رواية أنا وخالتي وبناتها في المصيف الفصل الثالث عشر 13 – قصص محارم جريئة

رواية أنا وخالتي وبناتها في المصيف الفصل الثالث عشر 13 – قصص محارم جريئة

البارت الثالث عشر

رجعتلكم بالجديد واتمنى تكونو مقدرين ظروف الشغل
وقفنا الجزء الى فات اننا خلصنا النيكه وختها فى حضنى ونمنا ملط
وصحينا تانى يوم على خبط امى بتصحينا عشان بقينا قرب العصر ..
نخش فى الجديد بقى
خالتى فاقت ردت عليها وبتصحينى قولتلها سبينى انااام احنا نايمين اصبح وانا تعبان محدش يصحينى
قالتلى طب انا هخرج قوم البس بوكسر عشان هفتح الباب لحسن امك تدخل عليك كده قولتلها سيبك منها بقى
سبينى انام حطى ملايه بس على وسطى غطت وسطى بالملايه وقامت لبست وخرجت وانا كملت نوم
كنت مقتول نمت لحد ماامى دخلت عماله تصحى فيا قوم الساعه بقت 7 قولتلها اخرجى وانا هاجى وراكى
وهى عماله تزوق فيا عشان اقوم وراحت شده من عليا الملايه مره واحده وانا زبرى واقف ومكونتش عارف اقوم عشانها
اتخدت وقالتلى يخربيت امك قوم البس انت مش بتكسف من خالتك لتشوفك كده ولا انت اصلا بتنام كده ازاى وخالتك جمبك
قمت اتعدلت قولتلها امشى اخرجى بره عشان اعرف اقوم خرجت وهى مصدومه قمت لبست بوكسر وخرجت وزبرى واقف جوا البوكسر

وباين لقيت خالتى فى المطبخ قالتلى يخربيتك زبك واقف دارى نفسك عشان امك قولتلها ماهى دخلت صحتنى وشافته ياختى وانا نايم
قالتلى يادى الفضايح قولتلها ليه عادى يعنى انا مش بتكسف انتى عارفه قالتلى مش هتسكت ومش هتحلنا طلاما دخلت ولقتك نايم كده
هتفضل بقى تشك فينا وترمى كلام زى السم قولتلها فكك منها وسبتها ودخلت الحمام اتشطفت وخرجت لبست وكلت ونزلت الشارع
قعدت شويه مع صحابى والدكتوره رنت عليا فضلنا نحب فى بعض انا وهى وكانت عوزانى اروحلها بس قولتلها يوم تانى عشان تعبان
قالتلى مالك قولتلها ضهرى وجعنى بس شويه قالتلى هتلقيك خت برد قولتلها لا دا من كتر اللبن الى نزلته قالتلى فين دا هما 2 الى انت عملتهم

قولتلها وزيهم مع خالتى لما سبتك ومشيت راحت ضحكت وقالتلى حقها كسها ناشف بقالو اسبوع قولتلها اه قالتلى كل كويس بقى
عشان احنا بقينا 2 واكسسنا مش بتشبع ضحكت وقولتلها وانا زبرى قد المسؤليه قفلنا وطلعت البيت لقيت مرات خالى قعده مع امى وخالتى
اوصفلهلكم هى حاجه كده عملاقه هجمه طويله وعريضه وبزازا كبار مدلدلين لحد كرشها وطياز مكبسه لحم وكبيره وعندها تقريبا 58 سنه
قعدت معاهم شويه كانو بيكلمو انها مسفره اسكندريه لاختها هتودلها حاجات طلباها منها تجبها من القاهره عشان هما اسكندرانيه بس
من اسكندريه البلد مش نحيه البحر قعدو يرغو فى الحوار دا وقالتلى ماتيجى معايا تسلينى نروح ونرجع سوا بدل ماروح لوحدى
قولتلها مش عارف هقدر ولا لا قالتلى فكر برحتك انا اصلا لسه هجيب الحاجات بكرا ونسافر تانى يوم شجعنى بقى وتعالا معايا هنروح ونيجى تانى يوم على طول قولتلها ماشى اما اشوف بس هقدر ولا هكسل قالتلى ماشى وسبتهم بيرغو ودخلت الاوضه قلعت هدومى وفردت جسمى عالسرير وروحت فى النوم قلقت على خالتى بتقلعنى البوكسر اتعدلت قالتلى قوم طفى الولعه دى انا مش عارفه فى ايه مولعنى كده
قولتلها زبى معاكى اهو وقفيه واعملى الى انتى عوزا انا مش قادر اقوم قالتلى ماشى خليك نايم زى منتا نزلت مص فى زبرى وقفتو
وطلعت ركبت على زبرى وخدتو فى كسها فى الفرسه انا نايم على ضهرى وهى فوقيا وزبرى فى كسها فضلت عماله تتنطط وتطلع وتنزل
بطيازها لحد مقولتلها انا هجبهم قالتلى ماشى وفضلت شغاله لحد ماجبتهم فيها وهى شغاله نيك قولتلها انا جبتهم قالتلى منا عارفه
كمل التانى بس وفضلت شغاله فى زبرى مع نفسها لحد مالقتها رمت نفسها عليها وقالتلى خلاص جبت اخرى مش قدره وانا زبرى داخل فى كسها ولسه مجبتش التانى فضلت انيك فيها وهى فى حضنى لحد ماجبتهم تانى فيها قالتلى بس كفايه خرجو لحسن تعبت مش قادره
قامت من فوقيا وفردت نفسها جمبى وقعدنا نرغى وفتحنا سيره السفر قالتلى روح غيرلك جو قولتلها لا انا هغير جو معاكى
هخدك ونسافر السخنه نعد يومين استجمام قالتلى ماشى موفقه بس روح مع مرات خالك بدل ماتمشى لوحدها عشان عيالها
محدش راضى يروح معاها قولتلها حاضر لفيت ختها فى حضنى ونمنا وصحيت على موبيلى بيرن الدكتوره رديت عليها قالتلى انت انهارده بتاعى انا معنديش شغل وقعده انهارده طول اليوم وسبتك لخلتك خدت كفايتها قولتلها انا رايح اسكندريه الفجر قالتلى مليش دعوه
كمل نوم وتجيلى اما تصحا قولتلها خلاص لو كده ماشى وقفلنا السكه وكملت نوم

• لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية أنا وخالتي وبناتها في المصيف)