رواية أختي العانس الفصل الثالث 3 قصص سكس محارم جريئة
رواية أختي العانس الفصل الثالث 3 قصص سكس محارم جريئة
البارت الثالث
انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات
وقفنا اخر مرة لما طلعت من الحمام و لقيت امي نزلت علي وشي بقلم من حيث لا تدري ، و رضوي كانت طالعة من الاوضة شافت امي و هي بتضربي بالقلم جات تجري تشوف في ايه
رضوي بخضة : في ايه يا ماما ؟! ، حصل اي يا رياض انت عملت اي ؟
انا : مش عارف ؟ في اي بتضربني ليه ؟
امي بعصبية : في اي ؟ مش عارف في اي يا وسخ يا بتاع المخدرات
انا : مخدرات ؟
امي رمت في وشي علبة السجاير بتاعت كرم اللي كنت شايلها في الدولاب و من سوء حظي كانت في الرف اللي فيه الفوط (الكاتب چوليان ألفاريـــــز)
انا : امي انا
قبل ما اكمل كلاميى كانت امي نزلت بالقلم التاني علي وشي ،
رضوي : خلاص يا ماما اهدي اهدي عشان خاطري
انا : و*** العلبة دي مش بتاعتي
امي : لا يا شيخ ، حرامي جيه يسرق البيت و نسيها في دولابك مش كدا
انا : طيب ممكن تفهمنيني ، و*** العلبة دي مش بتاعتي
امي : مش بتاعتك يا وسخ يا صايع
انا : و*** دي بتاعت صحبي مش بتاعتي
امي : ادخل في عبي يا وسخ ، كمان عايز تضحك عليا ، دا انا جيباها من دولابك
انا : طيب اصبري انا هثبتلك
امي : خود اقف هنا و انا بكلمك
انا : هجيب الفون و اثبتلك انها مش بتاعتي
دخلت الاوضة جبت الفون و رنيت علي كرم و فتحت الاسبيكر قدام امي و رضوي
انا : ايوة يا كرم
كرم : ايوة يا عرص انت فين
امي بصتلي بقرف من رد صاحبي و انا اتكسفت قدامها
انا : بقولك انت شايل اي معايا ؟
كرم : اي شايل اي معاك يعني ،
انا : يعم انت ادتني اي الصبح و قولتلي خليها معاك
كرم : علبة السجاير يعم اللي فيها حشيش و لو لقيت صباع ناقص من الاربعة هنفوخك
انا : ماشي يسطا سلام
قفلت مع كرم و امي بصتلي برضه بقرف
امي : اهو صبحك قال انك ممكن تشرب زفتة منهم يعني انت بتشرب
انا : لا مش كدا ، هو قصده علي واحد صاحبنا تاني كان عاوز سيجارة منهم بس انا مش ادتلو و هو قصدو اني مديش لحد منها و شالها معايا عشان عرفني مش بشرب
امي : لا اكيد انت بتشرب معاهم
انا : و*** باخود نفس واحد بس كل فترة كبيرة ، و مش اكتر من كدا ، انا حتي مش بشرب السجاير العادية، و انا عارف ان الكلام دا مضر للصحة
امي : اتفو عليك، و علي اصحابك العرر دول ، و*** لو كنت اتمسكت بالزفتة دي ما كنت هتلاقي واحد فيهم بيسأل فيك ،
انا : اسمعيني بس يا امي
امي : امشي من وشي يا وسخ ، انا مش طايقة اشوفك تاني ولا اسمع صوتك
و سبتني امي و دخلت الاوضة بتاعتها و رضوي واقفة و بصالي بزعل ، سبتها و دخلت الاوضة بتاعتي نزلت شنطة الهدوم و بقيت الم هدومي فيها ، لقيت رضوي داخلة عليا الاوضة
رضوي : رياض ، رياض انت بتعمل اي بس
انا : سبيني يا رضوي ، انا لازم اسيب البيت
رضوي : تسيب البيت دا اي بس ، اهدي كدا ، امك خايفة عليك
انا : بلا خايفة بلا زفت ، هي قالت انها مش طايقة تشوف وشي ، خلاص انا هاخود وشي اللي مش طايقه و همشي
رضوي : يا رياض اهدي بس
انا : سبيني يا رضوي انا مضايق ، و مش عايز اتعصب عشان متزعليش مني انتي كمان ،
رضوي كانت بتزن عليا ، و انا كنت مضايق فشخ و لميت هدومي و الحاجه بتاعتي في الشنطة و نزلت ، روحت عند كرم في شقتهم القديمة
خبط و فتحلي كرم و شفني بالشنطة ، و انا دخلت علطول قعدت في الصالة و كرم قفل الباب و جيه ورايا ( الكاتب ألفارييز )
كرم : اي يسطا انت مسافر دبي ؟
انا : مش وقت استظراف كسمك دلوقتي
كرم : في اي يعم
طلعت علبة السجاير بتاعته و حطيتها علي الطربيزه
انا : امسك الزفتة دي بتاعتك ، امي قفشتني بيها و عملتلي حوار ، سبتلها البيت خالص
كرم : عشان كدا انت رنيت عليا من شوية تقولي انت شايل معايا اي و بتاع
انا : ايوة يعم،
كرم : بتلبسني يا خول
انا : البسك اي يا علق ، دا علي اساس امي لواء يعني و هتاجي تقبض عليك،
كرم : خلاص يعم فكك كدا و روق ،
كرم ولع سيجارة حشيش و شد نفسين و مد ايده يدهالي
كرم : روق روق كدا
انا : ياخي يعني كسم انت مدهالي عشان ابوك ميشوفهاش معاك، اقوم انا اللي اتقفش بيها
فوني رن للمرة العاشرة و كانت رضوي و انا مش راضي ارد
كرم : و انت ناوي علي اي دلوقتي ، خلاص كدا سبت البيت يعني ؟
انا : معرفش يعم، بس علي الاقل اقعد بعيد كام يوم كدا علي ما الدنيا تهدي
كرم : يعني انا و انت سيبين البيت في يوم واحد هههه
انا : يوم باين من اوله
كرم : طيب و هنعمل اي ، معاك فلوس ؟
انا : يدوب حاجة بسيطة ، و انت ؟
اكرم : ابسط منك، يدوب برضه
انا : خلاص بعدين يبقي يحلها الحلاال ، و اهو كسم الفون قفلته
المشهد عند بيت أهل رياض
حكمت ام رياض كانت بتلبس عشان تنزل السنتر تدرس للمجموعة بتاعت النهاردة
رضوي : خلاص يا ماما ، عشان خاطري بلاش تضايقي نفسك كدا ،
ام رياض : خلاص يا رضوي سبيني دلوقتي
رضوي : و علفكرة هو لم هدومه و مشي
ام رياض ردت بزعل من غير ما تبين : يغور في ستين داهية
و اخدت الدفتر بتاعها و كانت بتفتح الباب عشان تنزل الدور الارضي قبل ما المجموعة توصل ، شافت ريهام راجعة
ريهام : في اي يا ماما
ام رياض : انتي راجعة بدري اوي من الشغل ليه ؟
ريهام : مفيش الدكتورة النهارده فاضية قالتلي خلاص روحي انتي النهارده و انا موجودة
ام رياض : طيب
ريهام : طيب فهميني في اي ؟
ام رياض : مفيش
و سابتها و نزلت، ريهام مش فاهمة في اي ،خبطت علي باب الشقة و رضوي فتحتلها
ريهام : رضوي في اي ؟ حصل حاجه ؟
رضوي طبعا مع كتر العرسان اللي بتقدم لاختها ريهام ، بقي في نوع من الغيرة و الكراهية ناحية اختها ، و بقيت تحس ان ريهام عدوتها ، اشمعنا ريهام يجلها عرسان و هي لاء ، و بقيت تحقد بسيط علي ريهام ، و ترد عليها بنوع من الغيظ و الضيق ، بس طبعآ عمرها ما فكرت تأذيها ، هي بس عندها غيرة من اختها ( الكاتب ألفاريز)
ريهام : رضوي في اي ؟ حصل حاجه ؟
رضوي مضايقة : ماما شافت علبة سجاير في دولاب رياض فيها حشيش ، بس هي مش بتاعته
ريهام : ينهار اسود حشيش !
رضوي : بقولك مش بتاعته ، رياض اتصل علي صاحبه و اثبت لماما ان العلبة دي مش بتاعته ، رياض معملش كدا
ريهام : و رياض فين
رضوي بزعل علي اخوها : لم هدومه و مشي ، انا خايفة عليه اوي
ريهام : طيب انا هرن عليه
رضوي : تلفونه مغلق انا برن من الصبح
ريهام : طيب و بعدين هنعمل اي ، لازم نخليه يرجع، انا هكلم خالتو نادية
رضوي : ايوة كلميها ،
ريهام : الو ايوة يا خالتو
نادية خالتهم : ايوة ريهام عاملة اي
ريهام : الحمد*** ، معلش يا خالتو كان في مشكلة كدا حصلت بين رياض و ماما و رياض ساب البيت
نادية : خير كفا *** الشر ، حصل اي ؟
ريهام : انا مكنتش قاعدة بس رضوي حكلتي اللي حصل ، بتقولي لقيت علبة سجاير و في مخدرات و اتخانقو
رضوي : هاتي هاتي انا هقولها اللي حصل ، • اخدت منها الفون • ايوة يا خالتو ، اللي حصل
و حكت رضوي لخالتها نادية اللي حصل
نادية : طيب طيب ، انا هرن عليه اول ما يفتح تلفونه و هتكلم مع حكمت برضه و احاول اهدي الدنيا ،
رضوي : حاضر يا خالتو ،
بعد ما رضوي قفلت مع خالتها نادية ، حطت الفون في ايد ريهام و سابتها و دخلت اوضتها من غير ما تكلمها
نرجع بالمشهد عندي انا رياض
و بعد ما فات يوم كامل و دا اليوم التاني و احنا لسه اول الصبح
كرم : و بعدين يسطا فلوسنا خلصت و مفيش نجيب حاجه نتغدي بيها يدوب الفطار اهو قدامك
انا : مش عارف يسطا ، استني كدا ساعة هنزل اتصرف
كرم : هتعمل اي يعني ؟
انا : يعم ما قولتلك هتصرف انزل من علي دماغي
كرم : و انا هحاول اشوف اي حل
انا : افطر بس دلوقتي و بعدين نتكلم
بعد الفطار فتحت تلفوني بعد ما كنت قافلو من يومين ، و اول واحدة رنيت عليها كانت خالتي نادية
انا : اللي وحشاني
خالتي نادية : انت فين ياض يا خول انت بقالك يومين ؟
انا : هقولك حاضر ، انتي فين دلوقتي في بيتك ولا عندنا ؟
خالتي : في بيتي
انا : طيب انا هجيلك دلوقتي
خالتي : تعال يا روح امك
انا : بس بقولك اي متعرفيش حد اني كلمتك دلوقتي
خالتي : تعال بس انت
قفلت مع خالتي ، و لبست و نزلت روحلتها ، طبعآ هي عايشة لوحدها في شقتها او في العمارة كلها بتاعتها بس مأجرة باقي الشقق
خبط فتحتلي خالتي
خالتي : اهلآ بالصايع ، خلاص ياود كبرت و بقيت تبيت برا البيت
انا : ما اختك اتغابت عليا يا نادية ، تمد اديها عليا في السن دا ؟
خالتي : هتكبر علي امك ياواد ، و بعدين عايزها تعمل اي و هي لقيت معاك حشيش
انا : ما انا فهمتها ان الحشيش مش بتاعي
خالتي : اه الحشيش مش بتاعك بس العلبة بتاعتك، ياود انا حفظاك ، انا خالتك نادية ، مش امك ، و اكيد بتشرب
انا : صدقيني تفاريح
خالتي : امك خايفة عليك ياواد ، و هي صعبان عليها اللي بتعملو في نفسك دا
انا : اعمل اي بس يا دودو ، انا اتعصبت من القلم اللي نزل يرن علي وشي دا
خالتي : معلش ، بس الغلط كله من عندك ، صح ولا مش صح ؟ (ألفاريز)
انا : صح
خالتي : خلاص انا هكلم امك دلوقتي عشان ترجع البيت
انا : ايوة يا خالتي بس
خالتي : اخرس ياواد خلاص ، انت فاكر يعني امك بتنام مرتاحة و انت برا البيت و هي متعرفش عنك حاجه ، اصبر بقي عشان برن
خالتي فتحت الاسبيكر بتاع الفون
خالتي : ايوة يا حكمت
امي : ازيك يا نادية، اي متعرفيش الواد دا فين ولا اتصل بيكي ؟
خالتي بصتلي اللي هو سامع بنفسك ، امك قلبها عليك
خالتي : قاعد عندي اهو ، بس انا بكلمك من غير ما هو يعرف
امي : شكله اي ، كويس ولا تعبان ، شكله واكل كويس ولا لاء ؟
خالتي : متقلقيش هو كويس ، و انا سايبه بياكول برا و بكلمك ، انا هجيلك دلوقتي انا و هو و انتي مشي الدنيا يا حكمت، زي بعضه
امي : الواد غلطان و بيكابر يا نادية ، و ياريته غلط عادي ، دا معاه مخدرات ، عايز يضيع مستقبله ، و يوجع قلبي عليه
خالتي : طيش شباب يا حمكت ، و هو عرف انه غلطان خلاص ، و هجيبه يحب علي ايدك و رجلك ، و بعدين لازم يكون موجود عشان الضيوف اللي هياجو بكرا ، يقولو اي لو اخو العروسة مش قاعد في يوم مهم زي دا ،
امي : خلاص يا نادية ، تعالي انت و هو
خالتي : ماشي يا اختي ، سلام
قفلت خالتي مع امي
خالتي : سمعت بودنك يا واد ، اهو امك هتموت من القلق عليك و انت زي النطع مش حاسس
انا : و مين قالك اني مش حاسس ، انا مش جبلة للدرجة دي ، و بعدين انت ليه قولتلها اني هرجع النهارده ، انا مش عامل حسابي
خالتي : عامل حسابك في اي يا خول ، معاك الوزارة يعني ، و بعدين لازم ترجع النهارده عشان الضيوف و العريس اللي متقدم لاختك ، انت اخوهم الوحيد لازم تبقي موجود
انا : ماشي يا خالتي ، طيب بقولك اي يا دودو
خالتي : عاوز اي يا مصلحجي
انا : مصلحجي اي بس يا دودو، انا بس كنت مزنوق في قرشين عشان الحالة ضنك فشخ
خالتي : قرشين يلهفوك ، استني اطلعلك
و كانت بتحط ايدها في صدرها تطلع البوك بتاعها
انا : اسعدك يا دودو ، اطلعلك البوك انا
خالتي : اتلم ياواد ، امسك اهو مش خسارة فيك ،
انا : تسلميلي يا دودو يا قمر انتي ، و*** انا بحبك فشخ ،
قربت منها ابوسها في خدها و هي لسه سوستة صدرها مفتوحة ، و انا بصيت في صدرها و قولتلها
انا : اي الحلاوة دي يا دودو
خالتي بضحكة : اتلم يا وسخ بتبص فين
انا : هيكون فين بس غير في الملبن دا
خالتي قفلت السوستة : طيب اصبر هدخل اغير هدومي و نروح انا و انت البيت عندكم
انا : طيب بقولك اي ، انا هروح اجيب شنطة الهدوم بتاعتي من شقة صحبي و ارجعلك
خالتي : طيب روح يلا
انا : اشطا يا دودو يا قمر انتي • بوستها من خدها تاني •
خالتي : ياواد كفاية بوس تعبتني ، يلا روح
سبت خالتي و نزلت روحت عند كرم اجيب شنطة هدومي من عنده
خبط علي الباب و كرم فتحلي
كرم : اي الدنيا ، عملت ايه ؟
انا : خالتي كلمت امي و هرجع البيت تاني ، و امسك خلي دول معاك للاكل بس • ادتله الفلوس اللي اخدتها من خالتي • متصرفش منهم للهلس ، محدش عارف الوضع هيتسمر كدا لغاية امتي
كرم : طيب ما تخليك النهارده انت مستعجل ليه ؟
انا : خالتي مستنياني عشان ارجع معاها و كدا ،
كرم : ماشي يسطا ، عقبالي انا كمان لما ارجع البيت تاني
انا : تتعدل يسطا ، خلاص اسيبك انا ، و اوعي يسطا تصرف الفلوس في اي هلس ، ولا البت ندي ولا حشيش ولا اي خرا ، هتموت من الجوع هقولك انا مالي
كرم : يعم متقلقش
انا : ماشي ، يلا سلام
نزلت روحت لخالتي و من هناك روحنا علي البيت بتاعنا ،
خبط و فتحت رضوي الباب و اول ما شفتني حضنتني جامد و هي بتقولي ( وحشتنا يا رياض )
انا : و انتي ليكي وحشة يا رضوي و***
خالتي : ادخل يلا حب علي راس امك ياواد و قولها تسامحك
دخلت كانت امي في الصالة و بصالي بزعل ، حبيت علي راسها و قعدت جمب منها
انا : متزعليش يا ست الكل ، انا اسف
امي : مش بالكلام يا روح امك
انا : عارف و*** ، و صدقيني خلاص **** من دي نوبة، و مش هتتكرر تاني
امي : كله لمصلحتك، انا مش هعيشلكم انت و اخواتك ، انت اللي هتتمرمط لو مشيت في الطرق دي
انا : يديكي الصحة و طولت العمر يا ست الكل ، و احنا لينا غيرك، و صدقيني انا ندمان و بعترف بغلطي ، و عارف ان الغلط مش صغير ، بس مش هيتكرر تاني
امي : هنشوف ، و كويس انك رجعت بدري ، لو كنت رجعت بعد ما الضيوف يقبلونا كنت مش هخليك تعتب جوا البيت تاني
انا : ولا براه
امي : استظرف يا اخويا
انا : ههههه خلاص يا ست الكل ، بقي فكي
امي : خلاص مفيش حاجه ، روح بوس راس خالتك اللي تعبتها معاك دي ، و عيب عليك تشحطتها وراك كدا
خالتي : لا كفاية بوس ، دا هراني بوس في الشقة
انا بوستها في خدها : موووووه ، اعمل اي يا دودو انا بحبك اوي
خالتي : يا واد خلاص ابعد
انا : فين ريهام
لقيت رضوي قلبت حوجبها و عقدت بوزها
امي : خلاص اسكت هبقي اقولك بعدين
انا بأستغراب : ماشي
خالتي : معلش يا رضوي اعمليلي فنجان قهوة من ايدك الحلوة دي عشان من الصبح مشربتش
رضوي : حاضر
و قامت رضوي علي المطبخ
امي : *** يخربتك يا زفت انت
انا : في اي ؟
امي : اختك راحت الكوافير عشان العريس اللي جاي يشوفها بكرا دا ، و انا ما صدقت اختك رضوي اتلهت في رجوعك
انا : و انا هعرف منين يعني ، بسحر مثلآ
امي : غور يا واد من وشي
انا : انا كدا كدا قايم اخود دوش
امي : و ابقي خود معاك الفوطة اوعي تنساها زي المرة اللي فاتت يا روح امك ها
انا : جات في الجول ، قصفتي جبهتي
دخلت الاوضة طلعت غيار من شنطة الهدوم بتاعتي و دخلت اخود دوش في الحمام ، و طلعت بعد ربع ساعة ، كانت خالتي نادية شربت القهوة و مشيت، و امي في الاوضة بتاعتها ،
دخلت انا كمان الاوضة بتاعتي ، لقيت رضوي بتفضي شنطة هدومي في الدولاب ، و اول ما حست بيا داخل الاوضة لفت بصتلي و هي مبتسمة ، دخلت انا وقفت قدامها بالظبط و بعدين حضنتها
انا : الحضن دا بدل اللي كان علي الباب اتكروت فيه ،
رضوي ضحكت و حضتنتي هي كمان اكتر و حسيت بطراوة بزازها و هي بتتعصر في صدري
رضوي : وحشتني اوي يا حبيبي
انا : و انتي اكتر و***
رضوي رفعت راسها من كتفي و بصتلي و هي بتبتسم
رضوي : وحشتني ريحة برفانك الحلوة
انا مبقتش عارف رضوي بتتكلم بعفوي ولا في اي في دماغها ، بس كل اللي عارفو اني بقيت ابوص لاختي بطريقة غلط
دخلت امي فجأة علينا الاوضة و انا و رضوي اتفزعنا و شكيت من خضتها انها ممكن تكون بتفكر زي ما انا حسيت، ألفاريز
امي : بقولكم اي يا ولاد انا نازلة ماشي
رضوي : هتروحي فين يا ماما ؟
امي : اااا ، رايحة اشوف ريهام
رضوي كشرت علي بسيط و مسكت تيشرت من الشنطة تطبقه و تحطه في الدولاب ، امي كانت باصة عليها بحزن، بس انا شورت لامي تمشي و انا هبقي اتصرف ، امي هزت راسها ايوة و هي باصة علي رضوي بحصرة و قلة حيلة، و بعدين سابتنا و نزلت
رضوي كانت لسه مكشرة و بترص الهدوم الباقية في الدولاب
انا : تعرفي يا رضوي ان اكلك وحشني فشخ في اليومين اللي فاتو دول
رضوي ابتسمت: بجد !
انا : اه و*** ، حسيت اني انا ولا حاجه من غيرك في اليومين اللي فاتو دول، انتي اكتر واحدة كنتي بتعمليلي كل حاجه ، و انا مش حاسس بالنعمة اللي انا فيها ،
رضوي بصتلي و ابستمت اوي و هي مبسوطة و مش عارفة تقول اي
انا : ينفع تسخنيلي الاكل اللي من ايدك الحلوة دي ، عشان من الصبح مأكلتش حاجه
رضوي : يا لهوي مأكلتش من الصبح ، انا هروح اغرفلك حالآ
انا : تسلميلي يا قلبي
و بوستها من جبينها و هي ابتسمت و بعد كدا كانت ماشية عشان تروح تغرفلي الاكل ، قومت انا قايل قبل ما تطلع من الاوضة
انا : بالراحة علينا يعم ، احنا غلابة
رضوي لفت بصتلي عرفت اني بعكسها و قصدي علي طيزها اللي كانت بتترج ، ابتسمت بكسوف و طلعت
بعد ما اكلت ، رضوي صبت عصير و قعدنا نشرب سوا
انا : بقولك اي يا رضوي تعالي نتفرج علي فلم علي اللاب
رضوي : ماشي بس ميكونش فلم رعب ولا في ضرب نار
انا : لا لا فلم مصري عادي
رضوي : ماشي ، هتجيب اللاب ولا اي ؟
انا : تعالي نتفرج جوا احسن
رضوي : جوا !
انا : لو مش حابة نتفرج جوا بلاش
رضوي : لا لا عادي مفيش مشكلة ، نتفرج جوا مع بعض
دخلت الاوضة بتاعتي و جهزت فلم عادي علي اللاب و رضوي جات و معاها طبق مكسرات
رضوي : جبت طبق مكسرات نتسلي فيه
انا : و*** يا رضوي اللي هيتجوزك دا ، هيبقي اكتر واحد محظوظ و امه دعياله و حظه في طيزه، دا انا هحسده انه هياخود واحدة موزة كدا و شيف درجة اولي في المطبخ، و ست بيت شاطرة اوي ، و الاهم من دا كله انها ملبن كدا و تتاكل اكل
ألفاريز
رضوي ابتسمت كدا بس ما بين انها زعلانة و فرحانة في نفس الوقت من كلامي ، اني بمدح فيها و انها هي لسه متجوزتش و حاسة بنقص رهيب
جات و نامت جمبي و حطت راسها علي كتفي
رضوي : شغل الفلم يلا طيب
انا : من عيني
شغلت الفلم و قعدنا نتفرج و احنا نيمين جمب بعض ، و رضوي راسها علي كتفي ، و ايد علي بطني و ايد ورا ضهري ، كأنها حضناني من الجمب كدا ،
اتبضنت من الفلم ، و حسيت ان رضوي كمان حست بملل بس مش عاوزة تتكلم و حاسس انها قاعدة ساكتة عشان اول مرة نتجمع انا و هي مع بعض لوحدنا و نمدد جمب بعض بالطريقة دي ،
انا : الفلم بيض صح ؟
رضوي : لا حلو
انا : بس مش اللي هو
رضوي : امممم
انا : بقولك اي تعالي نقفلو و نرغي مع بعض زي ما احنا
رضوي : ماشي
قفلت اللاب و حطيته علي المكتب و رجعت علي نفس الوضع زي ما كنا
انا : صحيح انا افتكرت ، من كام يوم قبل ما امي تقفشني بعلبة السجاير ، انتي كنتي عاوزة تسأليني علي حاجة بس التلفون بتاعي رن ، كنتي عاوزة تسألي علي اي ؟
رضوي بلغبطة : ها ، اممم مش فاكرة
انا : لا انتي فاكرة بس مش عاوزة تتكلمي او مترددة زي المرة اللي فاتت
رضوي : لا بجد مش فاكرة
انا : ماشي ، رغم ان انتي كدا بتعرفيني انك مش واثقة فيا ، او غيرتي رأيك من لما عرفتي ان معايا علبة الزفت بتاعت صحبي
رضوي : لا لا و*** الموضوع مش كدا
انا : خلاص مش مشكلة ، لما تحبي تتكلمي انا موجود
رضوي : بوص اصل الموضوع نفسه انا مش عارفة اتكلم فيه معاك ازاي
انا : ليه ؟
رضوي : بوص ، انا كنت عاوزة اسألك علي حاجه كدا يعني بس اااا
انا : اتكلمي يا رضوي متخافيش ،
رضوي : فاكر لما …. لما انا كنت بعيط في الاوضة و انت و ماما كنتو بتهدوني
انا : ايوة
رضوي : بعد ما ماما طلعت و فضلنا احنا الاتنين و انا سألتك انا حلوة ولا لاء ، انت قولتلي ( و انتي لولا انك اختي كنت قولتلك كلام مينفعش يتقال بين اخوات )
انا : و بعدين
رضوي : عاوزة …. عاوزة اعرف الكلام دا ، قولي لو انا مش اختك هتقولي اي
انا : و اي اللي اختلف يعني ما انتي لسه اختي ، هقولو ازاي ؟!
رضوي : عشان خاطري نفسي اعرف كنت هتقولي اي
انا : بصراحه هو كلام مينفعش يتقال بين اخ و اخته خالص
رضوي : عشان خاطري قولي، اعتبرني مش اختك
انا : …..
رضوي : عشان خاطري قول بقي ، يلا قول ، انا عمري ما سمعت اي كلام زي كدا، انا معرفش اي حاجه
انا : احمم ، بصراحه يعني، كنت هقولك … ، ان ..
رضوي : ان ايه ؟
انا : هقولك بس بلاش تفهميني غلط ماشي
رضوي : متخافش ، بس قول
انا : كنت هقولك … بصراحه يعني ، بزازك .. احم .. حلوة اوي ، وووو ، انا لو كنت جوزك مكنتش هبطل ارضع منهم علطول ،
رضوي بلعت ريقها بصعوبة و كانت مكسوفة : بجد يا رياض ، هما حلوين ؟
(طبعآ انا مع عدم زعل رضوي ، ادتني دفعة اني اتجرأ اكتر في الكلام دا معاها )
انا : مش هما بس ، بصراحه كمان يعني، طيزك ملبن و حلوة اوي و مغرية
رضوي عضت طرف شفتها و هي باصة بعيد و وشها كله عرق
انا : رضوي هو انا لو اعترفتلك بحاجة تزعلي مني ؟
رضوي بصتلي و هزت راسها لاء ، يعني مش هتزعل
انا : بصراحة يعني ، احم ، انتي بزازك عجباني عشان ، ااا شوفتك مرة و انتي بتريحي نفسك بالليل و مخرجاهم برا الهدوم ، و من وقتها و هما عجبوني
رضوي بصتلي جامد و اتكسفت لما عرفت اني شوفتها و هي بتريح نفسها
رضوي : انا .. انا
انا : صدقيني ، صدفة مكنتش قاصد، و هي مرة واحدة بس اللي حصلت ، انا كنت رايح اشرب بالليل و انتي مكنتيش حاسة بنفسك و طلعت منك صرخة هي مش عالية بس انا عشان كنت معدي جمب الباب سمعتها، كنت عارف بتعملي اي من قبل ما ابص ، بس فضولي خدني و بصيت عليكي ، و شفت بزازك عشان انتي كنتي مغطية نصك التحتاني باللحاف و نور الفون ضارب علي وشك و بزازك بس
رضوي بصوت مش طالع: انا .. انا مش بعمل كدا علي طول
انا : و حتي لو علي طول ، انا مش قصدي حاجه ، انا بقولك يعني اي سبب ان احم بزازك عجبني ، و بصراحه من لما شفتهم و هما مش فرقين تفكيري
رضوي بنفس الكسوف : يا سلام ، دا يعني .. علي اساس انك محروم، ما انت مقضيها مع البنت اللي بتدفعلها فلوس
انا : صدقيني من لما قفشتيني معاها مشوفتهاش تاني
رضوي : علفكرة انت كداب
انا : ليه ؟
رضوي : عشان انا بعد يوم ، لقيت في هدومك شعرة بنات ،
انا : و*** كانت دي فعلا اخر مرة و بدليل مفيش اي شعرة في هدومي ولا اي حاجه ، و علفكرة المرة الاخيرة دي كانت بسببك
رضوي بعدم فهم: بسبيي ازاي ؟
انا : من لما شوفتك و انتي بتريحي نفسك و شفت بزازك ، و انا مكنتش قادر امسك نفسي ، فعملت اخر مرة مع البنت دي و انا متخيل ان بزازها دول بزازك انتي و كنت سخن علي الاخر بسببهم
رضوي بكسوف كبير و صوت مش طالع: بــ اا بجد يا رياض ؟
انا : يا *** اموت لو كنت بكدب
رضوي حطت ايدها علي خدي: لا لا بعد الشر عليك يا حبيبي ، مصدقك
انا : رضوي هو انا لو طلبت طلب هتكسفيني ؟
رضوي : مش هينفع اي حاجه من اللي بتفكر فيها دي
انا : نفسي بس اشوفهم تاني من قريب ، انا مجنون بيهم اوي ( علي بزازها )
رضوي : لا لا لا مش هينفع يا رياض
انا : عشان خاطري ، انا مش قادر ابطل تفكير فيهم ولا عارف اركز في اي حاجه ، هتجن و اشوفهم
رضوي : عشان خاطري يا رياض ، ابوس ايدك مش هينفع
انا بتصنع الزعل: خلاص يا رضوي
رضوي : انت … انت زعلت
انا : لا ابدآ عادي
رضوي : و*** يا رياض غصب عني مش هقدر اعمل كدا
انا : طيب حتي ، نفسي امسكهم من علي الهدوم ، عاوز احس بطراوتهم ، عشان خاطري متكسفنيش المرادي كمان !
رضوي بتفكر
انا : صدقني مش هعمل اكتر من كدا عشان خاطري يا رضوي ولا مليش خاطر عندك ؟
رضوي من غير متصبلي : بس .. بس بسرعة
انا : حاضر انا بس همسكهم اشوف طروتهم و اسيبهم علي طول ، وعد
رضوي بصتلي في عيني كام ثانية و هي مكسوفة و حاسة بهيجان في نفس الوقت و عرقانة جدآ ، بعدين غمضت عنيها و بصت الناحية التانية و هي نايمة علي ضهرها ، اول ما عملت كدا ، انا بالراحة قربت مسكت بزازها بكل حنية و كانو ملبن فشخ و اول ما قفشتهم في ايدي ، رضوي طلعت منها تنهيدة مكتومة ، بصيت علي وشها كانت بتعض شفيفها و مغمضة عنيها جامد ،
قربت شفيفي و كنت عاوز اخود شفيفها ابوسهم و انا لسه قافش بزازها ، هي بقيت تبعد شفيفها عني ، رحت نزلت علي رقبتها ابوسها منها و هي بتحاول تبعدني عنها بس بقوة ضعيفة و جسمها سايب اووي
رضوي بصوت هيجان: عشان خاطري يا رياض ابعد ، بلاش كدا، انت قولتلي هتمسكهم بس ، عشان خاطري ابعد انت اتفقت معايا تمسكهم بس
انا : حاضر حاضر اهو
بعدت عنها و رضوي قامت قعدت و بصتالي و هي مكسوفة
رضوي : انا … هروح الحمام
و كانت مكسوفة جامد و قامت علي الحمام بسرعة، و انا لقيت زبي كان شامخ و قايم مترين قدامي ،
قومت طلعت برا الاوضة و قربت من الحمام ، سمعت رضوي و هي بتتأوه و بتريح نفسها ، اكيد انا اول واحد يلسمها ، و هي عندها 31 سنة يعني كبتها رهيب فشخ
استنيت خمس دقايق و بعدين رضوي طلعت من الحمام ، كنت انا في الصالة
رضوي بلغبطة : انا انا .. هروح انام
و سبتني و دخلت الاوضة بتاعتها و قفلت الباب، و انا مكنتش قادر امسك نفسي ، دخلت الحمام افك عشرة
بعد ما طلعت ، كنت عطشان فشخ ، صبيت كباية عصير ، و طلعت في الصالة اشربها ، عشر دقايق و الباب خبط ، قومت افتح كانت امي و ريهام رجعو من الكوافير ، طبعا ريهام بس اللي ظبطت نفسها عشان بكرا العريس اللي هياجي يتقدملها
امي : رضوي فين يا واد ؟
انا : دخلت تنام من عشر دقايق كدا
امي بهمس (صوت واطي) : كانت بتعيط ولا اي ؟
انا : لا لا ، اصل احنا قعدنا مع بعض نتفرج علي فلم و نرغي و بتاع، و هي قالتلي انها عاوزة تنام شوية
امي : ماشي ، و اعمل حسابك بكرا الساعة ستة او سبعة كدا الناس هتاجي ،
انا : ماشي
بالليل رضوي صحيت ، و طلعت قعدت معانا قدام التلفزيون ، نرغي في اي حوار ، بس مش بنجيب سيرة موضوع ريهام و العريس اللي هياجي بكرا يتقدم، و رضوي هي اللي كانت تغيب و تتكلم في الموضوع علي خفيف عشان متبينش زعلاها ، و طبعا كل ما ابصلها او هي تبصلي ترتبك و تبص بعيد ، لغاية ما دخلت المطبخ تحضر العشا ، و انا عشر دقايق و حصلتها
دخلت المطبخ و هي اول ما حست بيا اتلغبطت و اتكسفت ، قربت منها و حطيت ايدي علي كتفها ، هي لفت بقي وشها في وشي ، بس هي باصة للارض بزعل ، رفعت وشها بايدي و بصتلها في عينها و هي بصتلي و بعدين بصت للارض تاني
انا : مالك يا رضوي ؟ انتي زعلانة من اللي حصل ؟
رضوي : ….
انا : مش بتردي ليه ؟ ، هو … هو انتي فكراني اني كدا كسرت عينك يعني ، بجد تفكيرك كدا فيا ؟
رضوي برضه مردتش عليا
انا : شكرا علي سوء الظن ده فيا، انا عمري ما هفكر في كدا يا رضوي ، و لو حسباها كدا، افتكري ان انتي قفشتيني لما كنت جايب البنت هنا في الشقة ، يعني تقدري تسوميني ( يعني واحدة قصاد واحدة )
و كنت طالع من المطبخ
رضوي : رياض استني ، رياض
سبتها و طلعت و هي كانت خايفة ما تطلع تنادي عليا قدام امي و ريهام
سبتها و دخلت الاوضة بتاعتي مسكت الفون قعدت العب فيه شوية ، و بعد ساعة إلا ربع كدا، باب الأوضة خبط و دخلت كانت رضوي ، و كان باين عليها انها عاوزة تكلمني بس خايفة و متلغبطة ،
انا : خير ؟
رضوي : العشا جاهز تعال عشان تتعشي معانا
انا : ماشي ، روحي انتي و انا هحصلك
رضوي : رياض ، انا كنت عاوزة اتكلم معاك في الموضوع دا ، انا مكانش قصدي زي ما انت فهمت
انا قاطعت كلامها : بعدين الكلام دا ، خلينا دلوقتي نطلع نتعشي
طلعنا نتعشي و قعدنا احنا الاربعة علي السفرة، انا و امي و اخواتي البنات ، رضوي كانت بتبصلي كل شوية و انا مش راضي ابصلها ،
امي : رضوي !
رضوي : ها.. ايوة يا ماما
امي : مش بتاكلي ليه يا حبيبتي ؟
رضوي : بأكل اهو
امي : من بكرا الصبح بقي عيزاكم يا بنات تسعدوني في تنضيف البيت ، هنقلبه كله
بعد العشا ، كله دخل الاوضة بتاعته ينام ، و انا دخلت الاوضة بتاعتي ، خمس دقايق و رضوي خبطت عليا و دخلت ، كنت انا قاعد علي طرف السرير ، رضوي قعدت جمبي
رضوي : رياض ، انا … انا كنت عاوزة اقولك متزعلش من اللي حصل مني في المطبخ ،
انا : خلاص ولا يهمك محصلش حاجه
رضوي بزعل : ااا .. انا مكانش قصدي زي ما انت فاكر، بس … و*** انا كنت متلغبطة و مكنتش عارفة اتحكم في اعصابي ، مش قصدي افكر بالطريقة دي ولا انك كاسر عيني و الكلام دا
انا : بس انتي كنتي بتنزلي عينك في الارض ،
رضوي : كنت … كنت مكسوفة ابوصلك يا رياض ، انت … انت اخويا و … و اللي حصل دا مش عادي
انا : بس انا كنت مبسوط اوي معاكي يا رضوي ، كنت حاسس اني عمري ما لمست واحدة في حياتي
رضوي بصتلي في عيني بفرحة و كسوف و توتر و لغبطة و كل المشاعر و عكسها
رضوي : بجد يا رياض ؟ … بجد اللي انت بتقوله دا ؟
انا : اقسملك يا رضوي ان كل اللي بقوله دا حقيقي و فعلآ حسيت بكدا
رضوي بصت للارض و هي مبتسمة بكسوف و مشبكة ايدها في بعض،
انا : رضوي
رضوي اول رفعت راسها تبوصلي ، قربت منها و خدت شفيفها بين شفيفي ابوس فيها و هي كانت بتحاول تبعد و بتقاوم بضعف ، بس اول ما انا نزلت قفشت فردة طيزها ، هي جسمها ساب اوي و كانت هتقع من طولها ،
انا : مالك مالك بس اهدي، تعالي اقعدي علي السرير
رضوي قعدت علي طرف السرير ، و انا كنت لسه هكمل بوس لاقيتها اتنفضت و قامت وقفت
رضوي بشبه عصبية : رياض احنا … احنا اللي بنعمله دا غلط، احنا مش لازم نعمل كدا ، احنا اخوات
انا : بس … انا بحبك يا رضوي
رضوي بلعت ريقها : و انا كمان بحبك يا رياض عشان انت اخويا و سندي و ضهري ، بس مش هينفع نعمل كدا
و سبتني و طلعت برا الاوضة و راحت الاوضه بتاعتها ،
فضلت انا في الاوضة بتاعتي لوحدي بفكر اعمل اي، و الغريبة ان زبي كان قايم ، يعني انا مبسوط، و عاوز رضوي ، فكرت اعمل اي ، رضوي دلوقتي متلغبطة و بتفكر كتير ، و اكيد هي عاوزة كدا و نفسها في راجل يحسسها بـ أنوثتها بعد ما كملت ال31 سنة ، قولت اضرب الحديد و هو سخن و اجرب حظي
قومت طلعت برا الاوضة ، و طبعا كنا اخر اليوم و كلو راح ينام ، روحت عند اوضة رضوي خبط عليها و بعد دقيقه قالتلي ادخل ، دخلت كانت رضوي لبست قميص نوم طويل و مقفل ، بس موضح معالم الجسم، هي رضوي من بدري متعودة تلبس كدا لما تنام و انا مكانش في حاجه في بالي زمان، عشان كدا مكنتش بركز اوي معاها
دخلت كانت رضوي قاعدة علي طرف السرير و مولعة الأبجورة جمب منها ،
رضوي بصتلي و هي لسه مكسوفة و متوترة ، روحت قعدت جمب منها
انا : رضوي انا … انا اسف علي اللي عملته من شوية في الاوضة ، احنا فعلآ مكانش ينفع نعمل كدا ولا نفكر في كدا عشان احنا اخوات
رضوي بصتلي و هزت راسها بايوة و بعدين بصت في الارض تاني كانها بتفكر في حاجه و انا جيت لغبط حسابتها
انا : رضوي انا … انا اسف متزعليش مني
رضوي : خلاص يا رياض … ما … محصلش حاجه
انا : بجد يعني انتي مش زعلانة مني ؟
رضوي : لاء …لاء مش زعلانة
انا : بجد !
رضوي : اه
انا : طيب … ينفع حضن اخوي برئ ، عشان اصدقك انك بجد مش شايلة مني حاجه
رضوي بتفكير : حضن !
انا : لو هيضيقك خلاص ، انا بس كنت عاوز اعرف انتي لسه زعلانة و خايفة مني ولا لاء
رضوي بصتلي كام ثانية : طيب … موافقة
انا : خلاص يا رضوي ملوش لزوم انا مصدقك علي كدا
رضوي : لاء لاء ، انا موافقة
انا : بجد !
رضوي هزت راسها بايوة و هي بصالي
ابتسمت و قربت منها و هي مكسوفة و دخلت في حضنها و سمعت ضربات قلبها سريعة نيك ، و صوت نفسها سريع برضه ، يعني هي بالنسبالها الحضن مابين انه اخوي و ما بين انه مش برئ
قولت هي دي اللحظة
حضنتها جامد و نزات اتنفس في رقبتها و هي مش بتتحرك حضناني بس ،
بوستها من رقبتها بوسة صغيرة ، حسيت ان رضوي اتلغبتط اكتر و نفسها بقي سريع اوي و ضربات قلبها اقوي ،
طلعت من حضنها و بصتلها في عنيها و هي بصتلي في عيني بتوتر و بلعت ريقها بالعافية ، و بدون مقدمات خدت شفيفها بين شفيفي تاني و المرادي مش مديها فرصة تتحرك او تقاوم و حضنها جامد و بمص شفيفها و هي بدءت تضعف تاني ، نيمتها علي ضهرها و شفيفنا لسه بتبوس بعض بس هي مش بتبوس هي جسمها بقي سايب اوي تحتي و كأنها استسلمت و سلمت نفسها ليا
سبت شفيفها و نزلت علي رقبتها مص و بوس و هي بدأت تتأوه بصوت مش مسموع و انا ايدي راحت علي بزازها اقفش فيهم من فوق الهدوم ،
حسيت بيها بتحاول تقاوم و بتحاول تشيل ايدي من علي بزازها و سمتعها بتقولي بكل ضعف و عينها مش مفتوحة اوي
رضوي : بلاش عشان خاطري يا رياض، ارجوك كدا غلط
انا : سبيني اريحك يا رضوي ، انتي تعبانة اوي و بقالك كتير اوي تعبانة ، انا عاوز اريحك
رضوي بضعف : لاء لاء بلاش
مهتمتش بكلامها و نزلت علي شفيفها ابوسها تاني عشان ما تتكلمش و بالراحة بقيت انزل حمالات القميص بتاعها و بابوس فيها جامد عشان متحاولش تتكلم، بقيت انزل الحمالات و فكيت البرا بتاعها ، و اخيرآ مسكت حلامات بزازها اللي كانو مجنينني ، بقيت اقرص الحلامات و هي بدءت تطلع اهات مكتومة بسبب اني بمص شفيفها ،
سبت شفيفها و نزلت علي بزازها مص بقيت امص في الحلمة اليمين شوية و الشمال شوية و هي بتدفن راسي في بزازها اكتر و قفلت علي وسطي برجلها و بتدخل ايدها من تحت التيشرت بتاعي تحسس علي ضهري بهيجان ،
بعدت عن بزازها و قعدت علي حيلي و انا لسه بين فخدها و هي مستنياني اشوف هعمل اي ،
انا قلعت التيشرت بتاعي و رفعت قميص النوم بتاعها عن نصها التحتاني و يدوب حطيت ايدي علي كسها من فوق الكلوت هي كانت بتحاول تمنعني بس هيجانها مسيطرة عليها ،
رضوي بضعف : هتعمل اي ، انا … انا ..
انا : متخافيش ، مش هأذيكي
رضوي كانت لسه بتقاوم بس انا شديت عليها و نزلت علي كسها الحسه من فوق الكلوت و هي بدءت ترخي نفسها و تبطل تبعد راسي ، قلعتها الكلوت بتاعها ، كان عليه شعر خفيف بس شكله حلو و كسها مبلول فشخ من الإفرازات ، نزلت علي البظر الحس فيه بلساني ، و اول ما عملت كدا رضوي كان صوتها هيعلي و تفضحنا ، بسرعة مسكت التيشرت بتاعي اللي قلعته و خليتها تعض فيه عشان تمنع الصوت، و نزلت اكمل لحس في كسها و بقيت امص البظر و الحس كسها كله من فوق لتحت و هي كانت بتقفل علي راسي بفخدها تعصر راسي اوي ، بس انا مندمج اوي و كل ما افكر ان دا كس اختي رضوي الحس جامد اوي ،
زبي كان اتخنق في البوكسر ، قلعت البوكسر و زبي نط قدامي و رضوي كانت باصة عليا بضعف و كان في عنيها نظرة خوف و ضعف و توتر و كل نظرات الدنيا كانت في عنيها،
دخلت بين فخدها تاني و بقيت افرش كسها بزبي كسها المشعر علي خفيف ، نزلت علي بزازها تاني مص و هي قفلت علي وسطي تاني و انا بفرشها و بقيت تقفل علي رقبتي باديها
رضوي بهيجان : افتحني ، افتحني يا رياض ، عاوزة اتناك ريحني عشان خاطري
انا : متخافيش ، هريحك و هتفضلي زي ما انتي
بقيت افرش كسها بزبي و احك زبي في بظرها و هي بقيت تتأوه و صوتها بقي يعلي
انا خوفت تفضحنا ، مسكت التيشرت بتاعي خليتها تعض فيه عشان يكتم صوتها ، و بقيت احك زبي في كسها و افرشها و هي قفلت بوسطها عليا ، نزلت علي بزازها مص و طلعت علي رقبتها مص و بوس و هي بتحسس علي ضهري جامد و انا بقيت احك زبي في بظرها جامد لغاية ما اتلوت جامد و خربتشني في ضهري ، مسكت بزازها الاتنين و بقيت امص فيهم جامد ، و نزلت علي كسها بلساني تاني و بقيت امص البظر اكتر و اعضه بالراحة ، و حسيت رضوي بدءت تتلوي و تترعش عرفت انها قربت تجيب ، مسكت زبي بقيت افرشها جامد و احكه في باب كسها و افرش كسها اجمد بزبي لغاية ما هي اترعشت و جابتهم و انا فضلت دقيقة احك في كسها لغاية ما نطرتهم علي كسها و بطنها و اترميت في حضنها
فضلنا كدا عشر دقايق بناخود نفسنا ، لغاية ما حسيت بيها بتبعدني من عيلها جامد ، بصيت عليها لقيتها بتشد اللحاف عليها تداري نفسها ، اكيد هي فاقت من هيجنها و اكتشفت هي عملت اي و بقيت تعيط من غير صوت
انا حاولت اهديها و يدوب حطيت ايدي على كتفها ، بعدت ايدي و قالتلي
رضوي : ابعد عني يا رياض ارجوك
انا : في اي بس
رضوي : ارجوك ابعد عني و اطلع برا سبني لوحدي
انا : اهدي بس عشان …
رضوي بصوت عالي : سبني لوحدي يا رياض ، عاوزة اقعد لوحدي ارجوك
صوتها كان عالي و خوفت امي ولا ريهام يحسو بينا ، لبست البوكسر و البنطلون و مسكت التيشرت بتاعي في ايدي ، و كنت طالع من الاوضة بصيت علي رضوي كانت ميداني ضهرها و مغطية نفسها باللحاف و اول ما طلعت من الاوضة حسيت بيها جرت علي باب الاوضة تقفله من جوا عليها
يتبع……………………………………………………
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية أختي العانس)