رواية أختي المطلقة تستغل هيجاني الفصل الخامس 5 قصة سكس محارم أخوات
رواية أختي المطلقة تستغل هيجاني الفصل الخامس 5 قصة سكس محارم أخوات
البارت الخامس
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
قفلت مع سماح و تفكيري شارد هعمل ايه مش يمكن سماح نسيت تاخد منع الحمل برضو قبل ابويا و ابويا جاب جواها و حبلت منو، تفكيري وقف وصدعت، دخلت اوضتي انام شوية عشان ارتاح،
(الساعة 2:00 قبل العصر)
صحيت من النوم طلعت في الصالة كانت امي جات من الشغل و بتاخد دوش في الحمام، فتحت عليها باب الحمام بالراحة محستش بيا قعلت هدومي و دخلت حضنتها من ورا و زبري بقي علي اول خرم طيزها
امي: يا لهوي خضتني حرام عليك
انا: سلامتك يا فرس
امي: ياود استني حتي نتغدا و بعدين اعمل اللي عاوزه
انا: لا جربي نيكت الحمام (و زبري في خرم طيزها)
امي: يخرب بيتك عملت فيا ايه اه دخلو كمان اح حلو اوي
طبعآ نكت امي في اوضاع كتير في الحمام و طلعنا من الحمام، كانت رحاب في الصالة و بصت علينا و امي كانت لسه مكسوفة من رحاب مش متعودة انها تبقي كده قدمها، قامت رحاب و جات علينا وقفت قدمنا
رحاب: ماما انا اسفة علي طريقة كلامي معاكي امبارح
امي: لا مفيش حاجه يا رحاب خلاص
رحاب: متتكسفيش مني وانا عرفة انك محتاجة لدا وانا زيك و بودي احسن من الغريب
(امي هزت راسها بايوة، و رحاب دخلت في حضن امها و فضلو يبكو و هما بيعتذرو لبعض)
قمت انا بعبصت الاتنين في اطيازهم و قالو اه مع بعض بصوت عالي، خلو زوبري عشر متر قدامي
انا: بمناسبة حالة المحن دي انا كنت بفكر نشيل حاجز الكسوف دلوقتي
رحاب عضت على شفايفها و شوفت امي بتحاول تاخد شفايف رحاب في بوقها و فضلو يبوسو بعض و انا هيجان فشخ من اللي شايفو
انا: طيب انتو بتدلعو بعض و سيبني انا و صاحبي (زوبري) نتفرج
امي: لا يلا بينا علي اوضة نومي
دخلنا احنا التلاتة و امي رمت رحاب علي ضهرها علي السرير و نزلت بوس في شفايفها و بتقفش بزازها و انا نزلت علي كس رحاب قلعتها الكلوت و نزلت لحس و (هدي) لسه بتبوس رحاب انا وقفت و قعلت ملط و قربت من طيز امي و فتحتها و دخلت لساني الحس خرم طيزها و ايدي بتدعك بظرها و امي بتتأوه من المتعه وجابت ميتها و بعد كده قامت قعدت علي وش رحاب بكسها و رحاب بقيت تلحس كس امها وانا دخلت بين رجل رحاب و رفعت رجلها علي كتافي و دخلت زوبري في كسها و بدأت ارزع و رحاب تصرخ و تلحس في كس امها بعد دقايق وانا علي الوضع ده قامت (هدي) و اتقلبت وضع 69 علي رحاب و انا لفيت ورا (هدي) و دخلت زوبري في طيزها و رحاب بتلحس كس هدي و امها بتلحس كسها بعد مدة حسيت اني هجيب طلعت زوبري و بقيت ادعكو وجبت لبني علي طيز (هدي) و رحاب بقيت تلحس لبني من علي طيز امها انا قعدت جمبهم علي السرير و رحاب بتلحس في طيز امها و امها بتلعب في كس بنتها، بعدين غيرو الوضع و دخلو فخدهم في بعض و بقيو يحكو اكسسهم في بعض و يتأوه و رحاب بتمص بزازها و تتأوه اكتر و امي مدت اديها تلعب في زوبري و بعدين نزلت عليه مص و انا مسكتها من شعرها و بقيت انزل رسها جامد علي زوبري و اخنقها بيه كام دقيقه و حسيت زوبري شد و بقي سيخ حديد خليتهم يغيرو الوضع و رحاب نامت علي ضهرها و امها نزلت تلحس كسها وضع الدوجي و انا ورا هدي دخلت زوبري في كسها و بدأت نيك و رحاب بتصرخ من المتعة، بعد ربع ساعة واحنا علي الوضع ده حسيت نفسي هجيب و خليتهم نزلو في الارض و قعدو علي ركبهم و مسكت زوبري فضلت ادعك فيه و جبت لبني علي وشهم و هما فتحين بوقهم (كما افلام البورن)
فضلو يلحسو وش بعض من لبني و دخلو في بوسة مع بعض و لبني علي شفيفهم خلصو البوسة و جات هدي عند زوبري تمصه و تنضفه من اللبن كويس
رحاب: يلا بينا ناخد دوش
انا: لا مش قادر اقوم دلوقتي ادخلو انتو
قامت هدي ورحاب دخلو الحمام و انا فردت جمسي علي السرير بعد النيكة الجامدة دي، و سمعت صوت رحاب بتتأوه في الحمام عرفت انهم بعملو سحق مع بعض، بعد نص ساعة خرجو من الحمام بيضحكو و يهزرو مع بعض بصوت عالي،و انا خرجت من الاوضة
انا: تودم المحبة بنكم
رحاب: اكيد هتدوم دي هودهود حبيبتي
هدي: يخليكي ليا يا قلبي
انا: بس بلاش تنسوني ها، مش اخر خدمة الغز علقة
رحاب بتضحك: لا يا سيدي دانت اهم حاحة هنا دلوقتي
انا: انا بردو ولا ده (بشور علي زوبري)
هدي: بغض النظر ان بتاعك كبير و عريض بس انت من غيرو برضو بتعرف تمتعني اوي يا حبيبي
انا: هو ده الكلام اللي يرفع معنوياتي ميرسي يا دودو، يلا هدخل اخد دوش
دخلت اخدت دوش و سبتهم مع بعض، وانا تحت المياه بفكر اعمل ايه في موضوع سماح، وقررت اني اروحلها اشوف الحكاية ايه،
طلعت و كانت رحاب و امي ببحضرو الغدا علي السفرة قعدت معاهم اتغدينا و كنا بنهرز و نضحك و حسيت ان احنا رجعنا زي ايام زمان قبل ما رحاب تتجوز و تطلق و ابويا يسافر محافظة تاني و امي كانت كل اوقتها معانا مش مشغولة في الدروس والشغل او مع عبير، بس شوفت شريط الاحداث الاخيرة قدام عيني ازاي رحاب اطلقت و انا نكتها و امي مع عبير بيمرسو السحق و بعدها نكت امي و ابويا اتجوز علي امي و انا نكت سماح مرات ابويا هل كل ده صدفة ولا شيطان افكرنا بيلعب بينا واكيد نتيجة اللي احنا فيه ليها عواقب و عواقب كبيرة اوي
رحاب: ايييه يني بكلمك من الصبح فينك
انا: ها هنا اهو
امي: هنا فين بس سرحان في ايه؟
انا: اصل اصحابي كانو مجهزين رحلة للغردقة تلات ايام و في واحد فيهم قرر ميروحش و اتصلو بيا اجي معاهم و انا بفكر اروح
رحاب: اشطا يلا بينا
انا: لا انا قولت مع اصحابي يعني كلنا ولاد
رحاب: وفيها اي يعني
انا: خخخخخخ احا واحا تاني انت عايزة تقعدي وسط الولاد، بقرون انا قدامك
امي: اهدي بس متتعصبش و احترم اني انا قعدة
انا: اسف يا امي بس انتي مش سامعة رحاب بتقول ايه؟!
امي: خلاص يا رحاب ياجي بابا الاجازة الجاية و هنصيف كلنا ماشي؟
رحاب: خلاص يا ماما محصلش حاجه
انا: بوصي يا رحاب اولآ اسف اني عليت صوتي عليكي و انا بحترم انك اختي الكبيرة بس انا برضو راجل و اخاف علي لحمي وعاري و مقبلش انك تقعدي وسط ولاد
رحاب: عارفة و مش زعلانة منك بالعكس انت حسستني انك كبرت فعلاً
امي: خلاص زي ما اتفقنا الاجازة اللي جاية لبابا كلنا هنروح نصيف
رحاب: خلاص اتفقنا
انا قمت و لفيت ورا السفرة عند رحاب و خدتها بوسة فرنسية جميلة و همست في ودنها بجد مش زعلانه؟ هزت رسها بالنفي وابتسمت، خلاصنا اكل و انا دخلت اوضتي و اتصلت علي الرقم اللي سماح اتصلت منه
انا: ايوة يا سماح
سماح: جاي امتي؟
انا: بكرة هاجي عندك من ورا ابويا عشان نشوف الموضوع
سماح: خلاص هبعتلك لوكيشن تروح هناك لما توصل عنده كلمني
انا: لوكيشن ايه دا؟
سماح: دي شقة هنتكلم فيها
انا: بتهزي صح عيزانا نقعد قي شقة مفروشة ويتقبض علينا؟
سماح: لا لا دي شقة بتاعت اخويا و هو عايش في الكويت بياجي مصر كل سنة يقعد فيها شهر اجازة و يمشي
انا: خلاص بكرة اول ما اوصل تكوني فيها و نشوف ايه المشكلة سلام
قفلت مع سماح و قلت لنفسي ايه اللي يخوف في الموضوع مهي محلولة هتنزل الجنين و نخلص ايه الصعب في كده المسألة كلها فلوس مش اكتر، انا هنام و اشوف بكرة هعمل ايه
(الساعة 9:30 الصبح)
صحيت من النوم و طلعت الصالة كانت رحاب نايمة في اوضتها و امي في شغلها مش موجودة، دخلت الحمام اخدت دوش و طلعت احضر فطار لنفسي في المطبخ وخلصت الفطار و كنت بعمل نسكافيه و شوفت رحاب صحيت و جاي عليا
رحاب: صباح الخير يا بودي
انا: صباح النور
رحاب: حضرت شنطة السفر ولا لسه
انا: هشرب النسكافيه و احضرها هما اساسآ تلات ايام مش حاجه يعني
رحاب: خلاص ماشي (وقربت عليا لازقت فيا) بتخاف عليا يا بودي و تشخط فيا
انا: و اكسر دماغك انا بعمل كل ده عشانك و خايف عليكي
رحاب: يا فحلي انت (و دخلت معاي في بوسة طويلة) بس اوعي تنسانا و عينك تزغلل مع الاجانب و دول ما بيصدقو يلاقو فحل زيك يكيفهم، و بعدين ترجع هنا مهدود حيلك
انا: لا يا ستي متخفيش مباحبش غير الصنف البلدي ده (ايدي علي طيزها) هو اللي يكيفني و يملا عيني
رحاب بتعض شفايفها: طيب اوعي خليني اخد دوش
راحت راحب الحمام و انا دخلت اوضتي حضرت كام غيار بيتي وطقمين كاجول في الشنطة و اتصلت بالسوبر جيت حجزت تذكرة و كانت بعد ساعة و الاتوبيس يتحرك، جهزت نفسي بسرعة و سلمت علي رحاب و نزلت اخدت تاكسي و وصلت السوبر جيت ركبت الاتوبيس و وصلت المحافظة اللي فيها سماح واتصلت عليها
انا: سماح فينك دلوقتي
سماح: روح علي الشقة و هتلاقيني هناك
انا: ماشي يا سماح بس اوعي ابويا يشك فيكي
سماح: لا متخفش انا قولتله اني هروح عند بيت خالتي واحتمال ابات عندها
انا: تباتي ليه؟
سماح: علي ما نشوف حل بس
انا: ماشي
قفلت مع سماح و رحت على الشير لوكيشن اللي بعتاه سماح و طلعت العمارة الدور التالت و سماح فتحت باب الشقة،
اول ما شفتني خدتني في حضنها
سماح: وحشتني وحشتني يا وحش بقي كده متسألش عليا كل ده، زقيتها جوا و قفلت الباب وقلتلها مجنونة انتي هتفضحينا
انا: كنت مشغول طول الوقت المهم انتي كشفتي عند دكتور عشان تتأكدي انك حامل فعلا ولا اكتفيتي بالتست بس
سماح: مافيش حمل ولا حاجه كانت لعبة عشان تاجي عندي شوية
انا متعصب: بتهزري ولا بتتكلمي جد
سماح: كنت عارفة انك هتتعصب بس مفيش اي طريقة اجيبك بيها غير كده
انا: عايز اتأكد بنفسي انك مش حامل
سماح: كنت عارفة انك هتقول كده برضو تعال معاي الحمام هعمل التسيت قدامك عشان تتأكد
دخلت سماح الحمام و انا معاها وعملت التسيت قدامي و فعلآ النتيجة كانت سالب
انا بعد ما هديت: انتي مصيبة كبيرة يا سماح و حطت علي دماغي
سماح بغنج: مش مهم المهم انك معايا دلوقتي و الجو خالي علينا و اصوت و اصرخ براحتي (بتقرب تبوسني)
انا: طيب استني اخد دوش اهدي اعصابي
سماح: لا مش هستني (وبتقرب مني اكتر)
انا ببعدها: قلتلك اصبري عشان لسه اعصابي شادة و اطلعي برة خليني اهدي مع نفسي و اخد دوش ساقع ابرد اعصابي
سماح طلعت و انا قلعت و فتحت المياه عليا و حولت افرفش و اعدي اللي حصل علي انو هزار خصلت دوش و طلعت بالبوكسر بس و كانت سماح في اوضة النوم، دخلت عليها كانت علي السرير و لابسة قميص نوم اسود قصير تحت كسها بشوية و شفاف جدآ و مبين كل مفاتن جسمها و لبسة تحتو كلوت ابيض و من غير برا علي بزازها
انا: يخرب بيت حلوتك يا سماح
سماح بمحن: انت عصبي و انا مش عايزة اكلمك تاني كل ده عشان مقلب
قربت قعدت جمبها علي السرير
انا: بس ده مش مقلب ده مقلب زبالة و خزوق انتي متخيلة اني اول ما سمعت الخبر وانا دماغي هتنفجر من كتر التفكير و سافرت من محافظة ل محافظة تاني بسبب مقلب
سماح باصة بعيد و ساكتة :……..
انا: يعني امشي تمام
ولسه بقوم من علي السرير سماح مسكت ايدي وقالت انت رايح فين دانا ما صدقت انك تاجي، و نزلت علي شفيفي بوس و بتشد شعري و هي بتبوسني قامت سماح و نزلت في الارض بين رجلي طلعت زوبري من البوكسر ومسكته لحست الراس بلسنها و دخلته في بوقها و اشتغلت مص، وانا مسكت شعرها في قبضة ايدي و بقيت انيك بوقها بعنف و ادخل زوبري لاخر زورها و اطلعو تاني و بعد دقايق من المص شدتها من شعرها رميتها علي السرير علي ضهرها و شركت القميص اللي لابسة و نزلت علي بزازها مص و بقيت اعضها من بزازها و افعص فيها جامد (بنت اللبوة مضيقاني بسبب مقلبها) و طلعت علي رقبتها بوستها و عضيتها منها و نزلت علي كسها قلعتها الكلوت و بقيت الحس بغل و عضيت بظرها خليتها تصرخ و بليت صبعين من ريقي وبقيت ادخلهم في خرم طيزها الديق و هيا بتتألم و تصرخ (ااااه لا لا بلاش طيزي مش بستحمل عشان ااااه عشان خطري لااا اه، و دمعو نازلة من عنيها) طلعت صوابعي و مسكت زوبري حطيتو علي كسها و بقيت افرش كسها و اضربها علي بظرها بزوبي
سماح: دخلو عشان خطري اااه مش قادرة اح يلا بقي
انا: لا هسيبك تتعذبي يا لبوة شوية
سماح: اح عشاني يلا اوف انا عملت ايه ااااه
انا: عشان تتعلمي اني مش سهل حد يلعب عليا
سماح بتصرخ: اخر مرة بس دخلو ااااه دخلو بقي
مسكت زوبري و دخلتو مرة واحدة في كسها خليتها تصرخ بصوت عالي و بقيت انيكها بعنف و اخلي بضاني تخبط جامد في كسها و بعد ربع ساعة نيك متواصل حسيت اني هجيب و سماح عرفت وقالت هتهم جوا انا عاملة حسابي المرة دي متخفش، رديت عليها هوا انا مبحرمش ولا ايه، و لسه هطلع زوبري سماح كلبشت علي وسطي برجلها، معرفتش اطلع قمت مدخل صباعين لاخرهم في خرم طيزها خليتها تصرخ و تترخي و تفك رجلها و انا طلعت زوبري بسرعة و جبتهم علي بطنها و بزازها
سماح: اه ليه عملت كده قلتلك اني عملت حسابي
انا: معلش يا سوسو حرص ولا تخون
سماح: طيب انت هتقعد هنا لغية الساعه كام؟
انا: يومين كمان
سماح عنيها وسعت: بجد!
انا: ايوة بجد
سماح فرحت جدآ و قضينا بقيت اليوم نيك و بالليل خدتها فسح ورحت بيها الملاهي و اتعشينا برة و سماح طيرة من الفرحة، التلات ايام عدو هوا علينا و سماح كالعادة بتبكي اني همشي و انا قلتلها هبقي اجي و الكلام ده كله و رجعت المحافظة بتاعتنا تاني
(الساعة 7:00 بالليل)
دخلت بتنا كانت رحاب في اوضتها دخلتلها و شوفت علي وشها زي اللي كانت بتبكي
انا: رحاب مالك فيكي ايه امك كويسة؟
رحاب: ماما كويسه مفيش حاجه
انا: اومال مالك فيكي ايه بتبكي ليه
رحاب: مفيش افتكرت ايامي مع عصام الزفت وازاي انا كنت بحبه و دلوقتي مش طايقة سرتو
(انا حسيت ان في سبب تاني و رحاب مش عايزة تقولي)
انا: طيب انت متضايقة ليه يعني هو يتجوز و يتبسط وانت هنا تنحري و تبكي، فرفشي يا رحاب الحكاية مش مستاهلة و انتي شوفتي انو باعك في اول مطب بسبب الخلفة، اومال لو خلفتو كان حصل ايه
(حسيت رحاب عايزة تقول حاجه بس مترددة)
رحاب: خلاص يا بودي انا كده كل فترة بس بفتكر و اعيط حبيتين و خلاص
انا: طيب قومي يلا هنلعب بلايستشين
رحاب لسه زعلانة: ماشي روح شغلو و انا هحصلك
انا: ماشي
طلعت و انا عايز اعرف رحاب بتبكي ليه و كان باين علي وشها الزعل يا تري في ايه؟
دخلت الحمام اخدت دوش وطلعت و كانت رحاب لسه في اوضتها سبتها و قعدت افكر اعمل ايه عشان اعرف، دخلت اوضتي فتحت سوشيال شوية و دماغي مشغوله ب رحاب
ساعتين و امي جات من الدورس و دخلت، وانا قفلت سوشيال و نمت
(الساعة 1:00 بعد نص الليل)
قلقت من نومي و قمت ادخل الحمام و قبل مفتح باب الاوضة سمعت صوت امي و رحاب بيتكلمو في الصالة
امي: يا لهوي انت بتقولي ايه يا رحاب
رحاب: مكنتش اعرف و كنت مغصوبة علي كده
امي: و العمل ده لو بودي عرف هيخرب الدنيا
رحاب بتبكي: ابوس رجلك يا ماما متجبلوش سيرة
انا في اوضتي هي رحاب بتبكي ليه و مغصوبة علي ايه و من مين و مش عيزين يعرفوني ليه؟
(كل ده هنعرفو الجزء اللي جاب بس، مستني تعليقاتكم اللي بتخليني استمر، تعليق واحد بيفرق معاي)
(نزلت الجزء ده بدري زي ما وعدتكم كا تعويض عن الجزء اللي فات عشان قصير،و كمان عشان تعليقاتكم الحلوة )
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية أختي المطلقة تستغل هيجاني)