية ، قالوا لي هنيجي معاك
نزلنا لعبنا شوية في البحر واحنا خارجين لقيت دعاء الشيميل نايمة بتاخد تان استأذنت من نهاد وإيناس وروحت سلمت عليها وقلت لها : ازيك يا دعاء ؟
دعاء رفعت راسها وبصيت لي وقامت حضنتني وهي فرحانة إني سلمت عليها وقالت لي : أنا سعيدة جدا إنك ماتكسفتش تسلم عليا
باسم : وهتكسف ليه ؟
دعاء : كل اللي بيمارسوا معايا بيخجلوا إن الناس تعرف عشان أنا شيميل
باسم : دي عقليات مريضة
دعاء : بس بجد إنت إنسان جامد ومحترم
باسم : ازاي يعني ؟
دعاء : أصل بصراحة اللي مارسوا معايا ، كانوا بيتعمدوا يذلوني ، والواحد منهم ما كانش بيعرف يمتعني ، عكسك إنت خالص ، إنت بصراحة أحسن واحد نام معايا ، وأتمنى إني أقابلك تاني
باسم : عموما خدي رقم تليفوني ، ويمكن يكون في نصيب ونتقابل تاني
بعد ما سيبتها ، سمعت صوت كارل بتنادي عليا
اتلفت لاقيتها بتشاور لي ، وطبعا نهاد وإيناس خدوا بالهم لما سمعوا اسمي ، جيت أروح لهم لقيت إيناس جاية ناحيتي وأنجچتني فبقولها : في إيه ؟
لقيتها مبتسمة وساكتة ، وماشية عادي جدا ، قربنا من كارل وباول ، بميل على كارل أبوسها ، اتفاجأت بإيناس ميلت على باول وباسته من خده فهو بكل احترام باسها من خدها ولقيت إيناس بتقولهم : أعرفكم بنفسي أنا إيناس أخت باسم الكبيرة
باول وكارل : تشرفنا بمعرفتك
لقيت إيناس بتعض شفتها التحتانية وبتقولي : الواد أمور أوي يا باسم ، خايفة عليه مني
باسم : اعقلي يا مجنونة
وجهت كلامي لباول : كيف حالكما ؟
باول : بخير ، شكرا
إيناس وجهت كلامها لباول : إنك وسيم جدا
اتفاجأت بنهاد واقفة وبتقول : إيه يا جماعة مش تعرفونا ؟
اتخضيت ومبقيتش عارف أقول إيه ، لكن إيناس قالت : أعرفكم بأختي الصغيرة نهاد ، إنهما كارل وباول أصدقاء باسم
باول قرب من نهاد وبيميل عليها عشان يبوسها مقدرتش أمنعه بس اتضايقت جدا ، ونهاد وشها جاب ألوان ، استأذنا ورجعت نزلت البحر مع نهاد وإيناس اتفاجأت بكارل وباول نازلين البحر ، اتجمعنا وقعدنا نلعب شوية
بعد العصر كدة رجعنا الشالية واتغدينا ، وفجأة جه تليفون لنهاد فردت : ألو
– أيوة مين
– ‏ها مش ممكن حبيبة قلبي
– ‏إنتي فين ؟
– ‏إنتي بتتكلمي جد
– ‏تصدقي لو قلت لك إني أنا كمان هنا
– ‏خلاص شوية وهجيلك
طبعا الكلام ده اللي سمعناه من نهاد ، لأننا ما كناش سامعين الطرف التاني ، فبعد ما نهاد خلصت وضحت لنا وقالت : أنا مش مصدقة نسمة صاحبتي اللي اتجوزت وسافرت فرنسا مع جوزها نزلت إجازة ومقضياها هنا في الساحل ، معلش بقا ، مضطرة أسيبكم النهاردة وأروح لها
رغم فرحتنا أنا وإيناس ، لأننا ما كانش في ترتيبنا كدة خالص ، ألا إننا كان لازم نبين إننا اتضايقنا
بعد ما نهاد لبست ونزلت ، اتصلت بكارل وعرفتها أننا رايحين لهم ، وإن إيناس أختي هتكون معايا
وصلنا الشالية ، قعدنا مع بعض شوية ، وقدموا لنا مشروب ترحيب ، وبعد كدة دخلنا أوضة النوم وأول ما كارل قلعت إيناس صفرت وقالت : جسمك رائع جدا !!
كارل : شكرا لك
إيناس بصت لي وقالت : بسومي ، مش هقدر أسيب العود الأمريكاني ده من غير ما اتمتع بيه
باسم : تصدقي إنك مجنونة
لقيت إيناس قلعت وقربت من كارل وحضنتها وهي بتحك فيها جسمها وبدأت كارل تسخن وتتجاوب مع إيناس وباسوا بعض وبعدها طلعوا على السرير وبصراحة المنظر خلى زبي على آخره اتفاجأت بباول بيقرب مني وعايز يبوسني فقلت له : ألم تقل أنك لست مثليا
باول : أنا بالفعل لست مثليا ، ولكني أردت أن نمهد لمعركتنا الجنسية ، ونسخن بعض
باسم : لك ما تريد
هجم عليا وهو قالع ملط وحضني وهو بيقلعني ونزل على صدري يلحسه جسمي اتكهرب بدأ بحضني جامد ويحك زبه في زبي معرفش ليه هجت من حركاته وفي وسط عمايلة سمعنا كارل بتصوت فبصينا عليها لقيت إيناس مقطعة كس كارل من اللحس وكان صراخ كارل لأنها جابت شهوتها
لقيت باول سابني وراح طالع على السرير وراح ناحية إيناس وبدأ يبوس فيها
بطبيعة الحال روحت لكارل اللي أول ما شافت زبي مسكته وحطيته في بوقها وبدأت تمتعني بشفايفها وتلحس في زبي طالع نازل وتمشيه على شفايفها وتلعب بيه في حلمات بزازها
جنبنا كانت إيناس قاعدة على ركبها وواخدة زب باول بين بزازها وهو هيموت من المتعة
بعد شوية نيمت كارل وفتحت رجليها وبدأ أفرش كسها والعب لها وهي كسها أحمر من عمايل إيناس ، وبإيدي كنت بألعب لها وأقفش في بزازها
إيناس نامت على ضهرها وكارل قعد على بطنها ومكمل نيك في بزازها لحد ما مرة واحدة صرخ جامد ووقف وهو بيدعك زبه وجاب لبنه على بزاز ووش إيناس
قامت إيناس ودخلت الحمام اتشطفت ورجعت لقت باول نايم على ضهره وزبه شبه واقف راحت نازلة عليه بشفايفها وقعدت تمص له
لما قررت أدخل زبي في كس كارل لاقيتها بتطلب مني ألبس كاندوم ، فأخدته منها ولبسته لاقيتها بتطلب مني أنيكها في وضع غريب
جابت كورة كبيرة ونامت عليها على بطنها وطلبت مني أدخل زبي في كسها وأنا راسي عند رجليها ، ظبطت نفسي وحطيت زبي عند فتحة كسها ونزلت بتقلي وحطيت إيدي على الأرض زي اللي بيلعب ضغط ، والكورة كانت مساعداني بقيت طالع نازل بنيك فيها لحد ما تعبنا ، بعد كدة قمنا كانت إيناس قاعدة في وضع الدوجي وباول مدخل زبه في طيزها وبإيده بيلعب لها في بزازها وهي هلكانة من المتعة
خدت كارل وزنقتها في الحيطة ورفعت رجلها الشمال وحطيتها على كرسي ودخلت زبي وبقيت داخل خارج لحد ما نزلت وكارل كانت جابت شهوتها وجسمها بقا سايب ومافيهاش أعصاب
كارل نامت على الأرض وأنا فردت جسمي جنبها بعد ما خلعت الكاندوم ورميته في الحمام
ببص على إيناس لقيتها نايمة على جنبها وجسمها بيترج من دق باول في كسها لحد ما حس إنه هينزل راح مطلع زبه وخالع الكاندوم وداعك زبه لحد ما نزل لبنه على طيز إيناس كانت مش قادرة تقوم من اللي عمله فيها باول
طلبت من كارل أنيكها من طيزها لقيت باول بيطلب مني يمص لي عشان يرطب زبي لطيز مراته
طلعنا على السرير أنا وكارل وإيناس استأذنت ودخلت تاخد دش
لقيت باول ماسك زبي وبيحطه في بوقه ويمص فيه وكارل هجمت على شفايفي نبوس في بعض وأمص لسانها ولما حسيت إن زبي شد فطلبت منها تقعد في وضع الدوجي فأخدت الكاندوم ولبسته وبدأت أرطب خرم طيزها بلساني وبعد شوية حطيت زبي على خرمها وبدأت أضغط لحد ما دخل كله اتفاجأت بباول جه تحت مننا وبدأ يلحس لمراته كسها وهي ماسكة زبه بتمص فيه وواضح إنه كان جايب آخره لأن زبه ماكانش بيوقف كويس
طلعت زبي من طيز كارل وقلعت الكاندوم وقربته من باول اللي مسكه وفضل يمص فيه وأنا نازل دعك بصوابعي في كس كارل وبنيكها بصوابعي في طيزها لحد ما حسيت إني هجيب روحت ساحب زبي من باول ودعكته وغرقت طيز كارل ووش باول
بصراحة المتعة الرباعية كانت حاجة جديدة عليا ، بس اتأكدت إن إيناس ماكينة جنس ، معرفش ليه طلع في دماغي أعمل جلسة تنويم مغناطيسي لباول وأحاول أفتح الصندوق الأسود الخاص بيه وأعرف إيه الدوافع اللي تخلي رجل يبقبل إن رجل آخر يشاركه زوجته
فطلبت من إيناس تاخد كارل وتشغلها شوية ، اتفاجأت بيها بتقولي : إيه يا عنتيل ، لا عاتق البت ولا جوزها
ضحكت وقلت لها : تصدقي إنك مجنونة
فعلا كارل خرجت مع إيناس وسابتني مع باول فقلت له : هل تعلم أنني أعمل طبيب نفسي
باول : هل أنت جاد ؟
باسم : هل تعرف التنويم المغناطيسي ؟
باول : طبعا ، بدون شك
باسم : ما رأيك لو أجريت لك جلسة تنويم مغناطيسي ؟
باول : ليس لدي مانع
فعلا بدأت في كل الخطوات اللي بيها أخلي باول ينام مغناطيسي ، لحد ما نام فسألته شوية أسئلة وبعد كدة قلت له : لماذا تقبل أن يتشارك معك رجل آخر في زوجتك ؟
باول : إنها قصة طويلة تبدأ منذ أن كان عمري 17 عاما
باسم : وما هي قصتك ؟
باول : ذات يوم ذهبت لزيارة عمتي ، وعندما وصلت لم أجدها ولكني وجدت زوجها چيم وأخيه رون
رون شخص سيء الطباع ، يتلذذ بمضايقة الآخرين ، تضايقت كثيرا عندما وجدته ، وبعد أن جلست بقليل قال لي رون : ما رأيك يا باول لو قيدتك ، وحاولت فك قيدك
باول : ولما ؟
رون : إنها لعبة ، هل تود أن تجربها ؟
باول : وماذا سأستفيد ؟
سكت قليلا ثم قال : لك مني 100 دولار لو استطعت أن تفك قيودك
باول : وإن لم استطع ؟!!
رون : اترك لي حرية الاختيار ، عساك أن تستطيع فك قيدك
وفعلا وافقته ، فأحضر حبلا وقيد ذراعي خلف ظهري ، وقيد ساقي ، وعندما حاولت أن أفك قيدوي لم أستطع ، فشعرت بخيبة أمل ، وقلت لرون : لا أستطيع
فإذا به يضع يده على طيزي ويقول لچيم : ما رأيك يا چيم ؟ ، لقد وافق على أن يترك لي حرية الاختيار
چيم : أرى أنك معجب بطيزه
باول : ماذا ؟ لا لا أنا لا أقبل
رون : عيب كبير أنا تتراجع بعد أن وافقت يا عزيزي
وإذا به هو وچيم يرفعاني على الكنبة ويجرداني من ملابسي ويمزقانها حتى أصبحت عاريا تماما ، حينها وضعوني على الأرض نائما على ظهري وأمسك چيم ساقي وهو جالسا عند رأسي وبدأ رون يتجرد من ملابسه وجلس عند طيزي وبدأ يلحس خرمي وهو يتلذذ بما يفعل فإذا به ينظر لي ويقول : ما رأيك في هذه المتعة ؟
لم أكن أشعر بأي متعة ، بل بالضيق والحرج ، فأنا يتم اغتصابي فكيف لي أن أتمتع ، وإذا بچيم يترك ساقي لرون ويقوم ليتجرد هو الآخر من ملابسه ويبقى عاريا ويضع زبه وخصيتيه على فمي ، وفجأة أقحم رون إصبعه في خرم طيزي شعرت بألم فظيع فتألمت وصرخت عاليا وبدأ ينيكني بإصبعه وأنا أبكي
بعدها قاما بوضع بعض الوسائد وقاما بوضعى نائما على وجهي وبدأ رون بوضع زيوت ومرطبات على خرمي وتفاجأت به يضع زب صناعي على خرمي ويضغط وأنا أتوسل إليه ألا يفعل حتى تمكن من إدخاله بالكامل في طيزي ولم تشفع لهما دموعي ولا صرخاتي وبدأ چيم يطلب مني أن أمص زبه ورغم رفضي وتمنعي إلا أنه حاول معي حتى أقحم زبه داخل فمي وبدأت أفعل ما يطلبه مني وأمص زبه وأخرج لساني لألحسه ثم أمص خصيتيه وأثناء ذلك سحب رون الزب الصناعي من طيزي وأدخل بدلا منه زبه وبدأ ينيكني ، صحيح أن زبه ليس كبيرا فطوله حوالي 13 سم إلا أني كنت أتألم جسديا ونفسيا
نام فوقي وهو يعلو ويهبط بجسده حتى صرخ مرة واحدة وهو يضغط بجسده على جسدي حتى شعرت بتدفقات من لبنه الساخن تغزو بطني ، بعدها بقليل قام من فوقي وأحضر منديلا ومسح طيزي من آثار عملية الاغتصاب التي قام بها معي ظننت حينها أن الأمر انتهى عند ذلك ولكن كانت المفاجأة أن چيم يريد أن يفرغ حمولته هو الآخر ، إن چيم أضخم من رون وزبه أكبر فهو حوالي 18 سم وفعل مثل رون ولكن قلبني على ظهري وبدأ يدخل زبه الضخم وأنا أتألم ولم أشعر بأي متعة لأني رافض ما يفعلانه معي
بدأ چيم في مضاجعتي وهو يداعب زبي وخصياتي حتى قذفت من مداعبته دون شهوة وبعدها بقليل قذف هو الآخر وملأ أحشائي بحمولته من لبن الذكور
بعدها قام چيم بفك قيودي وحملني بين ذراعيه وأدخلني الحمام وبدأ في غسل جسدي ورغم ما فعله معي إلا أنه كان حنونا عن رون
فقد أعتذر لي عما حدث ، وأخبرني أنه كان مثارا ولم يستطع أن يكبح شهوته
وبالطبع لم تكن هذه المرة الوحيدة ، بل حدث أن حاولا اغتصابي مرة أخرى ، فقررت أن استسلم للأمر وأتركهما يلهوان بجسدي فاهتزت ثقتي في نفسي ، وحدث أن انتقلت أسرتي إلى ولاية أخرى فلكم كانت فرحتي بعدها ولم يحدث أن التقيت برون مرة أخرى ولكن چيم في ذات مرة جائنا زائرا وحدث أن لعب على أوتاري وأغواني ومارس معي وصدقا وقتها أمتعني ووعدني أنها ستكون المرة الأخيرة ولن يتكرر الأمر مرة أخرى
وبالفعل لم يطلب مني چيم بعدها أي لقاءات جنسية ، ولكن فقدت الثقة في قدراتي الجنسية وخشيت أن ألتقي بأي فتاة ولا أستطيع أن أجامعها

 

عندما وصل عمري 22 عاما تعرفت على كارل وأحببتها ولكن لم اقترب منها ، وكانت المفاجأة عندما أخبرتني أن عمها اغتصبها وأفقدها عذريتها ، والغريب أنها أحبت عمها وأصبحت تلتقيه وتتركه يجامعها كحبيب ، وكان ظني حينها أن عمها هذا رجل كبير ولكني تفاجأت عندما تعرفت عليه أنه يكبرني بثلاثة أعوام
وأصبحت ألتقي معها في حضور عمها وكان الأمر يثيرني ، وكنت اطمأن نفسي بأنها عندما تلتقي بعمها بعلمي هذا سيجعلها لا تخونني طالما أنها تفعل ذلك وأنا أعرف
واستمرت علاقتنا حتى تزوجنا ، ولم يحدث أن تشارك معي فيها إلا عمها ، وشاب زنجي أعجبت به وطلبت مني أن أوافق على أن يجامعها
بالفعل وافقت ولم تكن موافقتي إلا لسببين هو خوفي من ألا أستطيع أن أشبعها جنسيا ، وألا تخونني
وعندما جئنا إلى هنا ظهرت أنت وصراحة لفت انتباهي وجذبتني وسامتك وجسمك الرائع قبل أن تجذب انتباه كارل ، وبعدها حدث ما حدث ، لذا فكل الأفعال التي قمت بها في لقاءنا الأول لأنك أثرتني ولكني كنت كلما أشعر بأنني سأضعف أقاوم ولا أرضخ لرغبتي للمثلية
حسيت إن باول ارتاح جدا بعد ما حكى مشكلته ، وإنه رمى حمل تقيل من قلبه ، فطرقعت بصوابعي وطلبت منه يصحى ، لما صحيته قالي : عاجز عن الشكر يا باسم
باسم : لا داعي الشكر ، أتمنى أن تعيش سعيدا مع زوجتك ، وصدقني يا باول يمكنك أن تحيا حياة طبيعية أنت زوجتك وتنجبا أطفالا
في اللحظة دي لقيت إيناس داخلة هي وكارل وإيناس بتستأذن عشان تعبانة وعايزة تنام سلمنا على كارل وباول لأنهم مسافرين الصبح
رجعت الشالية وأنا أخيرا ، قدرت أقف على سبب مشكلة باول وعرفت قد إيه التنويم المغناطيسي ممكن يساعدني إني أفتح الصندوق الأسود الخاص بأي شخص محتاج لده عشان أقدر أحط إيدي على أساس مشكلته وأعرف أساعده
ومكنتش أتخيل أبدا إن ممكن الرجل يكون ديوث على زوجته عشان تعرضه للاغتصاب اللي أوهمه إنه مش كفء جنسيا عشان يقدر يمتعها فبيلجأ لواحد يساعده على تعويض النقص اللي هو متوهمه
أو إن مراته عشان كان ليها علاقات قبل ما تتعرف عليه فأصبح خايف لتخونه ، فأقنع نفسه إن ده لما يتم بموافقته أفضل من إنها تعمل ده من وراه
طلعت أجندتي وسجلت فيها الكلام ده ، ودخلت أخدت دش واتصلت بنهاد اطمن عليها فعرفتني إنها بايتة مع صاحبتها فدخلت مددت على سريري وروحت في النوم

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *