رواية أنا وخالتي وبناتها في المصيف الفصل الرابع عشر 14 – قصص محارم جريئة
رواية أنا وخالتي وبناتها في المصيف الفصل الرابع عشر 14 – قصص محارم جريئة
البارت الرابع عشر
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
وقفنا الجزء الى فات اما خلصنا النيكه انا وخالتى وختها فى حضنى ونمنا وصحيت على موبيلى بيرن الدكتوره
رديت عليها قالتلى انت انهارده بتاعى انا معنديش شغل وقعده انهارده طول اليوم وسبتك لخلتك خدت كفايتها
قولتلها انا رايح اسكندريه الفجر قالتلى مليش دعوه
كمل نوم وتجيلى اما تصحا قولتلها خلاص لو كده ماشى وقفلنا السكه وكملت نوم
………………..
صحيت من النوم بعد الظهر بشويه قمت زبرى واقف لقيت خالتى بتصحا هى كمان قالتلى ايه تيجى نعمل واحد
عشان ينام قولتلها لا مش قادر هو هينام دلوقتى وانا جوا منى بخزن عشان اروح افجر كس الدكتوره الى مابيشبعش
خت دش وفطرت وفدلت اكل فى العسل الى هيا ادتهولى لحد ماخلصت البرطمان كلو ودخلت اوضتى لبست طقم شياكه
وخالتى جتلى الاوضه بتقولى رايح فين قولتلها مشوار سريع كده وهرجع اخر النهار اكسبى ثواب بقى وحضريلى طقم
حلو زيك كده عشان اما اسافر قالتلى اممم رايح للشرموطه الى صحتك من النوم روحت ضاحك قولتلها هو انا معرفش
امثل عليكى قالتلى لا مش هتعرف عشان دماغك دى انا حفظاها قولتلها ماشى ياستى عمتا مش هتأخر على طول وهاجى
قالتلى ماشى خد بالك من نفسك بس وكل كويس عشان دى حوت ضحكت وقولتلها حاضر ياقلبى انتى الى ليا وبوستها من خدها
ونزلت روحت عالدكتوره استقبلتنى من عالباب بالحضن والبوس كأنى كنت مسافر ورجعت دخلنا الشقه قعدنا بقى فى دور حب
وحشتنى وكده وسحبتنى من ايدى عالسفره ولقتها ملياها اكل يكفى جيش جميع اصناف كل حاجه قولتلها ايه دا كلو
قالتلى دا علشان احنا انهارده مش هنعمل حاجه غير اننا هناكل وننيك قولتلها اممم انتى دخله على طمع بقى يعنى الى كان معاكى
ساعه اما اتصلت بيكى انا وخالتى مش مكيفك اتخدت وسكتت قولتلها سرك فى بير ياقلبى متخافيش انا كنت سامع نفسك
كان سريع فعرفت ان فى حد معاكى قالتلى بص هو كان عيل ملوش لازمه اصلا ميعرفش حاجه عن السرير بس دلوقتى انت معايا
عندى بالدنيا كلها واعتبرها مره ومش هتتكرر تانى روحت واخدها فى حضنى وبوستها قالتلى لا يلا ناكل الاول قومت كلت معاها
حاجات بسيطه عشان كنت واكل قمنا من عالاكل نغسل ايدينا دخلت هى قبل منى وانا دخلت اغسل ايدى بعدها لقتها وقفت ورايا
بتلعب فى زبرى وبتقلعنى البنطلون قولتلها اصبرى عليا طيب اما اخرج قالتلى لا عشان اسبع منك قبل متسافر
خرجنا دخلنا الاوضه بتعتها قعدت ابوس فيها وانا بقلعها القميص وهى مسكه زبرى بتحلب فيه وبعدها هى بقت تقلعنى البنطلون
وبقينا ملط وختها عالسرير ونزلت فيها بوس وزبرى بيدعك فى كسها من برا وهى مقطعه ضهرى بضوافرها لحد ماجابتهم
روحت زاقق زبرى دخلتو فى كسها وهى بتتأوه وفضلت ارزع فيها وهى بتتلوى تحت منى لحد ماجبتهم فيها
ورميت نفسى عليها وزبرى جوا كسها فضلنا بقى طول اليوم نقوم ناكل ونخش نفضى لحد الساعه 10 بليل تقريبا او بعدها كمان
لقتها بتقولى خلااااص مش قادره كل اخرامى اتملت لبن وورمت مابقتش حسه بيهم قولتلها معلش بكره تتعودى بقولها كده وانا من جوايا
مش قادر اتحرك خطوه من مكانى انا وهى ملط محدش فينا قادر يقوم من مكانو فضلنا كده شويه لحد ماخلتى رنت عليا
رديت عليها قالتلى ماتيلا يابيه انت كل دا لسه ماشبعتش قولتلها حاضر مسافه السكه بس ادينى حبه وقت ضحكت وقالتلى هى فضتك
خالص قوم اشرب اى عصاير عندك وكل هتلاقى نفسك فوقت قولتلها حاضر وقفلت قالتلى يلا ناكل بقى قولتلها اه لحسن انا حاسس انى
مكلتش بقالى سنه قومنا انا وهى وقعنا كلنا واحنا عريانين وانا قومت اخد دش وهى جت ورايا خدنا دش سوا وخرجنا لقتها
بتقولى تيجى نعمل واحد قبل متنزل قولتلها منا معاكى ياحبى هو انا هطير انا مسافر يوم وجاى مش هغيب عليكى يعنى
قالتلى ماشى لبست هدومى ونزلت وروحت عالبيت لقيت مرات خالى قعده مستنيانى دخلت ريحت من المشوار
وخدتها ونزلنا ويارتنى مانزلنا جيبه كميه شنط وحاجات بنت عرص عاوزه 6 انفار يشلوهم كأنها بتعزل
وقفت تاكس وحملنا الحاجه فى الشنطه وعالشبكه فوق وروحنا لحد محطه القطر لقينا القطر اتحرك والقطر الى بعدو
الساعه 3 تقريبا قولتلها نخرج نركب عربيه وخلاص واحنا هنعد نستنا ساعتين فى الشارع قالتلى ماشى خرجنا حملنه الحاجه على العربيه
وركبنا واتحركنا على ابو اسكندر ووصلنا وخدنا تاكس من هناك وصلنا البيت فى منطقه (طبعا مش هقول اسمها) بعيد عن البحر خالص
منطقه شبه صناعيه النهار كان طالع طبعا طلعت الشنط وانا اصلا شايل نفسى بالعافيه واختها استقبلتنا وسلامات والحاجات الى انتو عارفينها
دى كلها قعدت ريحت شويه وقولتلهم بعد ازنكم انا هموت وانام اخت مرات خالى قالتلى خش نام فى الحته الى تعجبك
( اوصفهلكم هى عندها حوالى 50 سنه تقريبا ونسخه من مرات خالى بس على اقصر شويه حتى نفس الجسم )
دخلت نمت زى مانا من التعب واصلا مكونتش واخد معايا اى هدوم صحونى على الساعه 4 تقريبا او5 عشان اتغدا قومت كلت ويوم بضان
بقى مش عاوز يمشى فضلت قاعد بقى فى البلكونه والموبيل فى ايدى بضيع وقت واشرب فى قهوه وشاى لحد مالقيت مرات خالى
دخله وقفت معايا فى البلكونه شويه وقالتلى يلا ننام انا هنام معاك هنا لو هديقك قولى قولتلها لا عادى دا هوا يوم قالتلى بص اقفل الباب و نام برحتك زى ماتحب انا عارفه انك بتحب تنام بالشورت من وانت صغير قولتلها انا جاى زى منا كده وعادى مجتش من يوم قالتلى طيب عمتا
انا هديك ضهرى وهنام عشان انت لو حبيت تنام برحتك ماتتكسفش قولتلها ماشى خدى رحتك انتى متشغليش بالك بيا
انا مش جيلى نوم فردت جمبها عالسرير بلعب فى الموبيل شويه لحد ماتخنقت واتحريت من البنطلون الجينز روحت قايم قلعتو وقولت هنام
بالبوكسر والتيشرت وكده كده الاوضه ضلمه كحل ومحدش شايف التانى و مرات خالى عادى يعنى لازقه عندنا فى البيت على طول وبتشوفنى بالبوكسر
فردت جمبها وهى مديانى ضهرها ووخده السرير كلو وهو اصلا متر يعنى بتاع نفر واحد فلازم اتقلب وانام على جنبى عشان يكفينا احنا الاتنين
نمت فى ضهرها وانا بلعب فى الموبيل وكل شويه زبرى يخبط فى طيزها لحد ماوقف استلوحت وفضلت احك فيها وهى نيمه لحد منا مابقتش
عارف اسيطر على زبرى قمت قلعت البوكسر ورجعت تانى مكانى احك فيها لحد مالقميص الفيسكوز الى كانت لبسا اترفع
لحد فخادها اتعدلت سنه صغيره نورت بالموبيل وفضلت ارفع القميص براحه وبالعقل لحد ماوصل عند كرشها كده ولبسه كلوت سبعه
تحت القميص فضلت اتاخر الكلوت واركنو على جمب لحد ماطلع عينى عشان كان داخل بين طيازها ضلمت الموبيل
وسندت ايدى على طيزها ورفعتها براحه اوى وقربت زبرى منها لحد مادخل على باب كسها ورحت شايل ايدى بالعقل
استنيت شويه وكان فى جمره نار خارجه على زبرى مع وجع خفيف عشان لحمها كان قارص عليه فضلت اقرب منها وحده وحده
وازوق زبرى فيها عالهادى لحد ماحسيت بالسخونيه محوطه زبرى كلو فعرفت ان زبرى رشق للاخر فى كسها فضلت اتحرك براحه اوى عشان
متقلقش حراره كسها مع لحمها الى زانق على زبرى خلانى جبتهم وملحقتش اسحب زبرى منها برجع على ورا عشان اخرج زبرى منها
ولقتها بتقولى انت لسه منمتش انا اتخديت ومن الخده قلبى كان هيخرج من مكانه قولتلها لا لسه انتى صحيتى ليه قالتلى انا صحيه
بقالى شويه اتصدمت قولتلها شويه قالتلى اه تقريبا من اول مامديت ايدك تنحت وفضلت ساكت مش عارف اتكلم ولا عارف اقول ايه
قالتلى مالك ساكت ليه قولتلها مش عارف اقول ايه قالتلى عادى متقولش انت شب وعندك شهوتك وكنت مختلى بنفسك
ومينفعش اقطع عليك خلوتك كان ممكن تتخد زى منتا مخدود دلوقتى بس ساعتها كان ممكن ينام ميصحاش تانى ف استنيتك اما تخلص
بس ايه دا كلو انتا عملت ايه عشان يبقى كده قولتلها مش فاهم حاجه قالتلى اصل انا اخر مره شوفتك عريان كان بتاعك قد صباعى الصغير
بالظبط انت عملت ايه عشان يبقى كبير كده قولتلها معملتش حاجه هوا لوحدو بقى كده قالتلى افتح النور كده قولتلها لا مش هينفع
قالتلى ليه قولتلها عشان انا لسه عريان ملبستش قالتلى منا عارف انا عاوزه بس اشوف حاجه قبل ماتلبس قمت فتحت النور وهى اتعدلت
قالتلى تعالا قربت منها وزبرى واقف نص وقفه بصت عليه ومسكته بأيدها جابته يمين وشمال واتفرجت عليه وقالتلى كويس اقفل النور
يلا والبس قفلت النور ورجعت السرير قولتلها هو ايه الى كويس قالتلى حجمه كويس وانت صغير اما كنا بنطهرك كان صغير اوى
كنا بنضحك عليك وبنقول لامك انه مش هيكبر هيفضل كده قولتلها اممم بتتريقو عليا يعنى ضحكت وقالتلى اه تقريبا
قولتلها هو انتى مزعقتليش ليه واتعصبتى قالتلى منا قولتلك ماينفعش اقطع عليك خلوتك وبعدين عادى يعنى وانت عملت ايه يعنى منتا مسيرك تتجوز وتعمل كده هى فرقت يعنى دلوقتى من كمان كام سنه قولتلها لا يعنى وحده مكانك كانت هتفضح الدنيا
قالتلى الى تعمل كده دى غشيمه ومش بتحكم عقلها انا لو زعقت كان ممكن من خدتك ينام ونفسيتك تتعب فمش هتفرق اما استنا عليك
اما تخلص وابقى اكلمك بهدوء قولتلها ماشى عالعموم شكرا عالمساعده وبعتذرلك جدا تصبحى على خير قالتلى وانت من اهلو
قوم البس بوكسرك بقى ونام عشان نقوم نرجع قمت لبس البوكسر ونمت وهى نامت بلبنى فى كسها
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية أنا وخالتي وبناتها في المصيف)