رواية أنا وخالتي وبناتها في المصيف الفصل الرابع 4 – قصص محارم جريئة

رواية أنا وخالتي وبناتها في المصيف الفصل الرابع 4 – قصص محارم جريئة

البارت الرابع

نمت انا وخالتى بعد مانزلت عشرتى على طيزها وكسها انا نمت ملط وهى نامت ولبنى مغرقها
صحيت اصبح لقيت خالتى فى حضنى وزبرى واقف وداخل مابين طيازها استحليت الوضع
فضلت احك زبرى لحد ملقيتها بتقلق وصحيت قالتلى هو واقف ليه عالصبح وايه الى دخلو
هنا انت عملت ايه قولتلها قولتلها ولا عملت حاجه انا ليه صاحى حالا زيك لقيت نفسينا كده
قالتلى طب يلا اتعدل عشان عاوزه اقوم مديت ايدى رفعت فرده من طيزها عشان اعرف اخرج زبرى
سحبت نفسى على ورا بقيت نايم على ضهرى وزبرى واقف خالتى قامت قعدت عالسرير بتلم شعرها

وهى بصه على زبرى قالتلى يلا قوم هتنزل كده ولا هتعمل ايه قولتلها اه يلا قمت عشان البس وهى
خدت هدوم وقالتلى هاخد دش وفتحت الباب وخرجت وانا خرجت وراها قعدت مع البنات
قولتلهم بقواكو ايه احنا هنمشى انهارده طلعو طقم لماما منغير متعرف عشان تنزل معانا البحر
انهارده فرحو وقامو جريو يحضرو هدوم ليهم ولخالتى وهى خرجت قولتلها يلا نفطر عالبحر
قالتلى طيب هخش اطلعلك غيار قولتلها ماشى خلصنا ونزلنا عالشاطئ البنات كالعاده كل
يوم يتصحبو على بنتين شكل من سنهم ويقضو اليوم السوا وانا كنت مقضيها هزار
انا وخالتى عالشاطئ وكنت بحاول اقنعها تنزل البحر فضلت وراها لحد مااقنعتها كان الشاطئ
بدء يخف من الناس كانت الساعه داخله على 4 قمنا نزلنا الميه انا وخالتى مع البنات ونهزر سوا
الساعه عدت 6 خالتى قالتلى يلا نروح نغير احنا على مالبنات يطلعو من البحر عشان نلحق نحضر

الشنط ونرجع بليل قولتلها يلا قمنا وفى طريقنا للحمام وخالتى مسبقانى بخطوه والعبايه لازقه على
جسمها بسبب البلل ومجسمه جسمها بزازها وطيازها عماله تترقص زبرى وقف والشورت لازق عليا بردو
لقتها خدت بلها منو عشان كان باين اوى الصراحه قالتلى ودا وقت يقف فيه قولتلها الشاطئ فاضى مفهوش
غيرنا وصلنا الحمامات دخلنا لقناها زى الزفت والميه قطعه فى كل الحنفيات مافيش غير اخر حمام من جوا
هو الى فيه مايه ضعيفه جدا دخلنا وهى حته قماش مقطعه عملنها ستاره وهى اصلا مش مكمله ربع متر
قولت لخالتى خشى قالتلى لا خش انت الاول قولتلها لا انتى خشى خلصى بسرعه وانا هميك الهدوم وهدخل
بعديكى قالتلى طب ودى وشك الناحيه التانيه عشان اقلع قولتلها ياستى يلا انجزى هو انا يعنى اول مره اشوفك
ضحكت وقالتلى منتا وسخ وبدأت تقلع العبايه كان فيه تحتها قميص خفيف قلعتو وبعت وقفه بالكلوت والسنتيان
قالتلى كفايه كده وادتنى ضهرها ودخلت تحت الدش روحت مديت ايدى فكيت مشبك السنتيان وضحكت
راحت شتمانى وقلعتو حدفتنى بيه وانا واقف زبرى هيطرقع خلصت وقلعت الكلت وقالتلى هات الفوطه انشف
ادتلها الفوطه نشفت وقالتلى هات الكلت والسنتيان قولتلها الهدوم مفهاش سنتيان العيال ولاد الهبله نسيو يجبولك
سنتيان ادتلها القميص قولتلها خدى البسى بقى على طول متقفلناش ملط كده لبست القميص قالتلى الكلت فين
قولتلهت وقع من ايدى واتبل وروحت ضاحك قالتلى بتردهالى قولتلها الصراحه اه وانا عمال اضحك قالتلى ماشى
انا هوريك لبست العبايه والنقاب منغير كلت وسنتيان وانا قلعت ودخلت وهى وقفالى على الباب ومسكه الفوطه والهدوم
بتعتى الميه ضعيفه يدوب نزلت شويه ميه حلوه بس على جسمى ولفيتلها خت منها الفوطه وزبرى واقف نشفت

وقالتلى ارميلك بوكسرك فى الميه واخليك تمشى كده قولتلها لا انا حبيبك قربت منها براحه ونتشت من ايدها البوكسر
قبل ماترميه فى الميه لبست وخلصت وخارجين من الحمام وقبلنا البنات فى وشنا كانو دخلين سبناهم دخلو وقلنا هنقف
نستناهم يخرجو ونمشى على طول وقفنا نهزر انا وخالتى قولتلها هروحك منغير لباس ولا سنتيان وبضحك راحت ضحكت
وقالتلى عادى محدش هياخد باله الدنيا ليل ومعنديش حاجات بتقف زى الى عندك وتخلى منظرى وحش وضحكنا والبنات
خرجو واتجهنا للبيت وكل واحد دخل خد دش برحتو و حضرنا الشنط
ونزلنا اتمشينا شويه وكل حته زحمه اعمل نفسى بعدى خالتى واحك زبرى فيها لقيتها
وخده بلها وبتقولى اهدا بلاش عبط احنا فى الشارع سيبو نايم لحد ماننزل بلدنا خلصنا الساعه بقت 12 قولتلهم يلا بينا
نعتمد روحنا البيت خدنا الشنط وسلمنا الشقه ورحنا الموقف ركبنا عربيه خدنا كنبه لوحدن اوانا قاعد لازق فى خالتى
وكل شويه اخبط فى بزازها وصلنا وودينا البنات لابوهم وطلبنا اوبر انا وخالتى ووصلنا بيتنا امى استقبلتنا
ودخلنا الاوضه نرتاح من السفر وننام غيرنا الهدوم خالتى قلعت العبايه والنقاب وكانت لابسه السنتيان فوق القميص
قلعتو وراحت قلعه الكلوت وانا قفلت الباب وقلعت بقيت بالبوكسر خالتى قالتلى انت هتعمل ايه احنا لسه راجعين
من السفر تعبانين وهناك محدش فيه حيل يعمل حاجه قولتلها منا هنام كده قالتلى ماشى يلا ننام لحسن انا تعبانه
اوى وعاوزه انام

• لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية أنا وخالتي وبناتها في المصيف)