رواية التنويم المغناطيسي وطياز أمي وأختي الفصل الثاني 2 – قصص سكس محارم
رواية التنويم المغناطيسي وطياز أمي وأختي الفصل الثاني 2 – قصص سكس محارم
البارت الثاني
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
بعد ما نيكتها ونزلت فيها لقيتها بتقولي : إنت شكلك مالكش أي تجارب
– دي أول مرة في حياتي
– إنت بجد عوضتني عن غياب أيمن جوزي ، ألف شكر يا حبيبي
– طب يلا نلحق نتشطف قبل ما ماما تيجي ، عشان هي على وصول
– بس أنا لسة ما شبعتش
– مش هينفع نعمل حاجة تاني عشان ماما مفيش شوية وهتلاقيها داخلة من الباب
– طب اعمل حسابك إني مش هعتقك
– تحت أمرك يا حبيبة قلبي
دخلت أنا الحمام اتشطفت ، وبعدها دخلت فردت جسمي في السرير أفكر في اللي عملته مع أختي وأنا مش مصدق نفسي ، لحد ما عيني راحت في النوم ومدريتش بنفسي إلا ونهاد بتصحيني و تقولي :
– إيه يا باسم النوم ده كله
– حبيبة قلبي ، هي الساعة كام
– الساعة 8 بالليل
– أصلي كنت سهران إمبارح على النت
– كنت بتعمل إيه يا شقي
– مش اللي في بالك ، ده شوية معلومات عن التنويم الإيحائي
– طب مش هتنيمني تاني
– أومال ماما فين ؟
– مشغولة مع طنط نورا بيتكلموا شات
– طب أنا موافق أنيمك بس بشرط
– موافقة
– هو أنتي لسة سمعتي حاجة
– مانا عارفة إنت عايز إيه
– طب قولي كدة أنا عايز إيه
– عايزني أعلمك
بصراحة اتفاجأت فقلت لها : إيه ده عرفتي ازاي
– يا حبيب قلب أختك أنا أفهمك من نظرة عينيك ، ده أنت كبرت معايا (وراحت بايساني من شفايفي)
– بس ، لا الموضوع يزيد عن حده وماما تدخل على غفلة
– طب أنا قلت لماما إني رايحة فيلتي أجيب شوية حاجات وإنك هتيجي معايا
– هو ده وقته يا نودي
– واضح إنك ما فهمتش
– مافهمتش إيه ؟
– إنها فرصة تاخد أول دروسك
– شكلي لسة ما صحيتش
– طب قوم خد شاور ، وحصلني على العربية
– طب اصبري أشرب نسكافيه وآكل سندويتش
– هجهزلك نسكافيه في المج الحراري وأعملك سندويتشين على ما تجهز
– تؤمري يا قمرايتي (أموااااااه)
قمت دخلت الحمام وأخدت لي شاور ولبست ونزلت لقيت نهاد مستنياني في العربية ركبت معاها لاقيتها مجهزالي سنتدويتشين مع النسكافيه أخدتهم وبدأت آكل وهي بدأت تتكلم وتقول :
– باسم حبيب قلبي ، إنت عمرك ما دخلت على مواقع سكس
– أبدا ، كنت دايما مشغول بمذاكرتي
– عشان كدة معندكش أي خبرة
– وهي الخبرة هتيجي من مواقع السكس
– مش القصد ، بس ممكن تتعلم منها أوضاع وأفكار جديدة للمتعة
– واضح إنك بتتفرجي
– يعني لا أنا طايلة حضن أيمن ولا حتى حاجة تصبرني على حرماني
– عموما مفيش من النهاردة حاجة اسمها حرمان
– تسلم لي يا حبيب قلبي
بعد شوية كنا وصلنا الفيلا فتح لنا البواب ، وكانت مراته منضفة الفيلا ومجهزاها بناء على اتصال من نهاد أختي ، وكانت نهاد طالبة أكلة بحريات تحفة ، قعدت كلت وحبست بكوباية قهوة مظبوطة بجد حسيت إني زي اللي عامل دماغ
بعدها نهاد قالت لي : بس با بسومي ، بما إنك خام ومش عارف حاجة فلازم تعرف إن اللي أهم من إنك تتمتع وتنزل لبنك لازم تخلي الست اللي معاك تتمتع وتجيب شهوتها قبل منك
– يعني إيه ؟
– يعني زي ما الراجل بينزل لبن نتيجة شهوته وبيرتاح بعدها ، الست كمان بتجيب شهوتها وترتاح بعدها
– وده يحصل ازاي ؟
– بحاجات كتير ، زي إنك تلحس لها ، أو إنك تلعب لها بصوابعك وإنك تمصمص لها حلماتها ، وحاجات كتير
– طب هو أنا هركز في بتاعي لما أدخله ، ولا هاعمل الحاجات دي
– هههههه يا غشيم ، المفروض إنك تعمل الحاجات دي قبل أي حاجة ، عشان تشوقها لإحساس دخول بتاعك فيها
– طب ما تيجي نطبق عملي عشان أفهم أكتر
– طب تعالى نطلع فوق
طلعنا أوضة النوم بتاعة نهاد ، ونهاد طلبت مني أقلعها وأنا بدلعها وأحسس على جسمها
وبدأت انفذ توجيهاتها وابوسها من رقبتها ، وأحك زبي في جسمها وطلبت مني افضل بالبوكسر ، ومقلعهوش إلا في الآخر
قربت من شفايفي وغيبنا في بوسة خلت جسمي كله سخن ، فمسكت إيدي وحطيتها على صدرها فقعدت أقفش في بزازها وتلقائي لقيتني بمد إيدي جوة كلوتها وبلعب في كسها وهي بدأت تزوم وتطلع أصوات المتعة ، حسيت إن زبي على آخره وكنت عايز أشيلها وأنيمها على ضهرها وأفشخها ، بس افتكرت كلامها وبدأت أنزل بشفايفي على حلماتها أمصمص فيهم وهي بقت مش قادرة تقف رحت شايلها ومنيمها على السرير وطلعت فوقها أدعك جسمها بجسمي وهي مغمضة ورايحة في دنيا تانية
نزلت بلساني ألحس بطنها لحد سرتها وبدات أنزل لحد ما وصلت لكسها وهي لابسة الكلوت بدأت أبوس في كسها وألعب بلساني وهي بتلعب لي في شعري ورافعة رجلها رحت مقلعها الكلوت ونزلت بلساني ألحس وألعب بصوابعي زي ما هي بتعلمني لحد ما لاقيتها بتتشنج وتنهج ولما اتخضيت عليها فهمتني إنها كدة تبقى جابت شهوتها ، فسألتها إذا كان ينفع أدخل زبي في كسها ولا لسة شوية ، طلبت مني تمصه شوية فقلعت البوكسر وقعدت وأنا ساند ضهري على السرير ونزلت بشفايفها السخنة تلحس وتمص في زبي وبيضاني لحد ما حسيت إني هجيبهم روحت ضاغط على راسها وجبتهم في بوقها وهي شربت لبني كله
بصراحة زعلت ، وقلت لها : كان نفسي أجيبهم في كسك
– هو أنت زبك آخره ينزل مرة واحدة
– مش عارف
– بس أنا شايفاه لسة واقف
– آه فعلا
– طب يبقى هحقق لك أمنيتك وأخليك تجيبهم فيا
ولقيتها قعد على زبي من غير ما تدخله في كسها وقعدت تحكه في زبي ، رحت حاضنها وقعدت أبوس في شفايفها وأقفش في بزازها ، وشوية ورفعت وسطها ودخلت زبي في كسها وفضلت تتنطط عليه ، وأنا حاسس بسخونته مولعاني
بعد شوية طلبت مني أنيكها وهي نايمة على ضهرها ، فعملت زي ما طلبت ودخلت زبي في كسها وأنا رافع رجليها على أكتافي وداخل خارج وأنا بقرص في حلماتها وهي بتصوت تحت مني
بعد شوية طلبت مني أنام على ضهري بعدها طلعت وقعدت على زبي وفضلت تتحرك لقدام وورا وترجع وتتنطط على زبي
شوية وطلبت مني إني أدخل زبي بين بزازها وهي ضماهم وضاغطه عليهم فحسيت إني خلاص وصلت لأخري
فرفعتها ونيمتها ورشقت زبي وفضلت أدخله وأخرجه وهي بتشهق وغرزت ضوافرها في ضهري ، وانا وهي جبنا شهوتها في نفس اللحظة
نمت فوقها وانا ببوس فيها من كل حتة في وشها ، فسألتها
– تحبي نعمل تاني
– لا لا لا أنا خلاص مش قادرة ، ده أيمن كان آخره واحد ولو جابهم في بوقي ، بقضيها حك على ما أجيب شهوتي
– المهم إنك انبسطي
– جدا جدا يا حبيبي
– عموما أنا نفسي ما نفوتش يوم إلا وإحنا في حضن بعض
كان زبي بدأ ينام فنمت جنبها وهي نايمة على دراعي اتفاجأنا بماما بترن على نهاد وتطمن إتأخرنا ليه فنهاد فهمتها إنها نامت وماحستش بنفسها إلا لما اتصلت بيها
قمت خدت شاور ولبست هدومي ، شوية ونهاد هي كمان خدت شاور ، ولبسنا ورجعنا على الفيلا و احنا مبسوطين جدا
تاني يوم لقيت نهاد بتقولي : باسم عندك استعداد تنيم إيناس مغناطيسي
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية التنويم المغناطيسي وطياز أمي وأختي)