رواية أختي العانس الفصل الرابع 4 قصص سكس محارم جريئة
رواية أختي العانس الفصل الرابع 4 قصص سكس محارم جريئة
البارت الرابع
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
وقفنا اخر مرة لما رياض استغل لغبطة مشاعر اخته رضوي و قدر انه يفرش اخته و يمص بزازها ، يعني تقدر تقول حاجات مخطوبين هايجين
بعد ما رضوي طردتني من الأوضة بتاعتها و قفلت علي نفسها ، انا مكدبش اني حسيت نفسي احقر واحد علي الأرض ، لدرجة أستغلال كبت اختي و اعمل معاها حاجه زي كدا ، مكدبش اني حسيت بمتعة عمري ما حسيت بيها مع اي بنت نمت معاها ولا حتي ندي ، و فكرة ان رضوي خام كانت اكتر إثارة بالنسبالي لاني بحب البنات الخام و اللي بتتكسف بسرعة
بس ارجع و ضميري يأنبني ، مهما كان دي اختي الكبيرة و مكانش يصح استغل لغبطة مشاعرها و كبتها لمتعتي
دخلت الاوضة بتاعتي فضلت اتقلب علي السرير و امسك تلفوني أقلب فيه و اسيبه تاني و انا بالي مشغول باللي عملته، و مش عارف رضوي ممكن تعمل اي
فضلت اسارع ضميري و الأرق تعبني مش عارف انام لغاية ما نمت من غير ما احس
تاني يوم الصبح حسيت بأمي بتصحيني
أمي : واد يا رياض .. انت يا زفت
انا بالعافية رديت : ايوة ايوة
امي : قوم يلا انزل جمعتك عشان ننضف البيت
انا : …..
امي : يا واد قوم يلا عشان نلحق نخلص في البدري قبل ما الضيوف تاجي
انا بصحي و بقعد: يعني هما الضيوف هتاجي تقعد علي سريري ؟
امي : اش فهمك انت في حركات النسوان يمكن ام العريس تقول عاوزة اشوف الشقة ولا حاجه ، قوم قوم يلا
انا : هي .. هي رضوي صحيت ؟
امي : لاء لسه .. و اشمعنا يعني بتسأل
انا : ها لا أصل .. كنت عاوز اعرف هي مشغولة بموضوع عريس ريهام ولا بتتعامل عادي
امي ا اتنهدت : ونبي لو بايدي حاجه كنت عملتها بس اعمل اي ، حكمتك يا* … رياض .. انت ياواد سرحان في اي ؟
انا : ها .. ايوة معلش نصيبها بقي
امي : طيب يلا قوم و انا هحضرلك فطارك عشان تهوينا شوية و تروح جامعتك و تاجي بدري برب نحتاج حاجه كدا ولا كدا
انا : حاضر حاضر
بعد ما روحت الحمام و طلعت شوفت رضوي في الصالة و عنيها وارمة من العياط تقريبآ و شكلها ما كنتش تعرف اني انا اللي في الحمام و فاكرة ريهام اللي جوا لانها او ما شفتني أتخضت و قامت بسرعة تدخل الحمام من غير ما تبصلي حتي
امي حضرتلي الفطار علي السفرة بس انا بعد ما شوفت رضوي في حالتها دي مكانش ليا نفس لا أكل ولا حتي اشرب
لبست و نزلت و رنيت علي كرم مردش عليا ، روحت الجامعة و طول المحاضرات كان بالي مشغول و مش عاوز اروح البيت عشان محتكش برضوي لأني مستحقر نفسي بعد اللي حصل
محضرتش كل المحاضرات و روحت قعد علي قهوة اكتر من ساعة و نص لغاية ما تلفوني رن و كانت امي بتشوفني هرجع امتي ، قفلت معاها و قولت اروح و زي ما تاجي
اول ما روحت خبط فتحتلي امي و كان البيت فوق بعض و هما بينضفو
امي : اقلع جزمتك و امسكها في ايدك و انت داخل
دخلت و شوفت ريهام بتنضف بس انا كنت بدور بعيني علي رضوي
امي : واقف كدا ليه ؟ ادخل يلا الاوضة بتاعتك اخلص
انا : هروح اشرب بس و ادخل
دخلت المطبخ شوفت رضوي و هي اول ما شفتني بصتلي بتوتر و طلعت بسرعه و هي بتنادي علي ريهام عشان متفضلش لوحدها معايا
زعلت جدآ و قرفت من نفسي ان اختي تبقي خايفة مني بدل ما اكون انا اخوها و سندها و ضهرها، خرجت برا المطبخ و دخلت الاوضة بتاعتي فضلت قاعد فترة طويلة لغاية ما ريهام دخلت عليا الاوضة
ريهام : اي يبني بخبط من الصبح مش بترد ليه
انا : معلش كنت سرحان بس
ريهام : اي حكايتك انت و رضوي سرحانين من الصبح ، دا انا اللي متقدملي العريس
انا بحاول اتهرب : مبروك يا ريهام خلاص هتسبيلي منابك في الفرخة
ريهام : هههه اه يا واطي دا كل اللي فارق معاك ، همك علي بطنك
انا : استني كدا افكر … اممم اه هو دا كل اللي فارق
ريهام : يا واطي ههه
انا : كنتي عاوزة اي ؟
ريهام : مفيش.. لاقيتك مش باين و قاعد في الاوضة بتاعتك ليك فترة .. قولت يمكن يممكن يعني تكون زعلان اني هسيبكم
انا : برضه يا ريهام .. اكيد هتسيبي فراغ دا انتي الحب كله
ريهام : ايوة يا كلامنجي
انا : اي دا خالتك جات برا ولا اي ؟
ريهام : شكلها كدا ، قوم بينا يلا
طلعت انا و ريهام الصالة كانت خالتي نادية فعلآ هي اللي جات عشان تقابل معانا الضيوف اللي هتاجي
رضوي طول الوقت كانت بتتجنب انها تفضل معايا في مكان واحد و حتي مش بصت في عيني ولا مرة من وقت ما طلعت اقعد معاهم ، و امي و خالتي فاكرين ان رضوي في الحالة دي عشان زعلانة ان هي قطر الجواز قرب يفوتها و العمر بيجري ، او يمكن هي فعلآ زعلانة عشان كدا و انا اللي فاكر ان هي زعلانة بسببي ، معرفش بس علي كل الاحوال رضوي بقت تتجنب انها تفضل معايا في مكان لوحدنا
عدي الوقت و تلفون امي رن و كانت ام العريس بتقول انها اول الشارع بس متعرفش البيت ، عشان كدا انا نزلت اجيبهم للبيت
نزلت و روحت اول الشارع شوفتهم ،
العريس رضا ، عنده 28 سنة ، طوله 173 سنتي ، ابيض البشرة ، بيلبس نضارة نظر ، ستايل لبسه كلاسك بس قديم يعني ، موضة قديمة و شكله يقول انه بيمشي جمب الحيط ، ابوه متوفي ، رضا شغال في شركة ادوية
ام العريس الكرباج، نجوي 50 سنة ، طولها 163 سنتي ، بيضة فشخ، كانت لابسة جيبة فوق القدم يمكن بعشرة سنتي و ديقة شوية و بلزر حريمي ، بس جسمها مليان شويتين كدا يمكن في جسم والدتي ، ربة منزل و أرملة زي ما قولت
اول ما روحت سلمت عليهم بصراحه ام عريس كانت جامدة فشخ و كنت باكولها و انا بسلم عليها و هي لاحظت بس متكلمتش بس كان باين عليها انها اضايقت
انا : اهلآ اهلآ نورتم المنطقة
نجوي بأبتسمة متصنعة و هدوء : منورة بأهلها
انا : منور يا ابو نسب
رضا : تسلم
معرفش ليه اتبضنت منهم رغم ان نجوي ام العريس جامدة بس قفلت و بقيت افكر في عرض ريهام لما قالتلي نطفش العريس دا بس و نصبر مدة قصيرة
و صلتهم البيت و استقبلتهم امي و خالتي نادية
نجوي ( ام العريس) كانت بتسلم عليهم بشئ من التكبر ، هو مش تكبر فعلي ، بس بعض من النرجسية
بعد ما قعدنا و سلمنا عليهم ، و خرجت رضوي تسلم عليهم و تقعد معاهم
نجوي : اهلآ انتي اكبر واحدة فيهم ؟
رضوي : ايوة انا رضوي
نجوي : اومال مش شايفة يعني دبلة في ايدك لا يمين ولا شمال ؟
رضوي اتجرت و سكتت قامت ردت امي عليها
امي : نصيبها لسه مجاش
نجوي ام العريس لوت بوزها علي خفيف ، و امي مسكت ايد رضوي تقعدها جمب منها ، و رضا العريس كان قليل الكلام و هادي ، و بيرد علي قد السؤال تقريبآ ، و سايب امه تتعامل مع الموضوع ،
تلات اربع دقايق و دخلت ريهام بصنية العصير و هي لابسة فستان طبعآ و متزوقة و ميكاب و بتاع و مكسوفة ، قدمت العصير و سلمت علي نجوي و العريس رضا
و نجوي طلبت من ريهام تقعد جمب منها و بقيت نجوي في النص بين ابنها رضا و ريهام،
فضلت نجوي تسأل ريهام شوية أسألة ، زي معاكي تعليم اي، اشتغلتي ، كنتي مخطوبة قبل كدا .. حاجات شبه كدا
و طبعآ انا مقدرتش امنع نفسي اني ابص علي نجوي و اركز معاها و هي عرفت اني باصص عليها بنظرة هي فاهماها ، قامت بصالي نظرة اللي هي ( روح يلا ألعب بعيد ) و انا بصراحه لميت نفسي
نجوي بتكلم ابنها : ها يا رضا كويسة العروسة دي ؟
رضا : كويسة يا امي
نجوي : طيب كويس انها عجبتك ، اصل انا تعبت معاك كل شوية نشوف عروسة و متعجبكش ،
امي و خالتي بصو لبعض كدا بسرعة اللي هو اي دا
نجوي : طيب يا ام ريهام انتي و أبلة نادية ، احنا مش عاوزين نطول في الخطوبة و عاوزين نفرح ، شهر كويس ؟
خالتي : مش فترة صغيرة دي ، احنا عشان نحضر للفرح بنحتاج شهر و نص علي الأقل ، و دي جوازة يعني الولاد لازم يتعرفو علي بعض و يشوفو هما مناسبين لبعض ، يفهمو تفكير بعض
نجوي : متقلقوش ابني رضا مفيش حد يختلف علي احترامه و تحضره و تفتحه الفكري
خالتي : مقولناش حاجه ، ما ريهام ست بيت شاطرة و هتصون جوزها و تحطه في عنيها و الف من يتمناها ، و احنا عاوزين الجوازة تبقي الاولي و الاخيرة بعون ***
نجوي : طيب شهرين اهي مدة كويسة ، و ابني جاهز من كل حاجه و مشطب الشقة ، يعني مش هنحتاج وقت
امي : الرأي رأي العروسة ، تمام يا ريهام ولا اي ؟
ريهام : اللي تشوفوه يا ماما انتي و خالتو
امي : طيب علي البركة ، مبروك يا ريهام ، مبروك يا رضا
رضا : *** يبارك فيكي يا حماتي
امي : انا هديك نص قلبي حافظ عليه ، و رضوي النص التاني
انا بهزار : طيب و انا امشي الكبد عندك ولا مش تبع الحسبة ؟
خالتي نادية : انتي قلبي انا ياود يا رياض
انا : حبيبتي يا قلبي انتي و**”
نجوي : طيب كدا تمام ، الخميس اللي جاي هنلبس دبل و نجهز للفرح من دلوقتي
امي : ما احنا قولنا لسه هنشوف فترة الخطوبة
نجوي : انتي مش عاوزة تفرحي ببنتك ولا اي يا ام ريهام
امي : طبعآ عاوزة افرح ببنتي ، بس الاهم تكون هي فرحانة
خالتي نادية : اللي في الخير يقدمه ***
نجوي : طيب نسيبكم دلوقتي تفكرو مع بعض و نروح احنا برضه
انا بعد صمت : ما تخليكم شوية انتو منورينا و***
نجوي : شكرآ بس نسيبكم علي راحتكم
نجوي و ابنها رضا قامو عشان يمشو و انا بصراحه مقدرتش اني مبصش علي طيزها ، و نزلو و مشيو
انا عارف ان كان ممكن اختصر تفاصيل المقابلة بتاعت العريس ، بس كنت عاوزكم تاخدو فكرة عن العريس و امه
تاني يوم الصبح قومت من النوم و كانت امي و خالتي نادية اللي باتت عندنا امبارح ، كانو بيدردشو مع بعض ، كانو مش حابين أسلوب نجوي امي العريس في التعامل ، و انها مستعجلة اوي علي الجواز
انا : اي النميمة اللي اول الصبح دي
خالتي : انت صحيت ياواد
انا : مش عارف
امي : دقيقه يا نادية احضر الفطار للواد دا و ارجع اكمل كلامي معاكي
نادية : ماشي ياختي
قامت امي علي المطبخ و انا قعدت مكانها جمب خالتي اللي مرة واحدة قرصتني من دراعي
انا : اخخخ بلاش قرص يا نادية و بعدين في اي ؟
خالتي : مش عارف في اي يا وسخ ، كنت بتفصص الولية ام العريس من فوق لتحت ليه يا واد انت
انا : افصص اي بس انا كنت قاعد في حالي
خالتي : اممم عليا انا يا واد يا وسخ يا اللي عينك بقت زايغة
انا : لا انتي بقيتي تظني فيا وحش يا نادية ، انا قايم
سبتها و روحت الحمام و بعدين فطرت و اليوم عدي بدون جديد
فات اسبوع و ريهام و خطيبها لبسو دبل ، و بصراحة انا كل مرة اشوف نجوي احس اني مش عاوز حاجه غير اني الجسم دا يبقي تحت مني، اي نعم انا مبحبش اللي يكون شايف نفسه علي الناس و اكيد مفيش حد بيحب كدا، بس انا اكتر حاجه بتقفلني التكبر ، بس رغم كدا نجوي داخلة دماغي
طبعآ حاولت اني ارجع علاقة الاخوية بيني و بين رضوي علي مر الاسبوع اللي فات ، بس هي لسه مقلقة مني و طبعآ مفيش فرصة اني اكلمها لوحدنا ، لأن امي لغت مواعيد الدروس بتاعت الاسبوع و ريهام سابت شغل الصيدلية خلاص من بعد الخطوبة، و خالتي جات اكتر من تلات مرات طول الاسبوع عشان تتكلم هي و امي في حكاية الجواز و كدا ،
في يوم نزلت قولت اروح للواد كرم اقعد معاه و يجيب البت ندي بقالنا كتير متجمعناش ، رنيت عليه و هو قالي مستنيك ، و انا روحتله الشقة القديمة بتاعتهم
انا : اي ياض اي الاخبار ؟
كرم : اهي ماشية يا صاحبي
انا : اي لسه مقاطع ابوك و امك ؟
كرم : يعني بقيت اكلمهم علي خفيف كدا عشان اسحب مصاريف
انا : يبني ولا ابوك ولا امك و خالك و لا عمك، محدش هينفعك غير اهلك
كرم : مش وقت بضان يسطا
انا : يعم فك كدا مالك
كرم : عادي بس الواحد مش في المود
انا : طيب ما ترن علي البت ندي تشوفلنا حكاية المود دي
كرم : معاك فلوس ؟
انا : معايا يعم
كرم : طيب دقيقه
كرم كلم ندي و قالتله انها نص ساعة و تاجي ، و فعلآ بعد نص ساعة ندي كانت بتخبط و قومت فتحتلها الباب و هي استلمت شفيفي و الباب لسه مفتوح
انا : مالك يا هايجة
ندي و هي حضناني و بزازها معصورة في صدري
ندي : وحشتني يا قلبي ، و كسي كان نفسه في زبك
انا : دا علي اساس انك هتغلبي في زب يعني
ندي : لو علي الأزبار كتير ، بس بحب اللي يعملني زي عشقته او مراته ، زيك كدا • و هجمت علي شفيفي بوس
انا بالعافية قطعت البوسة : طيب سلمي علي كرم الاول
ندي حطت شنطتها علي الطربيزه اللي قدام كرم و راحت قعدت علي حجره و اخدت شفيفه بوسة
ندي : ازيك يا كرومي ، مالك قالب وشك كدا ليه ؟
كرم بيضحك : كنت محتاج حضنك يا لبوتي
ندي : حضني دا كدا
و كانت ندي بتحضن كرم ، و كرم بيبوس رقبتها و بيقفش طيزها لمدة دقيقتين و بعدين ندي قامت
ندي : معلش يا كرومي ، هكلم رياض في موضوع كدا و اجيلك
كرم : ماشي يا ستي برحتك
ندي قامت و شدتني من ايدي علي الأوضة و كانت هايجة فشخ ،
دخلنا الاوضة و هجمنا علي بعض بوس و عض شفايف و انا بقلعها التيشرت بتاعها و هي بتقلعني التيشرت بتاعي و شفيفنا مش سايبة بعض و هي هايجة اوي و مهيجاني معاها ، هجمت علي بزازها قلعتها البرا و نزلت مص في الحلامات ، و هي بتمسك بزازها تدفن وشي بينهم ، و قلبتني بقت انا تحت و هي فوق و دفنت وشي في بزازها و مش مديالي فرصة اخود نفسي و بتصرخ جامد ، و في ثانية قلعنا باقي الهدوم و بقينا ملط، و عملنا وضع ال 69 و هي استلمت زبي مص و دعك و غرقته من بوقها و هي بتمص و تدعك البضان جامد، و انا اول ما طلعت لساني الحس كسها و لعبت في بظرها بلساني ، هي صرخت جامد و بقيت تقرب كسها من بوقي اكتر و نسيت زبي خالص و بقيت تدوس علي وشي بكسها عشان ألحس اكتر لدرجة قعدت علي وشي بكسها و هي بتصرخ، و انا بالعافية برفعها من طيزها عشان اعرف اتنفس ، و بعدين ندي قامت و خدت وضع الدوجي
ندي : اووف تعال يلا دخلو في كسي بسرعة طفي ناري اااااح
انا : مالك يا بت هايجة ليه
ندي : اخلص يا خول يا معرص
انا : انا خول يا لبوة طيب تعالي
و هجمت عليها حشرت زبي مرة واحدة في كسها خليتها حرفيآ صرخت و عينها دمعت من الوجع بس كانت مبسوطة و ابتسمت بعلامات الرضا علي وشها، بقيت انيك فيها في وضع الدوجي و بطني و فخادي بتخبط في لحم طيزها جامد ، و هي بتتوجع و تتغنج
انا : مين دلوقتي خول يا لبوة ها ، ردي يا شرموطة
ندي بوجع : اه اه انا انا اححححح انا اللي لبوة و شرموطة بس بالراحة مش قادرة
انا : مش انتي اللي استفزتيني ابلعي بقي ( و بنيك فيها لسه )
ندي بقيت تعض في المخدة عشان تمنع الصرخة ، و انا نازل نيك فيها، و بعدين غيرنا الوضع و فضلت انيك فيها لغاية ما نطرتهم علي بزازها نومت جمبها و انا بنهج و باخود نفسي ، و كانت هي زي اللي فاقدة الوعي خالص و مش بتتكلم و مغمضة عنيها ،
فضلت عشر دقايق مريح جمبها و هي لسه مش بتنطق
انا : ندي .. ندي ، ندى ى ى ، انتي اتوفيتي ولا اي ، ندددددي • و ضربتها بالقلم علي وشها •
ندي فتحت عنيها : ااااه سبني ارتاح حرام عليك
انا : يا شيخة يحرق ابو اللي جابك ، وقعتي قلبي
ندي : اممم يخربيت اللي تستفزك تاني ياخي حرام عليك بجد
انا : حد قالك تشغلي دماغك ، انا طالع و هبعتلك كرم
ندي : طيب قوله يصبر عشر دقايق بس ارتاح
انا : ماشي
طلعت الصالة كان كرم لسه زي ما هو
انا : ابيض عالابيض
كرم : اي خلصت عليها مسبتليش حاجه ؟
انا : يجدع عيب عليك روح انت بس ادخلها
كرم : ماشي يعم
انا : و انا هروح اخود دوش
دخلت اخدت دوش و سمعت صوت ندي بتصرخ برضه و انا في الحمام ، المهم خلصت دوش و طلعت من الحمام و دخلت المطبخ، لقيت عنب اخدته و طلعت اكل منه في الصالة ، و بعد خمس دقايق طلع كرم و ندي بعد منه
ندي : النهارده خلصتو عليا
كرم : المهم تكوني اتكيفتي
ندي : اوي اوي ، و في خبر كدا يعني
انا : خبر اي ؟
ندي : مش انا جالي عريس
انا و كرم : ههههههههه
ندي : بتكلم جد
كرم : احا
ندي : زي ما بقولكم
انا : يعني اي
ندي : يعني خلاص انا قررت ابطل الكلام دا
كرم : احا بجد ؟
ندي : انا كنت هقولكم الكلام دا في التلفون بس قولت اجي بنفسي اودعكم ،
كرم : هو يوم باين من اوله و”
انا : خلاص يا ندي و مبروك بجد ، علي الرغم من ان الخبر يزعل بس انا مبسوطلك
ندي أبتسمت و جات حضنتني : يبارك فيك، و عقابلك انت و كرم كدا
كرم : سيبي كرم في حاله دلوقتي
انا طلعت فلوس : امسكي
ندي : لا مش عاوزة المرادي اخر مرة و انا جيت عشان أسلم عليكم بنفسي مش عشان الفلوس
كرم بسخرية : كفاية يا ندي احسن انا دمعتي رهيفة و قلبي قريب
ندي : دا انت بضان
انا : خلاص يا ندي ، شوفي انتي هتروحي فين و متقلقيش من ناحيتنا محدش هيرن عليكي تاني
ندي : طيب تعال وصلني للباب
و كانت بتشدني لغاية ما بعدنا من قدام كرم و بقينا عند باب الشقة و خدت شفيفي بوس و هي بتحضني
ندي : هتلف الأيام و نقابل بعض تاني و افتكر كلامي
انا : المهم انتي حاولي كدا تعقلي و ترسي و تنسي كل حاجه و تبدئي من جديد
ندي : هحاول هههه سلام
انا : سلام
و كانت طالعة من باب الشقة قومت غرفت طيزها بعبوص و هي لفت تبصلي
انا : مسك الختام بقي
ندي : سلام
قفلت الباب ورا ندي و رجعت الصالة عند كرم كان ماسك الفون بتاعه و انا قعدت علي الكرسي اللي جمبه
كرم : معقول ياخي يعني خلاص مش هيبقي في ندي تاني
انا : معاك حق ، بس كدا كدا اليوم دا كان هياجي ،
كرم : معاك حق يسطا ، خبر ندي دا خلي الواحد يفوق من الوهم اللي كان فيه، تخيل ندي هتتجوز بعد كل دا، و احنا لسه محلك سر
انا : بقولك اي انا شامم ريحة نكد، ابوس ايدك اركن كدا و جلد الذات دا ،خليه بعد ما اسيبك
بصيت تحت الطربيزة و شوفت حاجه واقعة تحت ،نزلت اجيبها و كان باكو شكولاتة
انا : اي دا
كرم : اي ؟ … اه دا وقع من شنطة البنت ندي لما حدفت الشنطة و هي داخلة معاك الاوضة ، كسلت انزل اجيبه لغاية ما نسيته
انا كنت بقراء اللي علي الغلاف : احا دا مهيج جنسي
كرم : مهيج جنسي ؟
انا : اه و*** دا فيجرا حريمي للستات
كرم : و هي البت دي ناقصة هيجان عشان تجيب مهيج كمان
انا : يمكن حد ادهولها
كرم : يعم فكك
انا : ما تاخود تجرب حتة كدا و لو حسيت نفسك هايج قولي انيكك هههه
كرم : تعال بس لو انا اللي مسكتك هجيب منك عيال
انا : متخافش هديك حبوب منع الحمل ههههه
كرم : بضااااان
انا : سلام يعم انا نازل
كرم : بقولك ما تجيب الفلوس اللي كنت هتديهم لندي
انا : اي بتفكر في الموضوع هههه
كرم : انا بضاني مش مستحملة غوى امشي
انا طلعت الفلوس : خود يعم امسك ، انا هروح بقي
سبت كرم و نزلت و باكو الشكولاتة في جيبي و انا بفكر و سرحان
شيطاني : رضوي بتحب الشكولاتة مش كدا
انا : انت عاوز اي يعم انت
شيطاني : طيب فكر معايا كدا ، رضوي بتحب الشكولاتة ، و ندي خلاص بح معدش فيه ندي تريح نفسك معاها ، و رضوي عندها 31 سنة و قربت تعنس ، انت الوحيد اللي لمسها في حياتها
انا : ايوة بس هي عشان كانت محرومة و كانت ممكن تقرتصنا و تعمل اللي عاوزة من ورانا بس هي منزلتش راسنا في الارض و حافظت علي شرفها
شيطاني : ايوة بس انت اخوها و أمان ليها، و اهو بدل ما تروح لواحد يضحك عليها و انت عارف رضوي ساذجة شوية و لو حد اوهمها بشويتين الحب متضمنش اي اللي ممكن يحصل
انا : دا انا مش بكلمها ليا اكتر من اسبوع بسبب اللي حصل و حتي مش بتبصلي و بقيت خايفة مني ازاي اعمل حاجه زي كده ،
شيطاني : اومال المهيج اللي في ايدك دا بيعمل اي، هي بس لسه مش متعودة علي الموضوع ، لما يحصل مرتين، هتقول مرتين زي عشرة و اخويا اولا من الغريب ، و انت اكيد مش هتقرب من غشاء البكرة بتاعها ولا اي
انا : ابعد عني دلوقتي انا مش عاوز اعمل كدا
فوقت من سرحاني لما لقيت نفسي فوت المنقطة بتاعتنا ، نزلت من المكروباص و روحت البيت خبط و فتحتلي رضوي
انا : مفيش حد في البيت ولا اي
رضوي من غير ما تبصلي و بلعت ريقها : لا ماما بتحضر العشا و ريهام بتكلم خطيبها في التلفون
سبتني رضوي و دخلت المطبخ مع امي تاني، و انا دخلت اوضتي و انا بفكر في الفكرة الشيطانية اللي خطرت علي بالي ، رضوي حتي الأن مش بتكلمني ، و انا خايف اتهور اعمل حاجه كدا ولا كدا تحصل مصيبة ،
غيرت هدومي و اتعشينا مع بعض و كل واحد دخل الأوضة بتاعته ، و انا دخلت المطبخ خبيت باكو الشكولاتة في التلاجة و رجعت الاوضة بتاعتي تاني نومت و انا بفكر
تاني يوم الصبح روحت الجامعة حضرت كام محاضرة و كنت مروح بس الفكرة بتزن في دماغي لغاية ما عديت علي سوبر ماركت و اشتريت باكو شوكولاتة عادية و عديت علي محل هداية جبت سلسلة فضة و علبة برفان حريمي و صرفت كل اللي حيتلي عليهم و رجعت البيت ، كانت ريهام و رضوي نزلو يجيبو حاجات ، و امي بتحضر الغدا ، انا روحت المطبخ جبت باكو الشكولاتة المهيج النسائي من التلاجة و روحت الاوضة بتاعتي ، بدلت الغلاف بتاع الشكولاتة المهيج بغلاف الشكولاتة العادية، و قفلت الكيس بالمكوة و بعد كدا حطيته في التلاجة تاني و خبيت علبة الهدية ، و كنت في سراع ما بين اني اكمل او اتراجع بس قولت اجرب و زي ما تاجي
النهار عدي عادي من غير اي جديد ، رضوي يدوب بقيت تتعامل معايا علي خفيف لو اطرت ، و ريهام يدوب بتكلم خطيبها ساعة في اليوم علي بعض ، و جيه الليل و شيطاني معاه
بعد ما كله راح الأوضة بتاعته عشان ينام ، انا روحت المطبخ جبت باكوة الشكولاتة المزيف اللي فيه مهيج جنسي ، و حطيته في علبة الهداية و جبت ورقة كتبت فيها
( مقدرش اعيش لو اختي الكبيرة زعلانة مني ، انا اسف يا رضوي ، ارجوكي اقبلي اعتذاري و دي هدية بسيطة عشانك ، لو قبلتي اعتذاري انا هستناكي في الاوضة تقوليلي تصبح علي خير ‘ اخوكي رياض )
اخدت العلبة و الورقة حطيتهم قدام باب أوضة رضوي و خبط علي الباب و لما سمعتها بتقول مين خبط تاني و سبتها و رجعت الأوضة بتاعتي
و انا مستني هي هتاجي ولا لاء ، و قلبي بيدق جامد ، و بفكر في اللي بعمله ، كل دقيقه بتعدي و انا حاسسها سنة، و فات ربع ساعة لغاية ما سمعت باب الاوضه بيتفتح و شوفت رضوي داخلة و هي ماسكة علبة الهداية و جات قعدت جمبي علي طرف السرير من غير ما تتكلم و بصتلي في عيني و بعدين بصت للأرض و اتكلمت
رضوي من غير ما تبصلي : تصبح علي خير
انا مسكت ايدها و بوستها و هي بصتلي و هي بتبتسم علي خفيف
انا : رضوي انا اسف سامحيني عشان خاطري
رضوي : انت ليه عملت كدا ؟
انا : انا عارف اللي هقوله غلط، بس انا كنت شايفك اكتر من اختي ، كنت شايفك حبيبتي
رضوي : بس انا اختك ازاي تفكر فيا كدا
انا : صدقيني كان غصب عني، و انا اسف و مش هكرر الموضوع ده تاني ، بس سامحيني
رضوي : مسمحاك يا رياض انت اخويا في الاخر، و علفكرة انا كمان كنت زعلانة اني مش بكلمك و كنت عاوزة اصلحك بس كنت مترددة
انا : مش مهم مين الاول، المهم انك سامحتيني ، فتحتي الهدية ولا لسه ؟
رضوي : لسه كنت هفتحها
انا : طيب شوفيها يلا
رضوي فتحت علبة الهدية و اول ما شافت اللي جواها فرحت اوي و مسكت السلسلة
رضوي : *** حلوة اوي السلسلة دي يا رياض
انا : صدقيني لو اقدر اجيبها دهب مكنتش اتأخرت
رضوي : مش مهم دهب ولا الماس حتي، الهدية حلوة بقميتها مش بتمنها
انا : عارف بس انا كان نفسي اجبلك اغلي حاجة في الدنيا عشانك
رضوي بصتلي بقلق
انا كملت كلامي : عشان انتي اختي الكبيرة اللي في مقام امي التانية
رضوي رجعت ابتسمت تاني و دخلت في حضني كام ثانية و بعدين رجعت زي ما كانت
رضوي : *** كمان جبتلي شوكولاتة انا بحبها اوي
انا : ما انا عارف عشان كدا جبتها
مسكت الشوكولاتة و فتحتها و مسكت قطعة و قربت ايدي من فم رضوي و كانت ايدي بتترعش علي خفيف ، و صراع ما بين اني فعلآ انسي الموضوع و الأمور اتصلحت اهي و خلاص ، كل دا و انا بمد ايدي و بقربها من فم رضوي ، للاسف رضوي اكلت الشكولاتة من ايدي و هي مبتسمة
رضوي : اممم حلوة اوي
انا : بالهنا و الشفا يا حبيبتي
رضوي اكلت قطعة كمان : خلاص انا هسيبك تنام و اروح انا الاوضة بتاعتي
انا : خليكي شوية
رضوي : هنروح من بعض فين يعني يا رياض احنا كل يوم مع بعض يلا تصبح علي خير
انا : و انتي من أهله
رضوي طلعت من الاوضة بتاعتي و هي بتاكل قطعة شكولاتة كمان ، و راحت الاوضة بتاعتها
انا كنت ما بين اروح وراها الاوضة بعد ما مفعول المهيج يشتغل او اسيبها تريح نفسها و كأني معرفش حاجة ، بس ارجع و اقول دي فرصة ، رضوي هايجة و لو دخلت عليها ممكن اعمل اللي عاوزة ، بس الخوف بعد ما تخلص من هيجانها تكرر نفس السيناريو ، بس شيطاني كان مسيطر عليا و حسيت زبي بدء يقوم كأني انا اللي اخدت المهيج مش رضوي
طلعت برا الاوضة بتاعتي و قلبي بيدق بسرعة و متردد ما بين ارجع الاوضة بتاعتي او اروح اوضة رضوي
قربت من اوضة رضوي مسمعتش حاجة ، بصيت من عند المفتاح كانت الدنيا ضلمة و سرسوب نور داخل من البلكونة المقفولة مش موضح حاجة
حطيت ودني علي الباب و وقفت شوية سمعت صوت أهات خفيفة اوي عرفت ان المهيج اشتغل و رضوي هايجة ، ما هي اكلت باكو الشكولاتة كامل
فتحت باب الاوضة بالراحة خالص من غير ما رضوي تحس بيا ، و لاحظت انها مغمضة عنيها و رافعة العباية عن نصها التحتاني و قالعة الكلوت خالص و بتدعك كسها و محستش بيا من الهيجان و كانت حاطة ايدها التانية علي فمها عشان متطلعش صوت
انا قلعت التيشرت بالراحة خالص و هجمت علي رضوي مرة واحدة و حطيت ايد علي فمها و ايد علي كسها بدعك فيه ،
رضوي اتخضت و حاولت تبعدني من عليها بس انا نايم عليها بكل وزني و ايدي بتدعك كسها جامد و كان مبلول فشخ من هيجانها طبعآ ، و مش عارفة تطلع صوت بسبب ايدي اللي علي فمها
فضلت ادعك كسها جامد و هي بتحاول تقاوم بس هيجانها مش مساعدها و جسمها بقي يترخي معايا و بقت تحاول تشيل ايدي بيأس من علي كسها ، انا شلت ايدي من علي فمها و اخدت شفيفها مص و نزلت ايدي اللي كانت علي فمها لبزازها و بقيت اقرص الحلامات و اقفش البز و ايدي بتدعك كسها جامد ، و حسيت بيها بدءت تحضني و تتفاعل معايا ،
نزلت علي كسها بلساني الحسه و امص البظر و انا بدعك جامد و هي كانت هتصرخ مني، بس انا بسرعة عملت زي المرة اللي فاتت و حطيت التيشرت في فمها و نزلت اكمل مص و لحس في كسها و كانت بتشد شعري جامد و حسيت حرفيآ انه بيطلع في ايدها من هيجانها و هي بتدفن وشي في كسها عشان ألحس ، ما كله بسبب المهيج،
و مرة واحدة نفورة ضربت في وشي من كسها ، و رضوي تلقائي مدت ايدها تدعك كسها تاني و المهيج لسه مفعولة شغال، انا قلعت البنطلون و البوكسر و مسكت زبي بقيت افرش بيه كسها و هجمت علي بزازها قلعتها باقي العباية و شديت البرا لتحت و بقيت امص الحلامات و اعضها و التيشرت لسه في فمها ، و زبي تحت نازل حك و فرش في كسها و البظر اتفرم بس أفرزاتها كانت كتير فشخ و مسعداني احك زبي بسهولة في كسها ،
رضوي بقيت تنزلني تحت تاني عوزاني أكمل لحس في كسها ، و انا نزلت فعلآ كملت لحس و رضوي كانت بتعصر راسي بين فخادها ، و بتشد شعري و تكتم نفسي في كسها ، و كنت عرقان علي الأخر انا و هي ، و انا رجعت احك زبي في كسها تاني ، لغاية ما اتشنجت و جبتهم علي بطنها و هي مدت ايدها تدعك كسها جامد و جابت للمرة التالتة لان كان واضح انها جابت مرة قبل ما ادخلها الاوضة
و اول ما جابت للمرة التالتة غمضت عينها زي ما هي و لاقيتها هديت خالص و مش حاسة بحاجة خالص ، المرة دي انا لبست هدومي و شديت عليها اللحاف غطتها و هي ملط و رجعت الأوضة بتاعتي
تاني يوم الصبح صحيت و اول ما فتحت عيني دماغي سرحت علي طول في ليلة امبارح ، و خايف من ردة فعل رضوي ، و كنت حاسس بندم اني روحت أوضة رضوي امبارح، و يا تري هعمل اي لو رضوي قالت لأمي عن اللي حصل ،
طلعت برا الأوضة بخطوات تقيلة ، مكانش في حد في الصالة ، بصيت في المطبخ كانت رضوي موجودة و بتقطع خضار و لما حست بيا بصتلي و كان واضح انها كانت بتعيط ، و كانت بصالي و هي مكسورة و لفت تكمل تقطيع الخضار تاني
رضوي : كنت فاكرك عايز تبدء صفحة جديدة فعلآ، بس صدق اللي قال ديل الكلب عمره ما يتعدل
انا : صدقيني يا رضوي ، مقدرتش ، رضوي انا مش قادر اطلعك من بالي ، بالنسبالي انت اكتر من اختي ، رضوي صدقيني غصب عني
حطيت ايدي علي كتفها و انا واقف وراها قامت هي شالت ايدي من علي كفتها
انا : رضوي عشان خطري بصيلي ، انا انا بحبك يا رضوي ، بحبك اوي
رضوي لفت بس مكانتش بصالي و انا كنت بقرب منها ادخل في حضنها ، و كنت عاوز اخود شفيفها بوسة و هي كانت بتبعد عني
رضوي : انت بتعمل اي ابعد .. ابعد عني انت اتجننت .. ابعد.. ابعد بقولك • و رزعتني قلم علي وشي •
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية أختي العانس)