رواية التنويم المغناطيسي وطياز أمي وأختي الفصل الرابع 4 – قصص سكس محارم
رواية التنويم المغناطيسي وطياز أمي وأختي الفصل الرابع 4 – قصص سكس محارم
البارت الرابع
بعد ما خلصت مع نهاد ، وأنا داخل أستحمى لاقيتها بتقولي :-
– بس إنت ما رديتش عليا
– في إيه ؟
– هتنيم إيناس ولا لأ ؟
– ماشي مفيش مشكلة ، طالما هي تعبانة ومحتاجة لده
– يا سلام عليك يا دكتور
– ظبطي معاها وقولي لي
– ماشي
– بس خليها كمان يومين
– اشمعنى
– عشان أنا عايز أروح أقضي يومين مع نفسي في الساحل
– تصور ، فكرة جميلة
– فكرة إيه ؟
– إنت تسبقنا ، و احنا نحصلك
– تمام ، متفقين
دخلت أخدت شاور ، ولبست وندهت على البنت الشغالة وطلبت منها فنجان قهوة ، هي بنت أوغندية ميزتها إنها عارفة حدودها ، فتحت اللاب وفضلت أراجع شوية مواقع عن الطب النفسي وأشوف شوية أبحاث لبعض الدكاترة
شربت فنجان القهوة ونزلت الجنينة ، لقيت تليفوني بيرن ، كانت إيناس بنت خالتي
– ألو ، إزيك يا إينو ، عاملة إيه ؟
– بخير يا بيسو ، إنت إيه أخبارك ؟
– بخير يا حبيبة قلبي
– سمعت عنك إنك دكتور شاطر
– ده أنا لسة في أول الطريق
– يعني هتخليني أنام ولا لأ ؟
– ليه يا روح أخوكي ، هو أنتي ما بتناميش هههههه
– ماشي يا رخم ، بس لما أشوفك
– الشخص الوحيد اللي خاض تجربة التنويم الإيحائي هو نودي ، يعني هي الوحيدة اللي تقدر تقولك إذا كنت شاطر ولا لأ
– ما هي حكيت لي ، وعشان كدة قررت أجرب
– عموما أنا هسافر كمان ساعتين الساحل ، ابقوا حصلوني بكرة ولا بعده
– تمام هظبط ظروفي وأحصلك
– متفقين يا قمر ، سلام
– سلام
قفلت مع إيناس ، واتصلت بماما ، وعرفتها إني هسافر يومين الساحل وإني محتاج فلوس معايا فطمنتني إنها هتحولي مبلغ على حسابي ، طلعت جهزت شنطتي وسلمت على نهاد ، وركبت العربية وسافرت الساحل ، روحت الشالية بتاعنا ودخلت أخدت دش دافي ونمت بعدها صحيت الساعة 2 بالليل روحت المطعم وطلبت عشا وفنجان قهوة وبعد كدة طلعت أوضتي وطلعت اللاب ، وبدأت أفتح مواقع سكس واتفرج ، ماعرفش ليه كنت بتفرح وكأني بدرس ، بشوف إزاي الرجل بيتعامل مع الأنثى اللي معاه ، والفيديو اللي كان عبارة عن علاقة فقط ما كنتش بتفرج عليه ، رغم إني حصلي إثارة وزبي وقف جامد بس كنت زي اللي بيدرس ، بتفرج مش لغرض المتعة
كنت محتاج فنجان قهوة ، العامل اللي جاب لي الفنجان لمح زبي واقف في الشورت اللي أنا لابسه فلاقيته بيقولي :
– معلش يا باشا ، أنا آسف إني بتدخل
– خير في إيه ؟
– حضرتك هنا لوحدك صح ؟
– ليه بتسأل ؟
راح مميل عليا موشوشني في ودني وقالي :
– تحب حضرتك أبعت لك واحدة تريحك
بصراحة ما فهمتش قصده فقلت له :
– تريحني ازاي يعني
– يعني المسائل شادة عندك ، يبقى أكيد عايز ترتاح
وهو بيتكلم شاور ناحية زبي ، ففهمت قصده فقلت له
– هو في هنا بنات لكدة
– هو في ، بس دول مش تبع هنا ، دول تبع الحبايب
– طب ممكن تفهمني وتتكلم بوضوح
– يا باشا دول قاعدين هنا في شاليه ، وبيستغلوا وجودهم في إنهم يسترزقوا
– طب لو قلت لك اختار لي على ذوقك
– بص يا باشا في شيميل اسمها دعاء مالهاش حل
– إيه ده هو في مصر شيميل فعلا
– بص يا باشا عشان أكون صىريح معاك ده شاب وواحد هرمونات خليته كدة
بصراحة الفكرة عجبتني جدا من الناحية الطبية وحبيت جدا أخليه يبعت لي الشيميل عشان أشوفها بعيني ، ونسيت خالص فكرة المتعة فقلت له :
– تمام ابعتهالي ، بس قولها لو عجبتني هظبطها
– إنت تؤمر يا باشا
روحت مطلع 100 جنيه واديتهاله ، شكرني وهو مبسوط جدا ، وعرفني إنه هيروح يكلمها عشان تجيني
بعد ما خرج قلت أفتح فيديوهات الشيميل وأتعرف على طبيعتهم ، واتفاجأت إنهم مش نفس الصورة اللي في خيالي ، بعد شوية الباب خبط ، قمت فتحت لقيت واحدة جميلة جدا عينيها خضرا وحاطة ميكياچ خفيف مخليها جميلة جدا ، ولافة طرحة سودا طالع منها خصلة شعر أحمر ولابسة عباية سودا مجسمة على عودها الجميل الوسط الرفيع والبزاز المدورة البارزة ومش كبيرة
كنت متنح في جمالها لاقيتها بتقولي :
– مفيش اتفضلي
– إنتي مين ؟
– أنا دعاء اللي جيالك من طرف الواد عبود
– أهلا أهلا ، أصل أنا أول مرة أشوف مزة جميلة أوي كدة ، إدخلي يا قمر
– يا خرابي على لسانك الحلو
وهي داخلة ركزت مع طيازها اللي بتتهز مع مشيتها لقيتها بتقولي : إنت واكلني بعيونك كدة ليه ؟
– اعذريني ما كنت أعرف إنك جميلة جدا بالشكل ده
– كلك ذوق يا باشا
– إنتي اللي ذوقك عالي
– طب تسمح لي ادخل الحمام
– اتفضلي
كنت مستغرب جدا ازاي الأنوثة دي على شيميل ، وكنت مستني لحظة خروجها عشان أتفرج على جسمها بعد شوية خرجت لابسة قميص نوم موڤ غامق هينطق على جسمها الأبيض ، يا دوب واصل لحد وسطها ، رجلها بيضا وناعمة ، جسمها كله مالوش حل
صفرت وقربت منها أخدتها في حضني وقربت شفايفي من شفايفها وتوهت معاها في بوسة سيبت أعصابها وأعصابي
مسكت بإيدي بزازها أدعك فيهم وبإيدي التانية بحسس على ضهرها لاقيتها سحبت شفايفها وهي بتقول : يا خرابي عليك ، أنا عمري ما هيجت بالشكل ده قبل كدة
– اعذريني يا دودو ، ما شوفتش واحدة في جمالك قبل كدة
– طب تسمحلي أقلعك هدومك
– اتفضلي يا قمر
راحت مقلعاني التيشرت ، وقالت : إيه الشعر ده
– إنتي ما بتحبيش الشعر
– مش أي شعر
– يعني إيه
– ما بحبش الرجالة اللي شعر صدرها طويل ، لكن بحب شعر الصدر يكون مغطي الجسم وقصير زي جسمك كدة
– وأنا عمري في حياتي ما قابلت واحدة حلوة زيك كدة
راحت مادة إيدها وماسكة زبي وهي بتقول : زبك حجمه حلو أوي
– طب هتستحمليه ولا هتهربي منه
– ده لو هيموتني هستحمله
وراحت نازله على ركبها وشدت الشورت والبوكسر ومسكت زبي وقعدت تبوس فيه وتمصه ، بصراحة حسيت بفرق جامد جدا بين مصها ومص نهاد أختي , لمسات صوابعها ولمسات شفايفها وضمة بوقها هيجتني جدا عن نهاد ، نزلت بلسانها على زبي تلحسه من رأسه لحد البيضان ، بعد كدة بدأت تدلك زبي بإيدها وفي نفس الوقت بتمص بيضاني وأنا عايز أصرخ من المتعة اللي حسيت بيها وهي بتمص ، رجعت تاني تمص زبي وتضغط جامد لحد ما يدخل زورها ، بقيت أمسك رأسها واضغط عليها ، لحد ما تعبت أنا وهي فقامت وقالت لي : جه وقت طيزي تمتعها بزبك الحلو ده
– طب هتتناكي على أي وضع
– خلينا نبدأ دوجي وبعد كدة إنت وشطارتك ، بس خلي بالك أنا مش بحب أتناك إلا وأنت لابس كاندوم
– مفيش مشكلة ، بس أنا معنديش دلوقت
– مانا عاملة حسابي
قامت جابت لي الكاندوم وطلعته ولبسته لزبي واديتني علبة فازلين وطلبت مني أدهن خرمها قبل ما أدخله
لما قلعت وقعدت دوجي لفت انتباهي بيضانها الصغيرة ، وكنت عايز أمسكهم وافحصهم بس لقيت اني لو عملت كدة هتروح شهوتي فقررت أنيك الأول وبعد كدة أشوف موضوع من الناحية العلمية
ظبطت زبي على خرم طيزها وبدأت أضغط وأدخله وحسيت بسخونة غريبة لولا الكاندوم لكنت اتمتعت صح
بدأت أحرك وسطي وأنا داخل خارج فيها وهي عمالة تقولي : زبك حلو أوي ، آه منك يا دكر ، قطعني وافشخني
مسكتها من وسطها وبدأت أسخن وأنيكها بعنف
بعد شوية طلبت منها تنام على ضهرها ، عدلت نفسها وحطت مخدة تحتها ، دخلت زبي من جديد وأنا حاسس بمتعة جديدة عليا
طلبت منها أدخل زبي من غير كاندوم ، لأني نفسي أحس بسخونة طيزها فقالت لي :
– معلش يا بيبي أنا بخاف من الأمراض ، أنا لو وافقت إن كل ناكوني يدخلوا من غير الواقي ممكن أتعب وأعيى
– تمام ، عشان أنا خلاص هجيب
– طب نام فوقي عشان أحس بنبض زبك وإنت بتجيب
عدلت نفسها ونامت على بطنها ، وأنا نمت فوقها ودخلت زبي وفضلت أنيكها لحد ما نزلت وهي ضغطت بطيزها وقفشت على زبي بطريقة ولعتني
قمت من عليها ، وأنا جوايا أسىئلة كتير من الناحية العلمية عليها كشيميل بس هي ما ادتنيش فرصة ولما رضيت تجاريني في الكلام خدت فلوسها ومشيت وأنا دخلت خدت دش ونمت
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية التنويم المغناطيسي وطياز أمي وأختي)