Uncategorized

حكايتي مع مرات خالي الفرسة الفصل السادس 6 قصص محارم عائئلية

حكايتي مع مرات خالي الفرسة الفصل السادس 6 قصص محارم عائئلية

 

البارت السادس

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

ووصل سامح البيت وبدا يفكر فى اللى حصل ويه اللى بيحصل دة بداءت مع مرات خاى اللى بيعولنى وباخد مصرف

دارستى ومصاريف تعليمى منو ومع ذلك طعنتو فى فى ظهرو مع مراتو ايه اللى انا بعملو دة

انا مش كدة وعمرى مكنت كدة امى تعبت فى تربيتى ورفضت الزواج بعد وفاة ابويا عشان تسعدنى وتهتم بيا

وارجع تانى اكرر الغلط مع وحدة كان مصيرها انى انقذتها من اغتصاب شابين وتدينى ثقه كبيرة

انى انسان مثالى وابن ناس وتلمحلى انها بتحبنى واقوم اقولها بحبك وارجع استغلالها

مش عارف اعمل ايه وايه اللعنعه اللى وصلت ليها دى

 

وفى الجزء الجديد اكيد حيكون فيه حلول ولا الوضع حيتغير

ونام سامح تانى راح الكليه وقابل زميلو وكان شكلى مش طبيعى قعدت لوحدى على طربيزة بالكافتيريا

كان عماد وصل طلبت سندوتشات خفيفه انا وعمادوعصير كان وقت المحاضرة جيه

دخلتا المحاضرات وطلعنا واحنا فى السكه

عماد: مالك ياسامح حاسس انك مش طبيعى وملاحظ عليك وقت المحاضرة انك سرحان

سامح::ابدا ياعمدة مفيش حاجه انا مرهق شويه وفيه مشاكل فى البلد عتدنا

عماد:: لا معلش يا صاحبى **** يحلها من عندو ومحطتش بدماغك وشوف نفسك

سامح:: ايوة ياعمدة كلامك صح التفكير كتير بيتعب وبيخليك مشلول على رايك

ومشيت روحت البيت كان جالى اتصال من البلد ان خالى تعبان وامى عرفتنى انى انزل فى نهايه الاسبوع اشوف خالى

وبعد يومين من نهايه الاسبوع قررت انزل يومين وارجع منها اشوف خالى وابعد عن جو القاهرة وسهر

وكانت سهر مفكرتش ترن عليا وانا مفكرتش ارت عليها

نزلت البلد وشوفت امى اللى كانت متشوقه لروءيتى وسلمت عليهم ودخلت اشوف خالى اللى كان مريض بالسرير

سامح: الف سلامه عليك ياخالى مالك الف لا باس عليك
خالى: الحمد**** يابنى وعرفت انو مجهد من الشغل وبيعانى من مشاكل بالظغط والسكر

سامح : ارتميت فى حضن خالى وبكيت الف سلامه عليك يا حبيبى

خالى::**** يسلمك ياسامح وانت عامل ايه واخبار الكليه شد حيلك ياسامح

سامح: المهم انت انا كويس خلى بالك من نفسك يا حبيبى

وقضيت يومين وسفرت تانى للكليه

وسهر مبتتصلش بيا ففكرت انى اتصل بيها عشان اطمن عليها

سامح الو يا سهر عامله ايه

سهر: انت لسه فاكر تتطمن عليا وتكلمنى انا كويسه

سامح:: معلش يا سهر خالى كان تعبان نزلت اشوفو قعدت يومين ورجعت

سهر:: انت فين كدة

سامح انا لسه راجع من المحاضرة وقلت اطمن عليكى واشوف اخبارك

سهر:: ابقى تعالى شويه ماما عايزة تشوفك وتقعد معاك

سامح:: بازن **** حعدى عليكم بكرة عشان مرهق شويه من السفر والمحاضرات

سهر:: خلاص يا سامح تشرف باى وقت تحبة

وخلصت المكالمه مع سهر ورحت الشقه قعدت اراجع دورسى ومابين انى اتعشى ونمت وتانى يوم

رحت الكليه وطلعت من الكليه وكان عماد معايا قالى ان لبنى عايزة تسهر معانا النهاردة

لبنى اللى كانت جايه مع عماد قبل كدة وقالى انك وحشتها قولتو هاتها بالليل وانا مش خارج

وبالطبع عماد ولبنى وصلو وكنت محضر السهرة والاكل والبيرة دخلت اخدت حمام وعماد دخل بيها الاوضه وانا فى الصاله

بقلب فى التليفزيون وبعد نص ساعه عرفت ان عماد خلص وجبه الدور انى ادخل فرفضت وكان عماد بيلح عليا

سامح: ياعماد انا مليش مزاج لحاجه انا قرفان

عماد:: لا يا صاحبى انا كدة حزعل منك ولبنى حتزعل منك هى كمان

سامح:: انا لما وفقت انى لبنى تيجى البيت كان عشانك انت وتقدر تاخد راحتك

عماد:: كلام ايه دة الى بتقولو ياعماد انت شكلك اتجننت عايزاها تقول علينا ايه

سامح:: بجد ياعمادالبيت بيتك خد راحتك وتقدر تسهر براحتك

عماد:: يابنى انت كدة حتخلى شكلنا زباله

سامح:: ياعم ولا زباله ولا بتاع ايه اللى حصل البيت بيتك وخد راحتك معاها

عماد:: سامح طب عشان خاطرى المرة دى وبعد كدة مش حكلمك فى حاجه من دى

سامح:: بص يا عمادخش قول للبنى انها حتبات معايا وشوف رايها

عماد: اة يعنى انت من الاخر مش عايزنى معاك

سامح: ومين قالك كدة انت خد راحتك زى مبقولك كدة بس انا بجد محتاج انها تنام معايا للصبح

ودخل عماد لبنى واللى وفقت على الكلام وعماد قدر انو ينام معاها ورجع بعد فترة اخد بعضو ونزل

وبعد شويه طلعتى لبنى بقميص نوم ابن متناكه فاجر وقعدت جانبى بتكلمنى

لبنى: ايه مالك يا روحى انت زعلان منى ولا ايه وانا اللى كنت بفكر فيك من اول مرة جيت هنا

وكنت عايزة اشوفك تانى

سامح:: لا ابدا يالبنى متزعليش انا مفكرتش كدة بس انا حبيت انى اتونس بيكى ونكون لوحدانا ونتكلم براحتنا

لبنى قربت منى وقعدت تبوس فى خدى وتمص شفايفى وكانت لبنى واخدة بالها من جسمها ومهتميه بنفسها

وجسمها كان زى اللوز المقشر مفهوش غلطه واابتدت لبنى تمسك زبى وتمص فيه وتلحس بيوضى وانا سايب نفسى ليها

وتقبض على زبى وعماله تدخل زبى بحلقها وتمص ووجدت زبى ينتفخ وراسو بتكبر وطلبت منها انها تدخل تاخد شور من اتار التعامل مع عماد وبالفعل استجابت

ورجعت بعد فترة من الحمام وكانت تمام عاريه لتبهرنى باتوثتها ومفاتن جسدها الجميل

بدات اتحسس جسمها الجميل عد هذا الموقف تجرأت عليها وبدأ يكون التعامل بينا عبارة عن قبلات وأحضان

وتحسيس على أي مكان في جسمها حتى كسها، ولكن بدون أي تعامل جنسي مطلقاً

وكنت ازاد رعبه فى التعامل مع حرارة جسدها الساخن فكانت دائما تتعمد اثارتى تتعمد أن تفتح رجليها

أمامي لتظهر كسها الجميل المنتفخ و شفراته الجميله بارزة ومنظر ثديها ا يطاق خصيصا عندما اقتربت منها واهم على نهودها وامص حلماتها الجميله

داخل فمى ارضع فيه حتى علت اهاتها الساخنه ااااااااااااااة اوووووووووووووووف اااااااااااااااااااااااااح

وكانت انفاسها تلهبنى حرارة فمددت يدي إلى خصرها وجذبتها إليّ وخلعت لها البلوزة لينطلق بزازها أحراراً أمامي، فانحنت على صدري ففتحت فمي لحلمات بزازها أرضعهما حتى علت تأوهاتها، فرجعت إلى الخلف

جذبت بنطلوني ليقف أمامها زبي شامخاً ليخترق شفرات كسها الساخنه معلنا عن لقاء جنسى حار

وكنت اغرس قضيبى بين شفراتها بقوة وتصرخ اااااااااااااة كمان انا شرموطتك بحبك اوى اوووووووووووووف نار كسى ولع ويحترق

من زبك الصخم فلم اجد من يشبع رغبتى مثل ما فى الفحوله الجميله التى تملكها وباهات ساخنه

اووووووووووووف نار كمان يا حبيبى عايزة زبك يفشخ كسى ويوزد النار اللى بتحرق كسى بزبك الكبير

وبدات ادق فرجها بعنف وهى بصراخات عاليه اوووووووووف كمان اى بيوجعنى مما اشعل النار بسائر جسدى واشتاقت نفسى لاذوق

طعم كسها المبلل واداعب شفراته الجميله ورحت فى مص كاد ان يوقظ نيران خامله لتصبح نيران اشد فسوة

وبداءت لبنى فى صراخات عايه وانا بداعب شفراتها والحسى كسها اى اووووووووووف كمان يا سامح نار يا حبيبى طفى نار كسى

وبدات تقبض بيدها وتمسك زبى وتمص فيه وعسلها مليى بزبى وهى تلحس عسلها

فرمت بى على ظهرى وركبت زبى وكانت فى وضعيه الفارسه وتنطط على زبى وتعلو وتهبط وكانت تعض شفايفها

بقوة وهى تنزل وتعلو فوفى واحس بقشعرة جسمها وتفرز سويلها الجميله

وانزلتها وغيرنا من اوضاعنا لتنام على ظهرها وارفع جليها وادخل قضيبى فى مهبلها المبلول وكاضم رجليها لاضيق من فتحتها وكانت تصرخ

اوووووووووووووووووووووووف اى اى اى ااااااااااااااااااااح نار كسى ورم ناكنى بقوة وكنت اسمع الصراخات مما يشعل الحرارة اكثر فى جسمى وازاد

فى الطغط على كسها بقضيبى واسمع صراخات فى منتهى النشوة والسخونه وعدلت نفسى وونامت على وجها ليبرز طيازها الجميله والحسى كسها

الذى سار بلون الدم من قوة النيك والدفع بكسها وانا امص كسها تصرخ ااااااااااااااااااااااة اوة نار ورجعت مرة اخرى ادخل

راس القضيب واسمع صرخاتها وبدات ادخل قضيبلبى بموخراتها التى كانت سهله الاختراق لانوع الجنس وكان لحم طيازها يضرب

بين افخادى وحبعد ان قربت شهوتى طلبت منى ان انزل بين صدرها

ونمت بجانبها عاريان تمام وتقولى مالك فيه يا سامح

سامح : ليه منا زى الفل

لبنى :: لا بجد يا سامح انا حاسه انى فيه حاجه شغلاك

سامح: لا دى مشكله واحد صاحبى بيقولى انو اتعرف على واحدة فى ظروف انو انقاذها من اغتصاب

ناس كانت عايزة يلحقو الاذيه بيها وصاحبى انقذها من الناس دى

وطبعا الست دى اكبر منو اتقرب منها وحبيتو وقدرت ان يدخل بيتهم

وباخد الثقه بتاعه اهل البيت فى حين ان الست دى بداءات تفكر ان صاحبى ينام معاها وتسلمو نفسها

وصاحبى مشى راضى يخون الثقه دى

لبنى: بص يا سامح سواء صاحبك ولا انت انا عايزة اقولك ان ان مش معنى انها بدات تتقرب منو جسديا

انها ست وحشه ممكن الحب يعمل اكتر من كدة وحاسه ان الشخص دة اللى بتحبه وهو اللى يستهالها

مش معنى كدة انه ست وحشه انا ست وعارفه اللى بيدور جوة الستات

سامح: ايوة يا لبنى بس انا ممكن اطوعها وانا من جوايا ممكن مكنش ليها فى يوم من الايام يبقى كدة انا كسرتها

لبنى : لا طبعا باعكس هى حتكون سعيدة جدا انك معاها وهى عارفه انك ممكن متكونش ليها فى الايام

ومين عارف ياخى ايه اللى حيحصل

بص يا سامح الست دى بتحبك ومش حتلاقى حد يحبك ولا يخاف عليك اكتر منها

سامح: ايوة يا لبنى بس انا من بلد ريفى وعاداتنا وتقاليدنا ضد الكلام دة كلو انا مش عايز العب بيها

لبنى:: تفتكر انت لو بعدت عنها انها ممكن تنساك او تحب غيرك بص يا سامح فيه حلول كتير ومتكسرش قلبها

وبعد مخلصنا كلام رجعت نمت معاها تانى ومارسنا الجنس لوقت جميل وطلبت منها انها تنزل اصبح

رفضت دخلت اخدت شاور وودعتنى بقبله جميله ساخنه على وعد انها تشوفى مرة تانيه

ونمت وقدرت انى اروح الكليه بالعافيه وكان عماد حاسس انو متغير منى وقليل الكلام مهايا

قدرت اصالحو واغير فكرة الانانيه انى انفرد بلبنى لوحدى وعرفتو انى استعنت بها بمشكله حريمى

انت متقدرش تفهمها ووعدتو انى مش حعمل جاجه تزعلو مرة تانيه

ومسكت الفون بعد مامشى عماد وكلمت سهر

سهر: الو يا عماد عامل ايه

عماد: متزعليش منى ياروحى انى مجتش امبارح كنت تعبان

سهر:: روحى انت شكلك تعبان فعلا ههههههههههه

عماد:: صدقينى يا سهر انا بحبك بس خايف انى لسه فى الدراسه واشغل بالى بيكى

والسكه لسه طويله وخايف انى اخسرك

سهر:على العموم ابقى تعالى ونكمل كلامنا فى البيت

وبالفعل روحت لسهر البيت وكانت امها موجودة وكالعادة سهر فى المطبخ بتحضر العشاء واجتمعنا فى السفرة وكانت ام سهر معانا

وتناولنا العشاء ورحنا نتكلم بجانب التليفزيون وام سهر اخدن الدواء بتاعها ودخلت نامت

وقعدت انا وسهر ودخلت لبست ترتج يظهر مفاتنها وقعدت جانبى تتكلم والمرة دى انا اللى اتقربت منها

وحطيت ايى عليها وراسها على صدرى لقيتها بتحصنى من ضهرى وتفبل قفايا ووعدلت نفسى

لقينى فى وشها وعينى فى عينها وشفاتيها ترتجف وجسمها يرتعش

ضميتها لسدرى ومسكت بشفايفها ابدالها القبلات الحارة

والى هنا تنتهي هذذه السلسلة

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *