Uncategorized

رواية أختي العانس الفصل الثاني 2 قصص سكس محارم جريئة

رواية أختي العانس الفصل الثاني 2 قصص سكس محارم جريئة

 

البارت الثاني

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

وقفنا اخر مرة لما اختي الكبيرة رضوي دخلت من باب الشقة و شفتني انا و ندي مع بعض

ندي بسرعة وقفت و لبست التيشرت بتاعها و انا رفعت البوكسر و البنطلون
و رضوي لسه بصالنا و مصدومة

انا بلغبطة : ندي انزل انتي دلوقتي

ندي بصت لرضوي و بسرعة عدت من جمبها و نزلت من باب الشقة و انا بصيت لرضوي كانت هي لسه ساكتة و بصالي مش بتتكلم

من خوفي و توتري الجامد ، سبتها و دخلت الاوضة بتاعتي قعدت علي السرير و انا بفكر في المصيبة اللي حصلت دي

دخلت عليا رضوي الاوضة و كانت بتتكلم بغضب ممسوس بتوتر

رضوي : فهمني اي اللي انا شوفته دا بالظبط ؟
انا : ااا رضوي صدقيني انا … انا و هي بنحب بعض
رضوي : انت كداب و اللي يحب حد يعمل معاه قلة الادب دي ؟
انا : يا رضوي اقسملك احنا بنعمل كدا بدافع الحب مش شهوة ، و مش بنتمادي اكتر من كدا، اهو انتي شوفتي احنا كنا لسه بهدومنا
رضوي : انا لازم اقول لماما و خالتي و هما يتصرفو معاك
انا : حتي انتي يا رضوي هتاجي عليا، مش كفاية الدنيا، صدقيني انا و هي بنعمل كدا من حبنا لبعض، و كل فترة كبيرة كمان، و انا و هي ناوين في أجازة اخر السنة اني اروح اتقدملها
رضوي : انا عارفة انك بتضحك عليا، و باين علي شكل البنت انها مش مظبوطة
انا : ارجوكي يا رضوي متقوليش عليها كدا ، عايزة تعرفي امي و خالتي عرفيهم بس كله إلا انك تغلطي في حب عمري
رضوي : حب عمرك اي انت هتكدب عليا
انا : و هكدب عليكي ليه ، و بعدين مش احسن ما اطلع مدمن ولا حرامي ، ولا اجبلكم مصيبة ، ما انا شاب و عايز اعيش سني ، هو انا هاخود اي يعني من كلام الناس لو قالت عليا محترم ولا مؤدب ، لازم اروح و اجاي من الجامعة للبيت و من البيت للجامعة عشان اعجب الكل ، انا حر ، و لو عايزة تقوليلهم يا رضوي قوليلهم ، بس لساني عمره ما هيخاطب لسانك ابدآ

رضوي بصتلي من غير ما تتكلم و بعدين سبتني و طلعت برا الاوضة

انا معرفتش اعمل اي بس كنت مش عايز اقعد في البيت ، لبست و نزلت الشارع رنيت علي كرم و عرفت انه في الشقة اللي بنعط فيها

روحتله الشقة

كرم : اي يسطا مالك في اي ؟
انا : مفيش يعم ، بقولك هات چوب
كرم : امسك … ها اي في ؟
انا : ولا حاجه ، شديت معاهم في البيت بس شوية و اتبضنت
كرم : *** يعينك ، دا انا يدوب بشوف امي في البيت و تفضل تقولي مواضيع تعبير اني اهتم بمستقبلي و اروح جامعتي ، مبالك انت اللي معاك اختين و امك و قاعد معاهم علطول
انا : يعم فكك ، الحشيش دا فستك يسطا
كرم : يعم شد و خلاص انا مش هجيب من الواد اللي باعهولي دا تاني ، بقولك اي ارن علي البت ندي ؟
انا : لا فكك مش طالبة
كرم : لي بس
انا : يعم عادي مليش نفس يعني اعمل حاجه دلوقتي ، انت لو عايز تجيبها لنفسك تمام
كرم : لا يعم ولا نفسي ولا ميسي ، مش هتصل و اهو الفون وضع طيران
انا : كسم السيجارة دي يعم، بقولك اي انا لو شوفت الواد اللي اشتريت منه الحتة دي هنيكو ،
كرم : لا سبلي الطلعة دي ، انا اللي هنيكه علي الزبالة دي
انا : بقولك اي ما تجيب دراع الويسكي بدل الزبالة دي
كرم : حظ اوفر ، الأزازة خلصت يسطا عليا الطلاق
انا : كسم الفقر ،
كرم : تعال ننزل ماتشين بلايستيشن تعال

بعد تلات اربع ساعات و انا و كرم قعدين مع بعض
سبتو و روحت البيت كنت قلقان تكون رضوي قالت لامي انها شفتني و انا زانق البنت ندي في البيت ،

خبط علي الباب و فتحتلي ريهام اختي الوسط
ريهام : طبعآ الجوع اللي جابك

انا في بالي : الحمد*** شكل رضوي مقلتش لحد عن موضوع الصبح

انا : اللي حفظاني ، طبخين اي بقي ؟
ريهام : عملنا حسابك و جبنالك منابك عشان طبخنا عند خالتك
انا : انتي نازلة برضه ؟
ريهام : ايوة الشغل سلام

ريهام نزلت و انا دخلت و قفلت الباب ورايا ، دخلت مكانش في حد في الصالة، بعدين طلعت امي من الاوضة بتاعتها

امي : اي يا واد كنت فين كل دا ؟
انا : مفيش كنت مع اصحابي شوية
امي : طيب يا عين امك، انا نازلة عشان زمان البنات علي وصول ، قول لرضوي تسخنلك الاكل ، انا نازلة يلا سلام
انا : بالسلامة يا ست الكل

امي نزلت و انا دخلت الاوضة اغير هدومي و بعدين دخلت المطبخ اسخن الاكل لنفسي عشان مش هقدر ادخل اقول لرضوي تعملي حاجه اليومين دول علي الاقل بسبب الموقف اللي شفتني فيه، اصلآ مش هقدر احط عيني في عينها

دخلت المطبخ و لسه هبدء اشوف هعمل اي ، لقيت رضوي دخلت المطبخ ورايا

رضوي بصوت فيه عتاب : مقولتليش ليه اسخنلك الاكل ؟
انا رديت عليها بتخاذل : مش عايز اتعبك يعني

رضوي من غير ما ترد عليا ، دخلت المطبخ تسخنلي الاكل و انا لسه واقف اول المطبخ ،

انا : كنت ـــــ كنت عايز اشكرك انك معرفتيش امي عن موضوع الصبح

رضوي بصتلي بطرف عنيها من غير ماتتكلم

انا : و كنت برضه عايز اقولك اسف اني يعني رديت عليكي بعصبية و انا اللي غلطان
رضوي : طيب قولي الحقيقية
انا : حقيقية اي ؟
رضوي : البت دي من البنات اياهم صح و اوعي تكدب !
انا بعد دقيقه تفكير : ايوة
رضوي لفت بصتلي جامد خلتني مقدرش ابوص في عنيها و بصيت في الارض
رضوي : ما هي لو كانت صح حبيبتك كانت علي الاقل عيطت ، لكن دي شكلها مش اول مرة تتقفش في الوضع دا
انا : بصراحه ايوة هي مش حبيبتي ولا حاجه ، انا اصلآ معنديش حبيبه ولا حاجه ، و دي بنت كدا بدفعلها عشان تاجي
رضوي بتفاجئ : و كمان بتدفعلها ، امسك امسك الاكل اهو انا داخلة الاوضة بتاعتي ، و انا مش هقول لي امك عشان متكررهاش تاني ، مش عشان موافقة اني اسيبك تعمل كدا

سبتني رضوي و دخلت الاوضة بتعتها و انا حسيت اني كلوت فتلة قدام منها ، و حتي نفسي اتسدت عن الاكل ، و سبته زي ما هوا و دخلت الاوضة بتاعتي تاني

مفيش خمس دقايق و لقيت رضوي بتخبط عليا و دخلت علي طول

رضوي : انت مأكلتش لي ؟
انا : مليش نفس
رضوي : انت زعلت من كلامي ؟
انا : مش كدا، بس مكسوف من نفسي قدامك
رضوي : تعال معايا

و مسكت ايدي و شدتني وراها قعدتني علي السفرة و دخلت المطبخ جابت الاكل و رجعت

رضوي : بوص يا رياض انا بس الموقف كان يخض بالنسبالي ، يعني انا فكراك اخرك تكلم البنات في الفون لكن تجيبهم البيت و تعمل قلة الادب دي ، اكيد مكنتش اتخيل كدا
انا : غصب عني يا رضوي ، انا عندي 20 سنة و اكيد انتي فاهمة يعني اي شاب عنده عشرين سنة في الزمن دا
رضوي : طيب خلاص اسكت و يلا كل، و اوعي تعمل كدا تاني
انا : متقلقيش اكيد مش هعمل كدا تاني ، و اسف علي المنظر اللي شوفتيني بيه دا
رضوي : متفكرنيش عشان انا اعصابي سابت وقتها
انا : سابت ازاي يعني
رضوي : مش مهم ، انا هقوم اعمل عصير

و قامت رضوي راحت المطبخ تعمل عصير و انا قعدت اكل علي السفرة و بفكر في كلامي مع رضوي ، و اكيد من بعد ما رضوي كشفتني هتركز معايا و ديمآ هبقي محل شك اني ممكن اجيب بنات البيت ، او حتي طلع اقابل بنات عشان اقفش و انيك فيهم ،

فات كام يوم من بعد الموقف و محصلش اي حاجه جديدة ، غير ان نظرة رضوي ليا اتغيرت و اكيد بقيت عارفة اني مبقتش رياض بتاع زمان ايام اعدادي و ثانوي لما كنت لسه معرفش الفرق بين الراجل و الست غير الفرق اللي كل الناس عرفاه، اكيد عرفت اني بقيت خبرة و اكيد فاكرة اني مقضيها من حضن دي لحضن دي ، دا طبعآ اللي هي متخيلا من لما شفتني مع ندي في البيت

 

في يوم كنت قاعد سهران في الاوضة بتاعتي في الليل و كل اللي في البيت نايم، طلبت معايا اشرب شاي ، طلعت برا الاوضة بتاعتي و كنت رايح المطبخ و كنت لسه هدخل سمعت صوت صرخة مكتومة جاية من اوضة رضوي ، قربت من الاوضة اتصنط عليها ، بس مسمعتش حاجه تاني، روحت نزلت ابوص من فتحة المفتاح، كانت الاوضة مضلمة بس يدوب شوفت وش رضوي و نور الفون ضارب في وشها و لاحظت بزازها برا العباية اللي لابساها ، كانت الحلامات قايمة فشخ، دا اللي قدرت اشوفه و الظاهر ان رضوي فاتحة سكس و بتلعب في نفسها ،

و خدت بالي من حاجه مكنتش واخد بالي منها، ان رضوي عندها 31 سنة و لسه متجوزتش و انها اكيد عندها كبت جنسي رهيب ، و اكيد اخرها فديوهات سكس ، معرفش لي افتكرت الاسبوع اللي فات لما رضوي دخلت قفشتني انا و ندي لما كنا مع بعض و كانت واقفة مصدومة و لمحتها باصة علي زبي ، هي كانت لمحة كدا سريعة منها لزبي بس انا خدت بالي منها ،

دخلت المطبخ و انا سرحان في رضوي و بفكر في حرمانها ، اكيد هي مهما كانت محرومة مش هتخليني حتي اتكلم مجرد كلام في حاجه زي كدا معاها

دخلت المطبخ شربت مياه و رجعت الاوضة بتاعتي تاني و افتكرت منظر رضوي و هي مطلعة بزازها برا العباية ، بعدين نومت لاني كنت فصلت خلاص

بعد يومين كنت راجع من الجامعة ، خبط علي باب الشقة و فتحتلي امي و دخلت تتكلم مع اختي ريهام الوسط

امي : يا ضنايا اختك نصيبها لسه مجاش و انا عايزة افرح بيكم ، مش عشان هي اكبر منك يبقي هي اللي تتجوز الاول
انا : اي في اي ؟ هي رضوي مش قاعدة ؟
امي : راحت تساعد خالتك في تنضيف البيت و تغير جو عندها شوية ، و تعال كدا عقل اختك دي عشان انا خلاص تعبت
انا : في اي طيب ؟
امي : اختك جايلها عريس كويس و جاهز و معاه شقته و اختك بترفض زي كل مرة
ريهام : يا ماما قولتلك انا عايزة رضوي تتجوز قبلي عشان اكيد هتزعل و تفضل تفكر انها عنست و اني انا بيجيلي عرسان و هي محدش فكر فيها
انا : كلام امك صح يا ريهام ، يمكن نصيب رضوي لسه مجاش ، و طلاما العريس كويس و جاهز ترفضي ليه ؟ طيب افرض مثلآ اختك محدش اتقدملها انتي مش هتتجوزي ؟
امي : تف من بوقك يا واد ، انشاء *** هتتجوز و افرح بيها و افرح بيكم كلكم و اشيل عيالكم
ريهام : ايوة يا ماما بس رضوي طيب
امي : انا هعرفها الموضوع دا، اهم حاجه انتي اعملي حسابك اني هدي للعريس معاد ياجي يتقدم

ريهام سكتت و بصت لامي و بصتلي و هي بتفكر في اللي هيحصل

بعد العصر كدا ريهام لبست و نزلت الصيدلية اللي بتشتغل فيها اول الشارع ، و بعد نص ساعة رجعت رضوي من عند خالتي و امي اليوم دا لغت الدروس اللي وراها عشان تقعد و تعرف رضوي موضوع عريس ريهام

امي : اخبار خالتك اي يا رضوي
رضوي : الحمد*** كويسة و بتسلم عليكم
امي : *** يسلمها ، اتغديتي ولا لسه ؟
رضوي : اه اتغديت مع خالتي نادية ، و عجبتها صنية البطاطس اللي انا عملتها و تقولي نفسك حلو في الاكل يا مضروبة هههه
امي : معاها حق ، انت نفسك حلو في الطبيخ يا رضوي ،
رضوي : في اي ؟
امي : ايه ؟
رضوي : حساكم كدا مش زي كل يوم، هو في حاجه حصلت و انا برا ولا اي ؟
امي : اصل في ضيوف كدا هياجو بعد يومين
رضوي ركزت مع امي باهتمام : ضيوف مين ؟
امي : في …. عريس متقدم لاختك ريهام كدا
رضوي بإبتسامةباهتة : اه طيب تمام ، انا … هقوم اغير هدومي في الاوضة

و قامت رضوي و مقدرتش تمسك دموعها قبل ما توصل الاوضة بتاعها و دخلت الاوضة و وشها كله دموع

امي : يا ضنايا يا بنتي ، و*** لو بايدي مكنتش اتأخرت عليكي
انا : انا مش عارف انتو حبين الجواز دا علي اي ؟ ، دا مشروع فاشل
امي : اسكت يا واد انت خالص دلوقتي ، انا هدخل اتكلم معاها و احاول اهديها

قامت امي دخلت الاوضة بتاعت رضوي ، و انا لسه في الصالة ، رحت قومت كنت رايح اجيب كباية مياه عشان ادخل اهدي بيها رضوي ،

قومت و كنت داخل المطبخ بس الباب بتاع الاوضة كان موارب و مفتوح شوية، بصيت منه شوفت امي واخدة رضوي في حضنها بتهديها و رضوي بتعيط ، و سمعت رضوي بتقول
رضوي بعياط : هو انا وحشة اوي كدا يا ماما ، للدرجة دي مفيش حد عايز يتقدملي، ما انا ست برضه ، ولا لازم البس قصير و عيران عشان اعجب
امي : اهدي اهدي يا ضنايا متعمليش في نفسك كدا، انشاء *** نصيبك يصيبك و تعيشي في بيت عدلك، انتي بس اهدي
رضوي بعياط : امتي يا ماما انا داخلة علي ال32 سنة و مفيش حد اتقدملي غير الاتنين اللي مينفعش يفتحو بيوت ، ولا كنت ارضي بيهم عشان هما بس اللي جوم اتقدمو
امي : يا بنتي اهدي عشان خاطري بس

دخلت المطبخ جبت كباية مياه و دخلت الاوضة عليهم
انا : اهدي يا رضوي و خودي اشربي بس
امي : اشربي يا رضوي و اهدي
رضوي بعياط : مش عاوزة حاجة مليش نفس لاي حاجه

حطيت كباية المياه علي الكمودينه و قعدت جمب رضوي الناحية التانية و مسحت علي ضهرها اهون عليها و بعدين مسكت كباية المياه تاني

انا : اشربي يا رضوي المياه دي و اهدي عشان خاطري ، مفيش حاجه مستاهلة لدا كله
امي : اهدي يا ضنايا و اشربي المياه من ايد اخوكي

رضوي لفت نحيتي و انا شربتها بايدي و بعدين هي اترمت في حضني و حضنتني جامد و اتنهدت و بتحاول تبطل عياط

انا : خلاص يا ماما اطلعي انتي و انا قاعد مع رضوي شوية
امي طبطبت علي كتف رضوي و هي بصلها بزعل و شفقة علي حالها و بعدين طلعت و قفلت الباب وراها

انا : خلاص يا رضوي اهدي كده و هوني عليكي ، و*** ما في حاجه في الدنيا دي تستاهلي تحزني ولا تعيطي عشانها ، ضحكت بالدنيا دي

رضوي رفعت راسها من حضني و بصتلي و عينها فيها دموع و بصالي بحزن و سألتني

رضوي : رياض هوا … هوا انا مش حلوة ، بوص استني ، اعتبرني مش اختك ، يعني اعتبرني واحدة غربية و قولي لو شوفتني هتقول عليا فعلآ مش حلوة ؟
انا : مين دي اللي مش حلوة، دا انتي ست البنات كلهم
رضوي : عشان خطري قولي الحقيقية ، مش عيزاك تراضيني عشان تسكتني و تطيب بخاطري ، انا بسألك عشان انت راجل و اكيد فاهم قصدي • قامت وقفت و مشت ايدها علي جسمها و لفت قدامي توريني جسمها في طريقة استعراض • شكلي و جمسي وحشين ؟ يعني مش ينفع حد يعجب بيا ؟

انا في لحظة افتكرت شكل بزازها لما كانت بتتفرج علي سكس و مطلعاهم ، ركزت في جسمها و لقيت نفسي برد عليها و بقولها

انا : صدقيني يا رضوي مش بطيب بخطرك، بس انتي فعلآ حلوة و جامدة فشخ، و ألف مين يتمناكي • قومت وقفت و قربت منها و بصتلها في عنيها و حطيت ايدي علي وسطها • و انتي لولا انك اختي كنت قولتلك كلام مينفعش يتقال بين اخوات ، دا انا بقول ياريتك كنت بنت خالتي حتي ، كان الوضع اختلف اوي، مشكلة الزمن دا ان مفيش حد عايز يبقي جد و يدخل البيت من بابه ، كله عايز الهلس و علاقات عابرة

رضوي كانت متنحة فيا و بصالي و هي ساكتة، و بعدين مدت ايدها علي خدي بالراحة و هي بصالي و قالت

رضوي : رياض انت … انت كبرت اوي في نظري ووو …. مبقتش رياض اللي انا اعرفه ، انت كبيرت و بقيت راجل و فاهم

انا بصتلها و كنت ساكت ، و هي نفس النظام و بعدين لاقيتها دخلت في حضني و حضنتني جامد و بزازها اتعصرت في صدري ، و فضلنا وقفين دقيقة علي وضعنا لغاية ما سمعنا صوت امي دخلت علينا

امي : تعالو نقعد برا شوية يا ولاد، يلا يا رضوي تعالي برا بدل قعدت الاوضة دي

رضوي كانت طبعآ طلعت من حضني بس واقفة جمبي بالظبط ،

رضوي : معلش يا ماما انا عايزة انام شوية ، تعبت بس من التنضيف عند خالتي
امي : طيب ارتاحي يا ضنايا ، تعال يا رياض و سيب اختك تنام
انا : تمام تمام

امي طلعت و انا كنت خارج وراها بس لقيت رضوي كانت ماسكة ايدي ، بصتلها لاقيتها حضنتني تاني كام ثانية و قالتلي وهي لسه في حضني
رضوي : *** يخليك ليا يا حبيبي

ملست علي شعرها و هي لسه في حضني و قولتلها

انا : ارتاحي شوية كدا و نامي ،

طلعت من حضنها و قعدتها علي طرف السرير و كنت طالع من الاوضة و لفيت عشان اقفل الباب ورايا بصيت عليها كانت بصالي في عيني و مركزة معايا ، ابتسمت عشان اعدي الموقف و هي لسه بصالي مش بتعمل اكتر من كدا

قفلت باب الاوضة و طلعت الصالة كانت امي قاعدة و حاطة ايدها علي خدها بزعل و بتفكر اكيد في حال رضوي ، و انا سرحت كدا في رضوي برضه و كانت صعبانة عليا برضه، و افتكرت الموقف الاخير لما كنت معاها في الاوضة ، و نظرتها ليا غريبة ،

حاولت اتعامل علي انه عادي يعني ، رضوي زعلانة بس مش اكتر من كدا

و قولت انزل شوية اقعد مع الواد كرم ، اتصلت بيه و قالي انه قدامه ربع ساعة و يروح الشقة اللي بنسهر فيها

قفلت معاه و دخلت اخدت دوش و غيرت هدومي و نزلت ، قبل ما اوصل رنيت عليه و عرفت انه في الشقة، قفلت معاه و بعد ما وصلت طلعت خبط و فتحلي

انا : اي يعم انت
كرم : اي ؟
انا : ابوك عمل اي في موضوع بيع الشقة لسه مصمم
كرم : من لما قال كدا و هو مفتحش سيرة الموضوع تاني ،
انا : شكله نفض
كرم : معرفش بقي ، المهم
انا : خير
كرم : البنت ندي علي وصول
انا : احا طيب معرفتنيش لي قبل ما اجي ؟
كرم : يعم عادي فيها اي يعني هي اول مرة
انا : مش حكاية اول و اخر، بس انا مبحبش المفاجأت
كرم : يعم زي بعضه
انا : هي معاها حد ؟
كرم : لاء لوحدها
انا : ماشي

خمس دقايق و وصلت البت ندي

ندي : ازيك يا كرم
كرم : قلب كرم من جوا
ندي : اخبارك اي يا رياض • و ضحكت بخبث كدا •

انا : تعالي بينا الاوضة عشان نعرف الاخبار سوا

و قومت شديتها من ايدها و هي بتقولي (اه اه طيب اصبر اخود نفسي ) و انا ولا سامعها و دخلت بيها الاوضة و قفلت الباب و قعدت علي السرير و هي جمبي

انا : اي يا لبوة كنت بتضحكي لي برا ؟
ندي بلبونة : مفييييش
انا : احا ما تتكلمي يا لبوة
ندي : افتكرت اخر مرة لما كنا مع بعض ، و انت عملت فيها مسيطر و تعالي البيت فاضي ، و يدوب بنسخن معرفش بنت خالتك ولا مين دي طبت علينا هيهيهيهيهي
انا : اظبطي يا لبوة ، انا بس اللي متأكدش زيادة من الموضوع ، و بعدين مين قالك يعني انها بنت خالتي ؟
ندي : انا معرفش تقربلك اي، بس لاحظت كدا انها بتاكلك بعنيها ، و عنيها كانت هتطلع علي دا • مسكت زبي
انا : انتي بتقولي اي ، هي بس كانت مش متوقعة تدخل البيت تشوف حاجه زي كدا
ندي : انت هتعملهم عليا، دي لغاية ما انا لبست التيشرت و هي متنحة معاك ، كأنها اول مرة تشوف راجل
انا : انتي بتتكلمي جد ؟
ندي : امم بتكلم جد، شكلها كدا عنها منك و من حبيبي دا

قصدها علي زبي ، و كانت بتطلعه من جوه البنطلون ،
ندي : شكلك انت كمان عينك منها
انا : عيني من مين يا لبوة
ندي : يخويا و انا جبت حاجه من عندي ، ما زبك اهو قايم و مشدود ، من لما جبتلك سيرتها ،

و نزلت ندي تمص راس زبي و تفرك البضان ، و تلحس زبي من فوق لتحت و تدعكه باديها

ندي : هي اسمها اي ؟
انا : هي مين ؟
ندي وهي لسه بتدعك في زبي : قريبتك دي
انا : اسمها رضوي
ندي : تقربلك اي ؟
انا : انزلي مصي و بطلي رغي
ندي : انا قولت طلاما هي سرها باتع كدا و بتخلي زبك يبقي هايج علي الاخر ، تتخيل انك معاها بدالي ،
انا رغم ان الفكرة عجبتني : فكك من الهبل دا يا ندي

ندي اتعدلت و قعلت التيشرت و البرا، و جات حضتتني و حطت وشي بين بزازها
ندي : مص بزازي جامد يا رياض ، مص بزازي انا رضوي

كنت انا مسكت بزازها و بمصها و هي شغالة تقولي انا رضوي و تهيجيني و متعرفش ان رضوي اختي عشان كدا انا بحس بهجان مضاعف لما تقولي انها رضوي ،

ندي : اممم احوووو ، مص بزاز رضوي حبيبتك ، عض حلامتها اوي ، عبجابك بزازي عجباك بزاز رضوي و انت بترضع منها

انا افتكرت لما شوفت رضوي من فتحة المفتاح بتاع اوضتها لما كانت فاتحة سكس و مخرجة بزازها برا العباية و بتعض شفيفها و باصة بمحن جامد للفون
و حلامات بزازها كبيرة و قايمة فشخ

بقيت امص بزازها جامد فشخ و اعض الحلامات و انا متخيل ان دي بزاز رضوي ، و كنت خلاص علي اخري ، شديت البنطلون و الكلوت اللي لابساهم ندي ، و غرقت زبي و رشقته في كسها جامد ، و بقيت انيك فيها و ندي توحوح و تصرخ بصوت عالي اوي بسبب عنفي و حاسس ان زبي من كتر ما انا هايج ، حاسس انه ضعف حجمه و بحك في جدران كس ندي من جوا و انا بنيك فيها و هي بتتجوع جامد و بتحاول تبعد عني ترتاح شوية بس انا حكمها و مسيطر عليها و مكلبش ايدها و نازل نيك ، مكملتش خمس دقايق و من هيجاني نزلت في كسها و كانت كمية لبن كبيرة نيك ، بقيت تنزل من كسها برا

ندي : ااااه كسي باظ حرام عليك ، اوووف
انا نمت جمبها علي السرير باخود نفسي

ندي : رغم ان مش عويدك تجيبهم قبل عشر دقايق ، بس كدا احسنلي، دا انت شوية و كنت هتخليني اجيب ددمم من كسي
انا : بقولك اي ، بلاش تجيبي سرية باللي حصل دا لكرم، و لا تقوليله ان كنت هايج بسبب قربتي رضوي
ندي : ماشي، و بالمرة اجرب كرم يمكن يكون بيهيج علي حد من قرايبو هو كمان و اتمتع بيكم انتو الاتنين
انا : اهم حاجه متعرفوش اي حاجه عني ،

قومت لبست البوكسر و طلعت برا الاوضة و ندي لسه علي السرير ، كان كرم لف كام سيجارة حشيش و مولع واحدة
كرم : اي يعم الصراخ دا كله ، انت كنت بتضربها بكراج ولا اي
انا : اي يعم انت هتحسد ولا اي
كرم : لا بس بجد اول مرة اشوفها بتصرخ كدا ، مع انك علطول يعني بتنيكها
انا : هات بس الچوب دا
كرم : امسك، ها قولي
انا : اقولك اي ؟
كرم : خخخ ما تقولي كانت بتصرخ ليه ؟
انا : يعني واحدة بتتناك عايزها تعمل اي غير الصراخ، تكتب كسم شعر ! ، و عشان متسألش كتير، انا كنت هايج و بقالي كتير منومتش معاها و كنت بنيكها جامد عشان كدا هي كانت بتصرخ
كرم : طيب انا داخلها ، و لو اني حاسس اني هيبقي منظري وحش لو مخلتهاش تصرخ زي ما كانت معاك
انا باخود نفس من السجارة و بضحك : اوعي ياض تديها فلوس و تقولها صوتي ههه
كرم : كسمك ههههه

كرم دخل الاوضة عند ندي و طلعو بعد تلت ساعة ، و اكيد مش كلها نيك ، عشان اكيد ريحو شوية بعد ما عملو واحد

كرم قعد علي كنبة لوحده و ندي قعدت جمبي او علي حجري ، و اخدت مني الچوب تاخود نفس

ندي : انا اتفشخت النهارده
انا : و انتي عاملة حسابك ان احنا نحسس عليكي ولا اي يا لبوة ،
ندي حطت السجارة في شفيفي اشد منها
ندي : انت بالذات افتريت عليا يا متوحش هيهيهيهي

بعد ما ريحنا نص ساعة كدا ندي قامت اخدت دوش و لبست و انا حسبتها و مشيت

و بعدين انا كمان اخدت دوش ، و كرم بعد مني

انا : سلام بقي انا مروح
كرم : دقيقة يعم نازل معاك
انا : طيب يلا

كرم قفل باب الشقة و نزلنا نروح و احنا في الطريق تلفونه رن ، و كان ابوه بيزعقله عشان كرم كان متخانق مع امه الصبح و اكيد اشتكت لابوه ، بعد مارغي خمس دقايق قفل

كرم : كسم الانسان يعم
انا : مالك يعم في اي ؟
كرم : انا اول ما ادخل البيت ابويا هيستلمني بقي تهزيق و تحقيق ، و احتمال يمنع عني المصروف كام يوم عشان يراضي امي

انا : قولتلك نخطفه انت مرديتش
كرم : مش وقت بضان يا عم رياض ، المهم امسك العلبة دي ( علبة سجاير )
انا : و اعمل بيها اي دي ؟
كرم : خليها معاك بس و هخدها منك بكرا عشان ابويا هيخليني افضي جيوبي ،
انا : يعم ارمي العلبة و خلاص
كرم : يعم العلبة فيها كام سجارة ملفوفة
انا : ارميهم مش مشكلة
كرم : خخخخ دا انا جايب صنف غالي فشخ ، ارمي اي يا ابن العرص ، امسك بس خليها معاك و هاخودها منك بكرا لما نتقابل
انا : هات يعم

خدت العلبة منه و هو روح بيتهم و انا روحت خبط علي الباب فتحتلي رضوي

رضوي : ادخل يا رياض
انا : مفيش غيرك في البيت ولا اي ؟
رضوي : لا ريهام في الحمام ، و ماما في المطبخ ، كنا بنحضر الغدا و انا جيت افتحلك و داخلة اكمل معاها
انا : ماشي

رضوي لفت عشان تدخل المطبخ و انا غصب عني بصيت علي طيزها و هي لابسة عباية موضحة حجم طيزها و طبعآ دا العادي بتاعها يعني من بدري بتلبس كدا ،

رضوي لفت علي غفلة تكلمني لقتني مركز معاها اتلغبطت

رضوي : ري .. رياض ، امم غير هدومك عشان كلها ربع ساعة و الاكل يجهز

و دخلت المطبخ ، و انا دخلت الاوضة بتاعتي ، كنت بفكر لما كنت مع ندي و هي بتهيجني عليها علي انها رضوي ، يعني انا هايج علي رضوي ،

حولت اشيل الفكرة دي من دماغي ، بدل ما تحصل مصايب ، و اعمل حاجه غلط (الكاتب جوليان ألفاريـز )

غيرت هدومي و خبيت علبة السجاير بتاعت كرم اللي فيها سجاير حشيش وسط هدومي و طلعت كانت ريهام قدام التلفزيون بس سرحانة، قعدت جمبها و هي لسه سرحانة

انا : ريهام … ريهاااام
ريهام بصتلي بخضة : اي دا ، رياض انت جيت امتي ؟
انا : من خمس دقايق ، كنت في الاوضة بغير هدومي
ريهام : اه طيب
انا : اي سرحانة في اي ؟
ريهام بصوت واطي : قلقانة ، اخر الاسبوع العريس جاي يتقدملي و انا خايفة علي رضوي ، اكيد هتزعل اوي
انا : مكدبش عليكي هي اكيد هتزعل، بس برضه هي مش هتكرهلك الخير ، و هتفرحلك
ريهام : رياض عشان خطري سعدني بس نطفش العريس دا و نصبر فترة صغيرة خالص يمكن حد يتقدم لرضوي
انا : ريهام ، احنا مش هنعيد الموال من تاني، لو *** كاتبلها انها تتجوز هيحصل ، سواء انتي اتجوزتي او لاء ، فا فكك و شوفي انتي نصبيك و حياتك، و بصراحه انا مع امك، العريس مش هيتعوض ، جاهز من كله و شغله كويس ، اهدي كدا و امسكي العقل

ريهام مردتش عليا و كانت بتطرقع صوابع ايدها و هي متوترة و قلقانة

المهم حضرنا الغدا و كنا بناكل و كانت ريهام بتاكل و هي تغيب و تبص علي رضوي و قلقانة من اخر الاسبوع ، و رضوي تغيب و تبص عليا انا و اول ما ابصلها هي تعمل نفسها بتاكل و مش واخدة بالها،
( الكاتب چوليان ألفاريز )

بعد ما خلصنا غدا ، بعد العصر ريهام نزلت الشغل بتاعها الصيدلية اول الشارع، و انا شغلت التلفيزيون و رضوي كانت بتعمل معرفش اي في المطبخ

و بعد ما رضوي خلصت جات قعدت جمبي و هي بصالي و عايزة تقولي حاجه بس مكسوفة ،

رضوي بصوت مهزوز : رياض
انا : اي في اي ؟
رضوي : كنت اااا ، عاوزة اسألك علي حاجه كدا
انا : اي هي ؟
رضوي : انا … قصدي يعني

وقبل ما تكمل رضوي كلام فوني رن ،و كان كرم ، طبعا كان لازم ارد عشان هو اصلا قالي ان معاه مشكلة و ابوه ناوي عليه النهارده ،

انا : معلش يا رضوي هرد علي الفون و اجيلك
رضوي : ماشي

فتحت علي كرم و عرفت انه ابوه شد معاه جامد المرادي ، و ابو اتعصب عليه و كرم لم هدومه و راح يقعد في شقتهم القديمة ، قولتله اني هجيله دلوقتي حالآ ،
قفلت معاه و قولت ادخل اخود دوش علي السريع و انزله ،

دخلت الحمام اخود دوش و بعد ما خلصت لقتني نيست ما اخود فوطة معايا، ناديت علي اي حد برا الحمام ، و بعد دقيقة امي ردت عليا

امي : عاوز اي يا زفت ؟
انا : بقولك يا امي هاتي فوطة من دولابي عشان نسيت اخود واحدة معايا
امي : طيب يا روح امك ، دقيقة و راجعلك

و رجعت امي و كلمتني و حسيت ان نبرة صوتها مختلفة، بتتكلم معايا بصوت في غضب كدا

امي : امسك الفوطة و خلص و اطلع عشان عوزاك
انا : ماشي

بعد ما خدت الفوطة وقفت افكر هي مالها بتتكلم معايا كدا ليه، حاولت افتكر انا عملت اي بس برضه معرفتش انا عملت اي ، قولت ما انا مش هقعد في الحمام يعني ، اكيد هطلع و اعرف هي مدايقة مني ليه

بعد ما طلعت كانت امي في الحمام و اول ما شفتني رزعتني قلم علي وشي
(جوليان ألفاريـــز)

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *