Uncategorized

حكايتي مع مرات خالي الفرسة الفصل الرابع 4 قصص محارم عائئلية

حكايتي مع مرات خالي الفرسة الفصل الرابع 4 قصص محارم عائئلية

 

البارت الرابع

 

انضم لقناتنا على التليجرام (من هنا) عشان تشوف الحصريات

سامح : تحبى اوصلك لفين وكانت سهر قريبه من شفتى ونزلت قدام باب بيتها وحسبت التاكسى

سهر: مش عارفه اقولك ايه يا استاذ كلمه اشكر مش كفايه لولاك لكن الكللابب دى اكلتنى وبهدلتنى

سامح:: انا اسمى سامح وعلى فكرة انا على مسافه قريبه من بيتك بتاع خمس دقايق

سهر:: انا بكرر شكرى وارجوك دة تليفونى الرقم بتاعى ومسكت الموبايل بتاعى ورنت على الفون وظهر الرقم عندها

طبعا انا حتصل عليك عشان اشكرك تانى

سامح:: يا مدام سهر انا يشرفتى طبعا واللى عملتو دة اى حد ابن ناس محترم يعملو

سهر: ميرسى اوى يا استاذ سامح الوقت متاخر كنت قلتك اتفصل

سامح لا شكرا انا محتاج ارتاح لانى تعبان من الصبح

سهر:: الف سلامه عليك وطلعت شقتها وانا روحت شقتى

وجالى تليفون من البلد وكانت ماما بتطمن عليا وطلبت منى انى انزل يومين الاجازة بتوع الكليه وارجع

ووعدتها انى باقرب فرصه حنزل عشان المحاضرات

تانى يوم روحت حضرت محاضراتى وكان معايا عماد صاحبى الصديق الوفى اللى مبفرقش عنى لو للحظه

عماد: ايه يا سامح ناوى تسهر النهاردة

سامح : لا ياعم الترم الاول بدا يخلص وانا عايز اذاكر والترم يخلص على خير خلينا نتهى من دوشه الامتحانات

عماد: خلاص براحتك ياعم مش حطغط عليك

سامج: حبيبى يا عمدة انا مقدرش ازعلك بس نخلص الصعب يا نجم وكل حيجى بس نعمل اللى علينا

عماد :: خالص يا سامح انا مش نازل من البيت النهاردة لو احتجت اى حاجه رن عليا

وسبت عماد ورحت الشقه اكلت لقمه وعملت كوبيا شاى وابتديت اذاكر وكلمت امى اطمنت عليها وكلمتنى مرات خالى

وزعلانه انى مبنزلش وبطمن عليهم وشرحتلهم ظروفى وانى ابتديت االامتحانات وعلى الابوب

وانا بكلم فاتن مرات خالى كانت سهر بترت عليا فى الانتظار وقفلت مع مرات خالى

وسهر رنت تانى وفتحت عليها

سهر: الو ايه يا سامح انت شكلك كنت مشغول قلت اطمن عليك واشكرك

سامح: اة و**** كان تليفون من البلد عندنا وكنت بطمن على ماما وعازانى انزل يومين واعتذرتلها عشان الامتحانات

حتبدى

سهر: **** يوافقك يا سامح انت شخص جميل وميزعلكش انى بطمن عليك واشكرك

سامح : ميرسى يا مدام سهر الشرف ليا طبعا

سهر :: الا قولى يا سامح انت غريب عن القاهرة

سامح:: انا من الدقهليه وجاى القاهرة بدرس فى كليه هندسه ميكانيكه

سهر: ماشى يا باشمهندس سامح **** يوافقك ويسعدك

سامح: احنا اصحاب خليها سامح وبس بلاش تكليف وخلى باشمهندس دى لما اتخرج

سهر:: سامح عازة اسالك سوال وتجاوبنى عليه

سامح : اتفضلى

سهر:: انت مين بيطبخلك اكلك

سامح : زيى زى اى طالب مغترب عايش على الدليفرى والواجبات السريعه ولما بنزل اجازة امى بتسلمنى وتقضل

تغذى فيا وتعملنى شغلاتها

سهر:: ههههههههه **** يخليهالك طيب يا سيدى اعمل حسابك انك معزوم عندى بكرة وحدوقك طبيخى

سامح:: لا ميرسى جداااااااااااا وشكرا على ذوقك يا مدام سهر

سهر:: ايه دة كدة حزعل منك انت بتعمل فرق بيننا

سامح:: لا مبعملش فرق ولا حاجه بس ممكن جوزك يزعل منى

سهر:: يا سيدى انا مش متجوزة ومنفصله عن جوزى من وقت كبير بسبب الخلفه وعشان عايز عيال طلقنى

واتجوز عليا وعايشه مع ماما ست كبيرة فى السن بعتنى بيها بتاخد معاش على نقفه باخدها على شغلى

والحال ماشى حتى ماما حكتلها عنك وبتشكرك وعايزة تشوفك

سامح : سلامى لست الكل **** يخليهالك وتحياتى ليها

سهر:: لا مش حينفع انت تيجى تتغدى معانا وتتتكلم معاها وتبلغها سلامك

سامح:: اكيد يامدام سهر دعواتك مقبوله

سهر:: خلاص بكرة تيجى تتغدى معانا وتعمل حسابك انك مفيش اى اعذار

سامح:: اوكى يا ستى وميرسى جدااااااااا لكرمك

وقفلت الكلام مع سهر ورجعت اذاكر ومر الوقت بسرعه كنت فى منتصف الليل دخلت اكلت وروحت نمت

وتانى يوم روحت الكليه وعماد قابلنى وقعدنا نتكلم لما جيه ميعاد المحاضرات دخلنا لمحاضرة وطلعنا كان عندنا محاضراتين

وكان اخر يوم محاضرات وحيبتدى الامتحانات

وخلاصنا محاضراتنا واحنا ماشين عماد عرض عليا اجى اسهر معاة نذاكر فولتو خليه يوم تانى

وكان عماد بيلح عليا طاب اجى انا اسهر معاك اضطريت اقولو انى رايح عند ناس قريبى معزوم عندهم على الغدا

ويمكن اتاخر عندهم واقنعتوا انى معزوم وخليها يوم تانى

ومشيت روحت شقتى عشان استعد انى اخرج واروح اقابل سهر وامها

بعد مظبت حالى نزلت وروحت على عمارة سهر ورنيت من تحت العمارة عليها

كانت ساكنه بالدور الرابع علوى طلبت منى اخد الانسانسير الدور الرابع وانا خارج من باب الانسانسير لقيت سهر قدامى

لابسه عبايه بيتى جميله وسلمت عليا واستقبلتنى لشقتها دخلت وسلمت على امها ست كبيرة بالسن

قاعدة بتتفرج على التليفزيون سلمت عليها وبابتسامه جميله سلمت عليا وقعدت جنبها وشكرتنى على موقفى مع سهر

وكنت بتسالنى عن نفسى وااجوبها وسارت صحبيه بينى وبين امها ست مرحه وعندها رزانه بكلامها

وجاءت سهر بصنيه فيها عصير فروله باللبن وحطتيتو قدام الطربيزة وعزمت عليا بكوبايه العصير وعطت امها كوبايه

واخدت الكوبايه بتاعتها وقعدت تتكلم معانا

وبعد شويه دخلت المطبخ غابت بتاع نص ساعه ورجعت وقالتلنا ان الاكل جاهز روحنا على السفرة

واكلنا وكانت سهر عامله سفرة تجننن فراخ ولحمه مشويه ومكرونه غير السلطات والملوخيه وخضار مشكل معمول ببرام

وطواجن لحمه قعدت اكل وكان الاكل شهى جدا وسهر تملا طبقى لما حسيت ان بطنى حتنفجر من الاكل

وكل مقوم من على الاكل امها تحلف عليا اكمل اكلى

وشبعت قمت غسلت ايدى ورجعت اوضه الصالون وفضلنا نتكلم ونحكى وانا قاعد ام سهر استازنت منى

كان الوقت يشير الى المغرب ودخلت نامت واخدت الادويه بتاعتها

وحبيت استذن سهر رفضت وفضلت معاها اتكلم ودخلت غيرت هدومها ورجعت بترنج بيتى كان مقسم

جسمها وكسها باين من الترنج وعينى على جسمها المثير وبداءت صحبه بينى وبين سهر

اخدت وقتى معاها وتكررت الزيارة مرة اخرى وكنت حسيت ان الفلوس حتخلص منى والامتحانات حتقعد اسبوعين اتصلت بامى

وكان خالى موجو بالبيت وبعتلى حواله بالف جنيه صرفتها

وروحت اشتريت اطباق فاكهه من الفاخرة وروحت لسهر زيارة وكانت الامتحانات بدات ودخلنا بالاسبوع التانى بالامتحانات

وفاضل ايام وارجع تانى البلد

سهر: انت عامل ايه بالامتحانات

سامح: لحد دلوقتى كويسه وياريت تبقى كدة على طول

سهر: **** يوفقك يا سامح ويجعل تعبك بفايدة وتتخرج على خير

وابتديت اتقرب من سهر واكلمها ماسنجر وواتس واصبحنا اصحاب

الى ان فى يوم من الايام صرحتلى سهر انها بتحبنى وانها عايزة تتقرب منى طبعا انا مخبيش

انا عايز اتقرب منها واتمتع بجسمها الحلو وممفكرتش باى عاطفه ناحيتها

ولم صارحتنى بحبها اضطريت اجملها وانها جميله واى حد يتمناها وقلتها انا مسافر البلد كمان يومين وفكرى كويس

وعطتها فرصه تراجع نفسها عشان مكسرش بخاطرها

وخصلت امتحانات ولميت عزالى وحضرت شنطنى ورنت عليا سهر فى اليوم دة وطلبت منى انى اشوفها قبل مسافر

ورحت قبلتها بكازينو وصرحتى انها بتحبنى ومتعلقه بيا ومسكت ايدى وبدالتها شعورها

واخر كلامها قبل ماسافر سامح اوعى تتاخر عليا عشان خاطرى

وكنت بتائر من كلام سهر وحسيت بالصدق من كلامها وانا فى حيرة شديدة من امرى مش عايز اخدعها

وودعت سهر وحسيت بحزنها ووصلت البلد

وسلمت على امى وخالى ومرات خالى والكل رحب بيا ووصلت اتغديت ورحت نمت

وبالليل سهرت مع خالى وقعد يتكلم معايا ومرات خالى كانت بتاكلنى بنظراتها وحسيت بمحنتها

وانها عايزة تعرفنى انها مشتاقه وعايزة تشبع جنسيا

دخلت نمت بعد السهرة معاهم وتانى يوم كان خالى مسافر لشغلو قعدت مع امى ومرات خالى كالعادة

وفى الليل طبعا دخلت امى نامت وفضلت انا ومرات خالى لوحدانا

لقيتها جات وارتمت حضنى

فاتن : وحشتنى وحشتنى مش عارفه اقولك قد ايه وحشتنى ابقى كادبه وفضلت تبوص فيا ورحت معاها فى قبلات ساخنه

وامص شفايقها وحسيت بشغف ولهفه فى قبلاتها

وانا حسيت بلهفه فى ممارسه الجتس معها واقتربت منها وفضلت اتحسس جسمها بالكامل

ودفعتنى لى ظهرى ونمت وفضلت تمص زبرى بلهفه كبيرة جالسه على ركبتيها وترضع قضيبى وحسيت

بانتصاب قضيبى مماجعلنى اشتعل وتزاد راغبتى بممارسه جنس قوى

وبعد المص مصيت لها فرجها والعب باصبعى من خلال فتحه مهبلها

ودفعتها للسرير وكان كسها مبلل وتسلل قضيبى من خلال فتحه مهبلها

وهى تتاوة بصوت وطى ومثير اةاة اة اةاةاةاة وحشتنى كتير يا حبيبى مش قادرة استحمل بعدك انت الراجل الوحيد

اللى بيعرف ينكنى تعبانه اوووووووووووووووووووووووف كمان يا حبيبى دخله اكتر ارجوك متعنى بزك الضخم الجميل

وفشخت رجليها برفق ودفعت قضيبى بكل قوة وهى تصرخ من المتعه وظللت ادفع بقضيبى مستمع بكسها الجميل

وباهاتها الحلوة وبدات احطم كسها لشوقى لها من الجتس فلما امارس جنس معها من فترة

وظلت تصرخ صرخت تشعل النيران بداخلى اوووووووووووووووووف اىاى اووووووووووووووووة

تعبانه يا سامح عوصنى عنك وحسيت انها تترعش وكنت اساعدها بفرك كسها ودعك ثديها وعصر حلماته بقرص خفيف

وكنت مشتاق لقبلتها واقبلها كما لم اقبلها من قبل

وظللت اتامل جسمها الجميل من صدر وبزاز وطياز جميله مما ازاد فى الرغبه باشعال الممارسه الجنسيه

وعندما حسيت بقروب شهوتى اخرجت زبى من كسها لافراغ حليبى بفمها وظلت تمص وتشرب حليبى

ونمت فى احضانها وكبدات بجتس مرة مرة اخرى اكتر واقوى من الاولى

ودخلت الحمام لانظف جسمى من اثار الجنس الممتع وكان لها دور كبير فى تنظيف جسدى وكانت تعتصر جسدى والماء يتسرب على اجسادنا

وقضيت الاجازة وتكرر المرات مع مرات خالى الى ان انقضت الاجازة ووقررت الرجوع مرة اخرى الى القاهرة

فقد كنت داائم الاتصال بسهر وتبلغتى شوقها لرويتى

وبلغتها انى راجع وكانت سعيدة وباستفبالى بالقطار فى القاهرة

اوفى محطه القطار وجدت سهر وعندما راتنى جرت ولم تملك نفسها واحتضتنى لبرهه واستفليت

تاكسى ورجعت شفتى ووعدتها بموعد قريب على افيق من تعب السفر

والى هنا تنهى احداث الجزء الرابع

قراءة ممتعه

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *