رواية أخت مراتي اللبوة وجوزها المعرص الفصل الثالث 3 قصة سكس محارم ودياثة
رواية أخت مراتي اللبوة وجوزها المعرص الفصل الثالث 3 قصة سكس محارم ودياثة
البارت الثالث
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
دخلت الحمام وشغلت الميه ف البانيو
وقعدت فيه اي اللي انا بعمله دا
بنيك اخت مراتي وكمان بفكر ف اختها التانيه
اه صحيح مبسوط ومتمتع وخاسس اني ملك زماني
بس مش عارف لي دا حصل واخرته اي
لحد ما فوقت ع خبط ع الباب واسراء بتنده بتقولي محمود ع وصول
فوقت من اللي انا فيه ولبست تيشيرت خفيف ع جسمي وبوكسر وشورت وخرجت
كانت اسراء زي ما هيا مش لابسه يدوب لافه روب خفيف ع جسمها ومني كانت ف المطبخ بتجهز الغدا
قلت لاسراء لما محمود يوصل هاخده ونقعد شوي مع بعض ولما انده عليكي ادخلي زي ما انتي كدا بحاجه نشربها
هزت اسراء راسها بموافقه
وبصيت ع مني عيني جت ف عنيها من غير كلام
ولفيت واستنيت محمود
محمود وصل وفتحتله واخدته ودخلنا اوضه مقفوله
بعد ازيك وعامل اي والكلام دا
قلتله انت كنت عارف ان اسراء عندنا
محمود.. اه هيا صحيت الصبح وقالت هتقضي اليوم معاك.. قصدي معاكم
انا.. يعني انت معندكش مشكله انها تقضي اليوم معايا اقصد معانا ف اي وقت وكدا
محمود.. اه عادي
انا عادي طب تمم
طب بص يا محمود
محمود قاطعني وقالي اسف اسمعني انت الاول
بصيتله بمعني اتكلم
محمود خد تنهيده كبيره وقال
بص يا عمر مش هقولك بقا انا عملت كدا حاله نفسيه والكلام دا
اللي اقدر اقوله اني طول عمري ماليش شخصيه ف البيت.. والشخصيه اللي بتتحكم هيا امي واختي الكبيره عننا.. وكمان لما كبرت ولقيت صحابي بيتكلموا عن علاقتهم الجنسيه وحجم بتاعهم.. بقيت اروح البيت ابص لبتاعي الاقيه صغير
وبقيت بحبط لكدا لحد ما حصل اللي غير تفكيري وميولي كرجل.. مراهق.. لنظرته ف الجنس
؛ الكلام الجاي من لسان محمود؛
كنت وقتها 18س
واختي لبني23 ..
وماما ميرفت كانت 43س
وزي مكل الناس بتشهد لها ست لمت ع اولادها بعد وفاه جوزها وربت وخليتهم من احسن الناس اجتماعيا ادام الناس بس اللي محدش يعرفه لحد دلوقت انها جوه شقتها مع اولادها حاجه تانيه خاالص
وهحيلك انا اي اللي وصلني لكدا واي اللي خلاني ابقا محمود السالب اللي معندوش مانع مراته تتناك منك وتبقي مبسوطه
وقتها كنت راجع البيت من مدرستي بدري ساعه تقريبا
ودخلت الشقه مفيش حد موجود كنت رايح الحمام اخد دش وانا معدي ع اوضه ماما لقيت صوت حد بيتوجع بصوت ضعيف لما ميزت الصوت كان صوت امي والباب كان مفتوح فتحه بسيطه لما بصيت منه لقيت ماما واخده وضع البيبي وقالعه ملط وجسمها المليان بيتهز لادام وصوت نيك مالي الاوضه.. بس مش شايف مين اللي بينكها لان فتحه الباب يدوب مبينه ماما بس
فتحت الباب شوي علشان اشوف مين اللي بينيك ماما كانت المفاجأه كانت اختي لبني اه اختي لبني اللي راكزه ع ركبها ورا ماما وبتنيك فيها
اتصدمت وقتها ورجعت لورا شوي ازاي لبني بتنيك ماما هيا عندها زب زينا
خرجني من تفكيري بصوت ماما بتقول للبني نيك اسرع يا لبوه الزب اللي بتنيكي بيه كبير ومالي كسي
رجعت تاني اتفرج بس وقتها فتحت الباب شوي علشان اشوف اختي لقيتها وقتها لابسه حزام حوالين وسطها وطالع من الحزام دا زب عرفت بعدها انه دا الزب الصناعي
وعماله تنيك ماما ف نفس الوضع ومن نيكها ليها بزازها هيا كمان بتترج جاااا مد لان انت عارف انها نسخه من ماما
بيضه ملبن وبزازها كبيره وطيازها كبيره وبارزين لبرا الاتنين نسخه من بعض وللعلم كمان اسراء نفس جسمهم ودا سبب من اختياري لاسراء لانها بتخليني شايفهم فيها بجسمها
بعدها لقيت ماما بتعمل حمام ميه ع السرير واختي ضربتها ع طيزها وقالت ليها ارتاحتي يا لبوه بسرعه قبل ما محمود ما يجي..
ماما.. ما يجي دا خول كنت نفسي يبقي راجل ويريح امه لما يكبر
لبني.. خول ازاي يا شرموطه
ماما.. زبه صغير خاالص مش زي زب ابوه… ير..م ه
كان اسد مكفي لبوته
لبني اه ع اسد فهو باين اتاريه كان فاشخ كسك وطيازك وسايبني انا اسد
اختي لبني وقتها قامت من ع السرير وهيا لسه عريانه ولابسه الحزام والزب شامخ ادامها
وماما فضلت نايمه عرقانه بعسلها
وانا قمت جريت ع اوضتي لكن خبطت ف الكرسي خفت اكتر ودخلت اوضتي
بعد دقايق بسيطه لقيت بتخبط ع بابي وفتحت ودخلت وانا قاعد مرعوب منها
وقربت مني وكانت لسه عريانه وصدرها بارز اوووي والزب لسه لبساه
قالتي انت جبت امتي يا خول
مقدرتش انطق
بعلو صوتها وقالتي انطق جيت امتي وشوفت اي
بتلجج ف الكلام ماشوفتش حاجه
وقتها امي جت ع الصوت وكانت لابسه روب بس
وقتها كنت هموت من الرعب
بس ماما قالتها سبيه وانا هتعامل واتكلم معاه
وجت قعدت جمبي وبكل بهدوء وقالت لو اللي شفته يا محمود طلع بره مش عارفه هعمل فيك اي وسابتني ومشيت
انا من الخوف طول اليوم مش طلعت من اوضتي الا وقت الغدا وخرجت برده غصب عني ومن خوفي بس
ورجعت اوضتي ونمت
ووقتها حلمت حلم جنس
اكيد انت متوقع اني حلمت اني بنيك ماما او اختي لا بالعكس
حلمت ان اختي هيا اللي بتنكني
كنت نايم ع ظهري زي الشراميط واختي رافعه رجلي وبزبها عماله تنيك ف طيزي وماما اللي كانت ماسكه رجلي وفشخاها لاختي واختي تقولي مبسوطه يا شرموطه وانا مش عارف ارد علشان كان باين ع وشي اني متمتع بنيكها فيا وخرجت زبها من طيزي وخلتني امصه وماما كانت بتمص معايا بس ف الحلم اختي نزلت لبن زي بتاع الرجاله ف بقي وانا شربته بكل استمتاع وهما فضلوا يضحكوا اوووي
صحيت وقتها ع ضحك ماما ولبني اختي ف الحقيقه
وقفت ع الباب اشوفهم بيضحكوا ع اي
لقيت لبني اختي وماما واقفين ف المطبخ وبيهزروا مع بعض وبيتكلموا
ماما بتقولها مستحيل.. بقولك خول بتاعه صغير ومش بيقف انا متاكده من دا..دا لو حد تاني مكانه كان دخل ركبنا احنا الاتنين
لبني.. طب نحاول كدا معاه
ماما.. طب لما يصحي هنشوف هنعملها ازاي طيب
رجعت ع سريري تاني افكر هما عاوزين يحاولوا ف اي ولا بيفكروا في اي
مجرد بس اني افكر انهم عايزين يحاولوا معايا اني امارس النيك معاهم قومني من ع السرير وروحت عندهم ف المطبخ
لقيت ماما ع غير عادتها بتقولي صباح الخير يا حبيبي
رديت عليها
ماما.. نمت كويس
انا.. محمود.. اه نمت كويس
ماما طب اغسل وشك وتعالا علشان عيزاك ف اوضتي
وسبقتني ع الاوضه وانا اتجهت للحمام
غسلت وشي وروحت لماما ف الاوضه
لقيتها قاعده ع السرير ولابسه قميص نوم ابيض وماما اصلا بيضه فكان شفاف وجسمها كله باين من تحت القميص شاورتلي اقعد جمبها فقعدت
لقيتها بتقولي انت عارف ان ابوك ميت من 8سنين وعارف برده ان اللي شوفته دا مع اختك علشان حرماني من النيك طول السنين دي وكمان مش رديت اتجوز علشانكم ولا اعمل دا مع حد غريب يفضحني والظروف اللي ساعدت اني اوصل اعمله مع اختك واهي بتريحني شوي من الحرمان دا بس انت دلوقت كبرت واكيد فاهم يعني اي ست محرومه من النيك من رجل
فمش عايزه اللي شوفته دا يخرج برا شقتنا
هزيت راسي بخضوع وقلتلها اللي تشوفيه يا ماما اعمليه
قامت وخداني ف حضنها وحسيت وقتها بسخونيه جسمها
وانا ف حضنها لقيتها بتفرك رجلها برجلي
وبتمد ايدها بتلعب ف فخادي وهيا طالعه ناحيه زبي كنت متمسمر ومش عارف اعمل اي
سكت وسبتها تعمل اللي هيا عيزاه لسببين الاول اني خايف منها ومعنديش جرأه اوقف دا
والتاني اني بدات استمع باللي هيا بتعمله
وهيا فضلت تحسس ع زبي من فوق البنطلون لحد ما بدا يشد شوي وقفتني وقتها وركزت ع ركبها ادامي
وقلعتني البنطلون والبوكسر ونزلته لحد ركبتي واول ما شافت زبي اللي كان واقف ف كامل انتصابه برقت بعنيها وقالت احا انا متوقع انه صغير صحيح وانك هتبقي خول بس مش للدرجه دي
وندهت لاختي لبني لقيتها داخله وكانت لابسه ترنج ضيق اوووي ومفصل جسمها
وقربت مننا وضحكت وقالت شكلنا هنبقي تلت نسوان عاوزين اللي ينيكنا وامي وقت كان تفكيرها برده نحاول ممكن يكون بيجيب لبن زي الرجاله
وبدات تمص ف زبي ومافبش اي استجابه مني..
بس وهيا بتمصلي كانت ايدها بتروح لطيزي وبتلعب فيها واول ما لمست خرم طيزي بقيت بتأوه زي الحريم
سابت وقتها زبي وبدات تلعب ف طيزي وتبعبصني فيها ةهيا بتبعص كدا روحت ف دنيا تانيه وغمصت عيني ما فوفتش الا لما لقيت اختي واقفه ورايا ولابسه الزب الصناعي وحطاه بين فلقات طيزي وبتلعب ف بزازي لقيت ماما نايمه وفاشخه رجلها وبتلعب ف كسها اللي كان وردي ومنفوخ وزنبوره واقف وكان قد زبي اختي مسكتني من راسي وهيا ورايا ونزلتها لتحت لحد ما وصلت لكس ماما وبقيت الحس ف كسها زي المجنون واختي جابت كريم ودهنت طيزي ةفضلت تدخل الكريم ف طيزي بصوابعها ودخلت صابع وبعدها اتنين وتلاته ف طيزي وبعدها لقيت حاجه ناشفه بتدخل طيزي سبت كس امي وبصيت ورايا لقيت اختي بتنكني ف طيزي بزبها وانا زبي شدت اوووي وقتها وامي جت تمص فيه
واختي حشرت زبها ف طيزي كله مره واحده نطقت وقتها بصرخه جااامده وقلتلها شليه بيوجع اوي
اختي ردت اجمدي يا لبوه شوي صغيره وهتتعودي عليه وهتحبيه وانتي اللي هتيجي زي الكلبه تطلبي اني انيكك يا شرموطه زي امك
ماما وقتها حضنتي وقالتي استحملي يا حبيبتي وهتتبسطي منه
عاملوني اني شرموطه وقتها
دقايق ولقيت اختي بتطلعه وتدخله تاتي وكل ما يطلع روحي تتسحب مني كم مره وبقيت مبسوط بحركته ف طيزي وقتها اختي بدات تنيك فيا
وماما نامت تحت متي وحكت زبي الصغير ف كسها بس علشان هو صغير ماكنش واصل لحاجه ف كسها الواسع يدوب بيفرش زنبورها من برا واختي كل دا مش راحمه طيزي لحد ما بدات انزل لبني ع كس ماما واختي لسه بتنيك فيا واول ما خلصت نزول لبني ماما قامت وشدت اختي من عليا وفضلت تاخد اللبن من ع كسها وتدخله جوا
كنت نمت وانا مفشوخه طيزي وهما نامو جمبي وصحينا واحتا لسه عريانين
وبقينا ع الحال دا فتره كبيره لحد ما اختي اتخطبت واتجوزت بعد خطوبتها يدوب بشهريين بس
بس ف الست شهور دول مكنتش بتناك منها
امي اللي كانت بتيجي تبعبصتي وتدخل حاجات ف طيوي لحد ما انزل لبني تمصه وتشربه كانت بتحلبني وبس
وكنت بمارس مع رجاله من النت يركبوني وينزلوا لبني ف طيزي
وقتها عرفت من امي ان جوز اختي ناكنها مع اختي بس ماعرفتش تفاصيل
وكانت السنين جريت وبقي وقتها عندي 25س واختي كانت عايشه ف بيت جوزها وماما اوقات كتيير بتروح لها وتبات عندها
لحد ما ما فيوم بشتكي لماما من قعدتي لوحدي وقتها قالت نجوزك واتجوزت اسراء
ماما اخترتهالي علشان جسمها
واتجوزت اسراء وماما عايشه عند اختي وبتتناك من جوزها
واسراء عرفت دا كله بعد ما شافت المسج ومشينا من عندكم
انا عمر كان هو بيحكيلي وانا ساكت مش باكلم كلمه وزبي كان ع اخره وقتها
ندهت لاسراء دخلت علينا بعصير وكانت لابسه روب ع العري مافيش حاجه تحته خاالص
وخطت العصير وقعدت جمبي
سالتها ع مراتي قالت ف المطبخ بتجهز غدا
بصيت وقتها لمحمود قلتي يعني يا محمود محدش من معارفنا ولا حيرانكم واصحابك يعرف انك سالب غير مامتك واختك
قالي اه
قلتله وبتحب الحريم تنيكك اكتر ولا الرجاله
قالي الاتنين بس الاكتر الحريم
قلتله كويس
قلتله طب هنحتاج الزب الصناعي اللي كانت ماما واختك بينكوك بيه
وقتها رد بفرحه كبيره اني قلتله كدا وقالي اجيبه من البيت هو لسه ف البيت من وقتها
قلته ماشي هاته وتعالي يكون الغدا جاهز نتغدي سوا وعندي ليكم مفاجأة صغننه هتبسطكم كلكم
لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية أخت مراتي اللبوة وجوزها المعرص)