رواية اغراء ماما كان السبب الفصل الثامن 8 – قصص محارم
رواية اغراء ماما كان السبب الفصل الثامن 8 – قصص محارم
البارت الثامن
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
الجزء الاخير
قررت اوقف القصة لغاية هنا رغم ان حكايتي مع امي لسا ماخلصتش ، لان تقريبا كل حاحة بتتكرر. اصل مافيش جديد غير ان ساعات مش بيكون علاقة كاملة ولا ساعتين وتلاتة . بتكون بلوجوب او هاندجوب و خلاص و هي تدخل تكمل بالخيارة في الحمام….
عاوز في الجزء الاخير . اثبتلكم ان القصص الكتير اوي اوي اوي في المنتدى ديه مفبركة و بعض من الناس بتقول انها من وحي الخيال . بس بعض الناس قليل اوي اوي اوي بردو بتكون حقيقية. و منهم انا. قصتي حقيقية بجد و هقول لكم ازاي و هحاول اقنعكم ان الجنس بين الام و الابن ممكن يحصل في حالة ان الجنس حاحة عادية بالنسبة للعيلة ديه زيها زي الاكل و الشرب مثلا…
احنا عيلة غنية ابويا عنده شركة خاصة اخواتي بيشتغلوا فيها و انا لما اخلص تعليم هشتغل معاهم اخويا الكبير خالص هو اللي هيمسكها لما يكون قادر على كدا و ابويا هيستقر زي المعاش في البيت … احنا مش ناقصنا حاجة …امي ست معاها الامكانيات انها تكون حميلة تهتم بنفسها و من الحظ انها بيضاء و جميلة و عنيها زرقاء و مش تخينة و مربرة زي معظم ستات مصر لا هي ملفوفة و مظبوطة.. و ده اللي شجعني اني اسمع كلامها في الاول و اخد معاها السكة… هي ست محرومة فعلا من الجنس و ده ملحوظ ان ابويا مش بينام معاها كتير….و بيظهر عليها في مداعبات ليا انا و اخواتي الشباب و مش عندي بنات…بتتكلم معانا بهزار لو جات السيرة انت ياواد بتاعك كبير ومالي البنطلون هههه مش عاوز تتجوز؟.. احنا بنضحك و نقول ياماما ربنا يسهل .. و جسمها بنشوفه عادي في البيت بتلبس قمصان النوم ساعات في الحر عادي بنلمح كلوتاتها تحت القميص و هي ماشية قدامنا … و ابويا عايش معانا و بيتكلم معانا في الجنس قدامها و هي تشارك عادي … مرة جات لقطة في فيلم في التليفزيون واحنا قاعدن البطل بيبوس البطلة و انا زبي وقف من المشهد ابويا قالي قدامها انت من اولها كدا .. ايه اللي في البنطلون ده؟ و ضحك… ردت هي و قالت الواد كبر و بقى عاوز يجرب و ضحكت هي كمان …. و من حرمانها هي بتحك جسمها فيا انا و اخواتي الشباب و بتسحب تبص علينا من جانب باب الحمام و احنا بنستحمى لما ابويا ميكونش في البيت بس زي ما حكيت في الاول .. ان انا حظي كان وحش و بلعب في زبي و الباب مكانش مقفول . و هي بتفرج و ده شجعها انها تفتح معايا الكلام و انها عاوزة تاخد زبي في كسها و تتجوزني…و انا شاب طايش شايف امه شرموطة و ابوه عارف ليه يقول لاء… و استخدمت الفرصة.. بس الجنس بيني و بين امي محدش بياخد باله منه ابدا…و القصة حقيقية زي ماقولت و لغاية النهاردة شهر فبراير عام ٢٠٢٠ مخلصتش و لسا عاملين واحد و انا بالع قرص فياجرا زبي كان بيوجعني من النيك و قالتلي في اخر اليوم انت حظي الحلو في الدنيا و باستني من شفايفي . كان من يومين …
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية اغراء ماما كان السبب)