رواية أنا وخالتي وبناتها في المصيف الفصل السابع 7 – قصص محارم جريئة
رواية أنا وخالتي وبناتها في المصيف الفصل السابع 7 – قصص محارم جريئة
البارت السابع
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
بشكر كل واحد متابع القصه
وبعتزر عالتاخير
وقفنا الجزء الى فات انى نمت على ضهر خالتى وزبرى فى كسها بعد مانيكتها ..
صحيت من النوم بسبب السخونه الى حاسسها محوطه زبرى وقمت من النوم لقيت زبرى
واقف زى اى شب بيصحا من النوم زبرو واقف بس الفرق ان زبرى واقف فى كس خالتى وانا
نايم فوقها قومت جسمى مكسر من كتر اللبن الى نزل من زبرى اتعدلت وابتديت اتحرك وارزع
فى كسها وطيزها المربربه عامله زى الجيلى عماله تتهز وتتحرك فكت اعصابى روحت ساحب
زبرى من كسها وقمت جبت الزيت كان واقع عالارض جمب السرير وركبت عليها تانى ودخلت زبرى
فى كسها وغرقت طيزها زيت وفضلت ادعك فى طيازها وزبرى راشق فى كسها لينت خرم طيزها
وسحبت زبرى من كسها وحطيتو على خرم طيزها ودخلتو فيها براحه عشان متصحاش وصل نصو
وقمتط على زبرى وهو فى طيزها حسيت انو بيتقطع من الوجع شديت نفسى خرجتو من طيزها
لقيتها بتقولى الناس بتقول ياصباح الخير مش يانييك انت متهدتش من امبارح قولتلها لا ليه
قالتلى اصلا انا تعبانه وبعدين متدخلوش من ورا تانى عشان تعبت حسه انى متعوره
قولتلها حاضر لفى بقى عشان عاوز اجبهم مش قادر رجعت نامت على وشها تانى ومدت ايدها
فتحت طيازها روحت رزعو فى كسها مره وحده للاخر شهقت وشتمتنى وانا برزع فيها حسيت
بحاجه بتتحرك عند باب الاوضه وحد بيحاول يفتح الباب بس انا كنت متربس من جوا بالمفتاح
هديت الرزع شويه عشان كان صوت الخبط عالى طيزها كانت عامله صوت وهى كانت بتتأوه خفيف
عشان محدش يسمع وقفت نيك عشان اسمع مين برا لقتها بتقولى وقفت ليه قولتلها فى حد برا بيسمعنا
قالتلى طب اتحرك براحه شوف مين مشيت براحه نحيه الباب وانا ملط وزبرى على اخرو بصيت من تحت الباب
لقتها امى وقفه تسمع اتعدلت ورجعت لخالتى تانى قولتلها اختك واقفه برا قالتلى عادى سيبك منها هتمشى دلوقتى
يلا انت كمل بس نيك براحه مترزعش عشان الصوت دخلت زبرى فيها ولسه هتحرك لقيت الباب بيخبط وامى بتنادى
سحبت زبرى من كس خالتى لقتها اتعدلت قالتلى البس بسرعه واعمل نفسك نايم لبست البوكسر والفانله وخالتى لبست
القميص بتعها وقامت فتحت الباب امى دخلت قالتلها انتو متربسين من جوا ليه خالتى قالتلها عشان انا نيمه براحتى
زى منتى شيفه قالتلها انا كنت سمعه صوتكو صحيين قالتلها لا احنا كنا سهرنين ويدوبك لسه نيمين من شويه عاوزه
حاجه قالتلى لا كملى نومك خرجت وخالتى قفلت الباب وراها وتربست وجت قالتلى قوم ياض يلا وبتشد البوكسر
من عليا قلعتهولى وانا نايم على ضهرى قالتلى زى منتا طلعت عالسرير وركبت على زبرى وراحت قلعه القميص
ومسكت زبرى بأيدها دخلتو فى كسها وفضلت طلعه نازله على زبرى وهو واقف فى كسها فضلت كده شويه
لحد مالقتها اتنفضت وجابت ميتها على زبرى وانا كونت قربت قولتلها انا هجيب قالى لا اوعى تجبهم فيا
نزلهم برا انا مختش البرشامه من امبارح قومتها نيمتها على ضهرها وفشخت رجلها فضلت ارزع فيها لحد
مقربت انزلهم ورحت ساحب زبرى ونطرت على كسها من برا واترميت عالسرير جمبها وانا بنهج قالتلى كفايه
كده عليك انهارده ريح نفسك شويه بقى وريح دا لحسن قرب يبوش خلاص قولتلها ماشى بس متنسيش تحلقى
بس قالتلى طيب قامت وانا نايم جمبها على ضهرى خدت البوكسر مسحت كسها ولبست كلوت وقميص وجلبين
وقالتلى انا خارجه وفتحت الباب وخرجت وسابت الباب مفتوح قمت جريت قفلت الباب ورجعت فردت جسمى
عينى راحت فى النوم نعست وانا نايم ملط وقمت على امى بتصحينى بتقولى قوم الساعه بقت 3 العصر انت
هتفضل نايم طول اليوم رديت عليها وانا نعسان قولتلها شويه كده وهبقى اقوم سبينى شويه بس لقتها بتقولى
قوم البس حاجه دارى نفسك بدل ماخالتك تخش عليك وانت نايم عريان كده قمت اتخديت افتكرت انى نايم ملط
شديت المخده بدارى بيها زبرى قالتلى بتدارى ايه منا شوفت كل حاجه خلاص قوم البس وكمل نومك قولتلها كان فى
بوكسر بتاعى هنا راح فين قالتلى ختو حطتهولك فى الغساله كان متبهدل وملزق هو انت كنت بتعمل ايه بقى
قولتلها ولا حاجه كنت نايم قالتلى نايم مممم قامت تلعتلى بوكسر من درفتى وقالتلى خد البس ياخويا دا الى انت فالح
فيه بس وراحت حدفانى بالبوكسر وخدت بعضها وخرجت قمت لبيت البوكسر ورجعت كملت نوم تانى صحيت على الساعه
8 بليل كلت ونزلت ورجعت البيت متأخر كان كلهم نامو دخلت قلعت الهدوم وبصيت على خالتى لقتها نيمه وكالعاده قميص
عاللحم قفلت الباب ودخلت رفعت القميص لقتها نتفت كسها وطيزها الصراحه المنظر اغرانى بس قولت لا هريح زبى يوم كده
حطيت دماغى نمت وصحيت على ايد دخله جوا بوكسرى وبلعب فى زبرى والدنيا هدوء
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية أنا وخالتي وبناتها في المصيف)