Uncategorized

رواية أخت مراتي اللعوب الفصل الحادي عشر 11 قصص سكس محارم

رواية أخت مراتي اللعوب الفصل الحادي عشر 11 قصص سكس محارم

 

البارت الحادي عشر

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

وليلى خدت حسين وراحو على اوضتهم ينامو وانا سرحان بفكر فى اللى ييحصل حوليا ومش عارف انا عايز ايه

ولا اى بر ارسى عليه ونمت وعينى راحت فى النوم وسمعت نقرة خفيفه على الباب

قلقت من ورحت افتح الباب اشوق مين بيخبط

وفتحت الباب لفيت هدير متزبطه وعلى ستجه عشرة وحاطه مكياج ببص فى الساعه كانت 1 ليلا

انا : ايه اللى مصحيكى لدوقت

هدير: تصدق انا غلطانه انى جيلك وزعلت وجايه تمشى

مسكتها من دراعها ايه يا مجنونه بضحك معاكى تعالى فى حضنى ياقمر وضحكت ضحكه بشرمطه

وقضلت تهزر وتضحك وكان صوتها عالى

وطبعا فضلت ترقص وجسمها بيتنطط ولحمها كان بيتهز وزبرى كان واقف زى الحديد

وبعد مخلصت رقص لقتها نزلت بركبتها على الارض ونزلت البوكسر وفضلت تمص بزبى ودخلتو كله فى بوقها

وتلحس بيوضى وانا ماسك شعرها وحاسس بنشوة من طريقه المص بتاعتها

وفضلت تمص بتاع ربع ساعه بعدها نزلت ونزلت الاندر بتاعها وناميتها على السرير وفشخت

رجليها وفضلت الاعب زنبورها وبظرها باطرف لسانى وكان كسها غرقان بعسلها الجميل وفضلت الحس فيه

وهى باهات خفيفه اهااااااااااا اة اوووووووووووووووف اح

ومجاءة غير متوقعه لاقيت ليلى مراتى قدامى وانا بلحس كسها وهى عامله تتشرمط بصوتها العالى اة

طبعا انا اتسمرت مكانى وكانت هدير تايهيه من نشوة لحس بظرها

ليلى ودموعها غزيرة كدا يا مجدى دى اخر ثقتى فيك

وطبعا هدير سمعت صوت ليلى وبصوت عالى ليلى اختى يالهووووى يا فضحتى

وانا متسمر مكانى مش لاقى اى سبب ارد بيه على ليلى وطلعت هدير تجرى على اوضتها

وليلى دموعها بتزيد وبتمم بكلام واطى بردة كدة يا مجدى ومع مين اختى **** يسامحك

ومعرفتش ارد عليها ولو بكلمه ومش مستوعب الموقف

ولبست هدومى وانا ساكت وليلى قعدت على الكرى كان موجود باوضتى وكملت لبس هدومى

وناويت اخرج من البيت اهرب من المفاجاءة اللى حتشلنى وشلت اعصابى

ليلى “: مجدى لو سمحت عايزة اتكلم معاك

انا : معلش ياليلى مش وقت كلام وياريت تاجلى اى كلمه حتقوليها مش حينفع نتناقش دلوقت

ليلى ودموعها مليا وشها براحتك يا مجدى

وخرجت من البيت ومش عارف رجلى مودينانى فين وفضلت ماشى وسرحان فى اللى حصل وعقلى الباطن عمال

يسلنى ويجاوبنى فى نفس الوقت ومش عارف اعمل ايه بالورطه اللى حتكون نقطه سودا بحياتى

وفجاءة لقيت قهوة شعبى قعدت عليها وخدت ركن بعيد مفهوش ناس

القهوجى ايوة ياباشا

انا قهوة مظبوط وحجر معسل لو سمحت

وفضلت افكر فى الموقف اللى حصل قدامى ومش عارف اتصرف ازاى

وطبعا كان عندى شقه مفروشه فى المهندسين روحت هناك وكانت كلها غبار وكراكيب

لانها بقالها فترة مقفوله وروحت عدلت السرير ونفضت الاتربه ونمت نوم عميق بعد تفكير كاد ان يشلنى

وصحيت حوالى الساعه 2 بعد الضهر وكان عندى صداع ودماغى حتنفجر اتصلت بمحل ديلفرى وجبت شويه سندوتشات

ودخلت اخدت حمام ونزلت وكانت الساعه حوالى 4 ونص ولقيت التفكير حستحوذ عليا فضلت انسى نفسى اللى حصل

وظبعا استمر بيا الحال يومين وانا منعزل عن شغلى والناس عموما

وابتديت اهدى وطبعا تليفونى كان بيرن من المحل بتاعى بيتصلو عليا والمصنع المهندس عادل

وعفاف مرات اخوايا هى كمان اتصلت ومكنتش برد على التليفونات الورادة

وانعزلت عن شغلى وعن بيتى وعن الناس لفترة اسبوع وكان وابتديت اهدى اعصابى من رووووووعه المواقف

ولقيت توفيق بيرن فتحت عليه

توفيف ايه يا مجدى فينك ومبتردش على الفون ليه مالك يا مجدى

انا : مليش بس تعبان شويه وعايز اريح اعصابى

توفيق طب انت فين وانا اجيك عايز اطمن عليك ياخويا

وعطيتو العنوان وبعد نص ساعه رن الجرس ودخل توفيق بص لمنظر الشقه وقلى ايوة يا مجدى مالك

وانت عامل كدة ليه وليه قاعد مع الكراكيب دى

فى ايه يا مجدى وكنت ساكت وبعد الحاح منو حكيتو الموضوع

وطبعا سكت توفيق وقالى تعالى معايا اروقك انت عامل فى نفسك كدة ليه وسايب دقنك كبيرة مش هو دة مجدى

اللى اعرفو

وخدنى توفيق وروق عليا وكان دايما بيحاول يضحكنى ويطلعنى من الجو اللى انا فيه

وجالى تليفون من نمرة غريبه فتحت التليفون

الو ايوة مين معايا

حماتى: ايوة يا مجدى يابنى فينك ليلى بقالها يومين فى الانعاش وحياتها فى خطر وانت تليفونك مقفول

طبعا انا سمعت الخبر وحسيت بالذنب وجريت اروح ليلى المستشفى وكانت فى غرفه الانعاش فقدة الوعى

وكانت هدير موجود وبصتلى وانهارت فى العياط

ورحت اشوف الدكتور المتابع لحاله ليلى اعرف ايه اخبارها الصحيه

الدكتور: مخبيش عليك يا استاذ مجدى نبضات قلبها ضعيفه جدا وحالتها دى صعبه جدا

فى ال24 ساعه الجايين نقدر نحدد نسبه النجاه بتاعتها

انا سمعت الكلام وشعورى بالذنب كان حيقتلنى عشان انا السبب فى اللى حصلها

انا : يا دكتور انا متسعد اسفرها برة ادفع اى مبالغ انتو عايزنها بس حالتها تتحسن وترجع تانى

الدكتور ك للاسف ياستاذ مجدى مفيش حاجه حتفيدها ولا سفر برة ولا اى فلوس دعواتكم هى اللى هتقدر بيها تساعدها

انا : ياةةةةةةة يا دكتور انا نفسى اتكلم معاها ارجوك ساعدنى

الدكتور : ربنا موجود يا استاذ مجدى

وخرجت من مكتب الدكتور وعيونى مليانه بالحزن وكان توفيق جيه

توفيق : طمنى يا مجدى

انا : كلو بامر **** يا صاحبى

توفيق طب الدكتور قالك ايه طمنى

انا: قالى ان نسبه شفاءها بين ايدى اله هو القادر

توفيق : شد حيلك احتبقى كويسه وزى الفل

انا : ياريت ياتوفيق عايز ابوص رجليها اخليها تسمحنى

توفيق : هدى نفسك يا مجدى متعملش فى نفسك كدة

انا : انا السب انا المجرم اللى قضى عليها وعملت فيها كدة بخيانتى

توفيقك هدى نفسك يا مجدى الزعل مش حيفيدك

انا : ياريت ربنا ياخد بيدها واخد مرضها انا وفضلت ابكى بحرقه

وبعد ساعات طويله بالمستشفى اخدت توفيق وروحت البيت عندو ونمت وكنت طول اليوم بفكر

ونمت ساعه وقلقت من نومى وروحت

المتشفى وكنت قاعد برة وجات ممرضه تندة عليا استاذ مجدى مدام ليلى عايز تكلمك

انا : انتى بتتكلمى جد وجريت على اوضه ليلى وكنت فرحان انى حكلمها واخليها تسامحنى

ودخلت على ليلى

ليلى : قرب منى يا مجدى

مجدى : ايوة يا حبيبتى سامحينى ارجوكى ابوصى رجلك غظب عنى و****

ليلى : يا مجدى انا انا مسمحاك بس ببشرط

يا حبيتى انا كل طلباتك اومر

ومدت ايديها وطلعت جواب من جيبها وقالتلى

ليلى : يا مجدى اوعدنى ان الجواب دة مش حيتفتح الا ما اموت

مجدى : وانهار فى البكاء لا حرام عليكى متقوليش كدة انا كنت اموت وراكى

ليلى : لا انا عايزاك تاخد بالك من حسين وتربيه تربيه كويسه وتحكيلو عنى وعرفو انى كنت بحبة

وبالنسبالك انا مسمحاك وخدت نفس كبير وسكتت فجاءة وبكى مجدى على جثمان ليلى

وجات هدير ومجدى بيكى وامها وكانت الاجواء مملوءة بالحزن

وبعد مرور اسبوع من الوفاة افتكر مجدى خطاب ليلى

وفتح الجواب

وكالتالى

حبيبى مجدى بحبك وعارفه انك بتحبنى وموضوع خيانتك ليا انا مسمحاك فيه

وعارفه الظروف اللى كنت بتمر فيها خيصيصا ان جسدى كان بعيدعنك

خلى بالك من ابننا فهو الذكرى الجميله التى تربطنى بيك

افتكرنى يا مجدى

اما بالنسبه لهدير اختى وخيانتك ليا

الحل الامثل

انك تتزوجها

وتمنياتى لك بالسعادة الدائمه

 

امضاء ليلى

وقرايت الخطاب وعينى بتذرف دموع واحساسى بالخيانه كان فظيع وفعلا اتزوجت من هدير وكانت معملتها

مع حسين على مايرام وانجبت منها سالى وعمر وعشت مع هدير بسعادة مطلقه

وكنت مستمتع بالجنس معاها

وعفاف طبعا قدرت اقطع علاقتى بيها ووفرت لها ولحسين اخويا دخل وربح مرتاح لمعيشتهم

وزوجت عاطف من منال وقدرت اساعدهم فى الجهاز والشبكه

ودى كانت اخر لقطات فى قصتى

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *