Uncategorized

رواية أم محمود صاحبي طلعت شرموطة الفصل السادس 6 قصة محارم ودياثة

رواية أم محمود صاحبي طلعت شرموطة الفصل السادس 6 قصة محارم ودياثة

 

البارت السادس

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

كان لكلمات محمود فعل السحر اخذ يقص عليا كل ما حدث بين الشاب الاسمر ووالدتى وكيف استمتع بكل جزء من جسدها وكيف ان امى تعشق النيك الى هذه الدرجة وتتناك فى كسها وطيزها وامام هذا الكلب . اقتربت من محمود بعد ان توقف عن الحديث وانا لدى رغبه كبيرة فى السماع اكثر واكثر عن جسد والدتى وقلت له وبعدين بعد ما فضلت تنظف طيزها ايه حصل
هنا شعر محمود باننى سخن جدا ونظر الى عينى وهو فى محن شديد واقترب على جسدى يلعب فى صدرى باحدى يديه واليد الاخرى تلعب فى زبرى الذى كان منتصب وهو يقول
احنا حنفضل نتكلم طول اليوم مفيش زبر لصاحبك وحبيبك
وهنا تدخلت هند وهى تهز بزازها امام وجهى ايوه ياوليد انا عاوزة تانى ونزلت على شفايفى تزاحم ابنها للحصول على نيكه بمشاركه ابنها

 

كنت بين امرين كنت مشتاق لسماع ما فعله الشاب بماما وجسدى وزبرى منتصب على حكاياتها وانا اتخيلها عاريه وبين هند ومحمود هند بجسدها الابيض المكتظ الذى يهتز بكل اركانه بمجرد اى لمسه وبين محمود الخول الذى اصبح تحت يدى كلبوه وشرموطه افعل به ما اشاء وكنت احتاجهما بشده لاشياء خطرت فى رأسى ويجب ان انفذها ولهذا كان يجب عليا ان البى كل رغباتهما ولكن يجب ان اكون انا المسيطر وانا صاحب الكلمة العلى فاقتربت من هند الحس شفتيها وارضع فى لسانها والعصر بزازها واقصر حلماتها واقترب محمود منا واخذنا نقبل ثلاثتنا محمود يقبلنى ويحضن فمى وامه تقبله وتمص لسانة وانا كذلك اقبل كل منهما اخذنا ما يقرب من عشر دقائق ونحن سكارا فى القبلات والبعبصة فيدى كانت تلعب فى كلاهما تقترب من كس هند وادخل صباعى فى كسها انيكها بصباعى وكسها المبلول ينطر مائه على صباعى وبعد ذلك اقترب من فم محمود واضع صباعى فى فمه ليشرب من عسل والدته والعكس كنت اضع صباعى فى طيز محمود الواسع انيكه بصباعى وهو يقبل والدته وبعد ذلك اخرج صباعى لاضعة فى فم هند لتمص شهوه ابنها وكان كلاهما يستمتع وهو يمص ما صباعى بعد ان اخرجه سواء من كس هند او طيز محمود ومسكت رأس هند وضاعها على زبرى فهجمت عليه تمصه وتبلعة وتلحس فيه بكل شهوه واخذ محمود وضعيه السجود فاتحا طيزه التخينه بيده ليظهر خرم طيزه الواسع واخرجت هند زبرى من فمها بعد ان بللته وركبت على محمود واضعا رأس زبرى على خرم طيزه ولمزيد من الشهوه طلبت من هند ان تمسك زبرى وتضعة على طيز ابنها حتى انيكه وانا اقول يلا ياشرموطه دخليه فى طيز ولدك الخول فردت هند بكل محن افتح طيزك يامتناك علشان جوزك يفتحك ياشرموطه ولتكتمل الشرمطه رد محمود يلا يا حبيبى نيكنى انا شرموطتك انا متناكه وليد افشخنى يا حبيبى غرست زبرى فى طيز محمود الذى انزلق بسرعة ومحمود يصرخ اح اح اح اح اح اح زبرك حلو اه اه اه اه اه اه اه اه اه وهند تضرب محمود على طيزه وانا ادك طيزه وهو يستقبل زبرى الذى يدخل ويخرج بسرعة ومحمود يشهق ويعلو صوته اكثر نيكنى اوى اوى اوى اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه طيزى اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه وكانت هند تلعب فى كسها وتدخل صباعها الى الداخل وهى مغمضه العين ومستمتعه باهات ابنها الذى يرقد امامها وانا ادخل زبرى فى طيزه وانيكه وهو متلذذ ومستمتع فجذبتها من يدها لاقبلها ولعب فى جسدها وانا انيك محمود بهدوء ويدى تقترب من طيز هند للعب فيها وادخل صباعى فى طيزها وهند تبتسمع وتضحك فدفعتنى هند ليخرج زبرى من طيز ولدها ونمت على السرير وطلبت محمود ان يركب على زبرى وكان محمود على استعداد لتنفيذ اى طلب فصعد على زبرى واضعا رأسة على خرم طيزه وجلس عليه ليدخل فى طيزة وجلست هند على وجهى واضعة كسها على فمى يقطر من شهوتها مفتوح لاضع لسانى بداخله الحسه واضعا يدى على طيزها ارفعها لاعلى وانزلها لاسفل ومحمود ينيك نفسه وهو مستمتع كم كانت لذه كبيرة حتى اقترب زبرى على الانزال فجلس محمود بطيزه الكبيرة على زبرى حتى افرغ لبنى داخل طيزه باكمله وهند مستمتعه بالمص واللحس فى كسها تدفع شهوتها عده مرات واخرج محمود زبرى من طيزه ومارس هوايته المفضله فى تنظيف اى زبر فهجم على زبرى لينظفة وبعد ان انتهى اقترب من طيز والدته التى كانت تجلس بكسها على فمى وفتح طيزها واضعا لسانه داخل طيزها يحاول ان يلحس خرم طيزها الفعل الذى جعل هند تشتعل وتشتعل اكثر وهى تقول اه اه اه اه اه اه كسى وطيزى اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه افرغت هند شهوتها . وكنت قد تعبت من النيك فذهبت الى الحمام لاخذ شور وما هى الا دقائق حتى حضر محمود ووالدتك الى الحمام لنستحم جميعا فى وقت واحد لم يخلو الحمام من اللعب فى اجسادهم فقد كنت بين اثنين شراميط يعشقون الزبر الى اقصى درجه ممكنه وخرجنا وجلسنا نأكل على المائدة وكان الاكل ما لذ وطاب من انواع اللحوم واثناء تناولنا للطعام سألت محمود

 

انا / كمل يا محمود وبعدين حصل ايه بعد ما الشاب الاسمر نزل فى طيز ماما وانت لحست خرم طيزها بلسانك
محمود / مامتك شرموطه اوى نامت على بطنها وانا عمال انظف طيزها والواد جنبها عمال يفعص فى بزازها الكبيرة ويمص شفايفها وبعد خمس دقايق راح شايلها وهى عريانه ودخلوا الحمام ونزلوا تحت الدش هم الاثنين وسابين الباب مفتوح علشان اتفرج واستمتع معاهم
انا / يعنى الشاب ده لغايه دلوقتى مخلتهوش ينيكك
محمود / فى اليوم ده الشاب مكنش عاوز زبره يطلع من كس امك ولا طيزها كانت فرسه بحق محدش يقدر يسبيها وينيك غيرها
انا / وبعدين حصل ايه
هند والطعام فى فمها / انت ايه حكايتك عاوز تسمع بالتفصيل ليه .. شكلك عاوز تنيكها
انا / وحياتك انت لانيكها وانيكك معاها
هند / طبعا مش حتوافق
انا / خليها هى اللى تطلب منى انيكها
هند / يا واد يا جامد هى اللى حطلب كمان
انا / زيك ياشرموطه مش انت نفسك انيكك صح
هند / اه نفسى اوى ” قالتها بكل شرمطه ودلال ”
محمود / المهم دخلوا تحت الميه والواد مش سيبها عمال بوس ومص فى شفايفها وهى كمان عماله مص فى لسانة وايدها تدعك فى زبرى ودخل زبه فى وراكها وتضم عليه وهو يضرب على طيزها مره ومره يبعبصها وبعدين راح لافف وشها الناحية التانيه وطيزها بقت قدام زبره والميه نازله عليهم وفتح طيزها بايده وترس زبره فيها وهى معاه عماله تروح وتيجى على زبره وهو يضرب فى طيزها اكتر واكتر ويمسكها من بزازها ويعصر فيهم ويضمها عليه اوى ومامتك تفتح وتغمض فى عنيها من الشهوه والمحن والواد عمال ينيك فيها طيزها اتهرت خالص الواد كان شديد بحق وطلع زبره من طيزها وترسه فى كسها وزى ما هرى طيزها هرى كسها وهى مالت اكتر واكتر لغاية ما رأسها لمست رجليها وفاتحة راجليها علشان كسها يوسع ويوسع اكتر ولما قرب ينزل راح مخرج زبره وهى قعدت على الارض وفضل يحلب فى زبره وهى فاتحة بقها منتظره اللبن يدخل جوه بقها لغايه والواد نطر لبنه فى بقها وعلى وشها والشرموطه تبلع فى اللبن وتقرب اللبن بصبعها تدخله فى بقها والواد شاورلى علشان الحس اللبن من على وشها وطبعا جريت بسرعة امص فى شفايفها والحس اللبن من على وشها وانا العب فى بزازها
انا / وبعدين

 

محمود / بعدين الواد لبس هدومه ومشى وفضلت انا وهى لوحدينا وهى اخذت حمام وخرجت
انا / وبعدين حصل ايه تانى
محمود / كانت كل فتره تتصل بيا علشان اجبلها حد ينيكها
انا / طلبت منك انك تجبلها الواد الاسمر تانى
محمود / هى كانت بتطلب منى كتير بس مش بتفرق معاها اهم حاجة عندها انها تتناك وتتفشخ واهم حاجة ان يكون اللى بينيكها زبره كبير وتخين علشان يفشخها فشخ
انا / طاب اسمعنى كويس وافهم حقولك ايه
محمود / حاضر
انا / عاوز لما تتصل بيك تبلغنى علشان حروح معاكم الشقة من غير هى ما تعرف
محمود / عاوز تتفرج عليها وهى بتتناك
انا / ملكش فيه انت تنفذ وخلاص
هند / قولنا انت عاوز ايه واحنا حنريحك
انا / لا متخفيش انا اللى حريحكم كلكم
محمود / اوك طالما حتريحنى انا وماما حنبقى تحت امرك
انا / ليه هو مفيش حد ناك مامتك
هند وعلى وجها علامات الحسره / مش كتير الطلب على مامتك اكتر المتناكه بتخلى كل الرجاله خاتم فى صبعها
انا / وهى ليه بتتصل بيك انت علشان تجبلها رجاله هى ليه متتصل بيهم
محمود / معرفش ايه السبب
انا وقد انتهيت من الاكل / خلاص عاوزك لما تتصل بيك وتطلب منك تتناك تقلى تمام
ونهضت وغسلت يدى وخرجت من منزل هند وابنها وانا انوى ان انيك ماما وان اجعلها هى تطلب ذلك وان استمتع بجمالها الذى لم الاحظه طوال هذه السنوات ولكن الان الامر اختلف فها انا اسمع عنها اساطير فى النيك اشياء لا تفعلها الا شرموطه محترفه ان تتناك فى طيزها وكسها بكل هذه الكميات فهى شرموطه كبيره
ذهبت الى المنزل منهك جدا من نيك هند وابنها وكالعادة وجدتها ترتدى قميص بيتى يغطى معظم جسدها ولكن لا يمنعه من الاهتزاز والحركه وان تقوم بتفصيل كل شىء فى جسدها فها هى الطيز التى تهتز كل فرده على حدى ليظهر الشق الفاصل بينهما واضح جلى وافخاذها السمينه وسوتها العاليه وبزازها المنتصبه التى تظهر حلماتها واضحة جليه لم احاول ان اتفحصها اكثر من ذلك حتى ابعد عنها مجرد التفكير فى اى شىء على انتظار ان تقوم بالاتصال بمحمود وتطلب منه ميعاد جديد لتحصل فيه على نيكه تبل رمقها وتشبع كسها وطيزها فقد كنت متيقن ان تقوم بذلك باسرع وقت
وتوجهت الى غرفتى بعد ان سلمت عليها ودار بيننا نقاش عادى جدا وانا احاول ان اكون طبيعى معها جدا
واستلقيت على سرير مستسلم للنوم حتى الصباح
وفى حوالى الساعة العاشرة صباحا رن التليفون وكان محمود هو المتصل
انا / الو ايوه يا محمود

 

محمود / فى خبر حلو اوى
انا / امتى
محمود / امتى ايه
انا / امتى حتروحوا الشقة اخلص
محمود / انت ابليس مين قلك
انا / اخلص يا زفت امتى
محمود / بليل علشان معاها فرح حتروح شويه صغيرين وبعدين تيجى الشقة ولما ترجع تقولك انها كانت فى الفرح
انا / يعنى حتيجى الساعة كام
محمود / الساعة 9
انا / خلاص انا حقابلك الساعة 8 تمام يلا سلام
نهضت من فراشى وذهبت الى الحمام وكانت هى فى المطبخ
ماما / انت صحيت يا وليد
انا / اه صباح الخير يا ماما
ماما / صباح الخير يا حبيبى .. انا خارجه بليل فرح بنت وحده صاحبتى
انا وعلى وجهى ابتسامه / ماشى ياماما **** يجعل ايامك كلها فرح
وتوجهت الى الحمام وانا مستعد لمشاهدتها عاريه تتناك من رجل غريب يشق كسها ويفتح طيزها لاستمتع لمحنها وشبقها .
وجاء الميعاد المحدد وكنت قد ذهبت قبلهما ودخلت غرفة النوم التى سوف تكون فيها المعركه ووضعت كاميرا فى مكان يكشف الغرفة باكملها وطلبت من محمود ان يجعل باب الغرفة مفتوح احتى استطيع مشاهدتها بقدر المستطاع وهى تمارس الجنس بكل انواعة
وحضرت فى مياعادها بالظبط ودخلت الحجرة تستعد وتضع عطرها وترتدى قميص نوم وردى قصير يظهر كسها وطيزها بوضح وما هى الا لحظات وحضر الزبون الذى سوف يقوم بامتاعها ودخل ثلاثتهم الغرفة وترك محمود الباب كما طلبت منه كان الرجل الموجود معهم يبلغ حوالى 40 سنة طويل القامة جسده ممتلىء بعض الشى كانت ماما تجلس على السرير واضعة ساق فوق الاخرى لتظهر بياض افخاذها ونعومتهم ومحمود يقف عاريا لعل وعسى ينول زبر يدخل فى طيزه ضمن الازبار التى سوف تستقبلها ماما كانت ماما بقميصها الذى يظهر بزازها الكبيرة البيضاء المنتصبه رغم كبرهم وحلمتها الطويله التى تدل على شبقها وشهوتها فجلس الرجل على الارض على ركبتيه وماما تجلس على السرير واضعا يده على افخاذها يملس عليها ويعصرهم ويهبط بشفتيه يقبلها تاره ويرتشف من افخاذها تاره اخرى وهى تضع يدها على رأسه تلعب فى شعره حتى فتحت ساقيها ليظهر كسها واضح جلى امام الرجل الذى اخذ ينظر اليه وكأنه لم يشاهد كس امرأة من قبل فقد كان كسها ابيض مكتض مفتوح مستعد للنيك شفارته من الخارج بيضاء ومن الداخل حمراء وكانت تضع على كسها رواح زكيه فهجم الرجل كثور جامح فاتحا ساقيها على مصريعها ليظهر كسها اكثر واكثر وترتمى على السرير وهو يقبل كسها ويلحسه من اسفل الى اعلى ويضم اسنانه عليه لقطمه قطما وهى تصرخ كسى بشويش من غير عض اح اح اح اح اح الحس لحس اه اه اه اه والرجل لا يستمع لها ولكن يهجم على كسها اكثر فقد كانت الشرموطة تطلب منه اكثر واكثر وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه وتفتح ساقيها اكثر واكثر ليتسع كسها الذى اخذ ينطر مائه الغزيز ليغرق وجه الرجل الذى كان يرتوى من هذا الماء وهى تضعك بزازها بيدها بطريقة جعلتنى اقترب اكثر واكثر من الباب فهى فدينا ثانيه لن تستيقظ منها وتشاهدنى وبعد ان انتهى الرجل من الاستمتاع بكسها ولعقه لعقا صعد على السرير وهى نائمة مقتربا منها راكبا عليها واضعا زبره بين بزازها بعد ان خلعت قميصها واصبحت عاريه تماما واخذت ينيكها فى بزازها وتضمهم على زبره وتقبل رأس زبره الذى يخرج من بزازها واخذت الشرموطة تضم بزازها اكثر واكثر وهو ينيكها فى بزازها اكثر واكثر وانا اقف وقد بلغ زبرى ذروته من الانتصاب والهيجان وبعد ذلك وضع زبره فى فمها تمصه وتلحس رأسة وتلف بلسانها على فتحه زبره ثم اخذ ينيكها فى فمها وهى فاتحة فمها على اخره والرجل يدخل زبره ويخرجه بسرعة فقد اصبح فمها مفتوح كأنما يضع زبره فى كسها وها هو لعابها يغطى زبر الرجل وهى مغمضة العيين تفتح فمها لينيكها اكثر واكثر ثم اخرج زبرة وادارها على السرير نائمة على بطنها تقف على قدميها على الارض ووضع الرجل زبره فى كسها من الخلف نصفها على السرير نائم والاخر على الارض وكسها مفتوح يدق زبره فيه وهى تئن اه اه اه اه زبرك جامد اه اه اه اه اه نيكنى اوى اوى دخله كله كله فى كسى اوى اه اه اه والرجل يستجيب لندائها ويضرب كسها اكثر فاكثر وهى تضم على بزازها اكثر واكثر ومحمود ياحول ان يعلب فى طيزه من مشاهدته للشرموطه والدتى وهى تصرخ من النيك وانا العب فى زبرى مما اراه من فجرها ومحنها والرجل هو المستمتع بهذا بهو يضع زبره الكبير فى كسها ويضرب طيزها بكف يده لتصدر صوتا مسموعا ويضرب اكثر وينيك اكثر واصبحت طيزها حمراء مثل حبه الطماطم وهى تطلب منه ان يضربها اكثر وان ينيكها اكثر اه اه اضرب اوى اضرب طيزى الشرموطة ديه اوى اوى اوى دخله دخله اه اه اه اه اه اه وبعد مده اخرج الرجل زبره من كسها وقلبها على ظهرها وهو مكانه واقف على قدميه وجذبها اليه اكثر رافعا ساقيها لاعلى واضعا زبره فى كسها يغرسه باكمله وساقيها مضمومتان ليضيق كسها وهو ينيكها وهى تستقبل زبر الرجل بكل فجر كانها تعرفه منذ مئات السنين واخذ الرجل ينيكها بكل قوه ويضرب كسها بكل قوه وتاره يفتح ساقيها وهى ينيكها وتاره يضمهم ليستمتع اكثر واكثر وهى تتجاوب معه فى كل الاحوال واراد الرجل ان يغير الوضعية فقامت هى وجذبت الرجل لينام على ظهره على السرير وركبت على زبره بالطريقه العكسية لتصبح طيزها فى وجه الرجل واخذت تهبط وتعلو بكسها على زبر الرجل والرجل واضعا يده اسفل طيزها يرفعا ويساعدها على ادخال واخراج الزبر فى كسها فقالت له بعبصنى فى طيزى دخل صباعك فى طيزى فدفس الرجل صباعة فى خرم طيزها فصرخت اح اح اح اح اح بعص اوى اوى اوى وهى تعلو وتهبط على زبر الرجل بكل همه ونشاط وبزازها تهتز بسرعة كبيرة تحاول ان تمسكهم ولا تستطيع والرجل مشتد زبرة كعمود انارة تركب عليه يغرس صباعة فى طيزها فاصبحت تهبط على زبر الرجل فيدخل زبره فى كسها وصباعة فى طيزها كانت لا تضيع وقت لكسب الشهوه والمتعه
حتى اقترب الرجل من الانزال فهبطت مبتعده عن زبره ممسكه بزبره بيدها واضعه فمها على فتحة زبر الرجل تدلكه بيدها بسرعة ليقذف لبنه فى فمها فى تحب ذلك تحب ان تشرب لبن الرجال بعد النيك وكان لها ما طلبت فقذف الرجل فى فمها وهجمت عليه هى لتدخله فى فمها وهو يقذف مبتلعه كل قطره من لبن الرجل
هنا تحدث محمود / كده يا ماما حتى اللبن بتخديه لوحده
فابتسم الرجل وابتسمت هى وقالت

 

ماما / انا حسبلك الوحش لوحدك علشان الحق اروح
تحدث الرجل / حتمشى بدرى ليه ياقمر … ينفع نعمل واحد بس
ماما / انا نفسى اقعد زبرك ميتشبعش منه لكن لازم اروح علشان الوقت متأخر وحعوضك المره الجاية وخرجت عارية الى الحمام وانا اتلصص عليها واشاهدها وهى تسير الى الحمام عارية كم كان منظرها سكسى ورائحة اللبن عليها وهى تهز طيزاها العاريه لتروح وتجى يمينا ويسارا كنت اود ان اهجم عليها لجمال منظرها السكسى فبرغم كبر طيزها الا انها عاليه وليست من هذا النوع الرخوى المتهدل . حتى فرغت من حمامها وارتدت ملابسها وكان الرجل ينيك محمود الذى كان نائم على بطنه والرجل يركب عليه غارسا زبره فى طيزه فاقتربت ماما من الرجل واخذت قبله وهى تقول / براحه على الواد مش قد زبرك
وانصرفت واغلقت الباب ورائها وانتهى الرجل من نيك محمود وخرج بعد ان اخذ حماما بعد ذلك . اخذت الكامير وانصرفت تاركا محمود ملقى على السرير من نيك الرجل له
وذهبت الى هند حتى افرغ ما بداخلى من شهوه ومن نيران اوشك زبرى ان يقذفها فكس هند اولى بها وايضا على ان اقوم برسم خطتى حتى اجعل ماما تنام امامى عاريه التهم جسدها الذى شاهدته لاول مره عاريا ليس هذا فقط بل شاهدتها تتناك بكل الاوضاع فى طيزها وكسها وفمها نعم الوقت قد اقترب لانيكها واجعلها تستمتع بزبرى وتصبح شرموطتى

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *