رواية أخت مراتي اللعوب الفصل الثاني 2 قصص سكس محارم

رواية أخت مراتي اللعوب الفصل الثاني 2 قصص سكس محارم

 

البارت الثاني

 

اتمنى الجزء الاول يكون عجبكم وانى قدرت اوصل لكل واحد فيكم قصه حلوة تشدك احداثها

شكرا لكل من تابع الجزء الاول بكل احداثه

وشكرا لتقيمكم الحلو اللى شجعنى اكتب الجزء التانى

الجزء التانى

وعدى كذا شهر وانا بتلصص على هدير وهى نايمه وابتديت اقرب هدير منى واخليها تشيل التكليف

واننا نكون اصحاب وابتدت الهدايا تكتر واشترتلها موبايل ولاب توب

وفى يوم من الايام صحيت من النوم واتسحبت اشوف هدير وامتع نظرى بقوامها الممشوق

لا قتها نا يمه والاب توب بتاعها مفتوح اتسحبت اشوفها كانت فاتحه ايييه

لقيتها بتتلصص على المواقع الاباحيه

طبعا انا سخنت اكتر وزاد فكرة انى امارس الجنس معاها وهى دى البديل اللى حيقر يوفرى احتياجاتى

خصوصا ان ليلى مرانى بتعانى من مرض بالقلب وجهدها اصبح ضعيف

وصحتها مش مساعدها انها توفرلى انى اقدر امارس الجنس بشكل طبيعى

شوفت منظر هدير نايمه على بطنها وفخدها باينه وطيزها الجميله بارازة ولحمها مكتظ من الاندر بتاعها

اتسحبت وطلعت برة الاوضه بتاعتها ورحت الحمام وزبرى كان واقف بشكل صلب وفررت اانى القى حل للموضوع دة وازاى

استغل هدير وتكون تجت امرىوانا بصراجه حمووووت عليها لان جسمها جميل جدا ومتقسم بشكل

حلو فطرات لى فكرة حلوة

فى المحل بتاعى فيه كاميرات مراقبه متثبته عشان نكشغ السرقه

لو حد غلطتنا الحساب نقدر نراجع للكاميرات

وكان اللى عملهم واحد صاحبى اسمو سامح بيشتغل فى الايكترونيات

اخدت شاور ونزلت على القهوة شربت الشاى والمعسل بتاعى وحكيت مع اصحابى اللى بيقعدو على القهوة

ومشيت فتحت المحل وكان سلامه الصبى بتاعى موجود وجيه سلامه وعاطف اللى شاغلين معايا

وبعت الولا سلامه يجهزلنا فطار اكلت لفمه بسيطه ودماغى مشغوله بهدير عايز اخرف هى بتعمل اييه

اتصلت بسامح

انا ، صباج الخير يا سامح عامل اييه واييه اخبارك

سامح . صباح الخير يا مجدى عامل اييه مبتتصلش عليا من زمان اييه فكرك بيه النهاردة شكلك عايزة مصلخه منى

انا : ضحكت وقولتله مستغناش عنك يا سامح انت حبيبى وابوك حبيبى

سامح : ايوة يا مجدى كل بعقلى حلاوة مانا عارفك كوبس

انا : ضحكت من كلاموا ليا هههههههههه اسمع بس يا سامخ كنت عايز اشوفك تحب اجيلك ولا نتقابل فى مكان يعجبك

سامج: هو الموضوع كبير اوى كدة

انا : اسمع ياض يابن الجزمه وبطل كلام عايزك بجد

سامح : انا تحت امرك يا مجدى انا خعدى عليك دلوقت المحل

انا : خلاص مستنيك يا سامح ونشرب قهواتنا سوى

سامح: انا ياعم لسه مفطرتش تفطرتنى

انا : خلاص ياعم سامح انجز انا منتظرك وحفطرك

نديت على يشترى سندوتشات لسامح

وانا تعبت الشغل ونديت على ايمان كنت براجع معاها الحساب وشويه لقيت سامح وصل

قولتلو اقعد على المكتب بتاعى انا جايلك حجلص الكشف

سلامه : الشندوتشات يامعلم مجدى

انا : روخ ياض حطم قدام الباشمهندس سامح وشوفو يشرب اييه على مخلص اللى فى ايدى

سلامه : حاضر يا معلم

خلصت الكشف والزبون مشى ورخت لسامخ اللى كان خلص اكل وبيشرب الشاى ومعاه شنطه بتاعتو

انا صباح ياسامح عامل ايه واخبارك اييه

سامح : صباح الخير يا مجدى الحمد*** كويس

انا : بص بقى يا نجم انا من غير لغ ولا دوران عايز كاميرا ولا اتنين ازرعهم فى البيت ومحدش يعرف مكانهم

سامح : ايه يا مجدى انت بتشك فى حاجه ولا اييه

انا : بصراحه ايوة بشك الموضوع باختصار بس كلام بينى وبينك اخت مراتى وحماتة معايا بالبيت وانت عارغ ان ليلى

تعبانه وهما معانا بشكل اساسى وفيه عيل بيشاغل البت هدير وشكله مش ولابد

وانت عارف انى مسئول عنهم فكنت عايز اعرف اييه اللى بيحصل وتطورات الموضوع

سامح : ايوة بس كدة يا مجدى انت ممكن تشوفها وتشوف حاجات غلط منها وخصوصا ان دى اوضتها

وومكن تكون فاعدة براحتها

انا : شوف يا سامح انت دماغك وصلت لايه

سامح مش فاهم

انا يعنى كل اللى انت بتتكلم فيه دة مليزمنيش بس كنت عايز اعرف بتعمل ايه

سامح:ياعم سهله انا حجبلك جوز كاميرات جامدين وحاجى ازرعهملك بس لازام متكونش موجودة بالبيت

انا: محتاج الموضوع دة باسرع وقت

سامح قدرهم عندك بس انت اتصل عليا وميكونش حد بالبيت

انا : هما النهاردة عندهم كشف على ليلى مراتى مع الدكتور اللى متابعه معاه الساعه 4

وانا خوصل البيت واتصل عليك تقوم بالمهمه بتاعتك

سامح اللى تشوفو يا مجدى

ومشى سامح وكنت فرحان بسرعه الاستجابه وعرفت ان الامور ماشيه زى مانا عايز

الساعه جات 3 ونص وكنت بالبيت وكانو بيلبسو عشان ميعاد الدكتور بتاع ليلى وهدير وامها جهز ونزلت معاهم

ووصلتهم بالعربيه وعرغتهم انى راجع كمان ساعه بعد ميخلصو كشف

وانا بالسكه اتصلت على سامح وفعلا وصلا سامح وبدا يركب الكاميرات بشكل دقيق وعملى برنامج على الكمبيوتر الشخص بتاعى

انا : سامح هما الكاميرات دى ممكن حد يعرفهم واو يكون ملفتين للنظر وكان مركب اتنين من زوايا محتلفه

سامح: لا طبعا مش ممكن ابدا

ومشى سامح ورحت انا للدكتور وفعدت بتاع ربع ساعه كان خلصو كشف

واطمنت ان ليلى بدات تكون كويسه

ونزلتهم قدام البيت ورحت انا المحل اتابع الشغل ووالساعه كانت 7 سبتهم ورجت البيت

ورحت البيت

سلمت عليهم وكانت هدير لابسه عبايا يا بت متناكه فاجرة ضيقه عليها وبطنها كبيرة وطيازها بازين منهم

وكسها باين بشكل واضخ قعدت اهزر معاهم وححطو الغدا اكلت وقمت دخلت الحمام

وكان فيه اوضه منعزله فيه الكمبيوتر الشحصى بتاعى ودخلت اتابع الكاميرات واتابع شغلهم

وطبعا احنا رجعنا من عند الدكتور الساعه 5 رجعت المقاطع بتاعه الكاميرا فى ميعاد ماوصلنا البيت

وشغلت المقطع لقيت هدير بتقلع تغير هدومها وبداءت تكون عاريه لقيت جسم ابن متناكه فاجر

البت خلوه وبزازها متوسطه وبطنها اوسوتها عاليه وكسها جميل زى التفاحه يكسوة شعر خفيف وتمتلك جوز من الازرع

المكتظه باللحم وشوغت ضهرها من ورا جميل ومقسم ويعلو اللحم بعض اجزاءها يعنى البت جسمها

جامد مغيهوش ولا غلطه سيفت المقطع عندى بفولدر واحتفظت بيه

واستنيت على بالليل لما اشوف بالليل بتعمل اييه على المواقع الجنسيه اللى بتدحلها

والساعه جت 12 والبيت اصبح ساكن فتحت الكمبيولر بتاعى وكان يوم خميس والمخل مغلق يوم الجمعه
ت
وقولت اكون براحتى اشوف اللبوة دى بتعمل اييه

وشغلت الكاميرلت لفيت اللى مكنتش متوقعو وشوفت هدير فتحه كاميرا وبتلعب بكسها وسجلت طبعا كل مقاطع الفيديو

الخاصه بها وشوفتها بتراسل شباب باسم مستعار وعرفت ان الهيجان خد وضعه معاها وانها ضيعفه امام شوتها

وقررت انى استمتع معاها وانا اولى بالغريب بلحمها الشهى

وعملت محكمه عشان اوجهها وانول مرداى منها واستمع باحلى جسم مش قادر اطلعو من دماعى

وفى يوم من الايام ليلى مراتى تعبت وكان لازام ننفلها لمتشفى خاص وكان نبضات قلبها ضيعفه اخدنها لمشتشفى خاص

وكانت امها معاها مرافق لها وكنت انا وهدير بالبيت وحسين ابنى

وبالفعل بدات بتنفيذ الخطه وكانت عبير مستجابه لراغباتلى وقمنا بالجنس الساخن معا

وهذا مايروى تفاصليو اجداث الجزء 3 ومستنى رددكم وتفاعلوكم بكل صراحه

تمنياتى لكم بقراءة ممتعه جاسر

 

• لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية أخت مراتي اللعوب)