رواية أنا وخالتي وبناتها في المصيف الفصل الخامس 5 – قصص محارم جريئة
رواية أنا وخالتي وبناتها في المصيف الفصل الخامس 5 – قصص محارم جريئة
البارت الخامس
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
وقفنا الجزء الى فات اننا وصلنا بيتنا ودخلنا ننام..
نخش فى الجديد بقى دخلنا ننام انا بالبوكسر وخالتى قميص نوم عاللحم
روحنا فى النوم بدون اى مقدمات من التعب محدش حس بنفسو انا نايم وشى فى وش
خالتى المفروض اننا نايمين محترمين اتقلقت على ضوء النهار وهو بيطلع عشان كانت البلكونه
مفتوحه مقفلنهاش وفى نفس الوقت حاجه قرصه على زبرى وهو واقف وغرقان مايه
مش قادر افتح عنيا من حلاوه النوم بس فوقت نفسى عشان اقوم اقفل البلكونه فتحت نص
عين كده بحاول اجمع فتحت واستجمعت وبتوجع من زبرى والوجع الى فيه رفعت دماغى من
عالمخده ببص لقيت نفسى ملط وزبرى راشق فى كس خالتى ووشى فى وشها وكسها مغرق الدنيا
احساس ولذه مالهاش وصف فضلت ازوق زبرى لجوا واخرجه براحه وعلى خفيف عشان متقلقش
فضلت كده شويه وانا خلاص قرب اجيب لبنى وروحت مخرج زبرى غصب عنى عشان مجبهمش
جوا كسها روحت قايم من عالسرير عشان اقفل البلكونه لقيت البوكسر تحت رجليا قفلت البلكونه
ورجعت ومافيش فى دماغى حاجه غير انى هنيكها رجعت نمت حاولت ادخل زبرى فيها تانى
المحاولات فشلت قمت اتعدلت وقعدت قدام وشها وزبرى غرقان من كسها حطيت زبرى على شفايفها
فتحت بوقها براحه ودخلت زبرى بالعقل اندمجت وزبرى داخل خارج فى بوقها وصحيت شرقانه
عشان زبرى خبط فى زورها اتخدت من الموقف وقامت قعدت واتعصبت عليا وهى عماله تكح وتقولى
ايه القرف دا وانا ساكت مش بتكلم وهى متعصبه استنيتها هديت شويه وقالتلى هو انا مش قولتلك
انا خالتك وايه القرف الى انت عملتو دا انا بكره الحركه دى قولتلها صحيت لقيتو واقف ومش عارف اعمل
ايه وانتى قولتيلى تتعب لو نمت كده قالتلى تريح نفسك بأيدك ياحبيبى انا مش شرموطه قولتلها مش انتى
خالتى قالتلى اه قولتلها يبقى انتى تريحينى وانا اريحك وسرنا هيفضل معانا احنا الاتنين بس قالتلى لا انا مش
تعبانه عشان حد يريحنى مديت ايدى على كسها وهى قعده قدامى طلع منها واحده اهاا تخلى الجمل زبرو يبقى
حجر قولتلها اما البحر دا من ايه لو انتى مش تعبانه قالتلى دى افرازات مهبليه عاديه جدا قولتلها ماشى نمشيها
افرازات انا تعبان وعوزك تساعدينى انا مش قادر بجد قالتى مسعدتى ليك انى اخليك تتفرج او اضربلك انا بأديا
قولتلها لا انا عاوز ادخلو قالتلى اتلم قولتلك انا مش شرموطه قولتلها طب يرديكى حبيبك يفضل واقف كده
كانت مركزه مع زبرى اوى وعنيها متشاليتش من عليه روحت ماسك ايدها حطيتها على زوبرى قولتلها يلا بقى
ياسوسو انا بحبك انتى احن وحده عليا فى العيله دى قالتلى مش هينفع بقى هنتفضح واصلا انا مش متخيله
فرق السن الى بنا قولتلها مالو فرق السن قالتلى كبير انت ابنى وانا مش متخيله نفسى وانت راكب عليا
قولتلها طب تعالى نجرب عشان خطرى مره وحده بس لقتها سكته وبتمشى ايدها على زبرى براحه
قولت فى نفسى هتوافق لو عملت نفسى بتحايل عليها فضلت اقنعها انها مره وحده بس وزبرى واقف فى ايدها
لحد ماقلتلى بس بشرط قولتلها اشرطى ياقلبى قالتلى هى المرادى بس روحت ناطط عليها فضلت ابوس فيها
وهى مسلمه نفسها مش متفعله معايا نيمتها على ضهرها وروحتفاتح رجلها ورحت رازع زبرى ف كسها مره واحده
شهقت وحسيت روحها راحت واتردت تانى روحت نايم عليها وفضلت ابوس فيها وانا زبرى جوا كسها بحفر فيه لقيتها
بتتجاوب معايا ولفت رجلها على ضهرى سخنت وفضلت ارزع فيها جامد وهى بتزوم وبتطلع اهات بتحاول تكتمها
عشان منتسمعش وقالتلى انا هاجيب وقعدت تقمط بكسها على زبرى وغرقت الدنيا وفرش السرير قولتلها وسعى
اغير الوضع عشان عاوز انزل لبنى انا كمان راحت فتحت رجلها قومت من فوقيها لقتها قامت اتعدلت وخدت وضع
الدوجى قولتلها مممم الوضع الى بعشقو قالتلى منا عارفه انك بتحبه بشوفك وانا نيمه اما بتتفرج على سكس
بيبقى كلو كده قولتلها بعشقك ورحت طالع راكب عليها ودخلت زبرى فى كسها وانا برزع فيها وبحسس على طيازها
المربربه واخبط فيها وصوت النيك يهيج الحجر خرم طيزها اغرانى بحسس حوالين الخرم لقتها بتوحوح وبتقمط
كسها جابتهم تانى فضلت اخد من عسلها وادهن خرم طيزها وهو عماله توحوح تحت منى ودخلت صباعى فى خرم طيزها
قمتط عليه وقعدت تقولى خرجو مش قادره وصوت اهاتها هتفضحنا قولتلها انا عاوز ادخل زبرى هنا وانا حاطط صباعى
فى طيزها قالتلى خرج صباعك هو انا متحمله زبرك فى كسى لما هتدخلو فى طيزى قولتلها وحده وحده هتخدى عليه
قالتلى لا متناكتش فيها قبل كده وخلص بقى انت هتفضل تنيك كتير قولتلها قربت اجبهم اهو اجبهم فين قالتلى هاتهم برا
قولتلها انا عاوز اجبهم جوا قالى لا مش عامله حسابى هاتهم برا بسرعه قربت اجبهم روحت سحبو من كسها حشرتو فى
خرم طيزها ونزلتهم على خرم طيزها واترميت عالسرير وهى اترمت جمبى ونمنا احنا الاتنين محسناش بنفسينا
قلقنا على خبط امى وهى بتصحينا وبتخبط على الباب انا صحيت مخدود عشان نايم ملط وخالتى جمبى ملط
صحيت وقالتلى هش فى ايه اهدا ردت على امى بكل هدوء وقالتلها هصحى محمود وجيا وراكى
بصت على زبرى وقالتلى اول مره اشوفو وهو نايم وراحت ضحكه قولتلها طب يلا عشان نخرج نفطر
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية أنا وخالتي وبناتها في المصيف)