Uncategorized

رواية أختي العانس الفصل الخامس 5 قصص سكس محارم جريئة

رواية أختي العانس الفصل الخامس 5 قصص سكس محارم جريئة

 

البارت الخامس

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

بعد ما رضوي رزعتني قلم علي وشي ، صباعها جه في عيني بالغلط و كان في شطة في ايدها

انا : اااااه عيني ااااه • و جريت علي الحنفية اغسل عيني بالمياه •

رضوي بخوف : رياض .. رياض انت كويس، حصلك حاجة، رياض رد عليا انت كويس
انا بعد ما غسلت وشي : انا كويس

و سبتها و رجعت الأوضة بتاعتي ، دقيقه و رضوي جات ورايا

رضوي بقلق عليا : رياض امسك حط من القطرة دي في عينك
انا : كتر خيرك
رضوي بصتلي بزعل مني و عليا و حطت القطرة جمبي و طلعت برا الاوضة

من بعد الموقف دا ، التعامل بقي بيني و بين رضوي شبه منعدم خالص ، و انا بقيت احاول اشيل موضوع رضوي من دماغي ، بس دا ميمنعش اني بفكر فيها تاني ، و اخر مرة كنت معاها و رضوي كانت في اكبر حالة من الهيجان ، مش قادر انساها

بعد ما فاتت مدة الخطوبة بتاعت ريهام و رضا خطيبها ، كانت امي و خالتي نادية جهزو كل حاجه فاضلة و الدخلة يوم الخميس اخر الاسبوع

طبعآ البيت كله في الاسبوع دا كان مشغول عشان الفرح و دخلة ريهام ، حتي انا نفسي كنت مشغول معاهم ، و بخلص مشاوير و كدا لغاية ما يوم الخميس جيه و كنا اول الصبح

رضوي كان باين عليها انها زعلانة شوية ، لأنها حست فعلآ انها خلاص عانس ، و من هنا لتلات اربع سنين مفيش حاجه هتختلف غير انها هتكون اكبر ، و مفيش حد هيفكر يتقدملها ، إذا كان مفيش حد جالها في شبابها ، هيجلها ازاي لما تكبر في السن أكتر،

كل دا كان بيدور جوا عقل رضوي من اول الصبح ، و كنت انا داخل المطبخ بالصدفة و هي مكانتش واخدة بالها مني، شوفتها كانت بتعيط من غير صوت و الدموع مغرقة وشها

حطيت ايدي علي كتفاها اتخضت و بصتلي و لما شفتني ، مسحت دموعها و ادتني ضهرها تكمل اللي كانت بتعمله، بس انا مسكت ايدها و لفتها ناحيتي و حضنتها ، و هي مقدرتش تمسك نفسها و فضلت تعيط اكتر و هي في حضني و حسيت بيها بتحضني جامد و راسها علي صدري ، فضلت تعيط دقيقتين تلاتة و بعدين حاولت تمسك نفسها

انا : صدقيني حاسس بيكي يا رضوي

هي كانت بتمسح دموعها من غير ما تتكلم، روحت انا بوستها من جبينها ، و طلعت و سبتها تهدي مع نفسها

النهار فات و معاد الفرح قرب ، و طبعآ ريهام كانت في الكوافير و معاها رضوي و امي ، اما انا طبعآ مكنتش محتاج اأجر بدلة ، الواد كرم معاه واحدة و نادر ما يلبسها، اخدتها منه و طبعآ جبته معايا الفرح، بعد ما ظبطنا نفسنا عند الكوافير الراجالي

بعدين روحنا انا و كرم عند الزفة اللي هتطلع من الكوافير اللي موجودة فيه ريهام لقاعة الفرح

و بعد ما وصلنا القاعة ، و رقصنا و هيصنا شوية ، قعدنا انا و كرم علي طربيزة كانت عليها شلة نعرفها من الجامعة ، بس انا و كرم كنا اخر الطربيزة جمب بعض

كرم : اي يسطا النسوان دي
انا : شكلهم تبع العريس
كرم : فينك يا ندي ، كانت بتنقذنا في المواقف دي
انا : تسمع عن حاجه اسمها ايدك
كرم : عمرها ما خذلتني ، اوووف اي الأحمر دا يسطا
انا : فين دا
كرم : اهي اللي بتسلم هناك دي
انا : اهدي كدا و امسك العقل ، دي ام العريس و مش ناقصة مشاكل
كرم : و انا قولت حاجه ، ما هي اللي لابسة فستان معرض البضاعة اوي، ولا شوف اللي هناك دي

كرم فضل يركز مع النسوان، كل شوية يورينا واحدة بترقص و واحدة مش عارف بتعمل اي ، لغاية ما هيجني معاه ، و انا بقالي فترة كبيرة معملتش اي حاجه ولا حتي فكيت عشرة، و ندي بح معداتش موجودة ، و انا كنت بطلت اصلآ حكاية العشرات دي ،

سرحت شوية مع نفسي او شيطاني

شيطاني : اي يا بطل ، مش لاقي حل ها
انا : اي هتخليني انيكك
شيطاني : لا بس الحل في ايدك و انت مش واخد بالك
انا : اي حل اي ؟
شيطاني : رضوي قدامك
انا : و امي ورايا ، بقولك اي غور وسوس لحد غيري انا مش ناقص
شيطاني : اسمع بس ، انت تروح دلوقتي تاخود موتوسيكل اي حد من الشلة دي و اشتري فياجرا حريمي و انت عارف الباقي
انا : لاء انا مش ناقص ابعد عني
شيطاني : براحتك، انا جبتلك الحل اللي هيريحك

الفكرة فضلت تزن في دماغي ، لغاية ما لاقيت نفسي رايح لواحد من الشلة اللي علي الطربيزة و قولتله دقيقه مفتاح الموتوسيكل بتاعك ،

و انا في الطريق كنت متردد برضه بس مش اوي، مرتين زي عشرة، لو عملت كدا مع رضوي مرتين ، اي هيتغير في التالتة

وصلت صيدلية كبيرة في نص البلد و كان فيها واحد معرفة يعني ، اشتريت منه الفياجرا الحريمي و كانت قطارة و اشتريت سرنجة خبيتهم في جيب البدلة و رجعت الفرح تاني

 

بعد الفرح طبعآ امي و خالتي و رضوي و نجوي ام العريس كان بيوصلو العريس و العروسة لغاية باب الشقة و انا كنت معاهم بس مطلعتش فوق استنيتهم تحت مع واحد راكب عربية تبع نجوي فضلنا نرغي انا و هو ، ربع ساعة لغاية ما نزلو من فوق

قريب نجوي : تعالو اوصلكم في سكتي
انا : لا انا هجيب تاكسي اروح مع الجماعة
قريب نجوي : يعم تعال
انا : صدقني هجيب تاكسي ، عشان كدا كدا العربية مش هتشيل ، انا هجيب تاكسي و انت روح ام رضا ( نجوي )
نجوي : معلش بقي
امي : لا عادي محصلش حاجه ، اتفضلو انتو و احنا هنركب تاكسي و نروح
نجوي : يلا تصبحو علي خير

نجوي ركبت العربية مع قريبها و خلعو

انا : تعالو نطلع علي الشارع نركب تاكسي من هناك
خالتي : يلا طيب عشان انا تعبت و عاوزة ارتاح

طلعنا علي الشارع و وقفنا نستني تاكسي

انا : انا ريقي نشف هروح اجيب حاجه اشربها من السوبر ماركت دا ، حد عاوز ؟
امي : ياريت ، روح هات و تعال بسرعة
انا : ماشي

دخلت السوبرماركت اشتريت كام علبة عصير و سحبت المهيج من القطارة بالسرنجة و فضيته في علبة عصير بطعم الكوكتيل و رجعت عندهم تاني ، طبعآ رضوي كانت مستحيل تشك فيا اني اعمل حاجه في الوقت دا

و قفنا نشرب العصير و انا كنت مركز مع رضوي من غير ما حد ياخود باله لغاية ما خلصت العصير و لقينا تاكسي ، ركبنا فيه كلنا و نزلت انا و رضوي و امي عند البيت و خالتي كملت لغاية بيتها ، و كنا طلعين السلم لاحظت رضوي بدءت تعرق و تبلع ريقها

بعد ما دخلنا البيت و طبعآ كانت امي تعبت من اول اليوم لاخره و هي في الخمسينات ، عشان كدا اول ما دخلنا هي غيرت هدومها و راحت تنام ، و رضوي راحت الأوضة بتاعتها تغير ، و انا غيرت و استنيت عشر دقايق تكون امي راحت في النوم ، و بعد كدا اتسحبت و كنت عارف ان رضوي هتكون بتلعب في نفسها، و نفس سناريو المرة اللي فاتت فتحت الباب بالراحة خالص و دخلت بتسحب
و هجمت علي رضوي مرة واحدة حطيت ايدي علي فمها و ايد علي كسها ادعك فيه بس كانت لسه لابسة الكلوت ، كانت بتقاوم بس بضعف خالص و مستسلمة ، و انا بعد دقيقتين شلت ايدي اللي علي فمها و نزلت ابوسها من رقبتها

رضوي بضعف : ااااه ابعد ابعد يا رياض حرام عليك
انا بهيجان و بدعك كسها: انتي تعبانة يا رضوي سبيني أريحك ، زمان ريهام في حضن جوزها، هي مش احسن منك في حاجه ، سبيني انا اريحك ، انا حاسس بيكي صدقيني

و بقيت اهبش في كسها و شديت الكلوت لتحت و بقيت العب في كسها مباشر ، و بدعك البظر جامد و رضوي اترعشت جامد و صرخت بس انا بسرعة هجمت علي شفيفها بشفيفي اكتم صوتها و رضوي من هيجانها كانت بتطلع بسوطها و تنزل لغاية ما جابتهم
كانت لسه هايجة طبعآ ، و انا زبي كان شامخ من الهيجان، قلعتها باقي الهدوم و بقيت ملط ، هجمت علي بزازها مص و بقرص الحلامات و هي قفلت علي وسطي برجلها و كانت بتوحوح و بتتأوه ، و هي رفعت راسي و اخدت شفيفي تبوسني ، بس كانت عديمة الخبرة طبعآ بس كانت بتحاول تتجاوب معايا و تقلدني و انا بابوسها
رضوي بهمس ضعيف جدآ : تحت تحت ، عاوزة تحت

كانت مكسوفة تقولي الحس كسي ، بس كانت بتنزل راسي ، لغاية ما بقي وشي قدام كسها بالظبط و هجمت علي كسها مص ، و كسها كان بينزل أفرزات بالهبل ، بقيت الحس البظر و بلعب بصباعي الوسطي 🖕بين اشفار كسها ، حسيت بيها صوتها هيعلي ، قومت قلعت البنطلون و البوكسر و بقيت افرش كسها بزبي و انا واخد شفيفها بوس و مص عشان امنع صوتها يطلع ، و حسيت بيها بتتحرك لفوق و زبي اتزفلط و كنت هفتحها
انا : بتعملي اي هتودينا في داهية
رضوي بهيجان : جوا جوا عاوزة

انا بقيت ادعك كسها اكتر و احك زبي في بظرها اجمد لغاية ما صرخت و بقت تترعش جامد و جابتهم ، قلبتها علي بطنها و كانت طيزها ملبن اوي ، نومت فوق منها و حشرت زبي بين فلق طيزها و بقيت انيكها سوفت ، و مديت ايدي علي كسها من قدام ادعك فيه و ايدي التانية علي بزازها اقرص الحلامات ، و بحك زبي جامد في طيزها من برا، و ايدي بتدعك في كسها جامد لغايةما انا حسيت اني هجيب بقيت ادعك كسها جامد ، و قلبتها علي ضهرها و بقيت احك زبي في بظرها جامد و اتشنجت و جبت لبني علي بطنها و نزلت اكمل لحس في كسها كام دقيقه لغاية ما جبتهم هي لتالت مرة و انا شديت عليها اللحاف و لبست البوكسر و طلعت برا الأوضة

تاني يوم الصبح صحيت مكانش في حد في البيت ، رنيت علي امي عرفت منها انها عند ريهام هي و رضوي و خالتي بيطمنو عليها

بعد ساعتين كدا رجعت امي و رضوي من برا و رضوي كانت بتبصلي بسنة كسوف كدا و لما ابصلها تتلغبط و تتوتر ، استنيت لغايةما دخلت المطبخ و امي في الاوضة بتاعتها ، دخلت ورا رضوي المطبخ و حضنتها من ضهرها و هي اتنفضت و طلعت من حضني بس انا حضنتها تاني

رضوي بخوف فشخ : ابعد ابعد انت بتعمل اي
انا : يعني انتي مكنتيش مبسوطة امبارح
رضوي : عشان خاطري يا رياض ابعد • و كانت بتحاول تفلت مني •
انا : هجيلك بالليل !
رضوي لسه بتحاول تبعدني : ابعد ماما ممكن تشوفنا
انا : مش هبعد غير لما تقوليلي انك هتستنيني
رضوي كانت خايفة فشخ: هستناك هستناك ابعد دلوقتي ماما قاعدة
انا بعدت عنها : ماشي

بالليل روحت اوضة رضوي و عملت زي امبارح بس هي كانت بتقاوم شوية و مش متجاوبة اوي زي لما بتكون واخدة المهيج ، بتكون هايجة اوي ،
بس لما اندمجت بطلت تقاوم و اتجاوبت علي خفيف ، زي مثلآ بقيت تشد شعري عشان الحس كسها اكتر اوي و تقفل علي وسطي

فات شهر و خلال الشهر دا كنت انا بنيك رضوي سوفت يمكن ست مرات علي مدار الشهر كله، كانت هي ما بين اللي بترفض في مرة و شهوتها تغلبها في مرة ، لغاية ما جيه اليوم اللي غير كل دا بيني و بين رضوي

الباب خبط فتحت و كانت خالتي و كان باين علي وشها الفرحة

انا : ازيك يا خالتي
خالتي : ازيك يا واد يا رياض
انا : اي مالك شكلك كدا مبسوطة
خالتي : هترف دلوقتي بس فين امك ؟
انا : بتنشر الغسيل جوا ، ادخلي
خالتي دخلت و قعدت : رضوي فين ؟
انا : نزلت تجيب خضار من السوق و زمانها جايا
امي طلعت من جوا : ازيك يا نادية عاملة اي ياختي
نادية : بخير تعالي بس في موضوع مهم عاوزة اكلمك فيه
امي : خير
خالتي : في عريس لرضوي
امي بدهشة : بتتكلمي جد يا نادية ؟
خالتي : و انا هاهزر في حاجه زي كدا يا حكمت
امي : طيب قوليلي هو مين و عنده كام سنة
خالتي : بوصي هو عنده 41 سنة و أرمل من ست سنين ، اسمه زكريا ،
امي : شغال اي يا نادية ؟
خالتي : شغال موظف حكومي في شركة الكهربا و شريك في محل أحذية هو و اخوه ،
امي : طيب اااا عايش لوحده ولا في بيت عيلة ولا اي ؟
خالتي : هو عايش في بيت عيلة بس هو و اخوه الكبير ، اخوه في الدور التالت متجوز و معاه بنت و ولد من سن رياض كدا، و زكريا دا في التاني و امه قاعدة معاه عشان عايش لوحده من لما مراته اتوفت، و هو قرر يتجوز تاني ، و ولاد الحلال دله علي رضوي و هو قالهم يعني عاوز ياجي رزوكم و يشوف الدنيا و ظروفكم
امي : خير خير انشاء *** اول ما رضوي تاجي هفتح معاها الموضوع ،
خالتي : مالك يا واد يا رياض ساكت من الصبح ليه ؟
انا : و هقول اي يعني
خالتي : قول رأيك فيه
انا : و هو هيتقدملي انا ولا لرضوي
خالتي : و هي رضوي دي مش اختك ياواد

كنت لسه هتكلم الباب خبط و كانت رضوي ، فتحتلها و دخلت انا الاوضة بتاعتي ، كنت ما بين ان اختي هتفك نحس العنوسة ، و ما بين انها هتبعد عني ، و كنت عارف ان رضوي هتوافق علي العريس ،

بالليل امي عرفتني ان اخر الاسبوع العريس هياجي عشان يتقدم و نتعرف عليه و يتعرف علينا و كدا

و طبعآ من الليلة دي بدءت رضوي تصرفتها معايا تتغير، اول حاجه قفلت الباب علي نفسها بالمفتاح، و تاني يوم بقت تبعدني عنها بقوة لما ادخل احضنها في المطبخ او كدا و بقيت تقولي ابعد عني بشبه تحدي و مبقتش تنزل عنيها لما تبصلي ، و بقت عاوزة تنهي كل حاجه ما بينا

كان فاضل يوم علي اخر الاسبوع و اليوم اللي هياجي فيه العريس لرضوي ، خبيت مفتاح الأوضة بتاعت رضوي و استنيت الليل ياجي و بعد العشا ، استنيت رضوي تروح الأوضة باعتها و اول ما دخلت ، انا روحت وراها بعد دقيقتين

رضوي : اي اللي دخلك هنا اطلع يا رياض
انا : اشمعنا المرادي ؟
رضوي : رياض اطلع مش هينفع نعمل كدا تاني
انا : رضوي صدقيني انا بحبك
رضوي : رياض احنا اخوات و اللي بنعمله كان غلط، عشان خاطري لو بتحبني فعلآ شيل الموضوع دا من دماغك، انا اختك الكبيرة
انا : رضوي
رضوي بتقطعني : رياض ارجوك انسي و شيل الموضوع من دماغك خالص ،

انا بصتلها و هزيت راسي ايوة ، و كنت في بالي بفكر اهجم عليها و اخليها تستيلم لشهوتها زي كل مرة ، بس حسيت ان المرادي هتقاوم الشهوة و تقاومني انا شخصيآ و ممكن تحصل فضيحة ،

سبتها و طلعت رجعت الأوضة بتاعتي و انا مبضون و مضايق اوي ، كنت عاوز اكسر اي حاجه في وشي من الغيظ،

تاني يوم العريس جيه لوحده و استقبلته انا و امي و خالتي ، و انا كنت مبضون، كنت حاسس ان ذكريا هياخود رضوي للابد و مش هشوفها تاني ، بس سكتت غصب عني ، و امي و خالتي اتفقه مع زكريا علي كل حاجه و عرفه ظروفه و رضوي جابت العصير و ذكريا شافها و قال انا من ناحيتي موافق، ابقي شوفو رأي العروسة مع بعض و بلغوني

طبعآ بعد ما مشي ذكريا ، رضوي كانت موافقة عليه من قبل ما تشوفه، لأنها بتقول في نفسها محدش تاني ممكن يتقدملي

عدي اسبوع من بعد موافقة رضوي علي العريس ذكريا ، كنت انا حاولت مرتين مع رضوي و كانت بترفضني جامد و مش عاوزاني حتي افكر في الموضوع مع نفسي ، كنت مبضون، لأني كنت بحس بمتعة كبيرة مع رضوي ، صحيح العلاقة سوفت و مش بنيكها فعلي لا ورا ولا قدام، بس هياجنها كان بيبسطني

في يوم اتصلت بكرم و عرفته اني هاجي أسهر عنده ،

انا : بقولك اي عندك ويسكي ؟
كرم : موجود
انا : طيب روح هاتو
كرم : مالك يعم قرفان من الدنيا كدا ليه
انا : مفيش يعم
كرم : ماشي يعم ،رغم اني مش مصدقك

كرم جاب الويسكي و انا بشرب كاس في التاني و ولعت سجارة حشيش

كرم : فاكر ياض يا رياض لما البت ندي كانت بتاجي ححح
انا : بقولك اي انا ما صدقت بحاول اسيطر علي هيجاني و مش عاوز ارجع للعشرات
كرم : مش قصدي يعم، بس الواحد مفتقدها يعني، كانت بتطري الجو علينا ، صحيح انت عملت اي من بعد ما قطعت بينا كدا
انا : ها…. ولا حاجه
كرم : يعني مصرفتش نفسك مع واحدة كدا ولا كدا
انا : تعال فتشني
كرم : يعني انت عاوز تفهمني انك ما ريحتش نفسك مع واحدة طول المدة دي ولا حتي ضربت عشرة
انا : مش مصدقني صح
كرم : ايوة بصراحه
انا : اتفلق
كرم : مقبولة منك يا ابو الصحاب ، صحيح
انا : فكة.. اي فيه ؟
كرم : انا مسافر بكره مع ابويا و امي
انا : هتروحو فين ؟
كرم : عمي تعبان و شكله بيخلص ، و ابويا عاوزنا نسافر معاه عشان لو عمي خلص نحضر الدفنة و العزا
انا : و انت عاوز تروح ؟
كرم : مش عاوز طبعآ ، بس ابويا راسه و ألف جزمة مش هقعد لوحدي هنا
انا : يعم فكك انت و ابوك و عمك دا
كرم : مش هتقول مالك برضه
انا : يعم ما قولتلك فكك ، انا هروح
كرم : خليك
انا : لا يعم انا مبضون و عاوز انام براحتي و لو قعدت معاك الصبح هتصحيني عشان تروح و انا عاوز انام براحتي
كرم : اقنعتني ، براحتك يعم

سبت كرم و انا دماغي عاليا و الويسكي عامل شغل عالي

رجعت البيت فتحت الباب بالمفتاح عشان عارف ان الوقت دا امي و رضوي بيكونه نايمين فيه ،

دخلت و كنت هروح الأوضة بتاعتي بس الويسكي مضيع تفكيري، لاقتني رايح اوضة رضوي ، فتحت باب الأوضة عليها و كمان ولعت النور ، شوفت رضوي نايمة و مش حاسة بيا، و كانت نايمة علي بطنها و رجلها مكشوفة ، قربت شوية من السرير و انا باصص عليها ،
و فجأة ألاقي حد بيشدني من ايدي من ورايا و كانت امي اللي نزلت علي وشي بالقلم فوقتني

امي : بتعمل اي يا ابن الوسخة

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *