Uncategorized

رواية أم محمود صاحبي طلعت شرموطة الفصل الثاني عشر 12 قصة محارم ودياثة

رواية أم محمود صاحبي طلعت شرموطة الفصل الثاني عشر 12 قصة محارم ودياثة

 

البارت الثاني عشر

 

قذف زبرى كميات لبن وفيرة فى كس سهام التى ارتميت فى حضنها اضمها كعصفورة صغيرة رقيقة اقبل فى شفتيها وتعصر سهام زبرى بكسها تحيط ساقيها حول ظهرى حتى تتمكن من عدم خروج زبرى من كسها وانا ارتشف من فمها قبلات واعصر بزازها بكلتا يداى حتى انكمش زبرى داخل كس الساخن ووقفنا ونـحن شخص واحد من التصاقنا ببعضنا البعض ومازالت اجمل قبلات واجمل احضان تنهمر على جسدى وشفتاى من سهام التى كانت حريصة على امتاعى وليس ان اكون انا حريص على امتاعها وهمست سهام فى اذنى بكل رقة الانثى
سهام / حبيبى يلا بينا ناخد شور

 

وتحركت وهى تلف يدها على وسطى وانا اضع يدى على طيزها اضرب طيزها ضرب خفيف يصدر صوت رنان فى الحجرة وهى تصدر اجمل اح اح واجمل اه اه اه ووقفنا تحت ماء الدش الذى انهمر على جسدنا وسهام عالقة برقبتى تلف يدها حول وسطى وتقبلنى وتحتضننى وانا اضغط عليها اكثر باتجاه زبرى الذى استقر على بطنها ولكن لم ينتصب انتصاب كامل فاغلقت سهام الماء وجلست على ركبتها امام زبرى تلعب فيه بكلتا يديها تعصرة وتتدلكه وتحلب زبرى ذهابا وعودة ثم وضعت طرف لسانها على فمها ترضعة حتى انتصب بكامل انتصابه واصبح كالمعتاد عمود منتصب وكانت سهام تلعب فى كسها بيدها تدخل اصبعها الاوسط فى كسها وهى ترضع زبرى ثم نهضت سهام على قدميها واستندت على الحائط رافعه احدى ساقيها لاعلى ومستنده على الاخرى ليظهر كسها مفتوح واسع جلياً كانت رشيقة بمعنى الكلمة فاخذت ساقيها المرفوعة احملها بيدى وغرست زبرى فى كسها ادق بابه وانهل منه وكم كان هذا الوضع ممتع فكسها اتسع اتساع كبير واخذت انيكها بسرعة وسهام تصرخ اح اح اح اح اح كسى كسى نار اه اه اه اه اه اه اه اه اه وازبرى لا يتوقف عن اللعب داخل كسها المفتوح حتى تعبت من الوقوف على قدم واحدة فغيرنا الوضع واعطتنى سهام ظهرها مستديرة لتقف بطيزها امام زبرى وتنحنى انحنائة خفيفة فاتحة ساقيها مباعدة بيدها بين فلقتين طيزها ووضعت زبرى بداخل كسها كانت كل الاوضاع فى كس سهام ممتعة كانت فتاة صغيرة لا تشبع من النيك وكانت انثى بمعنى الكلمة حتى اننى توقفت وزبرى داخل كسها واصبحت هى من تنيك نفسها تتقدم للامام لتخرج زبرى من كسها ثم ترجع للخلف لينغرس كله فى كسها وهى تئن من الشهوة ومن الدلال المتزايد لديها وكنت اضربها على طيزها عندما ترجع الى الوراء ليدخل زبرى فى كسها ولبياض بشرتها وجسدها الناعم الطرى فقد اصبحت طيز سهام حمراء مثل الفراولة وكان لاهتزاز طيزها جمال سكسى يلهب النار فى زبرى اخذنا مدة على هذا الوضع ثم وضعت لها الفوطه على الارض واستلقت عليها لتنام على ظهرها رافعة ساقيها واضعة يدها على كسها تفتحة فهبطت بلسانى اشرب مما يخرج كسها من عسل وشهد وهى تحاول ان تفتح كسها اكثر واكثر وانا الحس وادخل لسانى بقدر المستطاع داخل كسها حتى طلبت سهام ان ادخل زبرى فى كسها الذى اصبح جمرا لا تستطيع الانتظار فامسكت بزبرى امرره على كسها من اعلى ومن اسفل وسهام تئن من الشهوة دخله حبيبى دخله فى كسى وانا امرر واضرب كسها بزبرى وهى تطلب ان انيكها وادخل زبرى فى كسها فوضعت رأس زبرى فى كسها الرأس فقط ثم اخرجتها ووضعتها مرة اخرى ببطىء شديد وسهام تلعب بيدها فى بزرها فاتحة فمها مغمغضت العينين وانا ادخل زبرى الى المنتصف واخرجة ثم ادخلتة كله بهدووووووووووء شديد وهى اصبحت لا تسطيع التحكم فى شهوتها واخذت الف زبرى داخل كسها بحركة دوران وسهام

 

تلعب اكثر واكثر فى بزرها بيدها وتدع كسها اكثر واكثر وانا انيكها بهدوء والف زبرى فى كسها وانا انظر اليها وبزازها تترجرج من الاهتزاز الخفيف وهى تصرخ من شهوتها حتى اقتربت على الانزال فقالت تعالى عاوزة اشربهم فاتجهت اليها وهى نائمة واقتربت بزبرى من فمها واخذته فى فمها تحلبة وتعصرة وانا مستمتع جدا بنيكها فى فمها حتى تصلبت شرايين زبرى واستعد للقذف وسهام ترضع زبرى وهى نائمة وانطلقت الحمم وزبرى كله فى فمها وسهام تشرب لبنى وتضم فمها على زبرى تعصرة ليخرج ما فيه وهى تشرب وتبلع كميات اللبن فى فمها وعينها فى عينى سعيدة بالجنس الجديد حتى فرغ زبرى من لبنه ودخلنا مرة اخرة تحت الماء يغمرنا ونحن فى جسد واحد .
ثم خرجنا لا نرتدى شىء واتجهنا الى السرير واستلقينا وذهبنا فى نوم عميق لم نفق منه الا بعد ساعات طويلة اصابنا فيها الجوع فذهبت الى غرفتى ارتدى ملابسى واستعدت سهام لترتدى ملابسها وتوجهنا الى المطعم كلاً منا بمفردة وكنت جوعان حقا فاكلت كميات كبيرة جدا من اللحوم ووجدت سهام ترن على تليفونى
سهام / خلص اكل وحستناك فى العربية
انا / ليه حنروح فين
سهام / انت مالك انت تسلمنى نفسك وملكش دعوة خالص
انا / حاضر يا حبيبت قلبى انا تحت امرك ياست الستات
فانطلقت منها ضحكة خفيفة تحمل الكثير من انوثتها ورقتها
اكملت طعامى وشربت بعض العصير وخرجت متجها الى سيارتها وكانت هى التى تقود السيارة واخذت تدور فى شوارع الغردقة مدة طويلة ثم توقفت امام ملهى ليلى مشهور جدا وقبل ان تهبط سائلتها
انا / احنا حندخل مع بعض
سهام / ايوه … بتسئل ليه

 

انا / طاب ليه فى القرية مش بنقعد مع بعض
سهام / فى القرية حاجة وهنا حاجة تانية
انا / اه …. شكلك كده مش ساهلة خالص يا دكتورة
سهام وهى تقرصنى من خدى / اوعى تقول دكتورة ديه تانى … انا سهام وبس
فاقتربت منها ووضعت قبله على شفتيها وانا اقول
انا / واحلى سهام فى الدنيا
دخلنا الى الملهى حيث الاضاءة الخافتة والوجود من جميع الجنسيات اجانب وخليج ومصريين واخذنا ركنا وجلسنا على التربيزة وطلبت سهام بعض انواع الخمور التى لم اسمع عنها مطلقا فنظرت لها
انا / انت تعرفى الحاجات ديه منين
سهام / كنت بروح مع جوزى اماكن زى كده وهو اللى علمنى الحاجات ديه
انا / ودلوقتى مش بتروحى
سهام / لا دلوقتى لا بيروح ولا بيجى
وضحكنا على كلمتها التى كانت لها مدلول اخر .. وانطلق بعد فترة الراقصة تهز بجسدى المرمرى وتتمايل لجميع الحضور وللحقيقة فقد اعجبت بجسدها جدا ولاحظت سهام ذلك ونظرت الى عينى
سهام / ارحم الرقاصة حتأكلها بعنيك
انا / اصلى بحب الرقص اوى
سهام / حبيبى انا ارقصلك واعملك كل اللى انت عاوزة
انا / بموت فيكى وانتى ………………
سهام / عيب … عيب لما نبقى لوحدينا
مر وقت لم نعلم مدته وانصرفنا بعد ان شربنا واكلنا وامتلئت بطوننا خمور ومأكولات وركبنا السيارة وانطلقاً الى القرية وكنت فى حالة من السكر بسبب تأثير الخمور وصعدنا كلا الى غرفتة وكما حدث المرة السابقة فقد ذهبت الى غرفتى وبعد ما يقرب من نصف ساعة ذهبت الى غرفة سهام التى وجدتها ترتدى قميص نوم شبة بدله الرقص وجلست على احد المقاعد

 

وقامت سهام بتشغيل اغنية تتمايل على نغماتها وكانت ابرع وامهر من راقصة الملهى فجسدها الرشيق وانحناءتها كانت سكسية معبرة عن انوثتها الطاغية وكانت لا ترتدى اى ملابس اخرى وكانت تكشف طيزها وتفتح كسها ولم اتحمل فخلعت ملابسى واصبحت عاريا تماما وزبرى ممتد امامى يقودنى الى الطريق وذهبت الى الرقص معها واخذت تتمايل وتحتك بزرى ومالت سهام بظهرها وكنت انا خلفها ووضعت زبرى فى فمها وهى ترقص وانا انيكها فى فمها وضممتها من ظهرها وزبرى مغروس فى طيزها وهى تهز طيزها على زبرى واعتدلت سهام وحضنتها واضعى يدى على طيزها افتحها بيدى الاثنين وانا ابحث عن خرم طيزها الضيق وضعت صباعى فى طيزها فصرخت بشويش حبيبى طيزى بكر محدش قربلها فقبلتها وانا اقول وانا انهاردة حفتحها وكانت هذه هى بداية الانطلاق لجولة جديدة ولكن فى طيز سهام فارتمت على السرير بكل رقه ودلع فاتحة طيزها بيدها فهبطت بلسانى على خرم طيزها الوردى الصغير اضع طرف لسانى فى منتصفة واضغط عليه وسهام تفتح طيزها بيدها …. ورن تليفون سهام وانا واضع فمى ولسانى على طيزها وتركت يدها من طيزها لتأخذ التليفون ونظرت بطرف عينها على المتصل وردت على المتصل
سهام / ايو يا سحر يا حبيبتى
ثم سكتت سهام لتسمع حديث سحر من الناحية الاخرى وبعد برهه اطلق سهام ضحكة كبيرة اهتز لها كل جسدها فضغطت على طيزها بيدى وهبطت بسنانى اعض فردة طيزها فصرخت اه اه واكملت التليفون وهى تقول
سهام / انت مالك يا شرموطة
جذبتنى الكلمة فسهام تقول لسحر مثل هذه الكلمات واضح جدا ان الشلة كلها شمال .. وانهت سهام المحادثة ونامت باسترخاء مرة اخرى فاتحة طيزها بيدها فهبطت عليها بجسدى
انا / هى الدكتورة سحر ديه
سهام وهى تعطينى فمها لاقبله / ايوة حبيبى
انا / هى عارفة انى معاكى هنا
سهام بمكر ودهاء / وهى حتفرق معاك يعنى
انا / لا مش حتفرق بس للعلم مش اكتر
سهام بكل دلال الطبقة الارستقراطية تلك الطبقة التى تمتلك المال وتعلمت كل شىء باسلوب راقى / يلا بقى حبيبى احنا حنقضيها فى سحر ولا ايه
انا / لا طبعا كس ام سحر هو فى بعدك انت ستات
واخذت اعيد الكرة مرة اخرى اقبل سهام من رقبتها وجميع انحاء وجهها هابطاً بشفتى العق ظهرها حتى وصلت الى طيزها وكانت سهام تعلو وتهبط بوسطها لترتفع طيزها وتنخفض وانا الحس خرم طيزها واهبط اسفل كسها واصعد بلسانى مرة اخرى لاروى كسها وطيزها حتى ابتلت طيزها بماء فمى ووضعت ايضا بعض اللعاب على رأس زبرى واستعدت سهام ليدخل زبرى فى كسها وهى تقول اجمل كلمة / بشويش بشويش .. على طيزى
وضعت الرأس على خرم طيزها ادفعة برفق ودلال وسهام تئن ولا تنطق الا كلمة بشويش براحة اه اه براحة اوى وزبرى يدخل

 

جزء جزء بكل ارتياحية رغم ضيق طيزها ولكن هناك استعداد لسهام لتقبل الزبر فى طيزها وبعد مدة من الادخال اكتمل زبرى فى طيزها وهى تقول / متتحركش خليه جوة خلية جوة طيزى فنمت عليها اشرب من شفتيها وزبرى مغروس فى طيزها التى بدأت تتعود عليه اكثر فوجدتها تراقص طيزها على زبرى فنضت من عليها واضعاً يدى على كتفها وبدأت النيك بدون عنف وسهام تئن وتزوووووووم وتصدر اجمل اصوات فتاه تعشق النيك وتعطيك ما تشتهى واخذت ادفعة الى اخرة واخرجة واعاود مرات ومرات حتى اقتربت ان اقذف لبنى وانطلق زبرى يخرج النيران فى طيز سهام التى استقبلت لبنى بنغج شديد وهى تقول سخن اوى سخن حبيبى
قضينا ليلتنا كلها نيك فنيك نيك كس نيك طيز نيك فموى كل الاوضاع كل الحركات ليس هذا فقط بل قضينا انا وسهام اسبوع جميل فى القرية كانت سهام خلالها عروسة فى اسبوع العسل كانت رغم كبر سنها الا انها كانت نشيطة ورشيقة وتهتم بكل تفصيلة فى جسدها وحان موعد الانصراف وعدنا مرة اخرى فى السيارة زنزلت من سيارتها فى مكان بعيد عن اعين الناس وذهبت الى منزلى وكان الوقت متأخر كانت حوالى الساعة الواحدة ليلاً كنت اقوم بالاتصال على ماما لاعرف اين هى ولكن بدون جدوى فماما لا ترد على تليفونى فهل هى فى محل الملابس ام نائمة فى البيت مش مهم انا اروح وبعدين اشوف ماما فين واقتربت من الباب واضعا المفتاح ودخلت واغلقت الباب ورميت شنطتى وذهبت الى حجرتى لاخلد الى النوم

 

ولكن استوقفنى صوت اعرفة تماما انها ماما تصدر صوتها المعتاد اثناء النيك ان احد موجود مع ماما داخل حجرتها ان ماما لا تضيع الوقت فقتلنى الفضول لاعلم من هو ذلك الرجل الذى يغرس زبرة فى كسها فاقتربت ناحية باب حجرتها الذى كان مفتوح وقد شاهدت مالم اتخيلة فقد كانت ماما مع رجلين ليس رجل واحد كان احدهم يغرس زبرة فى كسها وهى نائمة على ظهرها والاخر يضع زبرة فى فمها وكانت ترضع زبر الرجل وتدخلة باكمله فى فمها والاخر يضرب كسها بكل قوة وهى ترضع زبر الرجل بكل استمتاع وشهوة

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *