رواية التنويم المغناطيسي وطياز أمي وأختي الفصل السابع 7 – قصص سكس محارم
رواية التنويم المغناطيسي وطياز أمي وأختي الفصل السابع 7 – قصص سكس محارم
البارت السابع
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
بعد ما نمت مع إيناس وخلصت معاها قمت من عليها وفردت جسمي جنبها وفضلنا مريحين شوية وبعد كدة قمت دخلت أخد دش وهي كانت مسطحة ومش قادرة تقوم ساعدتها وقامت دخلت الحمام
طلبنا عشا ، وبعد ما أكلنا طلبت مني أعملها جلسة تنويم مغناطيسي عشان حاسة إنها مضغوطة نفسيا ومحتاجة تفضفض وترتاح
دخلنا أوضة النوم وطلعت الموبايل وشغلت موسيقى هادية وقلت لها : اقعدي على السرير وافردي رجلك واسترخي ، وصفي ذهنك وما تخليش حاجة تشغل تفكيرك
إيناس : حاضر
باسم : تمام ، ركزي بقا مع صباعي ، وأنا باحركه وامشي معاه بعينيكي
بدأت أحرك صباعي يمين وشمال واقربه ناحية عينيها وارجع ابعده ، وبعد شوية قربت من عينيها ببطء وقلت لها : أول ما اطرقع بصوابعي نامي
وفعلا طرقعت بصوابعي لقيتها غمضت عينها فقلت لها : إنتي دلوقتي نايمة وجسمك مرتاح ، وفي أي وقت هاقولك فيه نامي تنامي
قالت لي : حاضر
باسم : دلوقت بقا قولي لي إيه اللي مضايقك وتاعبك
إيناس : زمان لما بابا كان عايش كان هو اللي كان مدلعني وكان مخليني مش عايزة حاجة
ولأن ماما عصبية بطبعها فمكنتش بحب اتعامل معاها وكنت قريبة جدا من بابا بس فجأة راح مني ومات وأنا عندي 16 سنة ، حسيت إني انتهيت وإن حياتي انتهت
فضلت منعزلة شوية ونفسيتي تعبت جامد وماما قليل لما كانت تدخل تقعد معايا ، بس كنت بلاحظ إنها بتتكلم في التليفون كتير
في الوقت ده كانت خالتو أميرة بتيجي ومعاها نهاد ، ونهاد من واحنا صغيرين واحنا مع بعض زي الاخوات فكانت تقعد معايا وتطيب خاطري لحد ما جت في يوم وقالت لي : نونو ممكن أقولك على سر
إيناس : خير يا حبيبتي ، قولي
نهاد : خالتو نرمين هتتجوز
ساعتها قعدت أعيط جامد ، وصعب عليا إن ماما عايزة تتجوز رغم إن بابا كان بقاله حوالي 3 شهور ميت ، بس نهاد قالت لي : عشان خاطري يا نونو اوعي تقولي لحد إني قلت لك ، أصل أنا كنت واخدة موبايل ماما أعمل منه اتصال ومن غير قصد فتحت الواتس وقريت المحادثة اللي ما بين ماما وخالتو
بعد الموضوع ده بحوالي 5 شهور لقيت ماما جت وقعدت معايا وكنت حاسة إنها عايزة تقولي حاجة ومترددة ، فأنا قلت لها : عايزة تقولي حاجة يا ماما
نرمين : بصراحة في موضوع كدة عايزة أكلمك فيه
إيناس : خير يا ماما في إيه ؟
نرمين : بصي يا نونو باباكي ربنا يرحمه وانتي عندك حوالي 4 سنين جاله ورم في الغدة النخامية ، وساعتها إحنا اترعبنا وخوفنا يكون ورم غير حميد بس بعد الكشف اتضح أنه ورم حميد ، وللاسف الورم ده بيتسبب في ارتفاع هرمون اسمه هرمون الحليب في الدم
إيناس : طب والهرمون ده بيعمل إيه ؟
نرمين : مشاكل ذكورية
إيناس : مش فاهمة
نرمين : حاجات اتكسف أقولها لك
إيناس : من فضلك يا ماما ممكن توضحي أنا مبقيتش صغيرة
نرمين : عشان ترتاحي بيتسبب في إنخفاض الرغبة الجنسية ، وضعف الانتصاب عند الرجال ، خلاص ارتاحتي
بصراحة ساعتها اتحرجت وندمت إني أصريت أعرف ، بس فهمت إن ده كان السبب فإن بابا مخلفش غيري لأنه جاله عقم ثانوي
باسم : عارفه ده ممكن يصيب الرجل أو المرأة بعد ما يخلفوا
إيناس : مظبوط
باسم : ها كملي وحصل إيه بعد كدة
إيناس : بعد كدة ماما قالت لي : تخيلي من وإنتي عندك 4 سنين وأنا محرومة من حقوقي الجنسية عشان ما أسيبش والدك ربنا يرحمه
إيناس : وإيه المطلوب دلوقت يا ماما ؟
نرمين : في عريس متقدم لي
إيناس : إنتي حرة
نرمين : أنا عمري ما هتجوز إلا لما توافقي
ضحكت بسخرية وقلت لها : يا حبيبة قلبي أنا عارفة كل حاجة
نرمين : عارفة إيه يعني ؟
بصيت لها وأنا رافعة حواجبي وحاطة إيدي في وسطي وقلت لها : تحبي أحكي لك ولا تشوفي بعينك
نرمين : ما تتكلمي يا بنت
إيناس : يا ماما يا حبيبتي من ساعة ما بابا ما مات وأنا ملاحظة إنك بتتكلمي في التليفون كتير وبصراحة وقتها قلقت بس ما حطيتش في بالي وفي مرة طلبت منك أرن من تليفونك على تليفوني عشان ما كنتش لقياه واتفاجأت برسائل واتس غريبة من خالتو أميرة وكلام ماكنتش فاهماه
نرمين : كلام إيه ده ؟
إيناس : إنها المرة اللي فاتت ما ارتاحتش ، وإنها جابت عضو صناعي ، وكلام زي كدة ، وحددت ميعاد تجي لك فيه وطلبت منك تبعتيني عندها في اليوم ده
ساعتها ماما وشها اصفر ومابقيتش عارفة تتكلم فكملت كلامي وقلت لها : وعشان أفهم الكلام ده حطيت موبايلي في وضع الطيران وفتحت الكاميرا بتاعته وسيبته في أوضتك على الكومود اللي جنب السرير وظبطه بحيث يجيب السرير كله ، ولما رجعت وحبيت أشوف إيه اللي صوره كانت المفاجأة
ماما قالت لي وهي مش قادرة تتكلم : إنتي بتجسسي عليا
إيناس : ليه خدتيها بالمعنى ده
ماما قعدت تعيط وحسيت إنها أكتر لحظة هي ضعيفة فيها ، بصراحة صعبت عليا فقربت منها وحضنتها وأنا بعيط وقلت لها : أنا آسفة يا ماما حقك عليا
ولما ماما هديت قالت لي : طبعا المفاجأة اللي شوفتيها إن أنا وأميرة كنا بنتساحق
إيناس : يعني إيه ؟
ماما ضحكت وقالت لي : لما اتنين ستات يعملوا كدة مع بعض بيسموه سحاق
إيناس : فهمت
نرمين : بصي يا نونو أنا عايزة أتجوز عشان أعوض سنين حرماني ، وصدقيني إنتي نفسك هتحبيه
إيناس : وأنا أحبه ليه ؟
نرمين : قصدي يعني مش هيعامل كزوج أم
إيناس : المهم تكوني إني سعيدة ومبسوطة
نرمين : طب ممكن توريني الفيديو اللي صورتيه
إيناس : بلاش يا ماما أنا هامسحه
نرمين : لا هاتيه أنا عايزاه
وفعلا اديت لماما الموبايل ولاقيتها دخلت أوضتها وقعدت على السرير وفتحت الفيديو عشان تتفرج عليه
باسم : كان فيه إيه الفيديو ده (بصراحة كان عندي فضول أعرف إيه اللي ممكن يعملوها اتنين ستات وهما بيمارسوا السحاق)
إيناس : في الأول مفيش أي حاجة لحد ما خالتو وماما دخلوا على السرير وهما عريانين خالص ومقطعين شفايف بعض من البوس وإيدين خالتو نازلين دعك في بزاز ماما وإيدين ماما حوالين رقبة خالتو وبزازهم بتحك في بزاز بعض
بعد شوية خالتو نزلت على بزاز ماما ترضع فيهم وايديها بتدعك لماما في كسها وماما بتتلوى من الشهوة وآهاتهم عالية بصوت مسموع بعد شوية ناموا فوق بعض في وضع 69 وكل واحدة نازلة لحس في كس التانية بعد شوية ماما ضمت رجلها على رأس خالتو ومن الواضح إنها جابت شهوتها كانت ماما هي اللي فوق فبقت تحك بزتها في كس خالتو وخالتو بتتلوى من الحركة دي وشوية وماما تحط بزتها وتضغط بيها على كس خالتو لحد ما خالتو ضمت رجلها على بزة ماما وواضح إنها جابت شهوتها
بعد كدة قامت خالتو وقالت لماما : أنا هنيكك الأول
وقامت خالتو لبست عضو ذكري صناعي وماما نايمة على ضهرها وفاتحة رجلها وخالتو وجهت العضو الصناعي ودخلته في كس ماما وبدأ تنيكها بيه وهي نائمة فوقها وبتبوس فيها وايدهم بتلعب في بزاز بعض ، بعد شوية ماما جابت شهوتها فخالتو قامت وقلعت العضو الصناعي وحطت كسها على كس ماما وقعدوا يحكوا في بعض لحد ما خالتو اترعشت وبعدها نامت على السرير فماما قالت لها : هو منير لسة مهمل فيكي
أميرة : من ساعة ما اتوسع في أعماله ، وهو كل همه الشغل ومبقيتش أنا في حساباته ، ولو كلمته في كدة يقولي : آه لو تعرفي أنا مشغول قد إيه
نرمين : أنا بصراحة مش هاقدر أعيش بقيت عمري محرومة من الجنس ، أنور زميلي قابل بظروفي وأنا موافقة عليه
باسم : وبعد ما خالتو اتفرجت على الفيديو حصل إيه
إيناس : خرجت من أوضتها عرقانة وبتنهج
وقالت لي : يا نونو يا حبيبة ماما ، أنا هتجوز بكرة
ضحكت وقلت لها : إيه اللي حصل يا عروسة
نرمين : عمك أنور عارف ظروفي وقابل يتجوزني هنا في الشقة
إيناس : مفيش مشكلة يا ماما أنا هأروح أقعد عند خالتو وأخلي لكم الجو
وفعلا ماما اتجوزت ، وتاني يوم لاقيت رقم غريب بيتصل بيا ولما فتحت لاقيت صوت رجل بيقولي : صباح الخير
إيناس : مين معايا ؟
الصوت : أنا أنور
إيناس : أنور مين ؟
لاقيت ماما بترد وتقولي : أيوة يا نونو
طبعا فهمت إنه عمو أنور زوج ماما ، فسلمت على ماما وبعدها لاقيت عمو أنور بيقولي : ممكن حضرتك تقولي لي سايبة بيتك ليه وبايتة بعيد عن ماما
إيناس : أبدا ، حضرتك أنا قلت أسيبكم براحتكم
أنور : ممكن أقولك يا نونو
إيناس : اتفضل
أنور : ممكن يا نونو ترجعي النهاردة وما تسيبيش أوضتك بسببي
بصراحة حسيت في صوته بحنية بابا وفكرني بيه فسيبت الموبايل وقعدت أعيط ، وكنت قاعدة مع خالتو نهاد فرميت راسي على كتف خالتو فحضنتني وهي فاهمة إنه ضايقني فخدت الموبايل وزعقت وهي بتقول : إنت قلت لها إيه وزعلتها بالشكل ده
معرفش قالها إيه فقالت له : طب أنا هشوف مالها
بعد ما هديت فهمت خالتو إنه كان بيكلمني بنفس حنية بابا ، وطريقته خلتني أفتكر بابا عشان كدة عيطت
خالتو حضنتني وطبطبت عليا ، واتصلت بماما وفهمتها بعد شوية لقينا عمو أنور جالي مخصوص وطلب نقعد مع بعض لوحدنا
خرجنا قعدنا في الجنينة وقالي : ممكن أقولك على سر وتحافظي عليه
إيناس : اتفضل
أنور : أنا لما انتقلت الفرع اللي نرمين مامتك بتشتغل فيه حبيتها من أول نظرة ولأنها في الوقت ده كانت متجوزة شيلت حبها في قلبي وحبيتك لأنك بنتها ، وحبيت والدك لأن والدتك بتحبه ، وقبل وفاة والدك ب3 شهور مامتك حست بحبي واتعلقنا ببعض ، بس كنت بخاف عليها لأنها ست متجوزة فكنت بتعمد ابعد عنها وأول ما والدك مات لقيتها بتتصل بيا وبتعيط ، رغم زعلي على حزنها ، بس حسيت إن في فرصة ممكن تجمعنا
وبعد وفاة والدك بشهر عرضت عليها الجواز ، وكانت كل مشكلتها إنها خايفة لتزعلي ، فقررنا نأجل الموضوع شوية ، لحد ما والدتك قررت تبلغك
رغم إن عود عمو أنور أضخم من عود بابا إلا إني معرفش ليه ارتحت له وحسيت إن فيه من بابا
أوصف لكم عمو أنور هو طوله 183 وجسمه معضل ومفيش عنده شعر في صدره وبيحلق أقرع لأنه ماعندوش غير شعر على جوانب راسه ، وكان لونه خمري
نرجع بقا لكلام إيناس كملت كلامها وقالت
بعد حوار عمو أنور معايا ارتحت له جدا وروحت معاه وكانت مهتم بيا جدا بس بعد حوالي سنتين ونص كنت بلاحظ إن في حركات بيعملها معايا على إنها بدون قصد بس كنت بحس إنه متعمدها يعني مثلا أكون قاعدة في حضنه ألاقيه يمد إيده على إنه بيجيب حاجة من جنبي ويحك دراعه في صدري أو يحسس على كتفي على إنه عادي في الفترة دي كنت في الجامعة وكان في علاقة حب بيني وبين واحد زميلي واتطور الأمر ما بينا لأحضان وبوس وشوية بقا تقفيش وتفريش فلما عمو أنور بدأ يعمل الحركات دي معايا بدأ يثيرني وبصراحة كنت بحبه لدرجة إني كنت بغير عليه من ماما
فقررت أخفف في لبسي وبقيت أتعمد ألبس جلاليب نوم قصيرة وأنام جنبه على جنبي فبالتالي بيكون الكيلوت باين في الأول ما عملش حاجة بس بعد شوية بدأ يتحرش بيا لحد ما وصل الأمر إنه في مرة دخل عليا أوضتي وقالي : إزيك يا نوسي
إيناس : أهلا ازيك يا عمو
أنور : عندي ليكي حتة فيديو هيفاجأك
إيناس : وريني يا عمو
أداني اللاب توب وأول ما فتحت الفيديو لاقيت ماما وخالتو عريانين ونايمين فوق بعض ونازلين بوس في بعض ، بصراحة اتفاجأت وجيت أقفل اللاب لاقيته بيقولي : كملي لسة المفاجأة ما جتش
إيناس : خلاص يا عمو مفيش داعي
أنور : عشان خاطري كملي
فتحت اللاب وضغط تشغيل الفيديو اتفاجأت بزب ضخم داخل في النص بين شفايف ماما وخالتو وطبعا كان زب عمو أنور بصراحة اتكسفت وقفلت اللاب
فقالي : مكسوفة ولا إيه يا ننوستي
إيناس : في إيه بس يا عمو ، عايزني أشوف إيه
أنور : بصي يا حبيبة عمو من فترة كانت مامتك طلبت مني أعملها إجازة عارضة عشان مالهاش مزاج تروح الشغل بس لما روحت الشغل قررت أعملها مفاجأة وآخد إذن وأرجع لها بدري وخصوصا إنك كنتي في الجامعة بس لما رجعت اتفاجأت بيها هي وخالتك أميرة بيمارسوا السحاق وطبعا عرفت إن السبب في ده انشغال أستاذ منير الدائم ، وإن خالتك عندها حرمان فكانت بصراحة فرصة وقدرت أمتع خالتك وأعوضها حرمانها الجنسي ، ودي مرة من المرات اللي صورتها لو ليكي مزاج تكملي كملي ، عشان في مفاجأة تانية في آخر الفيديو ، أنا هاسبيك لوحدك
بعدها خرج وسابني ، قعدت شوية أفكر بس في الآخر فتحت الفيديو
بعد ما عمو أنور حط زبه بين شفايف ماما وخالتو قعدو يلحسوا فيه ويبدلوا على مصه وخالتو عشان هي اللي كانت فوق حطيته في بوقها وماما بتمص في بيضانه وبعد شوية قامت ماما ونامت عكس خالتو وقعدوا يلحسوا لبعض وجه عمو أنور ودخل زبه في كس خالتو وهما على الوضع ده ، وفضل يرزع فيها وخالتو بتلحس لماما وماما بتلحس في بيضان عمو وفي كس خالتو ، بعد شوية قاموا كلهم وعمو أنور هو اللي نام على ضهره وخالتو قعدت على رأسه تحك كسها في مناخيره وهو يمد لسانه ويلحس لها ، وماما قاعدة على زبه وبتتنطط عليه وطبعا خالتو وماما جابوا شهوتهم أكتر من مرة وعمو أنور شد خالتو عشان تقعد على زبه فماما قامت ووسعت لخالتو اللي مجرد ما قعدت على زب عمو مفيش ثواني وكان واضح إنه جاب آخره ونزل في كس خالتو
مجرد ما خلص الفيديو اتفاجأت بفيديو ليا وأنا قالعة وبلعب لنفسي في بزازي وبدعك كسي لأني كنت هايجة جدا في اليوم ده
اللي ما يعرفوش عمو أنور إني في اليوم ده كنت مع زميلي اللي كنت بحبه وفي عز ما احنا هايجين جاله تليفون فاضطرينا نمشي من غير ما نكمل فلما روحت حبيت أجيب شهوتي ومن حظي إني عملت ده على سرير ماما ومكنتش أعرف إنه في كاميرات بتصور
بصراحة اتكسفت جدا وبردو هجت جدا من منظر زب عمو أنور الطويل وضخم طوله حوالي 23 سم عكس زميلي اللي طوله 14 سم
قمت من على السرير وخدت اللاب وخرجت لعمو أنور لاقيته قاعد بس بالبوكسر بصراحة شكله كان مثير جدا وأنا بليت الكيلوت من كتر الشهوة قربت منه وأنا عيني مركزة على منطقة التكور البارز والواضح جدا بين رجليه لقيت نفسي حطيت اللاب واترميت في حضنه قد يبوسني ويحضني ومن غير ما نقلع قعدت في حضنه وفضلت أحك كسي في زبه وبعد شوية قلعنا وفضل يحضن فيا ويقفش لي ويفرش لي لحد ما كل واحد فينا جاب شهوته
بصراحة كان زبه عاجبني جدا واتكررت لقاءاتنا واتطور الأمر بأنه بدأ ينيكني في طيزي
وفجأة تليفوني رن ، وكان المتصل كارل
طرقعت بصوابعي وقلت لإيناس اصحي ، وأخدت التليفون ورديت : هاي
كارل : هاي ، كيف حالك
باسم : كيف حالك وحال باول ؟
كارل : نحن بخير ، أراد باول أن يخبرك أننا نريد أن نلتقي قبل أن نسافر
باسم : متى تريدون ؟
كارل : ما رأيك أن نلتقي غدا مساء ؟
باسم : ليس لدي مانع
بعد ما قفلت لقيت إيناس بتقولي بدلع : إيه الحكاية ؟
باسم : حكاية إيه ؟
إيناس : مش اللي كنت بتكلمها دي الأجنبية اللي كنت معاها الصبح
باسم : آه ليه في حاجة ؟
إيناس : وأنا أعرف منين ؟
باسم : قصدك إيه ؟ مش فاهم ؟
إيناس : بسومي حبيبي مش هتقول لإينو حبيبتك
باسم : أقولك على إيه ؟
إيناس : إيه حكاية الأجانب دول ؟
باسم : أبدا ده واحد ومراته اتصاحبنا على الشاطيء الصبح
إيناس : اتصاحبتم بس ولا اتصاحبتم سوا سوا
ضحكت وقلت لها : ما تشغليش بالك
ضحكت جامد وقالت : يا حبيب قلبي كدة اتفقست
قعدت حكيت لها اللي حصل وعرفتها إنهم عايزيني أروح لهم بكرة بالليل
إيناس : أنا راشقة معاك يا معلم
باسم : نعععععععم ، راشقة ده إيه
إيناس : يا حبيبي إحنا هنعمل رباعي مالوش حل
باسم : ده بعدك
إيناس : مش بمزاجك يا حبيب قلبي ، أنا نفسي رايحة للأجنبي ، آن الأوان نبعد شوية عن المحلي
باسم : إنتي بتتكلمي جد يا إيناس
إيناس : طبعا يا روح قلبي
باسم : طب إنتي ناسية حاجة مهمة
إيناس : اللي هي إيه ؟
باسم : إن نهاد جاية الصبح
أيناس : يا نهاااار أبيض أنا ناسية خالص
باسم : عشان كدة حضرتك هتقعدي معاها
إيناس : لا يا حبيبي أنا عندي الحل
باسم : اللي هو إيه ؟
إيناس : مش إنت مسيطر علي عقلها
باسم : مش بالمعنى ده
إيناس : مش مهم توضح المهم إنك هتخليها تقعد هنا تستنانا
باسم : واضح إنك مصرة جدا
إيناس : جدا جدا
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية التنويم المغناطيسي وطياز أمي وأختي)