Uncategorized

رواية أنا وأختي أم العيال الفصل الرابع 4 قصة محارم عائلية حقيقية

رواية أنا وأختي أم العيال الفصل الرابع 4 قصة محارم عائلية حقيقية

 

البارت الرابع

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

وصلت بيت انتصار اختي بالليل و معايا العشا فتحتلي بنتها نسمة الكبيرة في الوقت ده كانت في 3 اعدادي دخلت و سألتها علي امها
قالتلي في الحمام بتغسل ..
ايامها كانت انتصار بتستخدم غسالات زمان العادية دخلت نادت عليها ..
قالتلي بصوت عالي تعالي يا سعيد انا في الحمام بشطف الغسيل مش حعرف اطلعلك
دخلت نسمة اوضتها و انا روحت علي الحمام عشان الاقي ام العيال حبيبة قلبي لابسة قميص بحمالات لازق علي لحمها من المياه و يدوب مداري حلماتها بالعافية و لك أن تتخيل يا اللي بتقرا السطور دي يعني ايه مره عندها 43 سنة واقفة قدامك بجسمها كدة ..
و كمان مفيش تحت قميصها لا كيلوت و لا ستيانة لأن من الطبيعي مفيش واحدة ع تغسل تلبس كدة و تكتف نفسها و هي في بيتها قاعدة علي راحتها ..
مخبيش عليكم انا شوفت المنظر ده تنحت و فضلت متاخد و مبرق عيني ييجي دقيقة و سرحت في تقاسيم و تفاصيل جسم الجمل اللي واقف طول بعرض قدام مني ..
بزاز كل فردة زي الدبدوب لون خمري مالوش حل

 

و كرش بسيط و سوة مدلدلة شوية و حلمات بني غامق زي طرف القلم الرصاص
و وراك منحوتة بيفصل بينهم شق رهيب بيأكد ان اللي بين رجليها ده مش كس ده بير مالوش قرار
بلد تانية بتفاصيلها بسكانها و اقصد بسكانها
شعر خفيف علي كل شفة من شفايف كسها المكلبظ المنفوخ
و اسرح مهما تسرح بخيالك عمرك ما ع توصل لصورة توصف فردتين طياز كوكتيل ما بين هياتم و الهام شاهين ..

و فجأة قطع سرحاني كلمتها و هي بتقولي ..
سعيد حط الاكل في المطبخ و انا ع خلص و اجيلك..
و كل اللي طلع مني ساعتها كلمة هاااااااا

كررت كلامها تاني و المرة دي وطت تلم غيارين من علي ارضية الحمام عشان تحطهم في الغسالة و هنا بس طلعت بزازها كلها من قميصها الشفاف عشان ترقص قدامي ..
و هي كل اللي عملته دخلتهم تاني كأن محصلش حاجة و كأن اللي واقف ده و لا كأنه موجود ..
عدت ساعة و انتصار خلصت و دخلت تعملنا العشا ..
كلنا انا و هي و العيال .. و الولاد دخلت تنام زي العادة ..
و عملتلنا كوبايتين شاي و دخلت تلبس روب شتوي قطيفة تستر بي نفسها يمكن مكسوفة او يمكن عشان الحو برد جو يناير طبعاً انتوا عارفين و دار الحوار الاتي
انتصار : سعيد انا خايفة يكون محمود جراله حاجة
انا : يا انتصار متخافيش ناس كتير اتاخدت و اكيد ع يطلعوه
انتصار : العيال ملهمش حد و احنا عايشين علي مرتبه
انا : و انا روحت فين؟!
انا سترك و غطاكي
انتصار : ههههههه بلا وكسة ستر مين يا حايح يا ابو بتاع بياكلك
انا : امممممم ما تنسي بقي ميبقاش قلبك اسود
انتصار : اهاا اسود زي الكيلوت الستان بتاع الليلة اياها يا ويسخ
ههههيييهههي .. ( ضحكة شرمطة)
انا : بمثل النوم و بتظاهر بالتثاؤب قدام منها
انتصار : ايه كبس عليك النوم؟!
انا : ايوة اسيبك بقي و انزل اروح قبل الجو ما يبرد اكتر من كدة
انتصار : لو عايز تبات عادي البيت بيتك يا سعيد
انا عمري ما ازعل منك ..
انا : عارف يااختي بس صحيح انتي روحتي فين النهاردة لمة نزلتي من عندنا الصبح
انتصار : و انت مال امك هههههيييييهههيي ( ضحكة شرمطة) و غمزة عين و عضة شفايف ..
انا : براحتك مش عايز اعرف حاجة
انتصار : طيب يلا خش نام جوه و انا ع نام مع العيال
انا : لا انا مروح
انتصار : اسمع الكلام
انا : طيب ..

 

دخلت انام و جهزتلي بيجامة من هدوم محمود جوزها و قفلت باب الاوضة و خرجت علي اساس انها رايحة تنام مع عيالها ..
بعد حوالي ساعتين بتقلب علي جمبي الاقي ايدي خبطت في حد ..
بفتح عيني لاقيتها هي سابت العيال و جات تنام جمبي ..

طاب ازاي و امتي معرفش ..

حيرة و متاهة مش عارف وخداني علي فين و خوف من الفضيحة و حرمان سنين
و اختي الكبيرة بتعذبني و معرفش ناوية علي ايه ..

هذا ما سوف يجيب عنه الجزء الخامس ..

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *