رواية أكتشفت إني ابن لبوة الفصل الخامس 5 قصة سكس محارم ودياثة
رواية أكتشفت إني ابن لبوة الفصل الخامس 5 قصة سكس محارم ودياثة
البارت الخامس
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
من التعب نمت انا و ماما عند سامية . مكناش قادرين نمشي و لا رجلينا شايلانا فنمنا عندها . صحيت بعد كام ساعه و كانت ماما لسه نايمه تعبانه من النيك اللى اتناكته . قومت ادور علي ساميه و لقيتها قاعده بتتفرج علي التلفزيون .
سامية : صباحية مباركه . تعالي اقعد
قعدت قدامها . حقيقي سامية كانت ست مختلفه . اول ما قعدت قدامها حسيت زبري بدأ يقف تاني . حاجه غريبه فيها بتشع انوثه و نجاسه . مع انها لابسه لبس عادي بس تحس ان جسمها بيفرز حاجه تهيج اي حد يشوفها .
انا : معلش احنا نمنا محسيناش بنفسنا .
سامية : و لا يهمك . المهم تكونوا استريحتوا
انا : اه طبعا . بس انا عندي سؤال بس محرج اسألك
سامية : متتكسفش يا حبيبي . اسأل
انا : هو انتي عايشه لوحدك ؟
سامية : لا عايشه مع جوزي . علشان اوفر عليك الحيرة جوزي بيسافر كتير . و لما بيرجع مبيكيفنيش .
انا : اتكلم معاكي من غير احراج ؟
سامية : طبعا
انا : زبره صغير
سامية : بالعكس زبره كبير . بس ممل . عايز يعمل وضعيه واحده و ينطر لبنه فيا و خلاص . و انا بحب الدلع و اللبونة و كده
انا : لا مهو باين
سامية : تقصد ايه يا واد
انا : لا مش قصدي …
سامية : متخافش انا بهزر معاك بس . اه انا بحب الشرمطة و الشراميط اللى زي امك يا كسمك
انا : …..
سامية : و علشان برضه تبقي عرفت كل حاجه احنا مخلفناش علشان انا مبخلفش .
انا : معلش
سامية : ولا يهمك . تحب تعرف اي حاجة تانيه عن عيلتي ؟
انا : اللي انتي عايزه تحكيه احكيه
سامية : لا كفايه كده عليك دلوقتي . احنا بقينا العشا خش صحي امك و روحوا . و انا هبقي اكلمها بكره
انا : في حاجة يعني بكره ولا ايه ؟
سامية : متستعجلش .
دخلت صحيت ماما و لبست هدومها و نزلنا نروح . نمت و انا بفكر سامية محضرالنا ايه تاني . حسيت ان سامية بتسوقنا انا و ماما و معرفش واخدانا علي فين . بس كلام ماما انها مجنونه ده حقيقي . مجنونه هيجان . مبتفكرش غير في الهيجان و المتعه و ازاي تريح كسها . صحيت تاني يوم و كانت ماما بتعمل الغدا
انا : صباح الخير
ماما : قصدك مساء الخير . احنا بقينا بعد الضهر
انا : يااااه انا نمت كل ده
ماما : اصحي بقي و تعالي ناكل علشان سامية كلمتني
انا : و عايزه ايه دي ؟
ماما : معرفش . احنا نخلص و نروحلها نشوف هي عايزه ايه
انا : ماشي
قعدنا ناكل و بعدها لبسنا و روحنا لسامية . اول ما وصلنا عندها سامية خدت ماما و دخلوا يغيروا هدومهم من غير ما تقولنا اي حاجه . بعد شوية خرجوا و هما لابسين فساتين جامدة اوي . كانت اول مرة اشوف ماما المحجبة لابسه فستان كده . ماما كانت لابسه فستان فوق الركبة و رجليها باينة و من فوق بحمالات و صدرها نصه طالع منه . فستان سامية كان تقريبا نفس الشكل بالظبط .
انا : ايه ده
ماما : عجبك الفستان ؟
سامية : اكيد عجبه يا لبوة . بس ايه رأيك يا ميدو شكلنا ستات اغنيا ؟
انا : اه بس ليه ؟ هو احنا رايحين فين ؟
سامية : رايحين نتناك يا معرص
انا : ده حد غني يعني ؟ و لا هنقابله في مكان بتاع اغنيا و مش عايز يلفت النظر ؟
سامية : هيهيهيهي . لا يا حبيبي . ده احنا رايحين لعربجيه .. حرفيا عربجية
انا : ازاي ؟ و ليه لابسين كده .
سامية : لا يا حبيبي هحكيلك في الطريق بقي علشان نلحق .
لبست ماما و سامية عبايات فوق الفساتين و نزلنا من عندها . ركبنا عربيه سامية و بدأت تحكيلي
سامية : بص يا ميدو . في واحدة من مغامراتي اتعرفت علي راجل عربجي . عنده حنطور و بينقل عليه خضار و فاكهه للمحلات . المهم ساعتها ناكني نيكة حلوة فشخ لمجرد اني قولتله اني غنيه .
انا : و بعدين
سامية : مفيش . من كام يوم كلمته و اتفقت يجيب ناس اصحابه و انا هروحله انا و واحدة صاحبتي غنيه فشخ .
انا : بس انا في حاجه مش فاهمها .
سامية : انه عربجي و هايج علي ست غنيه . انت فاكره هيحب ست لابسه عبايه بلدي محزقة .
انا : اه
سامية : بص يا حبيبي كل واحد بيحب العكس . يعني المليونير يحب ينيك خدامة لابسه عبايه محزقة و الفقير يحب ينيك الست هانم الغنية .
انا : و انتي تحبي اي زبر يدقك
سامية : صح يابن اللبوة . المهم انت في حاجة مفكرتش فيها .
انا : ايه ؟
سامية : هما هينيكوا اتنين ستات اغنيا . طيب انت هتكون موجود بصفتك ايه .
انا : اه صحيح . مفكرناش فيها دي .
سامية : لا انا فكرت و خططت . انت هتدخل قبلنا بشوية و تستخبي .
انا : ازاي و فين .
سامية : بص انا اتفقت معاه انهم هينيكونا في الفيلا بتاعت صاحبتي
انا : فيلا صاحبتك ازاي يعني ؟
سامية : لا فتح مخك معايا و افهم بسرعه . انا اجرت فيلا من اللى بتتأجر باليوم لتصوير الافلام و كده . و هنروح علي انها بتاعت امك و نقضي مصلحتنا و نمشي .
انا : ده علي كده انتي غنيه فعلا علشان تأجري فيلا كده
سامية : انا معايا فلوس مش مليونيره يعني بس مش فقيره .
انا : طيب و هشوفكوا ازاي ؟
سامية : بص الفلل اللى زي دي بيبقي فيها كاميرات في كل حته و في اوضه مراقبة علي الكاميرات دي . انت بقي هتقعد في الاوضه دي تشوف كل حاجه و بعد ما نخلص تمسح كل اللي الكاميرات صورته .
انا : دماغ شيطان صحيح
سامية : لا يروح امك دي شرموطة
انا : صح يا شرموطة .
وصلنا الفيلا و نزلنا من العربية . دخلت ماما و سامية و قلعوا العبايات جوه و فضلوا بالفساتين . كلمت سامية العربجي و مفيش نص ساعه و كان وصل هو و اصحابه . لما شوفتهم في الكاميرات اتخضيت . ست عربجيه داخلين من باب الفيلا . تحسهم داخلين عركة . اجسام تيران و الاكيد ان ازبارهم ضخمه . اصل سامية مش هتتناك من اي حد و خلاص . دخل الستة و سلموا علي ماما و سامية .
سامية : دي صاحبتي اللى قولتلك عليها . بس خد بالك لو احنا الاتنين متمتعناش هنوديكوا ورا الشمس . انت متعرفش صاحبتي دي واصله قد ايه
العربجي : لا يا شرموطة . احنا هنخليكوا تطلعوا بتحلفوا بازبارنا . مش هنسيب فيكوا خرم الا لما نخليه قد النفق .
شاور العربجي لواحد صاحبه فشال ماما و هو شال سامية و طلعوا بيهم علي اوضه النوم اللي فوق . شدوا الاتنين الفساتين بتاعت ماما و سامية و بقوا ملط قدام الست تيران . كان صاحب سامية ماسكها بيبوسها و بيلعب في بزازها الضخمة و اللى شال ماما بيبوسها و حاضنها من طيازها . في الوقت ده كان الباقي كلهم قلعوا ملط و شدوا ماما و سامية وسطهم . قلع الاتنين التانيين و بقت ماما و سامية قاعدين علي الارض و حواليهم ست ازبار واقفة . ازبار تيران ضخمه و واصله لركبهم . لو كنت بشوف من الأوضه مكنتش هشوف ماما و ساميه اللي اختفوا تحت الازبار دي . بس لأني بشوف من كاميرات المراقبة كنت شايف كل حاجه . كانت كل واحده منهم بتمص زبر و بتدعك في اتنين تانيين . قعدوا يبدلوا بين الازبار لحد ما بقت كل واحدة منهم مصت كل الست ازبار . بعدها العربجيه شالوهم و نيموهم علي السرير جنب بعض . و بدأ النيك . ماما و ساميه فاتحين رجليهم و كل واحده في عربجي بينيك كسها و اتنين حواليها بيلعبوا في جسمها و هي بتمص في ازبارهم . كنت بتفرج و انا بلعب في زبري و مش قادر من المتعه اللي شايفها. العربجيه كانوا بيتعاملوا بعنف فشخ مع ماما و سامية . واحد منهم كان بينيك كسمي و بعدها لقيته بيبص لأصحابه و بيقولهم عايز انيك طيزها . لقيت ماما بتشخر اول ما سمعت كده . بس هما مهتموش و لقيتهم بيقلبوها علي بطنها . حاولت ماما تتكلم بس لقت زبر واحد فيهم بيدخل بوقها يمنعها تتكلم و صاحبه وراها بيتف علي خرم طيزها . بعدها بدأ يقتحم طيزها حرفيا . كان بيدك زبره في طيزها لحد ما دخل نصه فيها . كانت ماما لسه بتمص في زبر واحد و هي بتشخر من اللي بيحصل في طيزها. بصت ماما علي سامية علشان تلحقها لقيت ساميه معموله ساندوتش بين اتنين . واحد رافعها و مدخل زبره في كسها و التاني مدخله في طيزها و هي بتتحرك بينهم بكل سهوله. العربجي اللي ماما كانت بتمصله بصلها
العربجي : شايفه صاحبتك يا شرموطة واخده زبرين عادي اهه . انتي لازم تتعلمي منها .
يا دوب خلص كلمته و سحب زبره من بوقها و شدها هو وصاحبه . صاحبه نام علي السرير و دخل زبره في كسمي و هو شد فلقات طيازها فتحها و بدأ يدخل زبره هو كمان . بقت ماما بتتناك في طيزها و كسها في نفس الوقت . كان شكل ماما مستمتعه مع انها بتتألم بس في نفس الوقت مبسوطة و بتشخر من الهيجان . قعدوا الست عربجيه يبدلوا علي كس و طيز ساميه و كس و طيز ماما بالدور لحد ما بقوا كلهم نايكينهم . طبعا مش محتاج اقول اني كنت غرقان في لبني ساعتها زي ما ماما و ساميه كانوا غارقانين في عرقهم من المجهود اللي بيحصل . بعد حوالي ساعه من معركه النيك اللي بتحصل دي بدأ الرجاله يجعروا معلنين عن وصول لبنهم لكسمي و طيزها و كس ساميه و طيزها . و اخر ناس جابوا لبنهم علي وش ماما و سامية . قاموا الرجاله و كنت قلقان ساعتها يعملوا فيهم حاجه او يبقوا عايزين يسرقوهم علشان فاكرينهم أغنيا بجد. بس محصلش حاجه من دول و لبسوا هدومهم و خرجوا. بعد ما اتأكدت من الكاميرات أنهم مشيوا قومت و روحت لأوضة النوم . كانت ماما و ساميه الاتنين علي السرير في نفس الوضع . نايمين و فاتحين رجليهم و اللبن علي وشهم و بيطلع من كسهم و طيزهم . كنت واقف زي المتخدر لحد ما سامية شاورتلي . اول ما روحتلها من غير كلام شدت راسي بين فخادها و خلتني الحس كسها الغرقان لبن و بعدين شدتني لفوق .
سامية : دوقني طعم لبن الرجاله اللي لحسته من كسي .
باستني سامية و كانت بتمص لساني و تلحس اللبن مني . بعد شويه شدتني ساميه و بقيت انا و هي بين رجلين ماما . كنت زي المتخدر حقيقي مش قادر اقاومها ولا اقول اي حاجه .
سامية : تعالي ندوق لبن الرجاله من كسمك يا عرصها
نزلت انا و ساميه نلحس كسمي و لساني و لسانها بيلعبوا في بعض و في كسمي و بعدين سابتني ساميه بلحس تحت و طلعت هي تلحس بزاز و وش ماما من اللبن اللي عليهم و بقي قدامي كسمي و كس ساميه بلحس فيهم سوا لحد ما مبقاش في نقطه لبن فيهم . شدتني ساميه و باستني و قالتلي دوق طعم امك . كنا بنبوس بعض بكل عنف و هي بتلعب في زبري لحد ما جيبت لبني في ايديها و هي خدت اللبن و راحت خلت ماما تلحسه من ايديها . قومنا كلنا لبسنا و اتأكدت اني مسحت كل اللي في الكاميرات قبل ما نمشي . وصلتنا ساميه للبيت و دخلنا انا و ماما اوضنا نغير و انا بفكر في كل اللي حصل النهارده . سامية دي شيطانه سكس و لو مشينا وراها يا عالم هنوصل لفين .
يا تري هنمشي وراها لحد فين و هيحصل فينا ايه بعد كده
نكمل الجزء الجاي و ياريت الناس تهتم و تعلق علشان ده الحافز اللي بيخلي الواحد يفكر يكتب تاني
و شكرا
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية أكتشفت إني ابن لبوة)