رواية أخويا الصغير بقى جوزي الفصل السادس 6 – قصة محارم مصرية
رواية أخويا الصغير بقى جوزي الفصل السادس 6 – قصة محارم مصرية
البارت السادس
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
ما أن استيقظت وخرجت من غرفتي ورأيت حمزة يرتدي (البوكسر) فقط، شعرت بأنني أريد أن أفرك (كُسي) من هول المنظر، قضيبه كبير بشكل واضح! البوكسر لا يُداريه، حاولت أن لا أركز كثيرًا فيه، حتى لا ينتبه حمزة وقُلت له:
- صباح الخير يا حمزة
- صباح الخير يا حنون، قُلت أقوم بدري أحضرلك الفطار
- ايه يا عم الدلع ده، دي يا بختك اللي هتتجوزك
كانت جُملتي تحمل أكثر من معنى، فمن ستتزوج حمزة بهذا الجسد وهذا القضيب بالتأكيد محظوظه، فضحك حمزة وقال:
- توافق بس هي
- ايه ده، يعني انت مرتبط بجد ولا ايه؟
- يعني مش اوي .. من بعيد لبعيد كده
- يا بختها يا عم
لا اعرف لماذا شعرت بالضيق والغيره عندما علمت أن حمزة يُحب فتاة أخرى، ولكن حاولت أن أداري هذا، فقلت له:
- ايه يا عم الخرا اللي شربتهولي امبارح ده، ده أنا مكنتش حاسه بنفسي
- ياااه انا غلطان، ده اللي يشوفك وانتي بتقولي كده، ميشوفكيش امبارح وانتي مبسوطة
ضحكت وقُلت له:
- هو الصراحة عجبني
ضحك وقال:
- شفتي بقى، انتي تؤمريني بس، وأي حاجه عايزاها تتوفر حالًا
- يااااه ده انا كده هزهقك، انا نفسي في حاجات كتير اوي
- زي ايه؟
- نفسي اخرج واتفسح، ونفسي اركب موتسكل واسوقه
- يا ستي سهله
- سهلة ايه؟ بجد هنعمل كده؟
- والله سهله، النهارده ليكي خروجه حلوه، وهركبك موسكل كمان
- اووبااا ده يا ريتني اتطلقت من زمان بقى
ضحك حمزة فذهبت إلى المطبخ وقُلت له:
- وريني بقى بتطبخ ايه
فنظرت إلى الأطباق
فصفعني حمزة على مؤخرتي فأهتزت بشدة وتفاجئت من الحركة، وقال:
- اطلعي برا .. دي مفاجأة
- يا جزمة ضربتني .. بتحمر جامد والله
- الله ده انتي توريني بقى
- اتلم يا وسخ
خرجت من المطبخ بالفعل، وانتظرت (الفطار) وجلبه حمزة وقضيبه مُنتصب بشكل أكبر
فيبدو أن صفعته على مؤخرتي كنت أشعرته ببعض السخونه أيضًا
قلت ممُازحه:
- ايه يا عم اللي موقفه معانا ده
شعر حمزة بالأحراج وقال:
- معلش بقى هو على طول فاضحني كده
- طيب خليه يوفر المجهود ده لما يبقى في حاجه توقفه
فنظر حمزة في عيناي وقال:
- هو ده كله ومفيش
يُتبع ..
- لقراةء باقي فصول الرواية اضغط على (رواية اخويا الصغير بقى جوزي)