رواية أختي العانس الفصل السادس 6 قصص سكس محارم جريئة
رواية أختي العانس الفصل السادس 6 قصص سكس محارم جريئة
البارت السادس
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
وقفنا اخر مرة لما ام رياض شافت ابنها في اوضة رضوي اخته الكبيرة ، و كان في نظرات من رياض لأخته ، نظرات شهوة ، ام رياض بسرعة جريت علي ابنها و رزعته قلم علي وشه
امي : بتعمل اي يا ابن الوسخة
انا بخضة : امي ! في ايه
امي بعصبية : داخل أوضة اختك و هي نايمة ليه يا ابن الكللابب
رضوي صحيت مخضوضة : ماما ! رياض ! حصل اي ؟ في ايه ؟
امي : اطلع برا يا وسخ يا نجس ، برا يا كلب
انا : يا امي و*** انا كنت
امي برزعة قلم : برا يا ابن الكلب ، بريحة الخمرا اللي طفحة منك دي برااا
رضوي : اهدي بس يا ماما
امي : اخرسي انتي … اطلع برا يا كلب براا
امي كانت متعصبة اوي و بتزعق و مصممة تطردني برا البيت ، طبعآ نزلت و سبتلها البيت، و انا مش عارف اعمل اي ولا اروح فين، رنيت علي كرم اكتر من خمس مرات و هو شكله بعد ما اصطبح مش حاسس بالدنيا، و حتي الصبح مسافر ، قعدت ربع ساعة بفكر اروح فين لغاية ما افتكرت خالتي نادية
انا : ألو
خالتي : ايه اللي حصل يا رياض امك لسه قافلة معايا
انا : معرفش انا كنت داخل اوضة رضوي اجيب الشاحن بتاعها اشحن بيه لاقيت امي داخلة متعصبة و ضربتني و حالفة تطلعني برا البيت
خالتي : طيب طيب انا هحاول اروحلها اول الصبح اتكلم معاها
انا : طيب انا ينفع اجي ابات عندك النهارده
خالتي : امك اتصلت عليا عشان تقولي مدخلكش البيت عندي
انا : و هي هتعرف منين ، معلش يا خالتي انا و*** ما عارف هروح فين ؟
خالتي : امك حالفة عليا لو دخلتك البيت هتقطعها معايا ، و انت عارف انا لو كدبت علي امك هي بتعرف ما هي حفظاني ، معلش شوف اي مكان علي ما اروح لامك الصبح اهدي الدنيا ،
انا : ماشي ماشي يا خالتي سلام
معرفتش اروح فين، لغاية ما روحت صيبر في واحد معرفة كنت متعود انا و كرم نروح نلعب عنده علطول ، و بيسهر في الصيبر لوش الصبح، روحتله و قولتله معلش و بتاع ، و هنام عندك بس علي ما يصبح الصبح، طبعآ عداها و نومت عنده كدا لغاية ما النهار طلع ، و الواد صحاني بصيت في الساعة كانت الساعة 7 الصبح ، قبل ما اعمل اي حاجه الفون رن
انا : ألو ايوة يا ريهام
ريهام : ايوة يا رياض ايه اللي حصل ؟
انا : معرفش .. انا معرفش يا ريهام، امك رمتني برا البيت و انا حتي مش فاهم اي اللي حصل
ريهام : طيب انت فين دلوقتي ؟
انا : في الشارع
ريهام : طيب اصبر عشر دقايق و هرن عليك
انا : ملوش لزوم يا ريهام خلاص
ريهام : اصبر عشر دقايق بس عشان خاطري
انا : ماشي
اكتر من ربع ساعة و ريهام رنت عليا تاني
ريهام : رياض تعال عندي
انا : عندك فين ؟
ريهام : تعال عندي بيتي يا رياض ، انا اتكلمت مع امك و هي رافضة فعلآ انك تدخل البيت ، بس انا اتكلمت مع حماتي و جوزي و كدا و اقنعتها انك تقعد عندي هنا كام يوم بس علي ما تحل المشكلة مع امي ، و بعد شوية مناهدة كدا مع حماتي وافقت
انا : لا لا يا ريهام ، انتي لسه عروسة جديدة و انا مش عاوز اديقها عليكم، انا هتصرف مع نفسي
ريهام : بس بطل هبل، تعال عندي انا ما صدقت حماتي وافقت ، بس بقولك اي اوعي تتناقش حتي مع حماتي دي عشان ست عصبية و زي ما انت عارف شايفة نفسها حبتين ها
انا : ولا حتي هقرب منها، بس انا هدومي و الحاجه بتاعتي كلها في البيت
ريهام : انا هبقي اروح البيت و اجيبهالك ، يلا اخلص و تعال ، اه صحيح لما حماتي تقولك اي سبب المشكلة ، قولها انك عشان مكنتش بتحضر الجامعة و كدا عشان انا قولتلها كدا ، اللي جي علي بالي وقتها ماشي
انا : حاضر
روحت عند بيت ريهام و استقبلتني هي و حماتها ، بس جوزها رضا كان خلص الأجازة بتاعت شهر العسل و نزل الشغل من يومين كدا
ريهام : تعال يا رياض ادخل
انا : احم ازيك يا ريهام ازيك يا ام رضا
نجوي : ازيك يا رياض ، اي مزعل امك ليه ؟
انا : لا عادي يعني مشكلة كدا
نجوي : عادي اللي هي تطردك برا البيت ؟
انا : معلش انا بس كنت متعصب برضه و شديت معاها جامد لغاية ما هي اتصعبت اكتر و طردتني
نجوي : بسبب ايه المشكله ؟
انا : كانت ااا بسبب .. انها فكراني مش بروح الجامعة و كدا و مش مهتم بمستقبلي يعني
نجوي : اه طيب ، عاوزك بقي تسمع الكلام اللي هقولهولك دا ، البيت دا له نظام ، محدش صوته بيعله، المشاكل بتتحل بهدوء دا لو فيه مشاكل، كل حاجه ليها نظام ، الاكل ، النضافة ، هتعرف كل حاجه بعدين ، و علفكره ، انا لولا ريهام فضلت تتحايل عليا اني اسمحلك تقعد في البيت هنا ، انا مكنتش هوافق ، انت امك نفسها طردتك ، و انا هفتحلك بيتي ، متخلنيش اندم اني دخلتك
بصيت لريهام و هي غزمتلي اللي هو معلش عديها و خلاص
انا : و انا مش عارف اشكرك ازاي انك سمحتيلي ادخل بيتك ، شكرآ ليكي جدآ و *** يقدرني اردلك الجميل دا اضعاف
نجوي : كويس ، ريهام هتوريك الأوضة اللي هتنام فيها و هتفهمك نظامي في البيت ماشي ازاي
انا في بالي : احا و انا هستلم وظيفة في شركة جديدة ولا اي ؟!
انا : تمام حاضر
علي الضهر كدا ريهام سابتني مع نجوي لوحدنا و راحت تجبلي هدومي و حاجتي من البيت عشان طبعآ امي مش هترضي تدخلني البيت
طبعآ انا لميت نفسي فعلآ اليوم دا، و قولت انا لو عملت اي حاجة هتأثر علي ريهام ، لاني قاعد في بيتها و بصفتي اخوها ، فا بقيت يدوب اطلع من الاوضة اللي بقعد فيها ، اروح الحمام او للغدا او للعشا ، و يدوب كلامي قليل خالص ، سواء مع ريهام او حماتها، او حتي جوز ريهام اللي هو رضا،
فات يومين و دا التالت وخلالهم لاحظت ان رضا مش بيقدر يكسر كلام امه نهائي و اوقات كتير بياخود رأي امه في اي حاجة ، كبيرة و صغيرة ، و بيعلمها ألف حساب حرفيآ، و نجوي بقي اللي محسساني انها عايشة في البيت الابيض ، كل حاجه بنظام و بتعامل ريهام كأنها الشغالة في بعض الاحيان كدا ، تقولها عاوزاكي تعملي كذا و كذا و بعدين كذا ، مفيش معلش ، مفيش كتر خيرك، و طبعآ كانت ريهام اوقات تغلط و كدا و نجوي تشد معاها، احيانآ ريهام تشد معاها و أحيانا تفوت ، بس معاملة نجوي زي الزفت لريهام ،
اليوم دا كنت سامع صوت ريهام و نجوي و هما بيشدو مع بعض و الصوت كان عالي شوية، و رضا كان في الشغل و مش موجود عشان يهدي الدنيا ، او يهدي امه اللي باصة للناس من فوق ، طبعآ انا مكنتش حابب اتدخل لاني كنت عاوز ابقي في حالي زي ما ريهام قالتلي احاول اتجنب نجوي و ابنها بس لما لاقيت صوت ريهام عالي قولت اطلع اهدي الدنيا
طلعت من الأوضة عليهم
انا : اهدو اهدو يا جماعة ، خلاص يا ريهام
ريهام : حرام عليكي يا حماتي انا تعبت سجادة اي اللي اغسلها بعد كل دا ، انا ضهري اتقطم من شغل البيت النهارده
نجوي : السجادة دي لو فضلت كدا هتبقع ، لازم تغسليها
ريهام : لا مش هغسل حاجه انا تعبت
نجوي : و انا اعملك اي تعبتي
ريهام : بقولك اي يا حماتي انا مش شغالة هنا انا مرات ابنك
انا : اهدي اهدي يا ريهام ميصحش تكلمي حماتك بالطريقة دي
ريهام : اعمل اي انا تعبت و عاوزة ارتاح
انا : دي حماتك يعني امك التانية، اسمعي الكلام • و غمزت لريهام تهدي •
ريهام سبتنا و دخلت أوضة النوم بتاعتها
انا : معلش يا ام رضا، عروسة جديدة و مش متعودة علي شغل البيت ، بكرا تتعود و كل الكلام دا يبقي ملوش لازمة
نجوي : تصدق انا غلطانة اني جوزت رضا ابني لاختك دي ، لكن هقول اي ، كله من رضا هو اللي بلانا بيكم
انا كنت علي تكة و اشلفلها و*** بس مسكت نفسي بالعافيه معرفش ازاي ، لغاية ما نجوي سبتني و مشيت، و قولت انا كام يوم و امشي ، احاول اعديهم بدل ما اخرب علي اختي و تطلق بسببي انا ،
دخلت عند ريهام الأوضة كانت ريهام قاعدة متعصبة و بتنكت في نفسها و مضايقة فشخ ،
قعدت جمبها علي السرير و بقيت احاول اهديها
انا : اهدي اهدي يا ريهام ، فكك انتي لا اول ولا أخر عروسة حماتها تعاملها بالشكل دا ، و خصوصآ انك واخدة ابنها الوحيد
ريهام : انت اللي شوفته دا ولا حاجه ، مظنش خالص ان في واحدة تعمل كدا في مرات ابنها ،
انا : بيتهيألك صدقيني ، في اللي زي كدا و اللي اوسخ من كدا، انتي حاولي بس تخديها علي قد عقلها ، و هي لما تلاقيكي بتريحيها هتخف عليكي ، اسمعي مني
ريهام : و”** بحاول يا رياض
انا : زي بعضه يا ريهام ، بكرا تبقي حماة انتي كمان و تطلعي عين مرات ابنك ، بس علفكرة انا زعلان منك
ريهام : انا ! ليه ؟
انا : معزمتنيش ليه علي فرح ابنك اللي هتطلعي عين مراته ؟
ريهام بأبتسمة : و*** انت فايق و رايق يا رياض
انا : يا ستي اضحكي ، مفيش حاجه مستهلة في كسم الدنيا دي
ريهام : احترم نفسك يا حيوان ، و بعدين اوعي تقول اي حاجة من الكلام دا قدامها ، هتفضل تقول الألفاظ دي ما تنفعش في بيتي و تعمل موضوع كبير اوي ، اسكت احسن
انا : حاضر، بس انتي شوفي هي عاوزة منك اي ، اغسلي السجادة دي و خلاص خليها تسكت ، و لما تطلب منك اي حاجة ، قوليلها حاضر ، حتي لو مش هتعمليها ، و لما تسألك قوليلها معلش نسيت ، ااا لسه مخلصة مش عارف ايه و كنت هعملها دلوقتي ، و لو لقتيها قافشة اعمليها و خلاص ، و زي ما قولتلك، لما تلاقيكي بتريحها هتخف عليكي شوية
ريهام : و انت عرفت الكلام دا كله ازاي يا مضروب
انا : اسكتي دا الولية حماتي انا كمان مطلعة عيني و ابنها ولا حاسس
ريهام : هههه و*** انت مصيبة يا رياض ، انا هعمل بنصيحتك اما اشوف اخرتها
انا : موتة متقلقيش
ريهام : و انت ايه ؟
انا : ايه اي ؟
ريهام : مش هتصالح امك ؟
انا : لو متقل عليكي قوليلي و انا هشوف مكان تاني
ريهام : رياض هزعل منك لو قولت كدا تاني، انا قصدي انك تصالح امك عشان مينفعش تفضل مزعلها منك
انا : فكك ، امك كبرت و خرفت ،
ريهام : عيب يا رياض تقول علي امك كدا
انا : خلاص يا ريهام انا هقوم ألم هدومي و اشوف مكان تاني
ريهام : طيب اهدي اهدي خلاص ، انا بس عاوزك تصالح امك مش اكتر و***
انا : سبيها بظروفها يا ريهام، و انا مش هقعد هنا علي طول اكيد يعني
ريهام : طيب بس اوعي تزعل مني
انا : ازعل اي بس ، انا فاهم قصدك ، بس الموضوع نفسه مضايقني ، يلا روحي شوفي هتعملي اي ولا سجادة اي دي الي عاوزه تتغسل عشان تخلصي من زن حماتك
ريهام : معاك حق
فات اكتر من تلات ايام و انا عند ريهام ، و بصراحة معاملة نجوي كانت لا تطاق ، بتتلكك علي اي حاجة ، و اللي لاحظته ان بالليل بالذات نجوي بتحاول تعمل مشكله قبل النوم عشان ابنها رضا يزعق مع ريهام عشان يرضي امه و ينام هو و ريهام متخانقين، و اكيد هي بتعمل كدا عشان متحصلش علاقة بين ريهام و رضا بالليل و حسيت ان نجوي بتغير من ريهام انها عروسة جديدة و بتاع
طبعآ انا مخلتش من لسان نجوي اللي بقيت تحاول تستفزني و تجر شكلي ، انا كنت بحاول مفتعلش معاها مشكلة ، بس لما بلاقيها زايطة بشد شوية عشان متركبش عليا و تفتكرني زي ابنها الدلدول ، بس كنت بحاول مكبرش الحوار عشان معملش مشكلة ،
بعد ما فات اسبوع و انا عند ريهام ، بقيت اتبضن من القاعدة في البيت، و بقيت انزل اقعد مع كام واحد اعرفهم اشد معاهم كام نفس حشيش عشان اهون علي نفسي القرف اللي انا فيه، و بقيت اتأخر بالليل علي ما ارجع، بس مش اوي ، اخري 12 و نص واحدة و ربع بالكتير ، عشان الحقهم قبل ما يروحه في النوم و حد يفتحلي ، طبعآ نجوي كانت بتستقبلني انت مش في فندق ، انت فكرها سايبة ، قولتك في نظام ، و كلام من هذا القبيل
في يوم كنا علي الغدا و بناكل علي السفرة ، لغاية ما رضا اتكلم
رضا : بعد بكرا معايا سفرية تبع الشغل كدا
نجوي : سفرية ايه دي يا رضا ؟
رضا : شغل تبع الشركة اللي شغال فيها، هسافر بعد بكرا كدا هقعد يمكن يومين او تلاتة حسب الظروف
ريهام : تروح و ترجع بالسلامة يا حبيبي ، هبقي احضرلك هدومك اللي هتسافر بيها
انا : سكة السلامة يا ابو نسب ، ترجع بالسلامة
رضا : شكرا ، و متتعبيش نفسك يا ريهام ، امي هتحضرلي الحاجه اللي هسافر بيها
حسيت نجوي ابتسمت و هي شمتانة في ريهام و ردت علي ابنها
نجوي : حاضر يا حبيبي هبقي احضرلك الحاجه اللي هتسافر بيها
حسيت ريهام اضايقت ان رضا جوزها كسفها ، مع ان انا مش فاهم هي مضايقة ليه، دا ياريت حماتها تعمل كل حاجه بدالها و هي تقعد كوين كدا في مكانها ، بس هقول اي يلا
ساعة المغربية كدا ريهام كانت تعبانة شوية، بس بعد ساعة او اكتر شوية ، ريهام كانت بتتألم و بتتوجع ، حاولنا نفهم هي بتشتكي من ايه بس هي كانت مش قادرة تتكلم من الألم، اتصلنا بالإسعاف و لما روحنا المستشفى ، عرفنا ان عندها نازلة معوية حادة تعبتها ، اخدت حقنة مسكنة ، و الدكتور كتبلها علي علاجة و مضادات حيوي و حقن و بتاع و قال انها لازم ترتاح اليومين دول ، رجعنا بيها البيت و طبعآ علي سريرها عدل ،
اخر اليوم كان العشا خفيف و ريهام كانت مش حاسة بالدنيا و محستش بالدنيا اكتر لما اخدت الحقنة و البرشام المضاد حيوي ، و اليوم خلص علي كدا
تاني يوم مكانش فيه اي جديد غير ان رضا أخد اليوم أجازة من الشغل عشان يطمن علي ريهام و كان بيفكر يلغي السفرية بس ريهام رفضت و قالتله متقلقش انا كويس و هبقي أحسن لما اخلص العلاج ، دا طبعآ غير نجوي اللي قالت لابنها يسافر و ميعطلش نفسه بسبب مراته و هي كلها يومين و تبقي كويسة و دا دلع بنات علي الفاضي، طبعآ ريهام مكانش فيها حيل ترد او تدافع عن نفسها لانها كانت تعبانة ، و ريهام اصلآ من النوع اللي بياجي علي نفسه و يستحمل ، و ممكن تتحمل الألم عشان ترضي غرها، مش بس التعب لا ممكن تاجي علي نفسها كتير في اي حاجة ، زي مثلآ انها كانت بترفض عرسان عشان رضوي تتجوز قبلها ( ألفاريز الكاتب )
بعد ما خلص اليوم و بقينا في اليوم التاني، يوم سفر رضا ، اطمن علي ريهام و سافر
انا طبعآ اللي بقيت في وش نجوي ، بعد ما سافر ابنها و ريهام في سريرها تعبانة ، نجوي بقت تمارس النرجسية بتاعتها عليا، ما هو انا الحيطة المايلة ، بقيت افوت علي قد ما اقدر و*** و استحمل ، و قولت طول ما انا في وشها هي مش هتسبني في حالي، عشان كدا اليوم دا نزلت اقعد مع الشلة و اشرب معاهم سجارة ملفوفة ولا اي حاجة تهون عليا الخنقة دي ، و مستني كرم يرجع من السفر بفارغ الصبر عشان ألم هدومي و اقعد في شقتهم القديمة ، و قولت هبقي اخود نسخة مفتاح منه بعد كدا بدل ما انا بتزل عند اللي يسوي و ما يسواش
فات يوم تاني و ريهام لسه تعبانة في سريرها و العلاج مدوخها و تقيل عليها و لما بتاخود العلاج مش بتحس بنفسها ، (ألفا ريــ ز)
و أخيرآ اليوم دا كرم رن عليا
انا : ألو ايوة يا كرم
كرم : وحشني فشخ يلا و***
انا : مش هتصدقني لو قولتك اني مستنيك من وقت ما سفرت
كرم : انا عارف انك متقدرش تستغني عني هههه
انا : فينك انت رجعت ؟
كرم : علي بالليل هكون وصلت
انا : مستنيك ، و ايه اخبار عمك، صحيح خلص ؟
كرم : يعم لسه فيه النفس ، انا فضلت أزن علي ابويا يسبني ارجع و قولتله لو حصل و عمي اتوفي هاجي علطول عشان العزا و بتاع
انا : ماشي يسطا مستنيك انجز
كرم : احا انجز ازاي يعني، اسوق الاتوبيس بدل السواق و ادوس انا و لا ايه
انا : يعم متبقاش محنك قولي ايوة و خلاص
كرم : حاضر حاضر من عيني حلو كدا ؟
انا : طيب سلام و هستناك تبقي ترن عليا
كرم : اشطا سلام
قفلت و انا مستني فعلآ الليل بفارغ الصبر عشان ألم هدومي و اروح اقعد عند كرم و اريح بضاني من نجوي و عمايلها
و مكدبتش خبر لميت هدومي في الشنطة لأني كنت فعلآ مستني رنة من كرم يقولي انه وصل عشان انزل اروحله (ألفاريز جوليان )
الساعة 9 كدا لاقيت كرم بيرن عليا و فتحت عليه علي اساس يقولي وصل
انا : ايوة يسطا وصلت
كرم بصوت مضايق : بقولك يسطا تعال عشان معايا حوار مع عيال ولاد متناكة تعال بسرعة
انا : احا انت فين انا هجيلك
كرم : انا عند قهوة *** اللي كنا بنقعد عليها
انا : جيلك حالآ
نزلت جري علي تحت اخدت مكروباص و نزلت عند القهوة اللي كرم قالي عليها و شوفت كرم معاه شنطة سفر و قاعد علي جمب مستنيني و في يمكن اربعه الناحية التانية و شكل الحوار معاهم
انا : اي يعم فيه اي ، الحوار مع العلوق دول ؟
كرم : ايوة يعم تعال نشلف ميتين اللي جابهم
انا : اول ما تلاقيني بضرب ادخل معايا ، بس الاول شيل الشنطة دي عند ياسر بتاع البوفيه عشان متتسرقش (ألفاريــــــــز)
كرم : تمام
كرم دخل يشيل الشنطة عند ياسر بتاع البوفيه اللي يعرفنا ايام ما كنا نقعد في القهوة و كدا،
و انا اتقدمت علي الاربعة اللي عملو حوار مع كرم ،
انا : مين بقي فيكم يا أشباح اللي لعب في عداد عمره مع اخويا
واحد منهم : اي دا رياض ، هو تبعك يسطا ؟
انا : اي دا خالد كفتة ؟ انت ياض اللي مزعل اخويا
( خالد دا واحد اعرفه من بدري و كدا بس بطلت اقعد معاه من بدري عشان زي ما انتو شايفين بيقول شكل للبيع )
كان كرم جيه وقف ورا مني
خالد كفتة : مكنتش اعرف انه تبعك يسطا و***
انا : و اديك عرفت ، امسك كدا العقل عشان انا و*** شايل و معبي و لو طلعتهم عليك هتزعل، و انت عارف رياض لما يكون جايب اخره
خالد : لا يعم رياض خلاص طلاما تبعك
انا : قول لاخويا انا اسف ياض
كفتة بيكلم كرم : خلاص يسطا حقك عليا ، عندي المرة دي زي بعضه
كرم : ماشي ، بس عليا النعمة لولا رياض انا كنت اتهورت
انا : خلاص يعم كرم يلا بينا ، و انت يا كفتة متخبطش في الحلل مع اي حد
سبناهم انا و كرم ، و كرم راح يجيب الشنطة بتاعته من عند ياسر بتاع البوفيه ، و رجع
كرم : تعال بينا علي الشقة
انا : يلا يعم ، اه صح استني هجيب هدومي عشان القعدة مطولة
كرم : يعم تعال بس الاول و بعدين هاتها
انا : ماشي ( جوليان)
بعد ما روحت الشقة عندك كرم ، شقتهم القديمه طبعآ ، عرفت كرم اني متخانق مع امي بس مقولتلوش سبب الخناقة ، و عرفته اني عند اختي ريهام
و كرم كان جايب دراع ويسكي معاه و كان معاه سجارة حشيش خمسنا فيها و فضلنا نشرب انا و هو
انا : زي ما بقولك كدا ياض يا كرم و الولية حمات اختي دي ، و*** تطيق العمي ولا تطيقها هي يوم
كرم : يعم انت اول الصبح تروح تجيب هدومك و تاجي تقعد هنا
انا : لا ما انا لازم ارجع عشان مش هينفع ابات برا ، لازم ارجع ابات عندها عشان متعملش مشكلة مع اختي، و تقولها اخوكي بيبات برا البيت و فكرها لوكندا و الكلام البضان دا، انا لو عليا مش مشكلة، بس عشان اختي ريهام
كرم : تصدق انا لو منك كنت جبت منها عيال
انا : اللي ايده في المياه بقي يا كرم
كرم : يعم زي بعضه، شوف هتعمل اي و انا معاك
انا : انت تديني نسخة من مفتاح الشقة دي عشان الواحد بيتزنق علي غفلة زي ما انت شايف ، انا كان زماني جيت علي هنا لو معايا المفتاح بدل ما انا قاعد مع الخرا حمات اختي
كرم : يعم احلي نسخة عليك و علي دماغك امسك • طلع نسخة من مدلية المفاتيح•
انا : خخخخ احا ياض الساعة واحدة و ربع بالليل
كرم : هههه و** شوفت اليوم اللي اشوفك فيه خايف من حد ياض ههههه
انا : شمتان فيا يا عرص، بكرا تتحوج زيي
كرم : اشك هههه ( ألفاريز)
نزلت من عند كرم و انا سكران طبعآ و الحشيش معلي معايا و الويسكي ، و انا في بالي هروح انام و الصبح اخود هدومي و امشي عدل ،
وصلت البيت كانت الساعة اتنين إلا ، طبعآ ريهام مش هتحس بيا بسبب تعبها و العلاج تقيل عليها بيدوخها يخليها تنام متحسش بالدنيا ، و جوزها مش موجود ، اللي هتفتحلي هي نجوي حمات اختي
خبط يمكن خمس دقايق ، و فتحتلي نجوي و هي متنرفزة طبعآ،
انا قولت اخود اللي فيه النصيب و ادخل انام و اعدي اليوم
كانت نجوي لابسة روب علي قميص نوم و قافلة الروب اي كلام عشان صحتها من النوم
نجوي بعصبية فشخ : انت اي اللي مرجعك متأخر كدا انا مش منبها عليك البيت دا له نظام، و من الساعة عشرة محدش بيطلع ولا يدخل، انت بتحب تتهزء زي اختك ولا اي، انا عاوزة افهم امك كانت بتربيكم ازاي
انا طبعآ كنت عاوز افوت عشان ادخل انام و الصبح اخلص نفسي منها
انا : معلش يا ام رياض
نجوي : اعمل بيها اي معلش دي ، انت مهزء صح ولا ايه ، دا امك طلع معاها حق فعلآ ترميك في الشارع ، اللي زيك مينفعش يقعد في البيوت
انا : مخلاص بقي يا ام رياض قولت معلش مش حوار
ام رياض : ايه الاسلوب البيئة اللي بتتكلم بيه دا ، وايه مخلاص دي ، انت غلطان و بتقاوح كمان يا حيوان، انت تحمد “** سيباك في بيتي ، انا مش عارفة ازاي سبت زبالة زيك يدخل بيتي
انا بنرفزة و سطل : تصدقي ان الزبالة دي انتي و ابنك الدلدول
نجوي : اخرص يا كلب • و ضربتني بالقلم •
انا طبعآ عامل دماغ و حشيش و ويسكي ، و مش حاسس بنفسي ، و القلم بتاع نجوي نرفزني فشخ ، و هي كانت خلاص جابت اخرها معايا ، و قومت لويت درعها
انا بعصبية و غباء : خخخخ جرا ايه يا متناكة بتمدي ايدك عليا ، احا دا انا انيك عشرة زيك في زبر واحد و ماحسش بتعب خخخخ
نجوي : اه اه سيب ايدي يا زبالة يا ابن الوسخة
انا : و*** ما في اوسخ منك انتي و الخول ابنك يا عيلة ناقصة
نجوي لفت و فلتت مني و طلعت تجري تمسك فاظة عاوزة تضربني بيها ، بس انا جريت وراها و جبتها من شعرها لورا جامد و هي اختل توازنها و وقعت علي ضهرها و الروب اتفتح و كانت لابسة قميص نوم فاجر موت ، و نص بزازها قدام عيني ،
كانت لسه بتحاول تمسك الفاظة اللي وقعت من ايدها سليمة علي السجادة و عاوزة تحدفها عليا ، بس انا هجمت بسرعة فشخ عليها و ثبت ايديها الاتنين في الارض و هي كانت بتحاول ترفص و نازلة شتايم فيا ، و انا اتعصبت فشخ عليها، روحت ضربتها قلمين علي وشها و هي بدءت تعيط بس بتحاول تقوم ، انا حسيت بجسمها الملبن و انا فوق منها ، و بزازها خلاص الحلامات هتطلع من القميص و هي بتحاول تضربني ، و قومت هاجم علي بزازها طلعتها من قميص النوم و كانت من غير برا،
بقيت امص فيها جامد و كل جسمي فوق نجوي مثبتها، و زبي كان انتصب فشخ، طلعت زبي بايد و انا بحاول اثبتها بايد و بسرعة غرزت زبي في كسها بعد ما جبت الكلوت علي جمب ، و الكلام دا كله في كام ثانية
نجوي اول ما حست بالزب في كسها صرخت و اترعشت جامد لدرجة كل جسمها اتهز ، و كانت لسه بتحاول تقاوم بس انا كنت نازل نيك بعنف في كسها ، و هي بدءت تسيب نفسها بس مش بتتفاعل معايا ، و لما انا كنت بنيك اسرع هي بدءت تتوجع علي خفيف ، و انا بعد ما حسيت انها مش قادرة تقاوم ، سبت ايديها بعد ما كنت مثبتها و مسكت بزها بقيت امص فيهم و اعض علي خفيف و اطلع علي رقبتها ابوسها منها ، و هي كانت بتحاول تزحني من اكتافي بس بضعف فشخ و مش قادرة حتي ترفع ايدها ، و انا نازل فحت في كسها ، و حسيت بسنة بلل بسيطة نيك في كسها دليل علي اندمجها معايا ، و حسيت انها بتعضني من كتفي بس بمتعة و هي بتحاول تتكيف مع سرعة زبي في كسها لغاية ما حسيت اني خلاص هجيب ، روحت غارز زبي للاخر و جبتهم في كسها و هي كانت بتتهز معايا و حسيت انها جابتهم بس معرفش لاني مكنتش مركز في اي حاجه ، و اترميت عليها و راسي علي بزازها و روحت في سابع نومة
يتبع…………………………………………………….
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية أختي العانس)