Uncategorized

رواية أكتشفت إني ابن لبوة الفصل السادس 6 قصة سكس محارم ودياثة

رواية أكتشفت إني ابن لبوة الفصل السادس 6 قصة سكس محارم ودياثة

 

البارت السادس

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

مشكله المتعه انها ملهاش اخر . يعني كل ما تغوص فيها و تفتكر انك جيبت اخرها كل ما تلاقي ان لسه في كتير متعرفش عنه حاجه . بعد نيكه العربجيه مع ماما و ساميه كنت فاكر ان احنا جيبنا اخر المتعه . و ان بعد كده هيبقي كل شوية نيكه مختلفه مع ناس مختلفه و خلاص . بس كنت عبيط . ساميه كانت ابعد مننا بكتير في بحور المتعه . بعد نيكة العربجيه دي بكام يوم كنت نايم في سريري و صحيت علي احساس غريب . يا دوب بفتح عيني حسيت بحد بيبعبصني . قومت بسرعه من السرير لقيت ساميه هي اللى كانت بتبعبصني و انا نايم .
سامية : اخيرا صحيت يابن الشرموطة . بقالي شوية بلعب في طيزك
انا : بتعملي ايه ؟
سامية : امك قالتلي ادخل اصحيك علي ما تلبس هي و دخلت لقيتك نايم و مصدر طيزك فقعدت العب فيها
انا : انتوا رايحين فين ؟
سامية : لا انت هتلبس و هنروح كلنا
انا : علي فين ؟
سامية : هنروح الشاليه بتاعي ناخدلنا يومين مصيف .

 

انا : مصيف ؟
سامية : اه . بص جوزي هيجي اول الاسبوع و وقت ما هو هنا انا مبعرفش اخد راحتي فهبقي بعيد عنكوا شوية . علشان كده قولت ناخد اليومين دول كده نستمتع فيهم سوا .
انا : انا مش عارف انتي واخدانا لفين
سامية : ما قولتلك شاليه بتاعي .
انا : لأ قصدي واخدانا لفين بأفكارك و اللى بتعمليه معانا
سامية : انت سيبلي نفسك زي امك كده و هتشوف احلي ايام حياتك معايا
قومت البس و حضرنا الشنط و نزلنا كلنا . وصلنا الشاليه و دخلنا ريحنا شوية و بعدين قولنا نطلع نقعد علي البحر شوية . لبست و خرجت من الاوضه لقيت ماما و ساميه هما كمان لابسين . انا مش فاهم ازاي ممكن ده يتقال عليه انهم لابسين بس هما نظرين لابسين مايوهات . اه هي مايوهات بيكيني . و اه مع اجسام زي اجسامهم بالبزاز الضخمه دي و الطياز المنفوخه دي اتبلعت المايوهات البيكيني دي جواهم . بقي المايوه مجرد مغطي الحلمات و خرم الطيز . بس غير كده لحم اتنين نسوانجي هيجانين كله باين و معروض لأي حد يتفرج . روحنا شط كان واضح انه هاي كلاس . تقريبا كل الستات اللى جوه كانوا لابسين بيكيني برضه . بس مش اي لحم زي لحم ماما و سامية . بمجرد ما دخلنا الشط و كل العيون بقت عليهم . كل الرجاله و حتي النسوان بقوا بيتفرجوا علي اللحم اللى بيتهز في كل حركه . كنا اتفقنا قبل ما ندخل الشط انهم هيدخلوا لوحدهم و انا هدخل كأني مش معاهم . و فعلا دخلت بعدهم بشوية . قعدت عند شمسيه قريبه منهم بس مش جنبهم علي طول . في دقايق كان تقريبا كل الشط بقي جنبهم و بيتفرج عليهم . قامت ماما و ساميه و نزلوا المايه شوية و طبعا كل اللى في البحر اتحرش بيهم . كل واحد كان طمعان في لمسه للحم اللى شايفه قدامه . خرجوا من المايه و قعدوا قدام البحر تاني . كان الناس شبعت من الفرجه علي لحمهم بس لاحظت اتنين رجاله لسه مركزين معاهم . كان واضح من منظرهم انهم مش هيسيبوهم غير لما يركبوهم . كانوا الاتنين في سن واحد تقريبا في نص التلاتينات كده . واضح انهم يعرفوا بعض و انهم اغنيا اوي . مهتمين بشكلهم و منظرهم يدي اصغر من سنهم . بعد ما طلعت ماما و ساميه من البحر و قعدوا راح الاتنين دول ناحيتهم . بعد ما اتكلموا شوية لقيت ماما و ساميه ناموا علي بطنهم و الاتنين بقوا بيدهنولهم صن بلوك . كانوا بيدهنوا الاول علي ضهرهم بس بالتدريج بقوا بيقفشوا في طياز ماما و سامية مش بيدهنوا و لا حاجه . شوية و لقيتهم قاموا و خرجوا من الشط و الاتنين معاهم . كان اتفاقي معاهم اني استني شوية و بعدين اروح الشاليه . لو اخدوا حد من الشط و راحوا الشاليه هدخل بالراحه و اتفرج من غير ما حد يحس . و لو راحوا معاه لمكان تاني هستني لما يرجعوا و يحكولي . لحسن الحظ راحوا الشاليه . بعد ما خرجوا بخمس دقايق روحت وراهم . دخلت الشاليه بالراحه علشان الاقي البيكيني بتاع ماما و

 

بتاع ساميه مرمين علي الارض جنب الباب . سمعت صوتهم فعرفت انهم في اوضه النوم فوق . طلعت بالراحه علشان محدش يحس بيا . لحد ما وصلت للاوضه . كانت سامية و ماما علي الارض ملط و الاتنين الرجاله قلعوا مايوهاتهم و واقفين قدامهم . كانت كل واحده بتمص زبر واحد قدامهم . كان واضح ان الاتنين رجاله مش اول مره ينيكوا ستات سوا . مكنوش مكسوفين من بعض . لا دول حتي حركاتهم كان فيها تناغم . شدوا ماما و سامية و نيموهم علي السرير و نزلوا يلحسوا في اكساسهم . بعد شوية لقيت واحد منهم بيوشوش سامية . قام الاتنين رجاله و قعدوا جنبوا السرير . قامت سامية و نامت فوق ماما . اختفت ماما تقريبا تحت ساميه لأن ساميه جسمها اكبر . كانت سامية بتبوس ماما و بتلحس في وشها . فهمت ان الرجاله عايزين يتفرجوا علي ماما وساميه و هما بيتساحقوا سوا . كانت ساميه بتلعب في جسم ماما و بتقرص في بزازها بأيد و بالتانيه بتبعبص كسها . طبعا ماما جسمها ساب و بقت مستسلمه لكل لمسات سامية لجسمها . لحد ما ساميه ضربتها بالقلم .
ساميه : قومي يا شرموطة الحسي كسي . نامت ساميه علي ضهرها و نزلت ماما بين رجليها تلحسلها كسها . كان الرجاله كل ده بيتفرجوا و هما بيلعبوا في ازبارهم . قام الراجلين و اول ما ساميه شافتهم قاموا قفلت برجلها علي ماما اللي كانت لسه بتلحس كسها . واحد من الاتنين راح لساميه و حط زبره في بوقها خلاها تمصه . و التاني راح ناحيه ماما . من غير اي مقدمات نزل الراجل علي ركبه ورا ماما و حشر زبره في كسها من ورا . حاولت ماما تتحرك بس ساميه كانت قافله عليها برجليها . حاولت تحرك رجليها مقدرتش لأن الراجل بقي راكب عليها . استسلمت ماما لزبر الراجل اللى دخل لأخره في كسها و بقي ماسك في طيزها و هو بيدخل و يخرج زبره في كسها . بعد شوية فكت ساميه رجليها من علي ماما علشان تبطل لحس في كسها و تطلع شخره طويلة من اللى كان بيحصل فيها . هاج الرجاله اكتر علي شخرتها و شدها اللى كانت ساميه بتمصله . نام علي السرير و طلعت ماما فوق منه و ركبت علي زبره . راح اللى كان بينيك ماما لساميه اللى كانت لسه فاتحه رجليها لما ماما كانت بتلحسلها . نام الراجل عليها و بدأ ينيكها و ابتدت سيمفونيه الاهات من ماما و ساميه سوا و الرجاله بينيكوهم . بعد شوية قام اللى كان بينيك ساميه و بص لماما و هي بتتناك من صاحبه . تف الراجل علي زبره و راح ورا ماما و بدأ يدخل زبره في طيزها و هي بتتنطط علي زبر صاحبه اللى في كسها . بقي الاتنين بينيكوا ماما سوا و ساميه قاعده بتلعب في كسها و هي بتتفرج علي اللي بيحصل . بعد ربع ساعة من الحفر في كسمي و طيزها شخرتلهم ساميه .
ساميه : جرا ايه هو انا هقعد اتفرج و العب في كسي بس . انا عايزه اتناك
قام الاتنين رجاله و راحوا ناحيه ساميه و عملوا نفس الوضع معاها بس بدلوا . اللي كان بينيك كسمي بقي بينيك طيز ساميه و اللي كان بينيك طيز امي بقي بينيك كس ساميه . قعدت ماما تريح شويه كسها و طيزها اللي اتهروا و بعدين قامت و بقت بتبوس ساميه و بتلحس جسمها و هي بتتناك . بعد شويه قام الاتنين رجاله و كل واحد منهم مسك واحدة و بقي بينيك في كسها لحد ما جابوا لبنهم في اكساس ساميه و ماما و بعدين قاموا لبسوا مايوهاتهم و خرجوا . كنت استخبيت أول ما جابوا لبنهم و بعد ما خرجوا من الشاليه دخلت الاوضه . كانت ماما و ساميه لسه نايمين و اللبن نازل علي فخادهم .
ساميه : اتفرجت علي النيكه يا واد
انا : اه
سامية : و جيبت لبنك ولا لسه
انا : لسه

 

سامية : طيب انا عايزة لبنك في كسي .
انا : يعني اجي انيكك . هتستحملي بعد الرجاله دول
سامية : خخخخ ده انا استحمل عشر رجاله و ابلعهم جوه كسي
انا : ماشي
قلعت المايوه و روحت ناحيه ساميه
سامية : استني
انا : ايه
مدت ساميه أيدها و خدت من اللبن اللي نازل من كسمي علي ايديها و بقت بتدعك بيه زبري . حسيت زبري بيشد اكتر من دعكها فيه
ساميه : زبرك نشف من لبن الرجاله و لا عسل كسمك يا معرص
نيمت ساميه علي السرير و دخلت زبري فيها و بقيت بنيكها و هي قاعده تتأوه و تشتم فيا لحد ما جيبت لبني فيها . قامت ساميه و راحت ناحيه ماما اللي كانت لسه نايمه و طلعت فوق منها و حطت كسها علي لسان ماما
ساميه : الحسي كسي يا لبوة و نضفيه من لبن ابنك و لبن الراجل اللي ناكنا .
قعدت ماما تلحس كس ساميه و بعدين نزلت ساميه و حضنوا بعض و بقوا بيبوسوا بعض لحد ما روحنا في النوم . قومنا بعد كام ساعه و طلبنا اكل و قعدنا ناكل
سامية : عجبكوا اليوم النهاردة
ماما : اه طبعا يا شرموطة
سامية : بكره بقي هنروح شط مختلف خالص
انا : ايه ؟ شط بلدي ولا ايه
سامية : لا هنا مفيش حاجه زي دي ولو لقينا غالبا هيبقوا عايزين يسرقونا
ماما : امال شط مختلف ازاي
ساميه : اهدي علي كسك يا هايجه هتتناكي و تتبسطي
انا : ما تقولي بقي في ايه بكره
ساميه : لا لما تصحوا بكره هتعرفوا
بعد الاكل نيمنا كلنا و انا و ماما متشوقين نعرف ايه اللي هيحصل بكره . صحيت من النوم و صحيتهم تاني يوم و قعدنا نفطر . بعد الفطار طلعت ماما و ساميه يغيروا هدومهم و يلبسوا المايوهات و اتفاجئت لما لقيتهم نازلين . كانوا لابسين مايوهات شرعية . اللي هي اسمها بوركيني . و لابسين ال**** طبعا .
انا : ايه ده نويتوا تتوبوا ولا ايه
ساميه : انت لسه مفهمتش . ده امك لقطتها علي طول
انا : معلش فهموني
ماما : يا حبيبي زي يوم العربجيه كده ساميه قالتلك كل حد بيحب العكس أو اللي أيده مش طايلاه . يعني الفقير يحب ينيك الغنيه و الغني يحب الخدامه البلدي
انا : و طبعا اللي يحب ينيك اللي لابسه مايوه شرعي ده يبقي …
ساميه : بالظبط كده اديك فهمت من غير ما تفسر . ده شط بتاعهم و مش محتاجه اقولك لما يشوفوا اتنين ستات محجبات و لابسين بوركيني هيعملوا فيهم ايه .
انا : مش بعيد تتناكوا علي الشط . طيب أنا هاجي معاكوا ازاي ؟
ساميه : لا انت هتستني هنا و احنا هنحاول نجيبهم علي هنا و لو معرفناش هنبقي نحكيلك .
انا : ماشي
خرجت ساميه و ماما و بعد حوالي نص ساعه لقيت ساميه بترن عليا . دي كانت الاشاره اني استخبي لحد ما يدخلوا . استخبيت لحد ما سمعت صوت باب الشاليه بيتفتح فعرفت أنهم وصلوا و بعدين سمعت صوتهم علي السلم فعرفت أنهم

 

دخلوا الاوضه. طلعت بالراحه علشان اتفرج و اتفاجئت . كنت متوقع هيجيبوا اتنين رجاله زي امبارح بس لقيت معاهم خمسه . خمسه شباب أكبرهم ممكن يكون في أولي جامعه مثلا . قلع الشباب و كانت ماما و ساميه لسه لابسين البوركيني راح الشباب ناحيتهم و حرفيا كانوا بيقطعوا البوركيني من عليهم مش بيقلعوهم لحد ما بقوا ملط قدامهم معادا ال**** . الشباب كان واضح عليهم الهيجان و نقص الخبرة . أيديهم بتقفش في كل حته من لحم الاتنين ستات اللي قدامهم بكل عنف . كانوا محتاجين حد يقودهم و يعلمهم ينيكوا ازاي . و مين ينفع قائد للنيكه دي احسن من سامية . كانت سامية بتوجههم . يعملوا ايه مع ماما و معاها . خمس شباب لسه بخيرهم بيدكوا في لحم اتنين نسوانجي . كانت معركه علي السرير دخل فيها خمس ازبار شابه جوه كل اخرام امي و ساميه . كنت بتفرج و مستمتع جدا خصوصا في لحظات التبديل . يعني يكون حد من الشباب مدخل زبره في كسمي و يخرجه يروح فورا علي طيز ساميه . و اللي كان بينيك طيز ساميه يبدل معاه و يروح يخلي ماما تمصله . في لحظة تانيه نيموا ماما فوق سامية و بقوا بيعدوا واحد واحد ينيك كس و طيز ساميه و بعدين يطلع ينيك كس و طيز ماما و في نفس الوقت ماما و ساميه بيمصوا ازبار الاربعه الباقيين و بعدها يروح واحد منهم و يعمل نفس الدورة علي طيز و كس سامية و ماما . معركه استمرت ٣ ساعات انتهت بماما و سامية غرقانين في عرفهم و عسلهم و الخمسه واقفين و ازبارهم علي أتم استعداد للنطر . اتفق الخمسه ينطروا سوا علي امي و ساميه علشان يغرقوا وشوشهم و حجابهم باللبن . كنت استخبيت طبعا لحد ما خرجوا و بعدين دخلت علي ماما و ساميه اللي كانوا بيبوسوا بعض و بيلعبوا بلبن الشباب .
سامية : اتفشخنا يا واد . حاسه اني مش قادره اقفل رجلي
ماما : و مين سمعك . ده انا حاسه ان خرم طيزي مش عايز يقفل
سامية : جيبت لبنك ولا استحملت ؟
انا : لا استحملت و عايز اجيب
سامية : لا انا مش قادره اي حاجه تلمس كسي . بس ممكن العبلك في زبرك لحد ما تجيبهم
انا : اي حاجه ماشي
ساميه : تعالي
قعدت ساميه تلعب في زبري لحد ما حست اني قربت اجيب فسابتني
انا : كملي هجيبهم خلاص
سامية : عايزني اخليك تجيبهم
انا : اه
ساميه : الحس لبنهم و انا اسيبك تجيب لبنك
كنت عامل زي المتنوم مغناطيسيا . قربت من وشها و بقيت بلحس وشها بعرقها و لبن الشباب عليه بس هي مكملتش دعك في زبري
انا : كملي بقي خليني اجيبهم
ساميه : انت لحست نص اللبن بس لسه نصه علي وش امك
انا : …..
ماما : تعالي يا حبيبي و لا هتسيب ماما غرقانه لبن
روحت ناحيه ماما و بقيت بلحس وشها زي ما عملت مع ساميه و لقيت ساميه قربت مني و بقت بتلحس وش ماما معايا و نزلت بايديها تدعك في زبري . كنت اصلا علي أخري و حاسس اني هجيبهم بس في اللحظة اللي حسيت بايد تانيه مع ساميه بتلعب في زبري انفجرت و جيبت لبني فورا . بصيت لقيتني جيبت لبني علي ايد ساميه و الايد التانيه كانت ايد امي .

 

اترميت علي السرير تعبان بعد ما جيبت لبني و حسيت اني بنام و انا بشوف امي بتلحس لبني من علي ايديها و ايد ساميه .
صحيت من النوم كنا بقينا بالليل و اتعشينا .
سامية : بكره هنرجع تاني و جوزي هيجي بعد بكره . هسيبكوا يمكن اسبوعين هبقي علي نار فيهم لحد ما يغور تاني
ماما : هتوحشينا يا بت لحد ما نشوفك تاني
ساميه : و انتوا هتوحشوني اوي . و انت يا ميدو هتوحشني اوي اوي .
انا : و انتي كمان . متغيبيش علينا بقي لحسن انتي جننتينا من المتعه
ساميه : انا مستمتعتش في حياتي قد الكام يوم اللي فاتوا . بس اوعدك اول ما جوزي يسافر تاني هنرجع نولع الدنيا و هخليلك اخرام امك دي تتفتح علي آخرها
طلعنا ننام و تاني يوم حضرنا الشنط و روحنا .
ماما : سامية هتوحشني اوي
انا : ساميه ولا النيك
ماما : لا انا النيك بيوحشني علي طول يا معرص . بس ساميه حقيقي هتوحشني هي و أفكارها المجنونه
انا : و انا كمان هتوحشني بس لازم نستحمل لحد ما جوزها يمشي
دخلنا نفضي الشنط و انا بفكر ازاي محرمش ماما من النيك و الأفكار المجنونه زي مع ساميه لحد ما ساميه نفسها ترجعلنا .
نكمل الجزء الجاي و اسف علي التأخير لظروف كتير و اتمنى اعرف تعليقاتكوا علشان هي الدافع اني اكمل كتابه اصلا .

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *