Uncategorized

رواية أكتشفت إني ابن لبوة الفصل الأول 1 قصة سكس محارم ودياثة

رواية أكتشفت إني ابن لبوة الفصل الأول 1 قصة سكس محارم ودياثة

 

البارت الأول

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

تعريف بكاتب القصه : انا ميدو كنت موجود في المنتدي القديم بنفس اليوزر نيم . للي مش فاكرني فأنا كاتب قصص “ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى” و “جوز ماما” و “قوادها” .. اتمني القصه الجديده تعجبكوا و كالعاده احب اعرف ارائكوا و نتناقش سوا فيها .

تمهيد :
مصطلح اللبوة هو مصطلح يشير في اللهجه المصريه الي الست الهايجه اللى مبتقدرش تتحكم في شهوتها . ابن اللبوة هي شتيمه مصريه بتعني اهانه الشخص بأن امه ست هايجه مش قادره تتحكم في شهوتها . لكن في حالتنا دي معتقدش انها اهانه . لكن هي وصف دقيق لحالي . استعد كويس و امسك زبرك و خد بالك انت مبتجيبش لبنك علي قصه اي حد . دي ست الحبايب

الجزء الاول :
في حارة شعبيه .. صاحب القهوه فتح و حط كرسي بره و ساب صبيانه يستعدوا لبدايه الشغل . كعادته يقعد علي الكرسي و يراقب اللى رايح و اللى جاي . و مفيش مانع يبص لنسوان الحاره اللى بيعدوا و يرمي كلمه علي كل واحده و هو بيهرش في زبره من فوق الجلابيه . اهل الحاره تقريبا كلهم بيدعوا عليه يغور من كتر كلامه علي كل ستات الحاره . في نفس الوقت يخافوا يقولوا في وشه حاجه علشان خايفين منه . واحد من صبيانه حطله الشيشه و وقف يرص الحجر و المعلم ايد علي الشيشه و ايد بيهرش في زبره و هو بيبص علي بنت في ثانوي رايحه الدرس . مشي الصبي و شد المعلم نفسين من الشيشه قبل ما يسيبها و يقوم و يقولهم شوية و هرجع . كان المعلم متعود كل يومين تلاته يسيب القهوه شوية و يقوم . محدش كان عارف هو بيروح فين . الحقيقه المعلم كان كتوم و محدش يعرف عنه حاجه غير اللى هو عايز يقولها . مشي المعلم لحد ما تقريبا بقي بره الحاره . عند مدخل الحاره كانت خرابه قديمه . دخل المعلم و وراه علي طول دخلت ست . تقريبا سنها في منتصف الاربعينيات . لابسه عبايه سودا محزقه علي جسمها . جسمها مش رفيع و مش مليان لدرجه انك تقول عليها تخينه . مليان بشكل مظبوط . اول ما شافها المعلم مد ايده قفش في بزها و زقها علي الحيطه . كان المعلم زانقها بجسمه كله علي جسمها و ايده لسه قافشه في بزها و لسانه بيتحرك في كل وشها مش بس بيبوسها . سابها المعلم و رفع جلابيته عن وسطه و هي نزلت علي الارض طلعت زبره و قعدت تمص فيه . كان المعلم صعيدي متأسس و زبره مليان بخيره . الست كانت بتلحس فيه و بتغرقه بلعابها . بعد شويه قومها المعلم و خلاها تسند علي الحيطه و ترفع عبايتها و حط هو طرف جلابيته في بوقه و بدأ يدخل زبره في كسها . كان كأنه بيدخل حفار في كسها و بيحفر جوه . الست حست بزبره بيملي خرم كسها و بدأ صوتها يعلي و هي بتتأوه و تسخر . حس المعلم أنه قرب يجيب من حراره كسها فشدها و خلاها تلف و تسند ضهرها علي الحيطه علشان وشها يبقي في وشه . دخل زبره تاني في كسها و مسك فلقات طيازها من ورا و هي بقت حاضناه و بتبوس فيه لحد ما حست أن زبره بيترعش في كسها و لبنه هينزل فبسرعه لفت رجليها حواليه و هو بدأ ينزل لبنه كله جوه كسها . كانت هي بتشخر و بتجيب معاه في نفس الوقت . بعد ما خلص المعلم سابها علي أرض الخرابه و عدل جلابيته . كانت هي قامت و بتعدل في عبايتها . غرفها المعلم بعبوص في خرم طيزها من فوق العبايه خلاها تنط لقدام .
المعلم : مش ناويه تقوليلي بقي اسمك و لا انتي منين حتي
الست : هيفرق معاك في ايه
المعلم : احنا بقالنا كام شهر بنتقابل كده و بنيكك بس نفسي حتي اعرف اسمك
الست : المهم نتمتع سوا و خلاص

المعلم : علي رأيك .. علي معادنا كمان يومين
خرج المعلم و راح علي قهوته و خلي الصبي يرصله حجر تاني علشان يعدل دماغه . بعد منه خرجت الست و مشيت بره الحاره خالص لحد ما وصلت شارع فاضي تقريبا . بصت الست حواليها تتأكد أن مفيش حد شايفها قبل ما تركب عربيتها اللي راكناها في الشارع ده . جوه العربيه و قبل ما تمشي بيها قلعت الست العبايه و لبست بلوزه و بنطلون جينز و احتفظت بحجابها . مشيت بالعربيه و خرجت بره المكان ده خالص لحد ما وصلت لشارع راقي في المعادي . ركنت العربيه و طلعت في الاسانسير لشقتها . دخلت الست الشقه و دخلت اوضتها و بدأت تقلع هدومها . اتفتح الباب عليها و دخل شاب. في اللحظه دي كانت واقفه ملط قدام المرايه و حاطه ايديها جوه كسها بتطلع من لبن المعلم اللي كان لسه جواها . لفت الست و بصت للشاب .
الست : المعلم فرهدني النهارده
الشاب : انا مش عارف ايه كيفك في المعلم ده
الست : دكر غشيم و كل اللي عايزه يركب ست زي ما التور بيركب البهيمه يعشرها
الشاب : ماهو باين أنه عشرك اهه
الست : اااااه . سيبني بقي شويه لحسن جسمي مكسر و عايزه انام
الشاب : أوامرك يا ماما

نكمل الجزء الجاي لو عجبتكوا بدايه القصه و اتمني اشوف تعليقاتكوا علشان تشجعني اكمل

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *