Uncategorized

رواية أختي العانس الفصل العاشر 10 قصص سكس محارم جريئة

رواية أختي العانس الفصل العاشر 10 قصص سكس محارم جريئة

 

البارت العاشر

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

الجزء العاشر

 

وقفنا اخر مرة لما نجوي اتصلت بيا و روحتلها و لاقيتها تعبانة خالص و فجأة فقدت وعيها قدامي

انا : نجوي نجوي … فوقي يا نجوي …

، لاقيتها مش بترد قومت بسرعة اتصلت بالاسعاف و نقلتها علي المستشفي

و هناك انا مسكت تلفوني و رنيت علي ريهام

انا : ألو ايوة يا ريهام انتو فين ، رضا فين ؟
ريهام : في ايه يا رياض ؟
انا : نجوي تعبانة في المستشفى تعالي انتي و رضا بسرعة
ريهام : ينهار اسود ، مالها حصل ايه ؟
انا : معرفش يا ريهام ، انجزي تعالو يلا
ريهام : حاضر حاضر مسافة السكة

قعدت في المستشفى بتاع تلت ساعة و شوفت ريهام و رضا من اخر الممر
انا بصوت عالي : رضااا

رضا و ريهام جم عندي بسرعة

رضا بلهوجة و خوف : في ايه ؟ امي مالها ؟
انا : معرفش انا نقلتها المستشفى و هي دلوقتي جوا و الدكتورة و الممرضين معاها

قبل ما يتكلم رضا ، خرجت الدكتورة ، و طبعآ استلمناها نفهم نجوي مالها

رضا : امي … امي مالها دكتورة ؟
الدكتورة : بسيطة يا جماعة، هي ضغطها وطي و كان في جلطة بتتكون بس الحمد*** لولا انكم جبتوها بدري عرفنا نتصرف، اهم حاجة ، الزعل ثم الزعل ، بلاش تزعلوها ، حاولو ترضوها علي قد ما تقدره ، هي هتقعد هنا يوم بس تحت الملاحظة و هنشوف لو هنكتبلها خروج ولا هتقعد كام يوم كمان، اهم حاجة العلاج دا في المعاد بتاعه ، و مش عاوزكم تنسو ، بلاش زعل ، • بتمد الروشتة لرضا • اتفضل دي روشتة العلاج ، عن أذنكم
رضا : طب هو احنا ينفع ندخلها ، انا انا بس هدخل ؟
الدكتورة : لما تفوق ، سيبها ترتاح دلوقتي ، عن أذنكم

و سبتنا الدكتورة و مشيت

رضا : انا لازم ادخل اشوفها دلوقتي ،
ريهام : لا يا رضا ، سيبها ترتاح دلوقتي انت مسمعتش الدكتورة قالت ايه ؟
رضا : انا بس عاوز اشوفها ، مش هعمل حاجة
ريهام : يا رضا استني بس

رضا دخل الاوضة علي طول و سابنا انا و ريهام

انا : ايه اللي حصل ؟
ريهام : …
انا : ريهام ايه اللي حصل ؟
ريهام : هقولك اي بس ، من اخر مرة لما جات تصالحني هي و رضا لما انا كنت غضبانة في البيت ، ( و حكاتلي اللي حصل من بعد ما روحت لغاية ما رضا اخدها و مشي من بيت امه ) رضا كان عارف انها مش هتقدر تقعد لوحدها ، بس هو قالي هسيبها شهر مع نفسها تتربي بس و هنرجعلها انا اساسآ مقدرش اقعد من غير ، و كل ما نجوي ترن علي رضا او عليا ، رضا يقولي متفتحيش عليها، مش عارفة ازاي تبعته ، اكيد نجوي هتتعب يعني ، … بس كويس انك كنت في الوقت المناسب و جبتها المستشفى …
انا : الحمد***

ريهام سرحت كام ثانيه و بعدين بصتلي بجدية

ريهام : رياض .. هو انت ازاي لحقت نجوي و جبتها المستشفى ؟ انت …
انا : استني بس و اهدي قبل ما الشيطان يلعب بدماغك، انا كنت قاعد في البيت في امان *** ، و لاقيتها بترن مفتحتش عليها ، بس لما رنت تاني ، انا بصراحه قلقت يكون في حاجة، و فتحت عليها و حسيت من صوتها انها تعبانة او زعلانة من حاجة ، يدوب روحتلها من هنا ، و لاقيتها مش نجوي خالص، انا نفسي مصدقتش لما شوفتها ، يدوب قالتلي رجعلي ابني و هي بتعيط و هوب راحت فيها ، و مكنتش عارف في ايه

ريهام : و هي ايه اللي يخليها تتصل بيك انت يعني ؟

انا : في اي يا ريهام ، مش وقت غباء ، ما انتي لسه قايلة انها بترن عليكم و رضا مش بيفتح عليها و مخليكي انتي كمان متفتحيش عليها، و سبق و قولتلك يا ريهام الموضوع القديم اتقفل ، و بجد لو فضلتي كل شوية تشكي فيا ، انا اللي مش عاوز اعرفك تاني

ريهام : خلاص يعم انت في ايه، مصدقت، انا سفة متزعلش حقك عليا
انا : مش حكاية ما صدقت، بس يعني بعد التعب دا ، بدل ما تقوليلي شكرآ ، جاية تشكي فيا ، لازم اضايق طبعآ

ريهام : خلاص و* انا اسفة، معلش حقك عليا يا رياض ، و الشكر ليك بعد * انك كنت موجود و نقلت نجوي المستشفى

المشهد عند نجوي و ابنها رضا في الاوضة

رضا قاعد علي ركبه في الارض و ماسك ايد امه نجوي و خايف عليها جدآ و بيتكلم بصوت و هو بيقول

رضا : انا اسف يا ماما ، علشان خطري قومي.. قومي و انا هرجع معاكي البيت، و مش هزعلك تاني بس علشان خاطري قومي • و يبوس ايدها اللي فيها المحلول •

بعد دقيقة تفوق نجوي و هي بتكح و بتتنهد بصوت

نجوي : اااه … انا فين …
رضا : ماما … ايوة يا امي … انتي في المستشفى ، حمد*** عليا سلامتك • و يبوس ايدها و هو بيدمع •

نجوي : رضا .. انت رجعت ، انا اسفة يا رضا ، علشان خطري متزعلش مني

رضا : انتي اللي متزعليش مني يا ماما ، حقك عليا ، قومي قومي و ارجعي كدا ، انا مليش غيرك في الدنيا

نجوي : يعني هترجع البيت انت و مراتك يا رضا ؟

رضا : ايوة بس لما تقومي كدا و ترجعي ماما بتاعت زمان، انا مليش غيرك يا ماما ، اوعي تسبيني

نجوي : مش هسيبك يا حبيبي .. انا كويسة ، انا عاوزة ارجع البيت
رضا : لاء ، لما الدكتورة تتأكد انك بقيتي بخير ،
نجوي : دول شوية تعب بسيط، انا كويسة صدقني
رضا : طب علشان خاطري ارتاحي النهارده بس ، و بكرا من نجمة هنرجع البيت كلنا

دخلنا انا و ريهام عليهم الاوضة

ريهام : ألف سلامة عليكي يا حماتي
نجوي بصتلها بزعل : *** يسلمك
ريهام : ونبي ما تزعلي مني .. حقك عليا

رضا : علفكرة يا ماما ريهام ملهاش ذنب، هي كانت بتسمع كلامي، و كانت رافضة اننا نمشي و نسيبك بس انا اللي اجبرتها تاجي معايا و انا اللي خليتها متفتحش عليكي

نجوي بزعل : انا عارفة اني غلطانة انا كمان، حقكم عليا

رضا بيبوس ايدها : انا كنت بس هقعد اسبوعين تلاتة علشان عارفك مش بتحبي تقعدي لوحدك، علشان بعد كدا لما نرجع المشاكل تخف بس مش اكتر، لكن وحياة اغلي حاجة يا ماما اللي هي انتي، لو كنت اعرف انك ممكن تتعبي مكنتش حتي فكرت في كدا حتي ، حقك عليا

نجوي : مسمحاك يا رضا ، و … انا اسفة ليكي يا ريهام، حقك عليا ، انا فعلآ كنت مزوداها عليكي ، و انتي كتر خيرك استحملتي كتير و سكتي ،

ريهام : متقوليش كدا يا حماتي ، انا مش زعلانة منك اصلآ

انا واقف ورا خالص : وكيس البطاطس اللي هنا دا ملوش شوية حمص من المولد ؟

ضحكنا كلنا

نجوي : دا انت اللي انقذت الموقف دا كله و حليت المشكلة، شكرآ ليك يا رياض ، لولاك مكنتش هقدر اشوف رضا تاني و كان زماني لسه في البيت مش حاسة بالدنيا

رضا : شكرآ يا رياض .. الجميل دا مش هنساه ابدآ ، لو احتجت اي حاجة انا موجود

انا : الناس لبعضها يا ابو نسب متشكرنيش ،

بعدين الدكتورة جات و شخصت حالة نجوي و قالتلنا انها تقدر تمشي الصبح عادي و نبهت علينا اننا نديها العلاج في معاده، بعدين ريهام قالتلي انا اروح خلاص و ارتاح و هما هيباتو الليلة معاها في المستشفى، و انا بصراحة ما صدقت علشان مش بحب المستشفيات خالص ، قومت خالع علي البيت

لما روحت عرفت امي و رضوي في البيت ان نجوي تعبانة،

و طبعآ الصبح امي و رضوي و خالتي نادية جم معايا المستشفى يطمنو علي نجوي و يسلمو عليها ، بعدين وصلناها البيت و قعدنا معاها شوية و نجوي كنت اول مرة اشوفها مبسوطة بالطريقة دي، و بتتعامل عادي خالص ، عكس ما كانت متكبرة و منخرها في السما ،

فات اسبوع و كان فاضل اسبوع علي معاد الفرح بتاع رضوي و زكريا ، و نجوي طبعآ بقت تاجي تساعد امي في تحضريات الفرح و بتختار معاهم الحاجات الناقصة لشقة رضوي و بتجيب ريهام معاها كمان ،

 

اليوم دا انا كنت في الشغل مع هند

انا : انا ملاحظ انك انتي و حنين مش بتكلمو بعض
هند : متخودش في بالك ، احنا كدا نخاصم بعض ، و نلف نلف و نتصالح
انا : هرمونات يعني ؟
هند : اه
انا : طب بقولك اي
هند : اممم
انا : تعالي اقعدي بس و سيبي اللي في ايدك دا
هند : دقيقة بس اخلص الرف
انا : كسم الرف مش هيطير
هند : لم لسانك يلا بقي شوية
انا : تعالي بس علشان الموضوع مهم
هند : و ادي قاعدة ، ها نعم ؟
انا : طبعآ انتي عرفتي من زكريا ان فرحه علي اختي اخر الاسبوع و كدا و الكل معزوم
هند : ايوة
انا : و طبعآ حنين هتاجي الفرح ؟
هند : اكيد هتاجي علشان استاذ زكريا ميزعلش
انا : حلو ، انا بقي قررت اخود خطوة و اعترف بحبي لحنين في الفرح كدا و انا متشيك و اقولها اني مستعد اجي اخطبها من اهلها رسمي ، و طبعآ انا عندي شقتي و كدا و بعد الجامعة نبقي نجهز للفرح
هند : استني بس اي كل اللي بتقوله دا
انا : في ايه ؟
هند : بلاش
انا مستغرب: بلاش ايه ؟
هند : يعني .. بلاش حنين يا رياض
انا : هو اي اللي بلاش حنين، ما انتي عارفة اني بحبها ، و هعرفها اني عاوزها في الحلال مش بس شوية حب و ارتباط
هند : صدقني ، حنين كارها صنف الرجالة كله نهائي ، و بقي عندها حاجز نفسي اي حد يفكر يقرب منها سواء حب او ارتباط او اعجاب
انا : متهيألك، انا بس لما اقبلها في الفرح هعرفها اني داخل البيت من بابه و في فترة الخطوبة انا هخليها تنسي عقدتها دي ، انا بس علشان دلوقتي مليش حق اني اكلمها و كدا ، انما لما ابقي خطيبها ، هي هتطر تسمعني

هند بصالي : اه .. ماشي .. و علفكرة … انا و هي متخاصمين بسبب اني كنت بقنعها تديك فرصة

انا مبسوط : هو دا الكلام .. و علشان الجدعنة دي ، انا هعملك اوبن بوفيه مخصوص ليكي

هند : هروح اشوف الزبونة دي و اجي

الاسبوع فات و كنا في اول اليوم بتاع الفرح و طبعآ الكل مشغول وبيحضر نفسه و امي و ريهام في الكوافير مع رضوي تاخود وش معجون و بعدين تتشطب و شغل العرايس دا ،

و انا سحبت الواد كرم معايا علي كوافير رجالي نظبط نفسنا و اشتري بدالة ليا و كرم هيأجر بدلة و كان يوم مكركب كدا طبعآ علشان يوم فرح رضوي ، و كله تجهيزات

المهم النهار عدي و هوب الزفة و شغل الافراح دا و بعدين طلعنا علي القاعة ، و انا شغال ادور بعيني علي حنين في الفرح ، و مش لاقيها خالص ، خوفت تكون مجاتش و يكون حصل معاها ظرف ،

كرم : اي يبني مالك انت بتبص في وشوش الناس كدا ليه
انا : سبني سبني دلوقتي يا كرم
كرم : يعم انت فهمني بس بتعمل ايه، ايه بتدور علي عروسة ههه
انا : حاجة زي كدا
كرم : طب استني انقيلك ، ايه رأيك في البطل اللي لابسة ازرق هناك دي
انا : اه عريضة من ورا زي امك
كرم : يعم بلاش دي .. ايه رأيك في ام ترتر دي اللي هناك
انا : كرم كرم .. وحياة امك يا شيخ سبني دلوقتي
كرم : انا شامم ريحة حاجة مش حلوة ،
انا : تلاقيك مغسلتش شرابك قبل ما تاجي
كرم : اوبااا .. انت بتحب ياض يا علق انت ؟
انا : …
كرم : وقعت يا بقف .. يبني بلاش سكة الحب دي ، اللي بيروح مبيرجعش

انا طبعآ مكنتش مركز مع كرم و بدور بعيني في الفرح علي حنين لغاية ما شوفتها اخيرآ قاعدة ورا خالص

انا : بقولك خمسة و راجعلك

سبت كرم علي الطربيزة و روحت عند طربيزة حنين

انا : ازيك يا حنين
حنين بهدوء : ازيك يا رياض .. مبروك
انا : *** يبارك فيكي ، ااا بقولك يا حنين ممكن كلمة علي انفراد
حنين : بخصوص ؟
انا : هتعرفي بس موضوع مهم جدآ
حنين : ماشي …
انا : تعالي نطلع بس اول القاعة علشان صوت الاغاني و الدوشة

حنين طلعت قدامي و انا كنت مش قادر امسك نفسي ، شوية و هشدها في حضني اقولها بموت فيكي

طلعنا قدام باب القاعة

حنين : اتفضل يا رياض ؟
انا : بوصي هو الموضوع بصراحه يعني … اااا
حنين : الموضوع ايه ؟
انا : الموضوع اني بحبك
حنين بهدوء: بتحبني ؟
انا : ايوة … بحبك .. بحبك و عاوز اتجوزك
حنين بنفس عميق : رياض … انا فاهمة ان الحب حاجة مش بايد اي حد … و زي ما انت حبتني و هو مش بايدك ، انا اسفة .. مش هقدر احبك … مش بايدي
انا : حنين .. صدقيني انا مختلف عن احمد ..
حنين بتفاجئ : و انت تعرف احمد منين ؟
انا : مش مهم اعرفه منين ، بس صدقيني انا بحبك و مستعد اعمل اي حاجة علشان اثبتلك اني بحبك
حنين بتفكير : هي … هند عرفتك حكايتي ؟ … ازاي تسمح لنفسها بكدا
انا : حنين صدقيني هند قصدها خير ، انا اللي فضلت ازن عليها علطول ، حنين … اديني فرصة ، فرصة و هثبتلك حبي ، لو تحبي دلوقتي حالآ نطلع علي بيتكم و اكلم اي حد من اهلك اني عاوز اتقدملك انا مستعد ، من حقي فرصة يا حنين
حنين : و انا مش حقل تجارب علشان كل واحد يدخل حياتي شوية ، انا اكتفيت بمرة، و ارجوك يا رياض .. انسي الموضوع دا، انا فاهمة انه صعب عليك ، بس دا في البداية، لكن مع الوقت هتنسي كل حاجة
انا : لو كلامك صح كنتي نسيتي انتي اللي حصلك زمان … و كنتي ادتيني فرصة ، حنين .. علشان خاطري … فرصة … و*** هثبتلك اني بحبك و مستعد اعمل اللي ميتعملش علشان تصدقي
حنين : انت ليه مش قادر تفهم اني شلت الموضوع دا من دماغي، انا خلاص معنديش قلب يحب .. اتكسر زمان ، و انا بقولك الحقيقه علشان متوهمش نفسك اكتر من كدا ، انا الانسانة الغلط علشان تحبها ، عن اذنك يا رياض ،

حنين سبتني بعد ما كسرت بنفسي و كانت ماشية و انا قعدت علي كرسي قريب مني

 

حنين كانت ماشية وقفتها هند

هند : انتي ليه بتعملي كدا ؟
حنين : انتي بالذات متتكلميش معايا
هند : و دا كله ليه، انسي انسي يا حنين و ارمي ورا ضهرك، اللي حصل زمان انتهي، ابدئي من جديد ،
حنين : هند انتي ازاي تسمحي لنفسك تدخلي حد في حياتي الشخصية و تعرفيه اسراري ؟!
هند : حنين ، رياض بيحبك ..
حنين : بيحبني انا … يعني انا اللي مسؤلة عن قرار نفسي ، ازاي انتي تدخلي حد في حياتي و تعرفيه اسراري كدا ، تحبي اروح اعرف رياض موضوعك زمان و تشوفي هتضايقي ولا عادي ؟
هند بزعل : انتي ! … انتي بتعيريني يا حنين ؟ بتعيريني علشان انا كنت مدمنة زمان ؟
حنين : مش بعيرك يا هند … بس زي ما انتي مش حابة حد يعرف عنك اسرارك ، انا كمان محبش كدا ، باللي عملتيه دا انتي دمرتي حبل الثقة اللي بيني و بينك ،

حنين مشت و سابت هند واقفة زي ما هي

نرجع عندي كنت لسه قاعد علي نفس الكرسي مليش نفس اقوم ، مليش نفس اعمل اي حاجة ، لسه مش مستوعب ان حنين سبتني و هي رافضة تديني فرصة، كنت فاكر اني لما هقولها اني عاوزك بالحلال ممكن تغير تفكيرها ، بس للاسف كنت غلطان ،

كرم : رياض … رياااض • بيهزني من كتفي • انت ياض مالك فيك ايه ؟

انا : مفيش مفيش يا كرم سبني
كرم : قولتلك بلاش يا صاحبي، حب ايه بس ،
انا : سبني يا كرم … سبني مع نفسي دلوقتي
كرم سحب كرسي جمبي : يسطا مش مستاهلة و*** ، طظ في الدنيا دي كلها ، هما يومين هنعيشهم ، نبقي مبسوطين ولا نزعل علي كلام ملوش لازمة، قوم معايا اغسل وشك كدا ، بلاش تخلي اختك العروسة تشوفك و انت زعلانة و تبوظ عليها فرحتها قوم معايا يلا

كرم شدني علي الحمامات غسلت وشي و رجعت الفرح قعدت علي الطربيزة و كرم جمب مني، دقيقتين ولاقيت (هند ) عندي

هند : رياض
كرم مسك ايدها: هو انتي ؟ و كمان ليكي عين جايا تتكلمي معاه بعد اللي عملتيه فيه.. يا بجاحتك
هند : اوعي سيب ايدي انت عبيط ولا ايه ؟
انا : اهدي اهدي يا كرم و بطل عبط مش هي
هند : متزعلش نفسك يا رياض ، هي اللي خسرانة مش انت .. ياريتك كنت سمعت كلامي لما قولتلك بلاش
انا : متشغليش بالك
هند : المهم انت هدي نفسك و كل بيعدي …
انا : فاهم فاهم
هند : لو عوزت اي حاجة انا موجودة
انا : ماشي يا هند ،

هند بصتلي دقيقة و بعدين اخدت بعضها و مشيت

الفرح خلص و وصلنا رضوي و زكريا لغاية البيت و طبعآ امي طلعت هي و خالتي و ريهام لغاية الشقة معاهم و بتاع و انا تحت في العربية مع رضا مستنينهم ينزلو

رضا : ايه يعم رياض مالك كدا ، دا شكل واحد اخته بتتجوز ؟
انا : لا ما تخودش في بالك ، انا بس صاحي من امبارح و مهلوك مشاوير بقالي كذا يوم فا فصلت بس مش اكتر

رضا : يعم زي بعضه، لو مش هتتعب لاختك هتتعب لمين
انا : معاك حق

شوية و نزله من فوق امي و ريهام و نجوي و خالتي نادية ، اتحشرو هما الاربعة ورا كدا زي ما تاجي و وصلنا خالتي الاول و بعدين انا و امي نزلنا عند البيت و رضا اخد امه و ريهام البيت

كنا طلعين السلم و امي لاحظتني بجر نفسي ، دخلنا الشقة انا و هي

امي : ايه يا واد يا رياض مالك ؟
انا : مالي يعني، انا كويس
امي : اومال مسهتن كدا و شكلك زعلان ليه ؟
انا : لاء بس دا انا علشان صاحي من امبارح و اتهلكت
امي : اممم .. انت زعلان يا واد علشان اخواتك اتجوزه و سبونا ؟
انا : ايوة … بالظبط
امي : يخويا كلها شوية و انت كمان تتجوز و ابقي لوحدي زي خالتك نادية كدا
انا : معلش يا امي بس علشان هموت و انام عن أذنك
امي : مش هتتعشي معايا ؟
انا : ما انتي عارفة اني لما بكون عاوز انام بفصل من كله
امي : ماشي ادخل ارتاح

سبت امي و دخلت الاوضة بتاعتي اترميت علي السرير و انا حاسس بطعم المرار في بوقي … حرفيآ عاوز اعيط، بس بستحقر نفسي، اعيط علشان واحدة رفضتني ، جايز بس علشان حنين كانت اول واحدة اعترفلها بحبي و لسه المشاعر جديدة عليا ، علشان كدا انا زعلان ، بس انا كنت فاكر ان حنين ممكن تديني فرصة، دا السيناريو اللي كان في دماغي طول الوقت ان حنين اول ما تعرف اني بحبها و مستعد اروح اتقدملها هي تفكر و تديني فرصة، او حتي تدي لنفسها فرصة تفكر علي الاقل قبل ما ترفض، بس صدمتني برفضها القاطع ..

نومت و انا غرقان في افكاري و مشاعري المتحطمة بسبب حنين

صحيت تاني يوم علي صوت امي

امي : واد يا رياض …. رياض
انا : ايوة يا امي
امي : هتاجي معانا ؟
انا : فين ؟
امي : *** ؟ هنبارك لاختك في الصباحية هيكون فين
انا : و انا مالي بالكلام دا يعني ؟
امي : مش اختك
انا : اختي بس اروحلها الصباحية اعمل ايه، اقولها زكريا سبع ولا ضبع
امي : اتلم ياود عيب
انا : ما انا مش فاهم انتي بتصحيني علشان اجي اعمل اي
امي : خلاااص اتخمد ، هروح اعدي علي خالتك زمانها مستنياني
انا : طيب

 

امي نزلت و عدت علي خالتي نادية و استنو ريهام عشر دقايق و بعدين وصلت و اخدو بعض و راحو لبيت رضوي يباركولها ،
بعد ما وصلو امي خبطت و فتحت رضوي ، دخلت امي بتزغرد و رضوي مكسوفة
سلمو عليها بالبوس و الاحضان و بعدين قعدو

امي : مبروك يا رضوي عقبال كدا ما نفرح كمان و انتي جايبة دستة عيال
رضوي : متكسفنيش بقي يا ماما
خالتي نادية : البت وشها زي الطماطم من الكسوف هههه
رضوي : انا هقوم اعملكو حاجة تشربوها ، بس هو فين رياض ؟
امي : يختي قال ايه ، غيران عليكي و مكسوف ياجي الصباحية ، ما انتي عارفة رياض بقي راجل و فاهم ايه اللي حصل بالليل هههي
رضوي : يوه يا ماما بقي متكسفنيش ، انا هقوم اعملكم عصير
امي : استني انا جاية معاكي اساعدك ،

قامت امي هي و رضوي دخلو المطبخ
امي بصوت واطي : طمنيني يا رضوي ، كله تمام
رضوي : ايوة
امي : هو ايه اللي ايوة، يعني سبع ولا ضبع ؟
رضوي : سبع يا ماما و كفاية علشان مكسوفة
امي بضحكة : مكسوفة من ايه يا هبلة هههه • و رقعت زغروطة •
رضوي راحت فتحت التلاجة تجيب المانجا اللي هتتعمل عصير ،
امي : مالك يا رضوي يا حبيبتي ؟
رضوي : ايه ؟
امي : حصل حاجة ؟
رضوي : حاجة اي دي ؟
امي : حساكي مضايقة شوية
رضوي : لاء لاء يا ماما ، انا بس لسه مش مصدقة اني نومت مع حد غريب كدا و يعني حصل اللي حصل دا

امي بتضحك : غريب ايه يا بت بس ، دا جوزك
رضوي : خلاص يا ماما بقي قولتلك بتكسف
امي : اومال هو فين ؟
رضوي : نايم
امي : طب ادخلي صحيه علشان نسلم عليه قبل ما نمشي
رضوي : حاضر

 

 

المشهد عندي انا ( رياض )

 

صحيت بعد ساعتين من بعد ما امي مشيت، و اول حاجة جات في بالي اللي حصل امبارح في الفرح مع حنين ،
كنت هديت شوية بس الموضوع لسه مضايقني ، انا كنت بحب حنين مش بس معجب بيها، بس للاسف حب من طرف واحد
، مكانش ليا نفس اكل ولا اقوم ولا اعمل اي حاجة ، حتي الفون مكانش ليا نفس امسكه اشوف الساعة دلوقتي كام، انت متخيل
اللي انا وصلتله، كنت قاعد في الضلمة بس نور الشمس متسرسب و موضح الإضاءة جوا الاوضة شوية ،

فضلت مكاني مش عارف قد ايه سرحان ،و فوقت من سرحاني علي صوت امي و هي داخلة من باب الشقة ، بس برضه فضلت مكاني مش بعمل حاجة ، شوية و امي دخلت عليا و ولعت نور الاوضة

انا : بتولعي النور ليه بس وجعتيلي عيني ؟!
امي : عينك ايه ؟ انت نايم ولا صاحي ولا ايه ؟
انا : صحيت صحيت
امي : مقومتش ليه كدا و غسلت وشك و فطرت ؟
انا : هقوم اهو حاضر

امي جات قعدت علي السرير ، كنت انا قاعد و ساند ضهري علي ضهرية السرير

امي : مالك يا واد انت من امبارح و انت زعلان كدا و سرحان و كنت ماشي جمبي علي السلالم تايه ، فيك ايه يا قلب امك احكيلي

انا : هيكون في ايه بس مفيش حاجه يا امي

امي : هتضحك عليا يا واد ، دا انا حفظاك ، قولي مالك

انا : يوووه ، يا امي قولتلك و*** انا كويس

امي : طب خلاص اهدي ، انا هروح احضرلك الفطار

انا : لا ما .. متحضريش حاجة ، مليش نفس

امي : و دا من امتي ؟

انا : يا امي ونبي سبيني في حالي بس ، انا مش عاوز افطر، اكلت يا ستي جاتو كتير امبارح في الفرح و شبعان لغاية دلوقتي

امي : ماشي ، انا هسيبك تهدي ، بس مش هسيبك غير لما افهم في ايه ،

فضلت يومين علي الحال دا ، مش بطلع من الاوضة و امي بالعافية خلتني اكل مرة واحدة من وقت ما رجعت من الفرح بتاع رضوي ، و انا ممسكتش الفون خالص من يوم الفرح برضه و اكيد فصل شحن

 

 

المشهد عند رضوي في بيتها

 

زكريا : بقولك ايه يا رضوي ما تاجي ننام و كفاية سهر
رضوي : طب اخلص الفلم ، فاضل حاجة بسيطة
زكريا : ماشي انا هروح اشرب و ادخل الاوضة
رضوي : ماشي يا .. حبيبي

طبعآ رضوي كانت مكسوفة ، ٣٠ سنة و هي في بيت ابوها ، مش سهل عليها تغير روتينها في يومين كدا ، و تحس انها صاحبة بيت و عروسة ، و انها تقول لواحد تعرفه من مدة بسيطة ، يا حبيبي و تقعد قدامه بقمصان النوم و اخر اليوم يمارس معاها الجنس ، الجنس اللي اكتشفت انه مع زكريا ميح خالص، الحاجة الوحيدة اللي هي حسستها بأبمساط شوية ، هو انه زكريا يقدر يدخل زبه في كسها عادي ، بس زكريا اخره كام دقيقة و يجيبهم ، زكريا بتاعه اصغر من زب اخوها رياض ، زكريا مش عارف يبسطها، مجربش يلحس تحت زي ما رياض كان بيعمل، مجربش حتي يفرش ولا حتي يدفنه بين بزازها ، مجربش يغير الوضع، للوضع الدوجي علشان تحس بألم المتعة بدل الوضع التقليدي ، اللي يفضل عليه طول الخمس دقايق و هوب يجيب و ينام ، مش مهتم رضوي امبسطت ، جابتهم او لاء، مسألهاش حتي انا كويس ولا لاء ، كل دا كان خانق رضوي ، بس ترجع و تقول كويس اني اتجوزت، انا كنت خلاص علي مشارف العنوسة ، فا بتسكت غصب عنها ، و بتقول الجواز مش بس جنس،

زكريا دخل يشرب من المطبخ، بس يشرب الفياجرا اللي كانت في جيبه و بعدين دخل اوضة النوم يقعد شوية علي ما مفعول البرشامة يشتغل ، شوية و نادي علي رضوي

رضوي دخلت الاوضة و لبست قميص النوم و رشت برفان و ولعت اللمبة السهاري ، و نامت جمب جوزها زكريا،

طبعآ زكريا استلمها بوس و احضان و تحسيس علي فخادها اللي قميص النوم مش مغطيهم ، و رضوي يعني بدءت تتفاعل شوية و تفك من كسوفها ،

زكريا فضل يبوس فيها و يقفش و بعدين نيمها علي ضهرها و رفع قميص النوم و نزل الكلوت و بالراحة شبط بتاعه جوا و فضل ينيك رضوي علي الهادي و قافش بزها بس مش بيعمل اكتر من انه قافشو ،و كل شوية ياخود بوسة منها و ينزل يبوس رقبتها و بعد خمس دقايق اترعش و اتأوا و جابهم في كس رضوي و فضل فوق منها دقيقة و بعدين نزل نام جمبها ينهج من التعب ،

رضوي فضلت هادية عشر دقايق و لما اتأكدت ان زكريا مش هيحس بيها ، فتحت سكس و قعدت تلعب في كسها بالراحة خالص لغاية ما جابتهم و بعدين نامت جمب زكريا ،
نامت رضوي و هي بتهلوس باللي كان بيحصل معاها قبل ما تتجوز ، لما كان اخوها رياض يدخل عليها و هي هايجة و يفضل يلمس كل حتة في جسمها ، و يفرشها بزبه اللي حجمه ضعف حجم زب زكريا في الطول و العرض و الراس الضخمة المنفوشة، عكس راس زب زكريا الصغيرة و يعتبر اللي مميزها انها راس الزب ، انها اعرض شوية عن باقي الزب مش اكتر ،

تالت يوم رضوي قررت انها تتكلم مع زكريا يعني و تعرفه ان في حاجات تاني غير بس انه يحط بتاعه في الكس، حتي لو هيجرب اللحس بس ، هي راضية ، بس يجرب شوية بدل اللي بحصل بيتعاد كل مرة ،

رضوي استنت زكريا يدخل يبوس فيها شوية و يحسس و لما ينزلها الكلوت تدلع عليه و تشد راسه بين فخادها و تطلب منه بكل رقة يلحس كسها
و فعلآ رضوي استنت زكريا ينزل الكلوت و كانت بتمد اديها علي راس زكريا بس اتردد تقوله اي حاجة، حست صوتها حتي مش راضي يطلع تقول اي حاجة،
فضلت ساكتة لغاية ما زكريا شبط بتاعه جوا كسها و فضل ينيك علي قديمو و اربع دقايق من غير الحباية و جابهم و نام جمب منها ،
رضوي عملت زي امبارح و فتحت سكس و قعدت تلعب في كسها و جابتهم مع نفسها و نامت

 

 

المشهد عندي انا )رياض(

يدوب كنت كل اللي عملته اني خرجت من الاوضة اخود شاور ، و رجعت الاوضة تاني، طبعآ امي فضلت تزن عليا تفهم في ايه، بس انا كنت مبضون اعمل اي حاجة ، بس زن امي عليا اني اكل اي حاجة كان كتير و اطريت اكل اي حاجة علي قد ما تسكت شوية ، و رجعت الاوضة بتاعتي تاني

فضلت في الاوضة لغاية ما لاقيت كرم داخل عليا من باب الاوضة و امي وراه

امي : هو دا اللي مزعلك يا ضنايا
انا : ايه ؟
امي : صاحبك فهمني كل حاجة
انا بصيت لكرم : فهمك كل حاجه ؟
امي : يا حبيبي في داهية الفلوس ، دي وسخ الدنيا
انا : فلوس ؟
امي : ايوة ، صاحبك فهمني انك كنت هتعمل مشروع بس اللي اخد الفلوس منك نصب عليك و هرب بيها ،

كرم : و*** يا ام رياض فضلت اقوله ، شكله نصاب ، باين عليه حرامي و رياض زي التور مسمعش كلامي ، حصل ولا لاء يعم رياض ؟
انا : اللي حصل حصل يا كرم خلاص
امي : فداك اي حاجة يا حبيبي ، و بعدين طلما عاوز تعمل مشروع ، كنت خود رأي و انا هفيدك و اعرفك علي ناس ثقة بدل الحرامي دا اللي اخد الفلوس ، منو * ، هيروح من * فين
انا : اللي حصل يا امي
كرم : بعد أذنك يا ام رياض كبيتين شاي كدا حلوين من ايدك
امي : ماشي ، فيك الخير يبني جيت تطل عليه ،
كرم : انتي بتقولي ايه بس دا اخويا

امي طلعت و قفلت باب الاوضة

كرم : ايه يعم الطري انت اللي عاملو دا ،
انا : فكك يا كرم فكك
كرم : ما انا قولتلك بلاش .. بلاش الموضوع دا

غمزت لكرم بايدي يسكت علشان كان ظل امي واضح و هي قدام الباب

كرم : قولتك بلاش شكله نصاب مسمعتش كلامي ، حلني علي ما تجيب فلوس تعمل المشروع من تاني

انا : انت جاي تقطمني يا كرم

كرم : يسطا عيب عليك، انا جاي اخدك و ننزل نشم هوا و افتح الفون اللي انت قافلو دا ، هو فين ؟

كرم مسك الفون حطه علي الشاحن ، و شوفت ظل امي اختفي يعني صدقت الحوار اني اتنصب عليا و بتاع

كرم : يلا بينا
انا : يا كرم فكك بجد، مش عاوز انزل
كرم : هتنزل ولا احصل امك في المطبخ اقولها ان ابنها التوتو انجرح في مشاعره و بعيط
انا : فكك يا كرم يسطا مش ناقصك
كرم : طيب انا طالع اقولها اهو … • و كان رايح لباب الاوضة • اي يعم انت مش خايف ليه ؟
انا : قولتك فكك ، اقولك …امشي يا كرم
كرم : انت بتطردني يسطا ؟
انا : ايوة يعم غور
كرم : بتطردني يسطا
انا : يعم ما قولتك ايوة غور
كرم : يعم انا بعيدها علشان تخلي عندك ددمم و تقولي لا اسف يا كرم تعال اغديك و اويدك اكوا بارك و تشحنلي الباقة
انا : ليه فرحنا الاسبوع اللي جاي ؟
كرم : انت كمان بتتريق
انا : ….
كرم : يعم خلاص فك كدا يا رياض في ايه يعم انت كمان

انا : طب سبني بس دلوقتي يا كرم معلش
كرم : ماشي يعم .. بس علفكرة هرجعلك تاني
انا : طيب

امي دخلت بالشاي : الشاي يا ولاد
كرم : معلش بقي يا ام رياض مش هقدر اشربه ، جاتلي مكاملة مهمة لمشوار ضروري

امي : ماشي يبني اتفضل

كرم نزل و امي رجعتلي الاوضة تاني

امي : خلاص يا واد متزعلش ، فداك قولتك الدنيا كلها ، تعمل في نفسك كدا علشان شوية فلوس ، قوم قوم و انا هديك الفلوس اللي عاوزها و تعمل المشروع دا

انا : خلاص يما سبيني شوية كدا مع نفسي ، و ابوس ايدك متقوليش لحد من اخواتي ولا خالتي علي الموضوع انا مش ناقص
امي : ماشي بس هتتغدي معايا ، انت فاهم ولا لاء
انا : طيب يا امي حاضر

بالليل كدا امي خبطت و دخلت عليا الاوضة

انا : في ايه ؟
امي : في واحدة تعرفك مستنياك برا في الصاله
انا : واحدة مين ؟
امي : معرفش قالتلي قوليلو اني شغالة معاه في المكان
انا : شغالة معايا
امي : ايوة قوم يلا

انا في بالي : معقول تكون هي ؟ …

 

طلعت الصالة بعد دقيقتين و كانت هند

انا : هند ! … ازيك
هند : ازيك انت يا ابو الليف …. ايه يبني الدقن دي
انا : عاملة ايه ؟
هند : انا كويسة ، ليك فترة بطلت تنزل الشغل ، ايه انت اجازة مع العريس ولا ايه ؟
انا : لاء ما انا خلاص مش هنزل شغل تاني
هند : يعني ايه الكلام دا ، علفكرة هي سابت المكان

انا باصص علي المطبخ : ششش وطي صوتك امي متعرفش
هند بتريقة : ايوة هتنزل ولا افضح الدنيا ؟
انا : فكك انا قفلت من المكان خلاص
هند : و*** المكان كئيب من غيرك ، و الكام زبونة اللي بتهزر معاهم ، سألوني عليك و انا قولتلهم سافر و هيبقي يرجع، شوفت بقي انك سايب بصمة و هتضيع المزز من ايدك
امي جايبة صنية عصير : نورتي البيت و*** يا ..
هند : انا هند يا طنط
امي : عسولة يا هند، بس بلاش طنط دي مش بحبها، قوليلي يا ابلة حكمت او ام رياض
هند : خلاص هقولك يا ابلة حكمت
امي : ماشي ، هسيبكو مع بعض تتكلمو براحتكم، ها يا رياض تتكلمو
انا : في اي يا حجة، خوديها معاكي لو مش واثقة فيا
امي : و انت هتتكلم مع نفسك هنا ولا اي ؟ … انا في المطبخ

و سبتنا و دخلت امي المطبخ

هند بتضحك : هي قصدها اي تتكلمو و تتك علي التاء ؟ هوااا … انت كنت بتكلم ندي هنا ولا اي ههههه

( طبعآ هند تعرف اللي بيني و بين ندي من اللي شافتو علي الواتس بس فاكرة ان كان اخرنا نودز و شوية بوس و تقفيش )

انا : ششش قومي غوري امشي يا هند، انتي جاية تخربي بيتي
هند : لا لا خلاص، المهم اي بقي ، مش هتنزل الشغل تاني بجد ؟
انا : ايوة قفلت من المكان خلاص
هند : يبني ما انها قولتك مشيت
انا : راحت فين ؟
هند : معرفش انا بطلت اكلمها خالص من اخر مرة يوم الفرح، بعد ما عايرتني اني كنت مدمنة زمان
انا مستغرب : كنتي ايه ؟
هند : كنت مدمنة وخفيت
انا : و ايه اللي جاب سيرة الكلام دا اصلآ ؟
هند : علشان انا عرفتك انها كانت بتحب احمد دا ، و هي قالتلي دي اسراري و بتاع ، تحبي اروح اقوله انك كنتي مدمنة ،
انا : خلاص متجبليش سيرتها ، انا معرفش عقلي كان فين و انا بحبها ، كويس انها انتهت قبل ما تبدء ،
هند : طب وحياة مامتك العسل دي تكمل معايا في المكان ونبي
انا : ماشي يا هند بس مش دلوقتي خالص
هند : امتي طيب ؟
انا : معرفش يا هند ، شوية وقت كدا بس و هرجع ،
هند : احلف
انا : يوووه و***
هند : و*** ايه ؟
انا : هبقي ارجع اشتغل معاكي تاني
هند : لا قول الجملة كاملة
انا : هند .. بابا انا مخنوق بجد فكك
هند : ماشي .. بس و*** لو لاقيتك طولت
انا : هتعملي ايه ؟
هند : هستني !
انا ابتسمت : مش هطول متقلقيش
هند : ماشي و ابقي احلق يا ابو الليف شعرك و دقنك دول كدا
انا : يا ستي ماشي
هند : ماشي باي
انا : سلام

هند نزلت و امي جات من المطبخ

امي : مين يا واد البت الحلوة دي ؟
انا : دي شغالة معايا في المكان
امي : ذوقك حلو يا واد، يعني خلاص هفرح بيك انت كمان ؟
انا : تفرحي ايه ؟ انتي بتقولي ايه يا حجة ؟
امي : اممم يا واد ، يا واد دا البت جاية لغاية هنا تسأل عليك
انا : انا داخل الاوضة بتاعتي

 

تاني يوم الصبح سمعت صوت رضوي بتصحيني

رضوي : قوم قوم يا كسلان لسه كسلان زي ما انته ؟
انا بصحي: ايه دا ؟ رضوي ازيك

و بنحضن بعض و بوستها في خدها

رضوي : ولا تاجي تسأل عليا كدا و تطمن عليا .. صدقت ما ارتحت مني ؟
انا مبتسم : دا انا كنت هاجي اطلقك منه و ارجعك البيت تاني ، انا مش مستحمل البيت من غيرك
رضوي : يا سلام اضحك عليا زي الاول … امك قالتلي انك زعلان
انا : لا لا مفيش حاجه
رضوي : لاء فيه ، اومال دقنك و ريحة أوضتك المكمكمة دي و شكلك الدبلان دا من ايه ؟
انا : بصراحه اتنصب عليا في تحوشية عمري
رضوي : كانو كام يعني ؟
انا : كانو زي ما كانو بقي متقلبيش عليا المواجع
رضوي : حاسة انك بتكدب
انا : و هكدب ليه ؟
رضوي : باين عليك علي فكرة، رياض قولي مالك يا حبيبي ، فضفضلي ،
انا : مفيش يا رضوي

رضوي شدتني في حضنها و غصب عني لاقيت نفسي بعيط ، الكبت اللي شلته جوايا مقدرتش استحمله اكتر من كدا ،
كنت لسه في حضن رضوي بس مسكت نفسي و بطلت اعيط

رضوي : مالك يا حبيب اختك ، قولي في ايه ، فضفض و استريح

انا : مفيش يا رضوي ، انا بس … عشيت تجربة حب من طرف واحد
رضوي : ايه اللي حصل فهمني

انا : اعجبت بواحدة معايا في الشغل و هي فضلت … ( و حكيتلها اللي حصل ) صعبت عليا نفسي و هي بترفضني ببرود يا رضوي

رضوي شدتني في حضنها تاني و كانت بتحضني جامد

رضوي : هي اللي خسرانة، انت الف واحدة تتمناك يا رياض ، و و*** بجد مش كلام يا حبيبي
انا : خلاص يا رضوي انا اصلآ بدءت انسي الموضوع ، بس مضايق شوية يعني مش اكتر علشان كدا قاعد في البيت
رضوي : حد يعرف الكلام دا غيري ؟
انا : لاء امك فكراني منصوب عليا بس مش اكتر
رضوي : انا مبسوطة انك حكتلي الحقيقة • باست جبيني •
انا : و انتي بقي
رضوي : انا ايه ؟
انا : زعلانة او مضايقة من ايه ؟
رضوي : مين قال كدا ؟
انا : يعني انا مش عارفك يا رضوي قولي في ايه
رضوي : مفيش يا رياض
انا : مفيش يعني ايه ؟
رضوي : موضوع عبيط كدا
انا : طب ما تتكلمي
رضوي : صدقني موضوع تافه، انا هقوم و اسبك ترتاح شوية
انا : كدا ؟ … علفكرة لو متكلمتيش انا مش هقولك علي اي حاجة تاني ،
رضوي : ما هو اصل يعني … موضوع كدا ملوش لازمة
انا : يا ستي انا حابب اسمع امه اتكلمي
رضوي بلعت ريقها و شبكت صوابعها : يعني لازم ؟

انا : يا هبلة متتكسفيش ، دا انا معيط قدامك و كل ما هفتكر كدا هضحك علي هبلي

رضوي : اصل الموضوع يعني يخص زكريا و كدا
انا : مالو ، بيعاملك وحش ، شتمك ولا قالك اي حاجة ؟

رضوي : لاء لاء دا .. دا كويس خالص و بيهزر معايا و مش حرمني من حاجة بس
انا : بس ايه ؟
رضوي : هو ليه ؟ مش .. مش بعمل زيك .. قصدي قصدي … مش بيعمل يعني الحاجات التانية دي ؟

انا : تانية ايه و تالتة مين ؟ ما تتكلمي يا بت من غير كسوف ،
رضوي : يا رياض يعني .. مش … مش بنزل تحت براسه يعمل قبل ما يعمل

انا : انا فهمت انك بتتكلمي علي السرير ، بس مش فاهم قصدك في راسه دي … قصدك راسه راسه ؟ ولا راسه
رضوي : يوووه انا .. انا ماشية

و قامت وقفت بس انا مسكتها من ايديها قعدتها تاني

انا : طب خلاص خلاص اهدي ، انا بدءت اجمع انه قصدك زكريا مش اااا … مش بينزل بلسانه تحت صح ؟

رضوي مكسوفة فشخ : ايوة ووو … مش بس كدا يعني
انا : اومال ايه ؟
رضوي : يا رياض يعني … زكريا مش … انا مش قادرة اتكلم
انا : يا رضوي احنا بنهري .. قوليلي ، انا مش عاوز اتكلم علطول علشان عارفك هتتكسفي ، قصدك مش بيلحسلك و ايه ؟

رضوي اتكسفت فشخ

انا : اهو شوفتي ، علشان كدا مش عاوز اتكلم علطول ، انتي اتكلمي عادي علشان افهم في ايه
رضوي : طب بوص … هو اصل زكريا يعني مش .. مش بعمل اي حاجة …
انا : مبيعرفش ؟
رضوي : لا لا بيعرف ، بس ااا … مش بيعمل اي حاجة تاني غير انه بيدخل علطول و مش بيخليني ارتاح

انا : مش بيخليكي تجبيهم ؟

رضوي هزت راسها بمعني ايوة و هي مكسوفة فشخ

رضوي : ووو .. كمان … سريع
انا بجدية : احااا
رضوي بزعل : هو ملوش علاج ؟

انا : بوصي يا رضوي … الراجل ممكن يتكلم في اي حاجة حرفيآ ، بس عند المواضيع دي بيحط قدامها مليار و نص خط ، فا ما بالك لو رايح يكشف عند دكتور ذكورة و كل الناس تبصلها علي انه مبيعرفش هيعمل ايه ،

رضوي : طب .. علي الاقل يعني … يعمل الباقي .. يخليني اعمل زي ما انت قولت ( قصدها تجبهم)

انا : حاولي توصلهالو ، انتي مراتو و واحدة واحدة هو هيبدء يعمل كدا
رضوي : حاولت بس .. بس خوفت و اتكسفت اني اقوله حاجة زي كدا ، رياض ينفع … ينفع تتكلم معاه ؟

انا : احا … انتي بتقولي ايه يا رضوي، عوزاني اروح لجوزك اقوله ابقي الحس كس اختي

رضوي ضربتني في كتفي : بس يا رياض الكلام دا ، مش قصدي كدا، انا قصدي يعني و انت معاه في الشغل تلمحله لو اتفتح سيرة الجواز و تعمل زي الشباب قليلة الادب لما بتوصف هي هتعمل ايه يوم دخلتها علي ستاتهم

انا : رضوي الكلام دا بين الشباب مع بعضهم و كمان يكونه لسه في ثانوي علشان يوصفه اللي هيعملو بالدقة دي ، مش واحد يهزر مع جوز اخته اللي هو مديرو في الشغل و يقوله انا هعمل كذا و كذا في مراتي يوم الدخلة ، و بعدين خدي هنا، انتي منين عرفتي ان الشباب بتهزر بالكلام دا مع بعضهم ؟

رضوي : بصراحة في مرة كنت راجعة في الاتوبيس و كان في ولادين كدا في اعدادي بيهزرو مع بعض و فتحو الكلام الوسخ دا ، و واحد منهم قال للتاني ليلة الدخلة هعمل الكلام دا ، فا انا قصدي تعمل كدا علشان زكريا يفهم

انا : اهو انتي بتقولي ، عيال في اعدادي يدوب لسه بالغين ميعرفوش هما بيقولو ايه،
رضوي : يا نيلة حظي ، اصوم اصوم و افطر علي بصلة

و غصب عنها قعدت تعيط

انا : بس بس بطلي عياط يا رضوي
رضوي : انا مش عارفة انا ليه منحوسة كدا، انا و*** مش طمعانا في اي حاجة في الدنيا دي ، انا نفسي احس اني حظي حلو في اي حاجة انا نفسي فيها • و كانت بتعيط بحرقة •

انا حضنتها و حطيت راسها علي كتفي و بقيت املس علي راسها ، احاول اهديها

انا : بس اهدي يا رضوي علشان خطري ، اهدي
رضوي بدموع : طب قولي اعمل ايه يا رياض … انا كل حاجة مسودة في وشي ،

انا : بطلي هبل ، هو بس زكريا دقة قديمة و اكيد نفسه يجرب كدا معاكي بس مكسوف او محرج منك شوية ، ممكن لو انتي بدأتي كدا و لمحتي، هو كمان يبدأ يجرب

رضوي بتحاول تهدي و طلعت من حضني و هي بتمسح دموعها

رضوي : طب .. طب قولي ابدء يعني اعمل ايه .. انا انا .. مش عارفة اي حاجة خالص ، علشان خاطري قولي

انا : يا رضوي يعني … اتكلم عادي ولا هتتكسفي ؟

رضوي هزت راسها لاء

انا : بوصي … يعني مثلآ ااا .. انا مش مصدق اللي هقوله دا ،
رضوي : علشان خاطري يا رياض

انا : حاضر بس صبرك عليا، … بوصي يعني و انتو جمب بعض علي السرير ، ااا … امسكي بتاعه كدا من علي الشورت العبي فيه، هههه
رضوي بكسوف : وبعدين اعمل ايه ؟
انا : طلعيه من الشورت و العبي فيه و بوسي زكريا من شفيفه و اهمسي في ودنه ، قوليلو ايه رايك تجرب حاجة جديدة ، بدلع يعني تقولي كدا ، و لو سألك ايه، انزلي كدا بالراحة مصي زبه ااا قصدي بتاعه … انا مش مصدق اللي بقوله دا
رضوي بكسوف : بس انا مش عاوزة كدا ، انا عاوزة يخليني ارتاح انا و انزل

انا : ما انتي لازم تعملي كدا في البداية ، و بعدها بكام مرة لما يتعود علي المص .. انا هتكلم علطول بقي احا ، لما يتعود علي المص انتي قوليله ايه رأيك تجرب حاجة جديدة و خليه ينزل يلحسلك و حاجة تجر حاجة كدا فهمتي

رضوي هزت راسها : ايوة

و بعدين لاقيتها بصتلي كدا في عيني و هي متنحة ،

انا : اي ؟ مالك ؟
رضوي بكسوف : مفيش ، انا هروح اساعد ماما في المطبخ

رضوي طلعت و انا فردت جسمي علي السرير و هوب لاقيت زبي عامل خيمة قدامي، و عرفت ليه رضوي اتكسفت و سبتني،

بس معرفتش ليه زبي قام ، رغم اني زعلان يعني ، يمكن علشان بدءت اتعامل مع الناس من تاني ، و الموضوع فات عليه كام يوم، بس علي العموم دي حاجة كويسة ،

استنيت زبي يهدي كدا و ينام تاني و طلعت برا الاوضة

رضوي لما شفتني كانت بتتعامل معايا عادي بس في يعني سنة كسوف صغيرة كدا ،

امي : اخيرآ يا واد طلعت برا الاوضة ؟ شكل رضوي كدا سرها باتع

انا : و هو في بعد البونبونية بتاعتنا
رضوي : شكرآ يا رياض ، انت اللي حلو
امي : هروح احضرلك لقمة بقي و اوعي تقولي مليش نفس
انا : لا انا خلاص نفسي اتفتحت ، ماشي
امي : حاضر يا حبيبي

امي دخلت المطبخ و فضلت انا و رضوي بس في الصالة و هي ابتسمت علي بسيط كدا عادي ، قومت انا قربت بوست جبينها

انا : البيت بجد مش حلو من غيرك
رضوي : و انا مش حابة المكان من غيركم ، رياض ابقي زورني علشان خاطري انت بتوحشني ، ولا هتعمل معايا زي ريهام ؟
انا : انتي بالذات يا رضوي مقدرش علي بعدك ، هفضل ازورك لغاية ما تزهقي مني

رضوي : مش هيحصل ، انا .. انا نفسي تاجي تعيش معايا اصلآ و***
انا ابتسمت : متقلقيش انا هزورك علي طول

امي بعد عشر دقايق : يلا انا عملت حاجة علي ما قوسم كدا لينا ، يلا يا رضوي يلا يا رياض تعالو بسملة

 

بعد ساعتين كدا رضوي روحت بيتها ، و انا كنت خلاص بدءت انسي حكاية حنين و ابدء اطلع الشارع و انسي الزعل و الهبل اللي كنت فيه، و اليوم دا قضيته مع كرم ، و رجعت اخر اليوم بالليل ،

و بعد اسبوع فات كنت انا رجعت الشغل في بيلا ستور تاني ، الشفت من الصبح لغاية العصر ، و باقي اليوم بخرج مع كرم و باقي الشلة كدا نقعد في كافيهات ولا نلعب مع بعض بلاي ستيشن ، المهم الصبح في الشغل و بالليل بصيع ،

اليوم دا كنت راجع من برا بالليل متاخر شوية ، فتحت بالمفتاح و دخلت كانت امي نايمة ، دخلت الاوضة بتاعتي ، كنت هغير و بعد ما قلعت كسلت اطلع هدوم البسها ، فا اترميت علي السرير و انا لابس البوكسر بس ،

مسكت الفون بتاعي و كنت هايج لاني بقالي فترة كبيرة بطلت العشرات ولا عملت اي حاجة مع اي حد ، فقولت افك عشرة كدا اريح نفسي و انام،

فتحت بورن و اخترت فديو و بدءت العب في زبي و انا واخد راحتي، و لاني مطمن ان امي نايمة و نومها تقيل حبة ، نزلت البوكسر لغاية تحت و بقيت ادعك زبي و انا مشغل سكس ، بس قولت اقوم افتح سكس علي اللاب احسن من الفون، قلعت البوكسر خالص و قومت ولعت النور و انا زبي قدامي ، و لسه هجيب اللاب من المكتب هوب الباب اتفتح عليا و لاقيت رضوي داخلية عليا و هي بتقولي (رياض انت رجعت) بس اتفاجئت لما لاقتني ملط و زبي واقف قدامي ، و خرجت جري علي برا الاوضة

احا رضوي بيتة عندنا ،

طبعآ جريت لبست البوكسر و طلعت بنطلون و تيشيرت لبستهم ، و كنت مكسوف شوية ان رضوي شفتني ملط، بس مش الكسوف للدرجة يعني ، علشان كدا طلعت و روحتلها الاوضة بتاعتها خبطت عليها و سمعتها بتقولي ادخل

انا : رضوي .. معرفتنيش ليه انك جاية عندنا كنت جيت بدري شوية نتعشي مع بعض
رضوي بكسوف : اللي حصل
انا قعدت جمبها علي السرير : ايه مالك ؟
رضوي : مفيش
انا : يووه يا رضوي ، يا ستي وفري الحرق اللي هيحصل دا و قولي في ايه ؟
رضوي بزعل : زكريا ضربني
انا : و دا ليه ؟
رضوي : …
انا : يا بنتي اتكلمي بس اطفي ام الاباجورة دي علشان النموسة دي تحل عني

رضوي طفت الاباجورة و يدوب الاوضة فيها سرسوب نور

انا : في اي يا رضوي ما تتكلمي ، زكريا ضربك ليه ؟

رضوي : علشان … علشان … عمل بسرعة

انا : مش فاهم، واحدة واحدة كدا ايه اللي حصل ؟

رضوي : انا من اخر مرة مشيت من هنا ، و كنت عاوزة اعمل بنصيتحك ، بس كنت مترددة اجرب ، و زهقت من اللي زكريا بيعملو علي طول و ينام ، النهاردة استنيته يرجع من الشغل و قولت هجرب معاه، و عملت زي ما انت قولتلي ، قولتله ايه رأيك نجرب حاجة جديدة ، قالي ايه، و عملت زي ما قولتلي ، بس لقيته … لقيته مستحملش و عملهم بسرعة
انا : جابهم بسرعة؟
رضوي : ايوة
انا : و بعدين
رضوي : لاقيته اضايق و كان هيسبني و ينام ، قولتله انت هتنام، رد عليا بعصبية و قالي اومال هعمل ايه، قولتله انا محتجاك ، قالي و انا اعملك ايه مش هيقوم تاني دلوقتي غير بالحباية و انا مش هينفع اخود كتير منه علشان غلط عليا و هيتعبني ، اهو قدامك لو عرفتي تقوميه ، و انا نزلت ببوقي احاول ، بس هو مش راضي …
انا : مش راضي يقوم ؟
رضوي : ايوة لغاية ما تعبت و قولتله انت ليه مش زي الرجالة ، لقيته ضربني بالقلم علي وشي جامد
انا : طب و دي كلمة تقوليها برضو ، اكيد هيتعصب يا رضوي
رضوي : انا مكانش قصدي ، و*** مكانش قصدي اعايرو ، كنت عاوزة افهم هو مالو ، انا بحثت عن النت ان دا ممكن يكون سحر و حد عاملو عمل ، و كنت هسألو لو معملو عمل عايز يتفك، بس هو ضربني علطول جامد ، و انا صممت اني اروح بيتنا علي هنا ، و هو قالي لو حد عرف انا ضربتك ليه هطلقك
انا : و انتي قولتي ايه لامك
رضوي : قولتلها اني بوظتلو بدلة جديدة و انا بغسل و هو اضايق •و عيطت •
انا : خلاص خلاص متعيطش بس بقي خلاص

حضنتها علشان اهديها و طبعآ الدنيا ضملة ، كنت هبوسها في جبينها و هي رفعت وشها في نفس الوقت من غير ما تقصد و طبعت البوسة علي شفيفها ، روحت انا اتخضيت

انا : رضوي .. انا اسف مكانش قصدي

لاقيت رضوي مسكت قبة التيشرت جامد و بتشدني عليها عاوزة تبوسني ، و انا كنت ببعد و بحاول انزل ايديها

انا : يا رضوي مكانش قصدي ، صدقني انا مكنتش شايف من الضلمة
رضوي بهيجان : رياض انا عوزاك انت .. طلقني من زكريا ، بس متسبنيش ، رياض انا بحبك .. انت اول حب في حياتي ، انت اللي بتبسطني

و شدتني عليها و كانت بتاخود شفيفي تمصها و انا ما بين اني اقوم ، و اني تايه في شفايف رضوي و هيجانها ،
و انا اصلآ كنت هفك عشرة قبل ما تدخل عليا ، و بصراحة مقدرتش اقاوم هيجان رضوي ، و لاقتني بهجم علي شفيفها بمصها جامد، و رضوي بتقلعني التيشرت و بتضحني جامد و حسيتها مستسلمة خالص ، و كأنها بتقولي انا ملكك يا رياض النهاردة ، ابسطني و حسسني بالمتعة ، نزلت علي رقبتها بوس و مص و ايدي علي بزازها بطلعها من جلابيتها ، و هي كانت بتسعدني اطلع بزازها ، و في لاحظات بقينا ملط و انا بين رجلها بلحس كسها و بستعيد ذكرياتي مع كس رضوي من تاني ، و هي كانت هايجة فشخ بتشد شعري جامد علشان الحس كسها و انا كنت بمص البظر و اعضه بالراحة ، و هي كان صوتها بدء يعلي فا عملت زي زمان و مسكت التيشرت بتاعي حشرته في بوقها علشان اكتم الصوت ، و كملت لحس في كسها و انا بحسس علي خرم طيزها بصباعي بعدين دخلت عقلة صباعي العب في خرم طيزها و لسه مكمل لحس في كسها و هي كانت بتتشال و تتحط من المتعة ، و رغم ان التيشرت في بوقها بس صوتها عالي و هي هايجة فشخ، شلت التيشرت و هجمت علي شفيفها تاني ، اكتم صوتها بدل التيشرت و بقيت افرشها بزبي و هي بتترعش جامد تحتي و كسها غرق السرير اول ما جباتهم ،

رضوي بتعب و هياج جامد : علشان خاطري عوزاك جوايا يا رياض ، يلا يلا ابوس رجلك … نيك …

و كانت بتحضني جامد و بتفتح رجلها علي الاخر علشان ادخل زبي في كسها ،

مسكت زبي بالراحة و بقيت امشيه علي باب كسها و هي كانت بتصوت بس في بوقي علشان عارفها هتصوت و ممكن تفضحنا كنت بابوسها ، كنت بحشر زبي بالراحة في كسها و لاقيته ديق فشخ و مولع نار، و حسيت ان كسها بيشد زبي لجوا علشان يدخل ، و كانت جدران كسها من جوا قامطة علي زبي و حاسس ان زبي جوا فرن و طبعآ افرزات رضوي دعكت فخادي من كتر ما هي بتنزل عسل،

و اول ما دخلت زبي بالكامل في كسها ، رضوي حضنتني جامد و قفلت علي وسطي برجلها و زي ما تكون خايفة اني اطلعه ، سبت زبي دقيقة كاملة و انا ثابت ، و بعدين بالعافية بدءت انيك و افك قفشتها عليا و كسها كان ديق فشخ كأنها متنكتش اصلآ، و كان اساس ابن وسخة و كسها ديق اوي كدا، بقيت انيك فيها و هي بقيت تعض كتفي جامد و لو كانت ضوفرها كبيرة كان زماني ضهري كله ددمم ،

بقيت انيك فيها و لما حسيتها اترخت شوية ، رفعت رجلعا علي كتافي و انا دايس علي كتافها بايدي ، بصراحة مقدرتش استحمل اكتر من ست سبع دقايق بسبب هيجان رضوي و سخونة كسها و طلعت زبي جبتهم علي بطنها و صدرها و وصل لي وشها ، و لاني مبطل ليا فترة جبت لبن كتير فشخ، يعني لو كنت جبته جوا كسها كانت ممكن تحمل ،

اترميت جمبها اخود نفسي كام دقيقة ، بصيت علي رضوي سمعت صوتها بتعيط

انا : رضوي … انا مكنتش ناوي اعمل كدا
رضوي بعياط : سبني بس دلوقتي يا رياض
انا : رضوي و*** انا …
رضوي : علشان خاطري سبني دلوقتي

قومت و انا زعلان من نفسي ، صحيح ان اللي حصل بسبب هيجان رضوي مش هيجاني بس انا مضايق اني مقدرتش اسيطر علي نفسي، لبست هدومي و كنت هخرج من الاوضه لاقيت رضوي قامت مسكت ايدي و شدتني حضنتي

رضوي : رياض انا مش بعيط علشان اللي حصل، انا بس بعيط علي حظي …
انا : رضوي انا اسف
رضوي : انا مش زعلانة منك يا رياض صدقني ، انا.. انا بحبك علشان انت الوحيد اللي بتبسطني • و بتشدني عليها جامد في حضنها •
انا : رضوي انا اسف .. صدقيني مش هعمل كدا تاني، و*** مكنتش داخل علشان كدا ، اخر مرة بس متزعليش مني
رضوي بتعيط : و مين هيبسطني بعدك … رياض انا محتجاك انت، … زكريا هيفضل كدا علطول … و انا لسه عروسة جديدة … نفسي .. نفسي احس باللي بتحسه اي عروسة جديدة زيي .. انا عارفة اني محدش كان هيتقدملي تاني غير زكريا ، و انا رضيت بيه علشان انا كنت هعنس ، علشان انا تخينة و سمرا مش حلوة .. بس مش معني كدا اني يكون كل حاجة في حياتي مش حلوة • لسه بتعيط •
انا : طب اهدي اهدي علشان خطري بطلي عياط
رضوي بعياط : رياض انا بحبك علشان انت الراجل الوحيد اللي كنت اقدر اتعامل معاه براحتي ، بلبس اي حاجة قدامك براحتي ، كنت اقدر احضنك عادي، تعرف تعرف انا انا .. انا مرة بوستك و انت نايم بوسة قليلة الادب علشان اعرف هو البوس حلو ولا لاء، و لما جربته مع زكريا طلع مش حلو زيك، رياض انت لما كنت بتعمل معايا قلة ادب غصب عني قبل ما اتجوز كنت بحب كدا بس مش هينفع اسيبك تعمل كدا براحتك علشان خايفة اتعود و انت تسبني ، علشان انت تقدر تعمل كدا مع اي بنت زي اللي جبتها بالفلوس دي ، بس انا لو عملت كدا مع حد تاني انتو هتزعلو مني و انا هبقي وحشة …
انا : رضوي رضوي اهدي .. علشان خاطري اهدي
رضوي : علشان خاطري متسبنيش
انا : مش هسيبك بس اهدي .. ممكن تهدي

قعدت رضوي علي طرف السرير و شربتها كباية مياه علشان تهدي و قعد جمبها

انا : هديتي شوية ؟
رضوي هزت راسها بمعني ايوة
انا : كويس ان امك مسمعتناش بعد كل دا
رضوي : هي .. هي قالت انها هتاخود نص حباية منوم علشان تعبانة و عاوزة تنام
انا : طيب ينفع تلبسي هدومك ؟

رضوي بصت علي نفسها و كانت ملط شدت علي نفسها اللحاف تداري نفسها
انا : مكسوفة مني ؟
رضوي : شوية
انا : انا هطلع دلوقتي و انتي ألبسي و نامي

و كنت خارج بس وقفت لما رضوي نادت عليا ،

رضوي : رياض
انا : نعم ؟
رضوي : رياض … زكريا هيفضل كدا علطول … و .. ولو انا اطلقت منه .. محدش هيتجوزني تاني … ، هتسبني ؟
انا : رضوي نامي دلوقتي و بكرا ..
رضوي بتقاطعني : هتسبني يا رياض ؟

انا سكت كام ثانية و بلعت ريقي ، و لاقيت رضوي ولعت الاباجورة جمب منها علشان تشوفني كويس ، و كررت سؤالها

رضوي : رياض .. هتسبني ؟
انا بصتلها و بعدين هزيت راسي لاء ، و لقيت رضوي ابتسمت بفرحة ، و قامت من السرير و زي ما هي ملط حضنتني و بعدين رجعت تاني تداري نفسها باللحاف و هي مبتسمة ببراءة ،

انا بالعافية طلع صوتي : نامي دلوقتي

طلعت برا الاوضة و رجعت الاوضة بتاعتي و انا مش مصدق .. دا حلم ولا بجد، انا عارف اني لو كملت كدا مع رضوي عمرنا ما هنرجع زي ما كنا اخوات، بس انا لو رجعت دلوقتي في كلامي ، رضوي اكيد هتطلق من زكريا .. و هي اصلآ عندها حبتين سذاجة و ممكن اي حد يضحك عليها و تغلط معاه ، و *** اعلم ممكن يحصل ايه كمان، ممكن يبتزوها بفديو ولا حاجة و يحصل … يحصل حاجات كبيرة … انا بضحك علي نفسي .. انا بقول الكلام دا علشان ارجع امارس مع رضوي تاني، رضوي ممكن تكون ساذجة .. بس مش لدرجة انها تسيب نفسها لاي حد و هي عارفة ان دلوقتي مفيش أمان لحد … بس رضوي … رضوي ممكن تسود الدنيا في وشها كمان و كمان لو انا رجعت في كلامي … صحيح الحياة مش بس جنس .. بس كل واحد جواه شهوة جنسية ، و رضوي فضلت ٣٠ سنة و هي محافظة علي نفسها .. كانت بتتكسف انها تشوف مشهد فيه بوسة حتي و تقلب الفلم كله … اكيد لما تجرب الجنس صعب انها تبطله .. بصراحة زكريا علي وصف ريهام ، مش هيقدر يطفي شهوتها .. انا اولي بيها ..

تاني يوم الصبح حسيت بحد بيلعب في شعري ، فتحت عيني لاقيت رضوي قاعدة جمبي علي السرير و كانت هي اللي بتلعب في شعري

رضوي مبتسمة : مكانش قصدي اصحيك
انا : لاء لاء انا صحيت لوحدي
رضوي : طب قوم يلا نفطر مع بعض

انا اتعدلت و بصيت علي رضوي لاقيتها مش لابسة برا و دي كانت اول مرة اشوفها كدا في حياتي ، و لأن بز رضوي حجمه كبير بس مرخي سنة بسيطة ، كان واضح انها منغير برا ، و كمان سايبة شعرها و حاطة ميكاب خفيف كدا ، و حسيت رضوي مكسوفة هي كمان علشان اكيد عمرها ما عملت حركة انها تقعد بدون برا

انا : هو امي مش قاعدة ؟
رضوي : نزلت تجيب طلابات الغدا علشان زكريا هياجي يصالحني قال
انا : و انتي منزلتيش معاها ليه ؟
رضوي : كنت هنزل بس ماما قالتلي مش هينفع علشان انا امانة هنا و مينفعش انزل من غير أذن جوزي
انا : اه .. طب هقوم ادخل الحمام علي ما تحضري الفطار
رضوي : ماشي

قومت طلعت انا و رضوي برا الاوضة ، انا دخلت الحمام و رضوي في المطبخ بتحضر الفطار،

بعد ما طلعت من الحمام ، كنت رايح الصالة بس روحت المطبخ عند رضوي ، كانت لابسة عباية ديقة شوية فيها و طيزها ملبن كدا من ورا، دخلت المطبخ و هي لما حست بيا لفت تبصلي و بعدين ابتسمت اوي ، كنت بقرب عليها بالراحة ، و لاقيتها هي مسكت ايدي اليمين بايدها الاتنين و بعدين بصت للارض بكسوف فشخ ، و حسيت اني في الصباحية بتاعتي، او رضوي في الصباحية بتاعتها بس من جديد معايا، بعدين رضوي بصتلي في عيني و غمضت عنيها و هي بتقرب شفيفها من شفيفي و هي كانت بتشدني من التيشرت بتاعي عليها علشان اميل تحصلني ، علشان انا طويل شوية عنها ، و لاقتني تلقائي بمد ايدي علي بزازها ، و كان احساس حلو اوي و انا ماسك بزازها و هي لابسة الجلابية من غير سوتيانة ،

فضلنا نبوس بعض دقيقتين و صوت البوس مالي المطبخ ، نزلت علي رقبتها اكمل بوس و رجعت علي ودنها عضيت حلمتها و لاقيتها اتنفضت ، نزلت براسي علي رقبتها تاني لغاية ما نزلت علي بزازها ، فكيت السوستة و كان منظر بزازها مغري فشخ زي النسوان البرازيلي ، طلعت حلامات بزازها الاتنين و بقيت امص فيهم و اعض علي خفيف و رضوي بتلعب في شعري و هي بتتنفس بسرعة و تشد التيشرت بتاعي كدا من اي مكان بشعوائية غصب عنها ،
بعد ما شبعت مص في بزازها طلعت علي شفيفها تاني بعدين هي بعدتني عنها

رضوي بخجل بسيط : كفاية علشان ماما ممكن ترجع في اي وقت
انا هزيت راسي بأيوة و اخدت شفيفها في بوسة بعدين طلعت عند اول المطبخ و بصيت عليها قبل ما اطلع كان منظرها مغري فشخ و هي بتحشر بزازها في الجلابية تاني

، هي لاحظت اني واقف مكاني و باصص عليها ، ابتسمتلي و جات عليا و حطت ايدها علي خدودي

رضوي : هعوضك بعدين يا حبيبي ، اوعي تزعل مني ، يلا روح السفرة دلوقتي

يدوب طلعت الصالة و امي خبطت فتحتلها و دخلت ، و بعدين رضوي حضرت الفطار بس لاقيتها دخلت لبست برا خوفآ ان امي تتكلم او تشك في حاجة ، بعد الضهر بشوية كدا زكريا جيه يصالح رضوي و يرجعها ، و حسيته هدي لما امي قالتله ان البدلة مش موضوع علشان يضرب عروسته اللي لسه مكملتش شهر معاه علشانها، و عرف ان رضوي اخترعت اي حوار علشان متقولش السبب الحقيقي اللي زكريا ضربها علشانه ، و فضل يصالح رضوي علشان ترجع معاه ، و طبعآ انا ضغط عليها علشان تمشي الدنيا، و فعلآ رضوي رجعت بيتها ، بس كانت كل اسبوع تاجي تبات معانا بحجة انها مش متعودة تفضل بعيد عن البيت ، و طبعآ هي كانت عملاها حجة علشان انا و هي نشوف بعض ،

و انا طبعآ رجعت الشغل زي ما انتو عرفين مع زكريا و يعتبر شوية و هبقي مشرف في المكان علي اللي شغالين ، و هند كانت مبسوطة برجعتي تاني ، اما حنين معرفش عنها اي حاجة من يوم فرح رضوي ، و ريهام مبقتش تشتكي من مشاكل في البيت ولا حاجة، و خالتي نادية مفيش اي جديد من ناحيتها، كل فترة تاجي تقعد معانا و بقيت تبات كمان،

اما انا كنت ممكن ابات عند رضوي لما يكون زكريا مسافر يجيب بضاعة او كدا ، و محدش كان يقدر يشك فينا و خصوصآ ان امي قالت لزكريا ان رياض و رضوي متعلقين ببعض من و هما صغيرين و ان رضوي هي اللي ربتني لما امي تكون مشغولة في شغلها و فترة الدروس بتاعتها و كدا ، وفضلنا انا و رضوي لغاية الان مع بعض ، و مكنتش متخيل ان اختي العانس انا هكون عريسها و عوضها عن كل اللي عاشته،

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *