Uncategorized

رواية أم محمود صاحبي طلعت شرموطة الفصل الخامس 5 قصة محارم ودياثة

رواية أم محمود صاحبي طلعت شرموطة الفصل الخامس 5 قصة محارم ودياثة

 

البارت الخامس

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

كنت انام على سرير هند وفى غرفة نومها وانا مستلقى على ظهرى عاريا وبجوارى سيده بجسد سكسى تتمتع بجمال كبير وبياض جسدها المغرى وحلمات بزازها الوردية التى تشبة فى بكارتها فتاه صغيرة لم يلمسها احد وحدث ولا حرج عن بزازها التى تهتز لاقل حركة بزاز هند تجعلك تنيكها فقط دون الاقتراب من كسها او طيزها وبالنظر الى طيزها العالية البيضاء الناعمة التى لا يوجد بها اى مناطق داكنه فخرم طيزها هو ايضا ياخذ اللون الوردى وتقف عند هذا الشق السمين منتفخ الشفرات هذا الكس الابيض الطرى من الخارج الاحمر الساخن الملتهب من الداخل .
ليس هذا فقط بل يرقد على السرير ويمص زبرى ابنها محمود صديق عمرى الذى يمتلك جسد مثل الفتيات فمحمود لولا وجود هذه الجلدة الصغيرة التى يطلق عليها زبره ووضعنا كس اصبح فتاه فوصف طيز محمود يشبة طيز والدته
هجم كلاهما يمص ويلحسا زبرى وانا مستلقى ومستمتع بما يفعلان بزبرى من شرمطة ونغج من كلاهما وعلى فترات يقومان بتقبيل بعضهما البعض وانا العب فى بزاز هند واقرص حلماتها وبعد فترة ليست بكبيرة اقتربت هند وارتمت فى حضنى واصبح محمود وحيدا يمص ويلحس زبرى . اقتربت هند تقبل خدودى وشفتاى فاعتدلت وقلت لها
انا / يلا بقى فهمينى ايه الحكاية ديه بالظبط وازاى انا معرفش ان محمود متناك وانتى كمان ازاى كدة .
وضعت هند يدها على شفتى وهى تصدر صوت يدل على السكوت / اش اش اش
انا حقولك اسمع

 

كنا انا ومامتك اتنين ستات ارامل نقعد مع بعضنا كتير ونخرج كتير وزى ما انت عارف اتنين ستات محرومين من النيك وفى عز شبابنا وكل الرجالة حتموت علينا كنا نخرج سوا ونروح اماكن عمومية يكون فيها زحمة نركب اتوبيس نروح سينما المهم اننا كنا بنخلى الرجالة تستمتع بجسمنا وميخلاش الامر من واحد يضرب زبره فى طيزى او طيز مامتك ونستمتع وكنا نرجع من اى مشوار وكسنا مولع ندخل الاوضة ونقلع ملط ونلحس لبعض ومرة من حوالى 7 شهور كنا قالعين انا ومامتك ودخل محمود انا مكنتش اعرف انه متناك كده وقعت عينى على محمود الذى كان سعيد بوقع الكلمة على اذنيه فاكمل محمود الحديث / روحت فتحت كاميرا الموبايل وصورت كل حاجة وخرجت من غير ما يعرفوا ان صورتهم وروحت لمامتك وانت مش موجود طبعا وورتها الفيديو اللى على الموبايل وفضلت تترجانى انى مفضحاش وانى كده حفضح ماما كمان قولتها انا مش ناوى افضحك لو سمعتى كلامى فقالت بسرعة عاوز تنيكنى انا موافقة ووضعت يدها على زبرى واقتربت تلحس شفتاى وتمصهم واخذت العب فى بزازها وخليتها عريانة وانا قلعت هدومى وزبرى وقف بس كان صغير اوى وفضلت مامتك تضحك وتقولى ايه ده يا محمود ده زبر عيل صغير انت خول يا محمود ودفعتنى على الكنبة وقامت بفتح طيزى وعرفت انى بتناك وضربتنى بالقلم وقالتلى يلا قوم كنت مفكراك راجل حتمتعنى فقلت لها ومين قلك انى مش حمتعك انا حخليكى تتناكى كل يوم انا اعرف رجالة كتير بتنيكنى وحعرفك عليهم على انك ماما وانت تتناكى وتستمتعى وانا كمان اتناك واستمعت لكن امك شتمتنى وقالتلى ياخول عاوزنى ابقى شرموطة وكمان عاوز تتناك على حسى يابن الكلب يا خول اعمل بالفيديو اللى معاك اللى انت عاوزة ومسكت هدومى والقتها بعيدا وهى تقول يلا اطلع بره يا متناك يا خول فارتديت ملابسى وخرجت ومر اكثر من يومين ووجدت والدتك تتصل بى على التليفون وتطلب منى ان احضر الى المنزل وذهبت اليها ووجدتها بقميص نوم جميل جدا لا ترتدى اى شىء تحته وكانت فرسة بمعنى الكلمة فقلت لها شكلك كده وافقتى فابتسمت وهى تقول اه موافقة بس عاوزة اعرف عملت كده مع والدتك ولا لا فقلت لها انا كنت منتظر موافقتك انتى الاول وبعدين ماما حتوافق لما تعرف انك موافقة فجذبتنى من يدى الى غرفة نومها وارتمت على السرير فاتحة ساقيها ليظهر كسها نظيف مفتوح وقالت يلا يا كلب الحس ولا كمان متعرفش تلحس فارتميت على كس مامتك الحسة واقطع فيه بلسانى وهى تضغط على راسى كى ازيد من اللحس وادخال لسانى فى كسها وكانت تطلب منى ان اضع صباعى فى طيزها وانا الحس كسها وكنت افعل ما تامرنى به وتقذف مائها فى فمى وانا اشربة حتى انتهت ودفعتنى بقدمها ووقعت من على السرير وقامت ودخلت الحمام واخذت شور وانا منتظرها وعندما خرجت جلست على الكنبة وقالت / اوعى يا وسخ حد يعرف حاجة حدبحك فاهم
انا / متخفيش كل حاجة مترتبه كويس وكمان احنا حنتقابل فى الشقة بتاعى اللى فى وسط البلد انا كل اللى بينكونى بينكونى فيها

 

هى / طاب بكره عاوزة اروح الشقة ولو فى حد جاهز يبقى تمام
انا / اكيد طبعا فى كتير تحت الطلب والامر
هى / يلا بكره الساعة 10 الصبح اقابلك ونروح ودلوقتى غور روح
كانت معاملتها قاسية وكنت احب تلك المعاملة منها وفعلا فى الميعاد المحدد ذهبنا سويا الى الشقة وكانت مامتك فنانة بحق فكانت تضع كل حاجاتها معها ودخلت الحجرة واخذت تتزين وترتدى اجمل الملابس فجسد والدتك مثير جدا وارتديت قميص نوم شبكه اسود يغطى جسدها الابيض المليان تظهر بزازها الكبيرة واقفة مكورة وطيزها عالية ام كسها فلم اجد اجمل منه وانا انظر اليها رن جرس الباب ودخل اول زبون كان شاب اسمر وجامد كان فحل صحيح كان زبرة من تلك الانواع للزنوج الافارقة الكبير ذو الرأس العريض وسلم عليا وضربنى على طيزى وقبض عليها وكانت مامتك قاعدة فى الاوضة ودخلنا انا وهوه على مامتك اللى كانت واقفة بتبص على الشاب ده من تحت لفوق والواد اول ما شاف مامتك زبره وقف كان حيخرم البنطلون وكان زبره زبر حمار كبير كبير يعنى اصله ناكنى قبل كده وفشخ طيزى فشخ وبدون مقدمات اقترب الشاب من والدتك بدون اى تعارف او سلمات ووضع يده فى وسطها وجذبها اليه وضمها الى صدره وكانت مستسلمه تمام واقترب بشفتيه يشرب من شفتيها ويغيبان فى قبلات طويله ويده تدور على جسدها باكمله فتاره يضغط على طيزها ويجعلها تلتصق به اكثر وتارة يعصر بزازها حتى انه من كثرة العصر فى بزازها قطع القميص الشبيكة ثم انحنى وجلس على ركبته وباعد بين ساقيها ووضع فمه على كسها بعد ما ابعد القميص ليظهر كسها واضح جلى واخذ يلحس كسها من الاسفل الى الاعلى ومامتك تمسك رأس الشاب وهو يلحس اكثر فقد كان لسانه الاخر كبير بحيث ان والدتك لم تستطيع ان تقف على قدميها وتحركت الى السرير واستلقت عليه والشاب يهجم على كسها كانه اسد وجد فريسه امامه ووالدتك تصدر اصواتها السكسية جامد الحس جامد قطع كسى بلسانى اه اه اه اه اه اه اه كسى اه اه اه اه اه اوى اوى والشاب يلحس ويلحس حتى اصبح كسها شلالات مياه فوقف الشاب وخلع ملابسة فى لحظة واصبح زبره يتدلى امامه كرمح مستعد للضرب فى اى وقت وشد والدتك من يدها ومسك رأسها وقربها ناحيه زبره فجلست هى على ساقيها هذه المره ممسكه بزبر الشاب بيدها الاثنين تدلك فيه وتعصرهم بيدها وتقربه من بزازها وتفتح بزازها وتضع زبر الشاب وسطهما وتضغط عليه ووتمص رأسه الخارج من بزازها ثم مسكته بيدها واخذت ترضع فيه وتلحس جوانبة وتحاول ان تدخله فى فمها لاكبر قدر ممكن وكانت هى محرومه من الزبر منذ وقت طويل وها هى تجده وترضعة وتمصه وتبلعة واخذ الشاب ينيكها فى فمها وهى فاتحة فمها وهو يدخل زبره فى حلقها الى اقصى درجة وهى تغلق عينها كأنها سوف تموت ثم تفتح فمها لتستقبله مره اخرى واخذ الشاب يزيد فى نيكها فى فمها اكثر واكثر واصبحت المياة تتساقت من فمها واصبح زبرة كله ملىء بلعابها وكان الشاب محترف بحق فقد حملها على السرير ونامت على ظهرها فاتحة ساقيها والشاب ممسك بقدميها واضعا رأس زبره الضخم على باب كسها واخذ الشاب ممسكا بزبره يضربه على كسها عده ضربات ومامتك تصرخ بنغج ودلال دخله يلا بقى دخله عاوزاه فى كسى دخله نيكنى ووضع الشاب رأس زبره على كسها يدفعه ببطىء وانا انظر اليه وهو يدخل بهدوء فى كسها وكسها ينفتح ويبتلع زبره الضخم ووالدتك تصرخ من المحن والنيك اه اه اه اه ايوه نيك اه اه اه اه اه اه نيكنى اوى دخله كمان كمان واخذ يدفع فى زبره داخل كسها ببطىء حتى اصبح زبره باكمله مستقراً داخل كسها واصبح يخرجه مره واحده ويدخله مره واحده ووالدتك تصرخ اح اح اح اح اح اح بيوجع اه اه اه بشويش بشويش اه اه اه اه واصبح الشاب يزيد من ادخال زبره واخراجه وانا مستمتع باتساع كس والدتك ودخول الزبر فيه وكان الشاب ممسك ساقيها يفتحهم تاره ويضمهم تاره حتى ترك ساقيها فاخذت والدتك تفتح ساقيها بيديها وهو ينيكها ويضغط عليها ويعصر فى بزازها اكثر واكثر ويقبلها فى شفتيها ويمص لسانى وهى تجذبه اليها لينيكها اقوى واكثر ثم اخرج زبره وارتمى على السرير نائما على ظهره كان الشاب لا يتحدث كان يؤدى عمل مكلف به على اكبر قد من الاحترافيه كان يريد ان يستمتع بجسد والدتك باكبر قدر وفهمت والدتك وركبت على زبره فاتحة كسها ليدخل راسه العريض واخذت تنط لاعلى وتهبط للاسفل ويخرج زبر الشاب من كسها ويدخل بطريقة صريعة وهى تصرخ من الشرمطة وهنا نطق الشاب انت شرموطه كبيره وتجاوبت معه والدتك اه انا شرموطتك انت حبيبى وهى تعلو وتهبط وزبره يشق كسها وبزازها تهتز والشاب يعمل معها ويرفع وسطه ليدخل زبره اكثر واكثر فى كسها واستمر الشاب فى الوضع ده حوالى 10 دقايق ثم باعدها وجعلها تاخذ وضعيه السجود وركب عليها من الخلف مباعده بيدها بين فخذيها كى ينفتح كسها ويغرس فيه زبرة وكان كسها مفتوح فى هذا الوضع اكثر واكثر واخذ الشاب يدق كسها دقا وهى تئن اه اه اه اه كسى كسى اتهرى اه اه اه اه اه اه يلا نزل اه اه اه حموت والشاب يضرب ويضرب اكثر وهى تئن اكثر واكثر حتى نامت على بطنها وهو مستمر فى غرس زبره داخل كسها اكثر واكثر يخرجة ويدخلة بسرعة وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه حموت حموت اه اه كسى كسى حتى قذف الشاب فى كسها شلالات من اللبن وارتمى عليها يضمها بيديه ويحضنها ويضغط على بزازها وهى تئن من الشهوة والالم والشاب يقبلها وزبره يفرغ لبنه بكسها وتقول له من زمان مشبعتش من النيك كده انت خطير

 

كان محمود يقص عليا اول مغامرة لوالدتى وكنا عرايا ولا اعلم ماذا حدث لى فقد كنت مستمتع جدا بسرد محمود وهو يقص عليا كيف ناك هذا الشاب الاسمر والدتى وكيف شق كسها بزبره وانتبهت هند الى ان زبرى وقف بشده فضحتك وقالت انت شكلك هجت على كس امك فقلت لها بصراحة انا هجت اوى ونفسى كمان اشوفها وهى بتتناك . لا اعلم ماذا حدث فقد كنت اتخيل كل كلمه يقولها محمود وكنت سعيد جدا عندما اسمع تلك الالفاظ التى تخص امى – تتناك وينيكها وكسها – ولدى رغبة كبيرة فى اشاهدها وهى عاريه ليس هذا فقط بل وهى تتناك قريبا سوف يحدث ولكن الان اريد ان اعرف الى اى مدى اصبحت والدتى عاهرة فنظرت الى محمود ودفعته بقدمة فى وجهه وانا اقول له
انا / اخلص كمل وبعدين حصل ايه بعد الواد ما نزل اللبن فى كسها
فقطعت هند الحوار / ايه انت حتقضى اليوم تسمع وحتسيب كسى انا جعان
محمود يرد هو الاخر / ايوه صح انا مشبعتش وعاوز واحد لوحدى يفشخنى
لم اجد الا الضحك لارد به عليهم الام تطلب النيك امام ابنها والابن ايضا وانا اسمع حكايات عن نيك امى اخذت اضحك وهم ينظرون اليا كمجنون ةبعد ان لاحظت دهشتهم قلت لمحمود وهند / النيك موجود بس دلوقتى عاوز اعرف كل حاجة .. كمل يا محمود
واتعدل محمود واخذ يكمل ..
فضل الشاب الاسمر نايم على ظهر مامتك بعد ما نزل فيها لبنه ومامتك مستمتعه بزبره اللى جوه كسها وانا واقف مستنى دورى فقطعت الصمت وانا اقول / انا موجود هنا ياماما عاوز شويه من اللبن ده فاعتدلت مامتك والشاب ينظرون اليا ومامتك تقول / اقعد هنا مش عاوزة اسمع صوتك خالص فنادى عليا الشاب وقال / تعال مص زبرى ونظفه ونظف كس ماما بعدين واخرج الشاب زبره واخذت امصه وانظفة وكانت مامتك قد اعتدلت فاخذت انظف كسها وادخل لسانى بداخل اشرب ما به من لبن والشاب يرقد بجوار والدتك يعصر فى بزازها ويرضع فيهم ويرضع من شفتها وانا اسفل كسها الحسه فدفعتنى والدتك بقدميها واعتدلت واخذت زبر الشاب فى فمها تمصه وترضع فيه وتدخله فى فمها حتى يقترب من حلقها وزبر الشاب يستجيب لرضع مامتك ويمتد ويكبر حتى اصبح مستعد لخوض الحرب الجنسية بينه وبين والدتك فنهض الشاب ممسكا بوالدتك يرفعها عاليه بيديه حتى استقرت على وسطه تلف ساقيها حول خصرة واضعه يدها حول رقبته والشاب يحملها بيديه من طيزها ودخل زبره فى كسها واصبح يرفعها بيديه الى اعلى وتهبط ليستقر زبره باكمله فى كسها بصورة متكرره وسريعة كانت والدتك ثقيله وتخينه بعض الشى ولكن كانت تتحرك على زبر الشاب كفراشه ترفع نفسها الى اعلى فيخرج زبر الشاب وتهبط ليدخل اكثر واكثر والشاب يرفعها من طيزها ويعصرهم عصرا حتى ارتخت عضلات والدتك وهى تقول / كفاية تعبت نزلنى فانزلها على حافة السرير واصبح واقفا رافعا ساقيها لاعلى واضعا زبرة فى كسها يدخله ويخرجه بقوه وهى تصرخ من العهر والنيك اح اح اح اح اوى اوى اكتر اكتر افشخنى انا مفشوخة وشرموطه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه كسى اه اه اه اه واخرج الشاب زبرة من كسها ولفها للناحية الاخرى فاصبحت طيزها فى مواجهة زبره وضربها بيديه على طيزها عده ضربات حتى اصبحت طيز مامتك حمراء من الناحيتين بسبب الضرب ثم امرها ان تفتح طيزها بيديها ففعلت وبصق الشاب على خرم طيزها وبلل رأس زبره بلعابه واخذ يدفس زبره فى طيزها وهى ترفع وسطها فزبره كبير ورأسة عريض واخذ يضغط على ظهرها بيده وهى تقول بلاش حبيبى زبرك كبير بلاش بويجع اه اه اه اه والشاب يدخل رأس زبره العريض فى خرم طيزها ودخلت الرأس وهى تصرخ اه اه اه حموت حموت بشويش اه اه وتوقف الشاب عن الادخال وهبط عليها يحضنها ويقبلها وقد استجابت

 

لاحضانه وقبلاته وكان يدفع زبره بهدوء حتى ابتلعت طيزها زبره كله وهى تصدر اصواتها ولكن هذه المره بشهوه ودلال اه حبيبى اه طيزى بشويش عليها ولكن بعد ان استقر زبره اصبح ينيكها فى طيزها بكل قوة فاصبح يدخله ويخرجة بقوه واتسعت فتحت طيزها من كبر حجم زبرة وزاد صراخها ودمعت عينيها من الالم والشهوه والشاب يدخل زبره ويضغط على جسدها ويقول لها عاوزانى اطلعة وهى تقول لا لا لا نيكنى وتصرخ ايضا فقد ظهر واضحا انها مستمتعه جدا وتتحمل الالم فى سبيل امتاع نفسها واخرج الشاب زبره من طيزها وارتمى على السرير على جنبه وقلب والدتك على جنبها واقترب من ورائها رافعا احدى ساقيها ليظهر خرم طيزها ويدفع زبره فيه ليكمل نيكه فيها بوضع جديد ووالدتك تصرخ اه اه اه اه طيزى طيزى حرام عليكى اه اه اه اه نار نار بشويش بشويش اح اح اح اح اح اح واخذ يخرج ويدخل زبره ويضرب يده على كسها الذى غطته شهوتها واصبح يخر ماء من شهوتها واخذ الفحل يدق طيزها مده كبيره فى هذا الوضع حتى اخذت وضعيه الفرسة وهو من ورائها يغرس زبره فى طيزها ويمسك بشعرها ويجذبها اليه ويدق طيزها بسرعة وهى تصرح وتلوح بالرحمة وقد ملئت عرق وتعب من شده النيك حتى استقر به الامر الى القذف مره ثانية فى طيزها واخرج زبره فهجمت انا انظف طيز مامتك وزبر الشاب وانا اتمنى نيكه فى طيزى زى مامتك مكانت بتتناك دلوقتى

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *