رواية أخويا الصغير بقى جوزي الفصل الثامن 8 قصص محارم مصرية
رواية أخويا الصغير بقى جوزي الفصل الثامن 8 قصص محارم مصرية
البارت الثامن
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
فقلت له:
- جيبت ايه؟
فأخرج حمزة زجاجة (خمر) وقال:
- جيبت فودكا .. عشان السهرة تحلى ..
- يعني امبارح حشيش والنهارده خمرة يخربيتك
فضحك حمزة وقال لي:
- ومين قالك أن النهارده مفيش حشيش؟
- كماااان! بس الصراحة هو عجبني
خلع حمزة التي شيرت الذي يرتديه والشورت وأصبح يجلس بالبوكسر فقط وكالعاده قضيبه مُنتصب
قُلت له:
- ما تخلي بتاعك ده يهمد شوية بقى
ضحك حمزة وقال لي:
- انتي بقيتي قبيحة اوي من بعد ما اتجوزتي
- وانت بقيت سافل من بعد ما عشت لوحدك
ضحكنا سويًا وبعدها حمزة قام بلف السجائر وصب (الفودكا) وقدمها لي، شربت كأس واحد وقُلت له:
- طعمها مُر اوي
- ضحك وقالي هتتعودي
أخذت منه السيجارة وسحبت نفسًا، وبدأ الهياج يشتغل في جسدي، تذكرت ملمس قضيبه في مؤخرتي، ويده التي كانت تُداعي صدري وهو خلفي على (الموتسكل)
فقلت له:
- صدري واجعني اوي مطرح ما كنت ماسكني
فأقترب حمزة مني وقال:
- يعني يرضيكي ممسكهوش وأقع؟
- لا طبعًا بس وجعني
- يعني أقع؟
- تؤتؤ
- وريهوني اطمن عليه
- اتلم
- مش قادر
نظرت له في عيناه ثم سحبت رأسه وأقتربت من شفتاه وقبلته قُبله طويلة وقُلت له:
- حمزة أنت سيكسي فشخ .. وأنا مش قادرة .. اتلم
ابتسم حمزة وهو ينظر إلى قضيبه المُنتصب وثم نظر لي في عيناي وقال:
- بحاول .. بس مش قادر تبقى قدامي كده واتلم
وضعت يدي على قضيبه من فوق البوكسر وقُلت له:
- يخربيتك، كُل ده؟!
- مشفتيش زيه؟
- للأسف ولا ربعه
فضحك وقال:
- أهوه قدامك .. ايه مانعك
فظللت لحظات أفكر وقُلت له:
- مش عاوزه أضعف
وبعدها صعدت فوق حمزة وملت على رأسه وظللت أقبله ..
قُبلات طويلة
وو
يُتبع ..
- لقراةء باقي فصول الرواية اضغط على (رواية اخويا الصغير بقى جوزي)