Uncategorized

رواية أنا وأختي أم العيال الفصل الثامن 8 قصة محارم عائلية حقيقية

رواية أنا وأختي أم العيال الفصل الثامن 8 قصة محارم عائلية حقيقية

 

البارت الثامن

 

حياتي مشتتة بين رغبة في سرد باقي قصتي و بين رغبة في الصمت و لا أعرف كيف الحال حين أكون ذلك الرجل المرغم علي أمره
من كانوا من متابعين الفصول السابقة و من كانوا من القراء الذين شتموني و أتهموني بأنني خيال مريض و من شجعوني علي الأستمرار في التكملة و سرد باقي الأحداث أشكركم جميعاً

توقفنا في نهاية الجزء السابع حين خرجت امي المتناكة من الحمام مرتدية ذلك ال**** المسحور
و بعد أن تملكت مني رغبة شديدة في نيك ست الحبايب في ذلك المشهد المحرم
وجدت نفسي بين حين و أخر أشتاق لأختي ام العيال و طيازها الكبيرة و بزازها التي تشبه الجبال
دخلت غرفتي لأستمر بتدليك زوبري المسكين فلا حيلة لي إلا بسكب اللبن علي سريري البائس بعد أن رأيت لبونة أمي و شرمتطتها مع أبي
و بعد دقائق شعرت بأن ثمة شخص علي باب غرفتي المغلقة يحاول أن يتصنت و يري من خورم الباب ما يجري و ما أفعله
نعم إنها هي بالطبع ..
امي فلا يوجد غيرها بالمنزل بعد أن نام أبي من التعب فهي كانت متعمدة إثارتي تريد أن تتأكد من النتيجة النهائية لمهمتها
سكبت لبني علي الملاية و غفوت و لم أستيقظ إلا في الصباح التالي
لأستقل التاكسي الخاص بي و أبدأ يوم عمل جديد و هنا قابلت الحاجة أمينة جارتنا و صديقة أمي الصدوقة و كذلك صديقة خالتي فهم لا أسرار بينهم كما لو كانوا شخصاً واحد
الحاجة أمينة إمرأة في الخامسة و الخمسين من عمرها بلدي من الآخر ترتدي العباءة السمراء الشعبية المعتادة لونها بين السمار و البياض
نحيفة القوام و أعرف عنها أنها مدخنة بشراهة
أستوقفتني أمينة بالصدفة و أشارت لي كسائق تاكسي و لم تدري بأنني انا السائق
و ركبت لتتفاجئي و هلل وجهها بالأبتسامة و من هنا بدأ الحديث
أزيك يا واد هو انت يا منيل
ايوة انا يا حاجة اخبارك ايه
انا كويسة و المره امك و خالتك إللي مبيسألوش عني عاملين ايه
بخير يا حاجة
اوصلك فين
انا رايحة كفر تعلب ..

👈😒

يادي النيلة ليه المشوار الأسود ده
رايحة تعملي ايه في البلد دي
و انت مال امك انت ليك الأجرة و بس

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *